logo
رحيل جماعي لمساعدي غوارديولا في السيتي

رحيل جماعي لمساعدي غوارديولا في السيتي

الجزيرةمنذ يوم واحد

أعلن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي عن رحيل 3 من المدربين المساعدين في الجهاز الفني، وهم خوانما ليلو وإينيغو دومينغيز وكارلوس فيسنز.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن ليلو ودومينغيز سيغادران بمجرد نهاية عقودهما في الأسابيع المقبلة، في حين سيتولى مواطنهما الإسباني فيسنز مسؤولية تدريب سبورتنغ براغا البرتغالي.
وقال مانشستر سيتي في بيان له إن ليلو، والذي جاء كمساعد لبيب غوارديولا في عام 2020 ثم غادر للسد القطري في 2022 قبل العودة مجددا إلى سيتي في 2023، أبدى رغبته في العودة إلى بلاده إسبانيا.
وتم تعيين دومينغيز حينما بدأ ليلو فترته الثانية مع النادي، في حين انضم فيسنز للفريق عام 2017، حيث ساعد فريق أقل من 18 عاما في الفوز بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي، ثم أصبح في الجهاز الفني لغوارديولا منذ عام 2020 ولمدة 4 أعوام.
وكان فريق المدرب غوارديولا قد أنهى الموسم من دون أي لقب للمرة الأولى منذ 8 أعوام، لكنه ضمن مكانه في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعدما أنهى الدوري في المركز الثالث خلف البطل ليفربول والوصيف أرسنال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 مواجهات ثنائية بنهائي أبطال أوروبا بين إنتر ميلان وسان جيرمان
5 مواجهات ثنائية بنهائي أبطال أوروبا بين إنتر ميلان وسان جيرمان

