
من اليوم: قائمة جديدة من المواد الممنوعة عند منفذ الوديعة! انتبه قبل السفر
السعودية
، بعد تكرار حالات مصادرة ممتلكات شخصية تجاوزت قيمتها آلاف الريالات.
وأكدت مصادر في المنفذ أن السلطات تمنع بشكل قاطع إدخال عدد من الأغراض الشخصية والأصناف، أبرزها:
العسل بجميع أنواعه،
كراتين الهدايا والمغلفات،
المواد الغذائية بمختلف أشكالها،
الحلويات بما فيها 'القصعة'،
الهدايا المغلّفة أو المشتريات ذات الطابع التجاري.
وأشارت المصادر إلى أن بعض المسافرين تعرضوا لخسائر مادية كبيرة وصلت إلى مصادرة أغراض بقيمة تجاوزت 2500 ريال سعودي، بسبب حملهم مواد محظورة لم يلتزموا بالتعليمات الرسمية بشأنها.
وشددت الجهات المختصة على ضرورة التقيّد بهذه التعليمات لحماية الممتلكات الشخصية للمسافرين وتجنب الإجراءات النظامية التي قد تتخذ بحق المخالفين.
وأفادت مصادر عاملة في المنفذ الحدودي أن السلطات السعودية شددت إجراءات التفتيش والمصادرة، وفرضت رقابة دقيقة تمنع دخول المواد الغذائية بكافة أنواعها، بما في ذلك العسل، السمن، والكعك، مشيرة إلى أن جميع هذه المواد تُتلف مباشرة باستخدام آلات فرم مخصصة، قبل التخلص منها في حاويات كبيرة مخصصة للنفايات.
وأكدت المصادر أن هذه الإجراءات تأتي في إطار سياسة رقابية مشددة تعتمدها السلطات السعودية لأسباب أمنية وصحية، ضمن خطوات تهدف إلى منع تهريب أو دخول أي مواد غير مصرَّح بها.
ويُعد منفذ الوديعة من أهم المنافذ البرية بين اليمن والمملكة العربية السعودية، ويشهد حركة عبور نشطة يوميًا، حيث تُنفّذ فيه إجراءات تفتيش دقيقة ضمن لوائح الجمارك وضبط الحدود.
السعودية
المسافرين
منفذ الوديعه
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
شهادة نادرة من ناشطة يمنية.. أبناء العليمي بعيدون عن السلطة ومتواضعون
التالي
نهاية مأساوية لصياد الثعابين: لدغة كوبرا تودي بحياته في اليمن

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
من اليوم: قائمة جديدة من المواد الممنوعة عند منفذ الوديعة! انتبه قبل السفر
دعت الجهات المعنية، جميع المسافرين عبر منفذ الوديعة الحدودي إلى الالتزام الصارم بالتعليمات الرسمية المتعلقة بالمواد المحظور إدخالها إلى الأراضي السعودية ، بعد تكرار حالات مصادرة ممتلكات شخصية تجاوزت قيمتها آلاف الريالات. وأكدت مصادر في المنفذ أن السلطات تمنع بشكل قاطع إدخال عدد من الأغراض الشخصية والأصناف، أبرزها: العسل بجميع أنواعه، كراتين الهدايا والمغلفات، المواد الغذائية بمختلف أشكالها، الحلويات بما فيها 'القصعة'، الهدايا المغلّفة أو المشتريات ذات الطابع التجاري. وأشارت المصادر إلى أن بعض المسافرين تعرضوا لخسائر مادية كبيرة وصلت إلى مصادرة أغراض بقيمة تجاوزت 2500 ريال سعودي، بسبب حملهم مواد محظورة لم يلتزموا بالتعليمات الرسمية بشأنها. وشددت الجهات المختصة على ضرورة التقيّد بهذه التعليمات لحماية الممتلكات الشخصية للمسافرين وتجنب الإجراءات النظامية التي قد تتخذ بحق المخالفين. وأفادت مصادر عاملة في المنفذ الحدودي أن السلطات السعودية شددت إجراءات التفتيش والمصادرة، وفرضت رقابة دقيقة تمنع دخول المواد الغذائية بكافة أنواعها، بما في ذلك العسل، السمن، والكعك، مشيرة إلى أن جميع هذه المواد تُتلف مباشرة باستخدام آلات فرم مخصصة، قبل التخلص منها في حاويات كبيرة مخصصة للنفايات. وأكدت المصادر أن هذه الإجراءات تأتي في إطار سياسة رقابية مشددة تعتمدها السلطات السعودية لأسباب أمنية وصحية، ضمن خطوات تهدف إلى منع تهريب أو دخول أي مواد غير مصرَّح بها. ويُعد منفذ الوديعة من أهم المنافذ البرية بين اليمن والمملكة العربية السعودية، ويشهد حركة عبور نشطة يوميًا، حيث تُنفّذ فيه إجراءات تفتيش دقيقة ضمن لوائح الجمارك وضبط الحدود. السعودية المسافرين منفذ الوديعه شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق شهادة نادرة من ناشطة يمنية.. أبناء العليمي بعيدون عن السلطة ومتواضعون التالي نهاية مأساوية لصياد الثعابين: لدغة كوبرا تودي بحياته في اليمن


