مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر يعزز ريادته في مجال التنظير العلاجي بإنجاز طبي جديد
فقد نجح الفريق في إجراء عمليتين متقدمتين للخياطة اليدوية باستخدام أداة "Stuart Needle Holder"، تم خلالهما إغلاق ورم قولوني حميد عالي الخطورة بعد استئصاله، بالإضافة إلى ورم حميد في المعدة، وذلك عبر تقنية دقيقة تضمن أعلى معايير السلامة والفعالية العلاجية.
كما تمكن الفريق من علاج حالتين معقدتين من تعذر الارتخاء المريئي (Achalasia) باستخدام تقنية المنظار العلاجي الحديثة، والتي تعد من أحدث ما توصل إليه الطب في هذا المجال، وتوفر بديلاً جراحيًا أقل تدخلاً وأكثر أمانًا للمرضى.
وتعد هذه الحالات الرابعة والخامسة من نوعها على مستوى المملكة، مما يعكس مكانة المستشفى كأحد ثلاثة مراكز فقط في المملكة تتقن هذه التقنية المتقدمة، ويؤكد التزامه بتطوير خدمات التنظير العلاجي وتبني أحدث الابتكارات الطبية العالمية، بما يسهم في تعزيز جودة الرعاية الصحية، ويضع سلامة المريض في صدارة الأولويات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 3 دقائق
- الجزيرة
رحيل جماعي لمساعدي غوارديولا في السيتي
أعلن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي عن رحيل 3 من المدربين المساعدين في الجهاز الفني، وهم خوانما ليلو وإينيغو دومينغيز وكارلوس فيسنز. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن ليلو ودومينغيز سيغادران بمجرد نهاية عقودهما في الأسابيع المقبلة، في حين سيتولى مواطنهما الإسباني فيسنز مسؤولية تدريب سبورتنغ براغا البرتغالي. وقال مانشستر سيتي في بيان له إن ليلو، والذي جاء كمساعد لبيب غوارديولا في عام 2020 ثم غادر للسد القطري في 2022 قبل العودة مجددا إلى سيتي في 2023، أبدى رغبته في العودة إلى بلاده إسبانيا. وتم تعيين دومينغيز حينما بدأ ليلو فترته الثانية مع النادي، في حين انضم فيسنز للفريق عام 2017، حيث ساعد فريق أقل من 18 عاما في الفوز بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي، ثم أصبح في الجهاز الفني لغوارديولا منذ عام 2020 ولمدة 4 أعوام. وكان فريق المدرب غوارديولا قد أنهى الموسم من دون أي لقب للمرة الأولى منذ 8 أعوام، لكنه ضمن مكانه في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعدما أنهى الدوري في المركز الثالث خلف البطل ليفربول والوصيف أرسنال.


BBC عربية
منذ 3 دقائق
- BBC عربية
من سعد آباد إلى مسقط: محطات استضافة مفاوضات إيران النووية
منذ ثمانينيات القرن الماضي، ظلّ البرنامج النووي لجمهورية إيران الإسلامية محوراً رئيسياً في علاقاتها الخارجية، اتسم غالباً بالتوتر والقلق الدولي. ومنذ الكشف عن منشآت نطنز وآراك في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وحتى تصعيد العقوبات الدولية، تحوّل الملف النووي الإيراني تدريجياً إلى قضية محورية في دبلوماسيتها. وبينما بدأت المفاوضات الرسمية مع ثلاث دول أوروبية عام 2003، فإن جذور التوتر النووي والتدقيق تعود إلى ما هو أبعد من ذلك. عقد الوفدان الإيراني والأمريكي جولة خامسة من المفاوضات في روما الأسبوع الماضي. ورغم ظهور بوادر تقدم محدود، إلا أن هناك العديد من نقاط الخلاف التي يصعب تجاوزها، لا سيما مسألة تخصيب اليورانيوم الإيراني. فيما يلي، نلقي نظرةً على المدن