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

5 مواجهات ثنائية بنهائي أبطال أوروبا بين إنتر ميلان وسان جيرمان

تحفل المباراة النهائية بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي بدوري أبطال أوروبا في كرة القدم بالمواجهات الثنائية مساء السبت، على ملعب "أليانز أرينا" في مدينة ميونخ الألمانية. وسيشهد الثنائي صراعات ثنائية في جميع مراكز اللعب، ومنها عثمان ديمبلي ضد لاوتارو مارتينيز، فيتينيا ضد هاكان تشالهان أوغلو، ويليان باتشو ضد ماركوس تورام. ديمبلي-مارتينيز، قائدا الهجوم والضغط ينتمي الدوليان الفرنسي عثمان ديمبلي (28 عاما) والأرجنتيني لاوتارو مارتينيز (27 عاما) إلى الجيل نفسه من اللاعبين. لكن ديمبلي هو اللاعب المخضرم في فريق واعد جدا، على عكس مارتينيز. وكلاهما يقود خط الهجوم في فريقه، 33 هدفا و13 تمريرة حاسمة في 48 مباراة في جميع المسابقات للأول، و22 هدفا و7 تمريرات حاسمة في 48 مباراة للثاني. ويبدو أن ديمبلي ومارتينيز قادران على إبراز قيمة زملائهما والعودة إلى خط الوسط لمساعدتهم إذا لزم الأمر. كما أن كلا المهاجمين من قادة الضغط على المدافعين دون هوادة. دوناروما-سومر، حارسان في القمة أنقذ كلا الحارسين فريقيهما مرات عدة خلال هذه الحملة الأوروبية وكلاهما لعب في أفضل حالاته في اللحظات المهمة. بدونهما، لم يكن إنتر ولا سان جيرمان ليتأهلا إلى المباراة النهائية في ميونخ: ترك الإيطالي جانلويجي دوناروما بصمته في ليفربول حيث كان بطل ركلات الترجيح في ثمن النهائي، وكان متألقا تألقا لافتا في المباراة التي خسرها فريقه في برمنغهام أمام أستون فيلا (2-3) في إياب ربع النهائي من خلال العديد من التصديات، تماما كما فعل في نصف النهائي ضد أرسنال الإنجليزي. عاد حارس المرمى الإيطالي فارع الطول (متر و96 سنتيمترا) إلى قمة مستواه التي كان عليها في كأس أوروبا المتوج بها مع منتخب بلاده عام 2021. إعلان في المقابل، لن ينسى لاعبو برشلونة، بقيادة المعجزة لامين جمال، ما فعله سومر الذي حرمهم من الوصول إلى المباراة النهائية بتصديين مذهلين في إياب نصف النهائي عندما فاز إنتر 4-3 بعد التمديد (الوقتان الأصلي للذهاب والإياب 3-3). فيتينيا-تشالهان أوغلو، صانعا اللعب ومنفذا ركلات الجزاء في عمر الـ25 عاما، فرض البرتغالي فيتينيا نفسه قائدا لخط وسط سان جيرمان. يتألق هذا اللاعب ذو البنية الصغيرة (متر و72 سنتيمترا) من خلال توزيع الكرات بهدوء، ويتميز بانتظام بالاختراقات ويثبت أنه من المستحيل تقريبا الضغط عليه بفضل حمايته الجيدة للكرة. من جهته، يتمتع اللاعب التركي المولود في ألمانيا تشالهان أوغلو ببنية جسدية أكثر قوة وخبرة أكبر في عمر (31 عاما)، وهو ليس أقل تقنية وذكاء، ولا أقل خطورة عند التسديد من مسافة بعيدة، كما يتميز بالهدوء والكاريزما التي تجعله قائدا للمنتخب التركي. فيتينيا، هو المسؤول عن تنفيذ ركلات الجزاء في ناديه. لكن الباريسي فشل في ترجمة ركلة جزاء أمام أرسنال في إياب نصف النهائي (2-1)، في حين نجح تشالهان أوغلو في ترجمة ركلة جزاء بشكل مثالي في مرمى برشلونة في إياب دور الأربعة أيضا عندما منح فريقه التقدم 2-0. باتشو-تورام، ثنائية الأقوياء مدافع صلب ولكنه هادئ، يعتبر قطب الدفاع الإكوادوري ويليان باتشو الذي انتقل إلى سان جيرمان الصيف الماضي، أحد اللاعبين الأساسيين في الحملة الأوروبية للنادي الباريسي. ستكون مهمته مراقبة الدولي الفرنسي لإنتر، ماركوس تورام الذي قدم في سن 27 عاما أفضل موسم في مسيرته في البطولة بالنظر الى إحصائياته في "سيري أ" حيث سجل 14 هدفا مع سبع تمريرات حاسمة، إلى جانب أربعة أهداف وتمريرتين حاسمتين في دوري أبطال أوروبا. تراجع أداؤه في النصف الثاني من الموسم (هدفان في الدوري وثلاثة أهداف في دوري أبطال أوروبا منذ نهاية ديسمبر/كانون الأول) بسبب إصابة في الكاحل، لكن شراكته مع لاوتارو مارتينيز استمرت في التألق. حكيمي-ديماركو، منافسة محمومة ستكون هناك منافسة حقيقية بين الظهير الأيمن لسان جيرمان الدولي المغربي أشرف حكيمي والظهير الأيسر لإنتر فيديريكو ديماركو، حيث سيلعبان في نفس الجهة من الملعب. ربما يتعين عليهما مساعدة جناحيهما في الهجمات والاختراقات. في عمر 26 عاما، أصبح المغربي قادرا على القيام بشن هجمات والعودة للدفاع أكثر من مرة في المباريات بفضل لياقته البدنية الاستثنائية. هو لاعب رائع في التمريرات الحاسمة (14 تمريرة حاسمة في 47 مباراة) ولا يتردد في إنهاء الهجمات (8 أهداف). كما أن ديماركو هو أحد مسرعي أسلوب لعب إنتر، إذ إنه قادر على التقدم إلى الأمام بسرعة كبيرة لقيادة إحدى الهجمات المرتدة القاتلة التي يتقنها إنتر. من سيجعل الآخر يعاني؟ يأمل سان جيرمان في أن يعاني ديماركو على غرار ما حدث معه في المواجهة المزدوجة أمام برشلونة، حيث تفوق عليه الجناح الواعد للنادي الكتالوني لامين جمال، واضطر المدرب سيموني إنزاغي إلى استبداله في الدقيقتين 55 و56 تواليا في المباراتين. دمفريس-مينديز، ظهيران هجوميان آخران رغم انتقاده بسبب قلة تركيزه في الدفاع، قدم الدولي البرتغالي نونو مينديز الظهير الأيسر لسان جيرمان أداء رائعا ضد ليفربول برقابته نجمه المصري محمد صلاح وحرمانه من تشكيل أي خطورة، وكرر الأمر ذاته أمام جناح أرسنال بوكايو ساكا. يتمتع مينديز البالغ 22 عاما بالمهارة في التعامل مع الكرة، كما تحسن أداؤه هجوميا، وأصبح فعالا في منطقة جزاء الخصم بتسجيله 4 أهداف هذا الموسم في دوري الأبطال. سيتعين عليه السبت الصمود في الدفاع ضد المدافع الهولندي لإنتر دنزل دمفريس المتألق في نصف النهائي أمام برشلونة بتسجيله هدفين وتمريرة حاسمة في مباراة الذهاب، وتمريرتين حاسمتين في مباراة الإياب. أصبح الهولندي الذي عاد إلى الملاعب عقب فترة راحة اضطرارية لمدة شهر بسبب إصابة في عضلة الفخذ، ثالث لاعب فقط يساهم في تسجيل خمسة أهداف في نصف نهائي دوري الأبطال.