اليمن الآن
منذ 18 ساعات
- اليمن الآن
العطش يهدد السكان والمياه لمن استطاع إليها سبيلا.. مواطنون في تعز يتحدثون لـ"بران برس" عن أزمة "غير مبررة" في مياه الشرب
بران برس- تعز - محمد الحذيفي: لليوم الثالث على التوالي، تشهد مدينة تعز (جنوب غرب اليمن)، أزمة مياه شرب "حادة" شملت كل أحياء المدينة، ما ضاعف من معاناة السكان، في ظل الانقطاع التام لإمدادات المياه، وصعوبة الأوضاع المعيشية المتفاقمة منذ سنوات. مواطنون من عدة أحياء في تعز، تحدثوا لـ "برّان برس"، بأن "مياه الشرب اختفت بشكل مفاجئ، منذ 3 أيام "، مؤكدين أن الناس، أصبحوا يتنقلون من حي إلى آخر، بحثاً عن دبة ماء سعة "عشرة لترات". ارتفع سعر الجالون الماء سعة 10لترات، من 300 ريال للجالون الواحد إلى سعر 500 ريال، فيما خلت أغلب البقالات من المياه، ما اضطرهم إلى شراء قنينات مياه معدنية، بأسعار مرتفعة، وهي الأسعار، التي وصفها أحد المواطنين ساخراً بأنها أصبحت "خمسة نجوم، ولا يحصل على الماء سوى المترفين". وفي إطار سعيه لمعرفة أسباب اختفاء مياه الشرب، تحدث "برّان برس" لمواطنين، الذين أشاروا إلى أن سبب الأزمة يعود "إلى إضراب محطات لتحلية المياه، عن الضخ والبيع". وذكروا إن إضراب محطات التحلية، "محاولة منها للضغط على السلطات، لإقرار زيادة سعرية أو تخصيص آبار داخل المدينة لتزويدهم بالمياه، بعد ارتفاع تكاليف نقل المياه من وادي الضباب خارج المدينة". في المقابل، نفى عدد من مالكي المحطات اتهامات "افتعال الأزمة في مياه الشرب"، مرجعين أسبابها إلى جفاف المياه في آبار منطقة الضباب غربي المدينة، وما صاحبها من ارتفاع في تكاليف النقل" "أنس الوجيه" وهو مدير محطة تحلية مياه، قال لـ "برّان برس": "إنّ السبب الأول والأخير لأزمة مياه الشرب عدم وجود الأمطار"، مشيراً إلى أن آبار الضباب جفت، وأصبح لا يوجد فيها إلا بئراً واحدة، أو اثنتين فقط، التي تضخ المياه، من عشرات الآبار. وأضاف "الوجيه": "القاطرة كانت سابقاً تعبئ في ساعة أو ساعتين بالكثير، الآن تظل سبع ساعات وتزيد" لافتاً إلى أن القاطرة تنتظر ليومين في منطقة الضباب، من أجل الماء"، موضحاً "أن رفع سعر التعبئة أجبرهم على رفع أسعار البيع". المواطن "يحيى سعيد"، من جهته يؤكد أن "أزمة المياه بشكل عام وأزمة مياه الشرب التي طلت برأسها، ترجع إلى شحة الأمطار"، لافتاً إلى أن هذا العام هو غير كل الأعوام. وقال لـ"برّان برس" بلهجته المحلية: "لا يوجد ماء في الحارات، لفيت المنطقة كامل من الصباح إلى الساعة التاسعة، وأنا أبحث عن دبة ماء ما فيش"، مضيفاً: "المدينة كامل تفتقر إلى الماء ما فيش ماء، والسبب الأول قلة الأمطار هذه السنة ويقال أيضا "أن هناك أزمة مفتعلة من القائمين على الماء". وتأتي أزمة مياه الشرب في تعز، وسط غياب أي تحرك للسلطات المحلية، لبحث أسباب الأزمة وإيجاد حلول، في حين يؤكد ناشطون استمرار الحوثيين منع ضخ الآبار الواقعة تحت سيطرتهم في منطقة الحيمة بمديرية التعزية، التي تحوي آبار مياه، بإمكانها الضخ وإنهاء الأزمة الحاصلة. ويشار، أن منظمات دولية تعمل مع السلطات المحلية والحوثيين من أجل التوصل إلى عقد اتفاق لتزويد المدينة بالمياه، رغم تعنت الجماعة، التي تريد مواصلة استخدامها المياه كسلاح، وتستغل وقوع أربعة من أصل خمسة أحواض تحت سيطرتها شمالي المدينة. اليمن حرب مياه أزمة مياه تعز


اليمن الآن
منذ 19 ساعات
- اليمن الآن
كهرباء سرار مهددة بالتوقف جراء نفاد الوقود
سرار – تشهد مديرية سرار بمحافظة أبين أزمة متفاقمة في قطاع الكهرباء، بعد تحذيرات أطلقتها الجهات المختصة بشأن قرب نفاد الوقود المخصص لمحطة التوليد، ما ينذر بتوقف الخدمة بشكل كامل خلال الساعات أو الأيام المقبلة. وأكدت مصادر عاملة في قطاع الكهرباء أن كميات الديزل المتوفرة في المحطة شارفت على الانتهاء، في ظل عدم وجود أي مؤشرات لوصول إمدادات جديدة، الأمر الذي يهدد بحرمان آلاف السكان من الخدمة الحيوية، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة. وأعرب المواطنون عن قلقهم الشديد إزاء هذه الأزمة، داعين السلطات المحلية والحكومة المركزية إلى التحرك العاجل لتوفير الوقود وضمان استمرارية التيار الكهربائي، محذرين من تداعيات إنسانية ومعيشية كبيرة في حال انقطاع الكهرباء بشكل كامل. وتأتي هذه الأزمة في وقتٍ تعاني فيه عدة مديريات في أبين وعدن من مشكلات مزمنة في خدمة الكهرباء نتيجة نقص الوقود وسوء البنية التحتية، وسط دعوات واسعة لوضع حلول دائمة ومستدامة للخدمة. شارك هذا الموضوع: فيس بوك X