الرئيسية التي استضافت هذه المفاوضات النووية على مدى العقدين الماضيين، حيث لعبت كل منها دوراً فريداً في المشهد المتطور للدبلوماسية النووية. طهران: بداية المحادثات الرسمية (2003) في عام 2003، زار وزراء خارجية المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا، طهران، ووقعوا ما عُرف لاحقاً بإعلان سعد آباد مع المسؤولين الإيرانيين. في ذلك الوقت، علّقت إيران طواعيةً تخصيب اليورانيوم، بينما تعهّدت الأطراف الأوروبية بعدم إحالة ملف إيران إلى مجلس الأمن الدولي. خلال رئاسة محمود أحمدي نجاد، استضافت طهران أيضاً مبادرة دبلوماسية مشتركة ضمّت إيران والبرازيل وتركيا. وأفضى هذا الجهد إلى اتفاق محدود لم يُخفّف العقوبات الدولية في نهاية المطاف. بروكسل: تعليق تصنيع أجهزة الطرد المركزي (2004) عُقدت هذه الجولة من المحادثات في مقرّ الاتحاد الأوروبي في بروكسل. كانت نتيجتها الرئيسية اتفاقاً على وقف تصنيع واختبار أجهزة الطرد المركزي المتطورة. باريس: وقف أنشطة البلوتونيوم (2004) في اتفاق بين إيران والدول الأوروبية الثلاث، وافقت إيران على تعليق الأنشطة المتعلقة بفصل البلوتونيوم. في المقابل، تعهد الاتحاد الأوروبي بدعم انضمام إيران إلى منظمة التجارة العالمية. جنيف: اتفاق مؤقت لتخفيف العقوبات (2013) في نوفمبر/تشرين الثاني 2013، توصلت إيران ودول مجموعة 5+1 إلى اتفاق مؤقت أوقفت بموجبه إيران تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 في المئة، وأُفرج عن بعض أصولها المجمدة. شكل هذا الاتفاق خطوةً نحو الاتفاق النووي النهائي المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة. بون: التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية (2005) في الأشهر الأخيرة من رئاسة محمد خاتمي، استضافت مدينة بون الألمانية محادثات ركزت على معالجة مخاوف الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن الأنشطة النووية الإيرانية المشتبه بها. لندن: إعلان نهاية المحادثات (2005) في الجولة الأخيرة من المفاوضات في عهد الرئيس خاتمي، استضافت لندن محادثات أعلنت خلالها إيران عزمها استئناف تخصيب اليورانيوم. شكّل هذا الموقف بداية مرحلة جديدة من المواجهة مع الغرب. مدريد ولشبونة: جولات عقيمة استضافت عاصمتا إسبانيا والبرتغال جولات من المحادثات في مراحل مختلفة، إلا أن هذه الاجتماعات اختتمت دون أي نتائج ملموسة أو اتفاقات نهائية. إسطنبول: محاولات فاشلة (2011 و2012) على الرغم من جولات المفاوضات المتعددة بين إيران ومجموعة 5+1، فشلت محادثات إسطنبول في تحقيق نتائج بسبب الخلافات العميقة حول تخصيب اليورانيوم ورفع العقوبات. بغداد: التركيز على التخصيب بنسبة 20 في المئة (2012) وسط التوترات الإقليمية، استضافت بغداد مفاوضات ركزت على أنشطة تخصيب اليورانيوم الإيرانية بنسبة 20 في المئة والمخاوف الدولية ذات الصلة. ثم نُقلت المحادثات إلى موسكو. موسكو: دعوة لإغلاق فوردو (2012) خلال المحادثات في موسكو، طالب مفاوضو مجموعة 5+1 بإغلاق منشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم ووقف تخصيبها بنسبة 20 في المئة. مع ذلك، لم يتم التوصل إلى اتفاق. ألماتي: اقتراح لتخفيف العقوبات (2013) في ألماتي، كازاخستان، عرضت مجموعة 5+1 تخفيضاً للعقوبات مقابل وقف إيران تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 في المئة. اعتبرت إيران العرض غير كافٍ، وانتهت المفاوضات دون نتائج. مسقط: من المحادثات السرية إلى المفاوضات الرسمية (2013-2014) قبل الاتفاق النهائي، استضافت عُمان، بوساطة السلطان قابوس، مفاوضات سرية بين إيران والولايات المتحدة. مهّدَت هذه الاجتماعات الطريق لمحادثات رسمية بين إيران ومجموعة 5+1. نيويورك: اجتماع تاريخي لوزراء الخارجية (2013) على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، التقى وزير الخارجية الإيراني آنذاك، محمد جواد ظريف، ووزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، علناً لأول مرة منذ ثورة 1979. لوزان: الإطار السياسي قبل خطة العمل الشاملة المشتركة (2015) في آذار/مارس 2015، توصلت إيران ومجموعة 5+1 إلى تفاهم سياسي في لوزان حول الشروط الأساسية للاتفاق النهائي. شكّل هذا التفاهم الأساس القانوني والفني لخطة العمل الشاملة المشتركة. فيينا: محادثات توقيع خطة العمل الشاملة المشتركة وإحيائها (2015-2022) في تموز/يوليو 2015، وُقّع الاتفاق النووي الشامل المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة في فيينا. بعد انسحاب الولايات المتحدة عام 2018، بُذلت معظم الجهود لإحياء الاتفاق في هذه المدينة أيضاً. الدوحة: المفاوضات غير المباشرة (2022-2023) خلال فترة انقطاع المحادثات المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، تولّت قطر دور الوسيط، حيث نقل ممثلو الاتحاد الأوروبي المقترحات بين الجانبين. هل تؤثر المدينة المضيّفة على نتائج المحادثات النووية؟ يكشف استعراض المدن التي استضافت المفاوضات النووية الإيرانية على مدى العقدين الماضيين عن رحلة دبلوماسية اتسمت بالاختراقات والتعثرات والحوارات المبدئية. تمثل كل مدينة مرحلة مميزة في علاقة إيران المعقّدة بالقوى العالمية - من طهران إلى مسقط، إذ أسفر بعضها عن اتفاقات مؤقتة، بينما انتهى بعضها الآخر إلى طريق مسدود، واكتفى بعضها الآخر بإبقاء القنوات الدبلوماسية مفتوحة. وفي حين لعبت المدن المضيفة دوراً في تشكيل مسار المحادثات وإطارها، إلا أن النتائج النهائية اعتمدت إلى حد كبير على الديناميكيات الجيوسياسية والإرادة السياسية للأطراف المعنية.


صحيفة الخليج
منذ 3 دقائق
- صحيفة الخليج
سهم «جوبي للطيران» يقفز 20% بعد استثمار «تويوتا»
قفز سهم شركة «جوبي للطيران» بنسبة 20%، الأربعاء، بعد أن أعلنت الشركة المصنعة لتاكسيات الطيران الكهربائية، أنها تلقت 250 مليون دولار من شركة «تويوتا». ويأتي هذا المبلغ كجزء من صفقة سبق الإعلان عنها من قبل شركة صناعة السيارات اليابانية «تويوتا»، والتي تنص على استثمار 500 مليون دولار في «جوبي» لدعم عمليات اعتماد، وإنتاج التاكسيات الطائرة الكهربائية تجارياً. وكانت «تويوتا» قد أعلنت هذه الصفقة في أكتوبر الماضي. وقال جو بين بيفيرت، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «جوبي»، في بيان صحفي صدر، مساء الثلاثاء: «بدأنا بالفعل نلمس فوائد التعاون مع تويوتا في تبسيط عمليات التصنيع وتحسين التصميم. هذه الخطوة تمثل تطوراً مهماً في شراكتنا مع تويوتا لتوسيع نطاق الطيران الكهربائي». وأضافت الشركة أن هذه الصفقة تعكس «الالتزام المتبادل بتعميق التكامل، وتقديم جيل جديد من وسائل التنقل للأسواق العالمية». (وكالات)