اليونان تشدد قوانين الهجرة وقبرص تدفع السوريين للعودة
اليونان تشدد قوانين الهجرة وقبرص تدفع السوريين للعودة

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

اليونان تشدد قوانين الهجرة وقبرص تدفع السوريين للعودة

تتسارع خطوات بعض الدول الأوروبية لفرض قيود أكثر صرامة على سياسات الهجرة، ففي حين أعلنت الحكومة اليونانية نيتها تشديد قوانين الهجرة وإنهاء مسار التسوية القانونية للمهاجرين غير النظاميين، كشفت قبرص عن خطة لتمويل عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم، في خطوة وُصفت بأنها الأولى من نوعها في البلاد منذ اندلاع الحرب السورية عام 2011. في أثينا، أعلن وزير الهجرة اليوناني ماكيس فوريديس أن بلاده بصدد إلغاء بند قانوني ظل لسنوات يُتيح للمهاجرين غير النظاميين التقدّم بطلبات إقامة بعد سبع سنوات من الإقامة في البلاد، معتبراً أن هذا البند "بات يشجع على البقاء غير القانوني". وفي مقابلة مع شبكة "سكاي" المحلية، قال فوريديس إن القانون بصيغته الحالية "يكافئ من يخالفون النظام"، مشيراً إلى أن شرطة اليونان أوقفت العام الماضي أكثر من 74 ألف مهاجر غير نظامي، لم تتمكن من ترحيل سوى 2500 منهم، بسبب تعقيدات في التحقق من هوياتهم وتقديمهم إفادات "كاذبة" حول بلدانهم الأصلية. وكشف الوزير عن مشروع قانون جديد أقرته الحكومة الأربعاء، يقضي بتشديد العقوبات على من يدخلون أو يقيمون في البلاد بشكل غير قانوني، ويصل إلى فرض عقوبات بالسجن تصل إلى 5 سنوات، إضافة إلى تمديد فترة التوقيف الإداري إلى عامين بدلاً من 18 شهراً. وتوقع فوريديس أن يعرض القانون على البرلمان خلال يونيو/حزيران المقبل، حيث تحظى الحكومة بأغلبية مريحة، لافتا إلى أن نحو 55 إلى 65 ألف شخص يدخلون اليونان بشكل غير شرعي سنويا، يحصل نصفهم فقط على حق اللجوء. ورغم هذه الإجراءات، أشار الوزير إلى أن الحكومة ستعرض في يوليو/تموز القادم "قواعد جديدة تشجع على الهجرة القانونية"، مشيراً إلى حاجة سوق العمل المحلية إلى قرابة 200 ألف عامل. وفي نيقوسيا، أعلن وزير الهجرة القبرصي نيكولاس يوانيدس عن برنامج جديد يبدأ في يونيو/حزيران المقبل، يهدف إلى تشجيع اللاجئين السوريين على العودة الطوعية إلى بلادهم مقابل حوافز مالية. وأوضح يوانيدس، خلال مؤتمر صحفي اليوم الخميس، أن البرنامج أُعدّ بالتنسيق مع الاتحاد الأوروبي ، ويشمل العائلات السورية التي تسحب طلبات لجوئها أو تتخلى عن الحماية الدولية، مع السماح لأحد أفراد الأسرة (بالغ واحد) بالبقاء في قبرص لمدة عامين مع تصريح عمل، مقابل مغادرة بقية أفراد الأسرة إلى سوريا. وبموجب البرنامج، سيُمنح الشريك الباقي في قبرص مبلغ 2000 يورو، فيما يحصل كل طفل مغادر على 1000 يورو. وسيدخل البرنامج حيّز التنفيذ في 2 يونيو/حزيران ويستمر حتى نهاية أغسطس/آب المقبل. وتقول السلطات القبرصية إن 2500 سوري سحبوا طلبات اللجوء الخاصة بهم أو تخلوا عن وضع الحماية الذي كانوا يتمتعون به، وإن حوالى 2400 عادوا إلى ديارهم. وتعكس الخطوتان اليونانية والقبرصية اتجاهاً متصاعداً بين دول الاتحاد الأوروبي للحد من تدفقات الهجرة، لاسيما من مناطق النزاع في الشرق الأوسط وأفريقيا. وتواجه أثينا ونيقوسيا، الواقعتان على الخطوط الأمامية للهجرة عبر البحر المتوسط، ضغوطاً داخلية متزايدة مع ارتفاع أعداد المهاجرين واللاجئين، واحتدام الجدل السياسي حول الهجرة في ظل أزمات اقتصادية وهيكلية. وكان الاتحاد الأوروبي قد تعهد بدعم دوله الأعضاء التي تقع على الخطوط الأمامية للهجرة، عبر توفير التمويل وتعزيز التعاون في مجالات الرقابة على الحدود والإعادة الطوعية والاندماج، لكن الانتقادات لا تزال تتصاعد من منظمات حقوقية تعتبر أن بعض تلك السياسات قد تنتهك مبادئ القانون الدولي الإنساني، خاصة في ما يتعلق بإعادة اللاجئين إلى بلدان غير آمنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store