
حادث سقوط حافلة بوادي الحراش: وزير الداخلية يواصل تقديم واجب العزاء الى عائلات الضحايا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
وفد من نيجيريا يؤدي زيارة الى عين ماضي مهد الخلافة العامة للطريقة التيجانية
أدّى فضيلة الشيخ إبراهيم بوتشي، قادمًا من دولة نيجيريا الشقيقة، زيارةً على رأس وفد هام إلى الخليفة العام للطريقة التيجانية، قصد تقديم الشكر والامتنان على ما أولاه من عناية بتكفّل الخلافة العامة بمراسم دفن المرحوم الطالب المصطفى صاركي حسان، وإقامة واجب العزاء له. وقد أكّد الخليفة العام للطريقة التجانية ، في كلمته بالمناسبة، أنّ ما تمّ إنما هو واجب تجاه الأحباب، وأنّ عين ماضي هي بلدهم الروحي، وأبواب الزاوية التجانية ستبقى مفتوحة أمامهم في كل وقت. كما رفع الخليفة العام أكفّ الدعاء إلى الله العلي القدير بأن يرفع البلاء عن بلد السودان الشقيق، وأن يفكّ الحصار عن غ—زّة الحبيبة، وينشر في الأمة جمعاء السلم والأمن والرحمة.


الشروق
منذ 5 ساعات
- الشروق
بالفيديو.. كلمات مجاهد كالسهام عن شارة التوحيد فوق رؤوس القسّام
نشر الإعلام العسكري للمقاومة الفلسطينية مقطع فيديو أظهر مجاهد من كتائب القسام وهو يتحدث عن شارة التوحيد التي يحملونها فوق رؤوسهم. يظهر في المقطع المصور المجاهد القسامي وهو يشير إلى رأسه ويقول: 'هذه شارة لا إله إلا الله محمد رسول الله، شرف أن ترفع على جبين كل مسلم في هذا الكون لأن أبناء المقاومة الفلسطينية الإسلامية الحرة المجيدة في غزة هم فقط من يرفعون لواء هذا الإسلام العظيم'. ويضيف: 'نقول للأمة جمعاء نحن حجة عليكم لا حجة لكم.. لا سامح الله من تخاذل ولا سامح الله من ترك غزة وحدها.. حسبنا الله ونعم الوكيل'.


الشروق
منذ 5 ساعات
- الشروق
بالفيديو.. قوات الاحتلال تستهدف طفلة بصاروخ أثناء تعبئتها المياه
نشرت قناة 'الجزيرة' مقطع فيديو يوثق لحظة استهداف قوات الاحتلال طفلة فلسطينية بصاروخ استطلاع بشكل مباشر أثناء تعبئتها للمياه في جباليا شمال غزة. ظهرت الطفلة وهي تتقدم بدلو ماء أبيض ثقيل محاولة الدخول به إلى مكان مدمر ولكن المسيرة الصهيونية لم تمهلها الوقت للوصول إلى وجهتها، فقذفتها بصاروخ جعلتها تختفي خلف دخان كثيف ليتقدم بعدها رجلان من الدفاع المدني لانتشال جثتها المتفحمة. وأثار هذا المشهد المروع غضبا واستنكارا كبيرين بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين أجمعوا على أن الآلة الصهيونية المجرمة لا تفرق بين كبير وصغير وبين مقاوم ومدني. في هذا السياق كتبت أم خليل: 'وين الكلب الصهيوني الذي قال لمذيعة الجزيرة 'نحن لم نقتل الاطفال في غـزة' أعيدوا استضافته وفرجوه المشهد، صاروخ لكل طفل فلسطيني يا عرب، علما أن هذه الصواريخ بمال العرب'. وعلق ياسين ياسر غاضبا: 'كل هذه المآسي التي لم يسبق لها مثيل لم تحرك دول التطبيع 'المذاليل' المتصهينين المنافقين الخونة لسحب سفرائهم من تل أبيب، أي قلوب تمتلكون وإلى أي قوم تنتمون ؟!'. وغرّد نادر حداد على منصة ' اكس': 'حقاً أننا نعيش في أحقر حقبة زمنية للمسلمين والعرب حقاً أمةً إذا ضربت بالنعال اشتكى النعال هكذا أُظلم ألا لعنة الله على كل متخاذل متواطئ مطبع'. وأضاف: 'يا أمة سلبت منها كرامتها وتاريخها ونخوتها وشرفها أيا أمة وهنت فهانت فديست تحت النعال حسبنا الله ونعم الوكيل في من جعل دماؤنا رخيصة'.