logo
جهاز بدون شاشة.. «أوبن إيه آي» تطلق ثورة تكنولوجية جديدة

جهاز بدون شاشة.. «أوبن إيه آي» تطلق ثورة تكنولوجية جديدة

البيانمنذ 14 ساعات

أعلنت شركة أوبن إيه آي، المطورة لـ «شات جي بي تي»، تعاونها مع المصمم الأسطوري جوني إيف، الذي كان خلف تصميم أجهزة أبل الشهيرة، من أجل ابتكار جهاز جديد، يفتح الباب أمام تفاعل أكثر سلاسة وإنسانية مع تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وقال إيف الرئيس السابق لقسم التصميم في أبل، إن الأجهزة الحالية، مثل الهواتف والحواسيب، لا تواكب التقدم الهائل في الذكاء الاصطناعي، وصرّح قائلاً «من المنطقي أن نفكر في ما هو أبعد من هذه المنتجات القديمة».
من جانبه، وصف الرئيس التنفيذي لـ «أوبن إيه آي»، سام ألتمان، النموذج الأولي الذي عرضه عليه إيف بأنه «أروع قطعة تكنولوجية ستراها البشرية على الإطلاق». ورغم عدم الكشف عن تفاصيل كثيرة، أشارت تقارير أمريكية إلى أن الجهاز الجديد لن يحتوي على شاشة، ولن يكون قابلاً للارتداء كساعة أو دبوس، ما يزيد الغموض حول طبيعته، ويُثير الترقب بشأن ما يمكن أن يقدمه.
تأتي هذه الخطوة، في وقتٍ تخوض فيه شركات التكنولوجيا الكبرى سباقاً محموماً لتصميم أجهزة مخصصة للذكاء الاصطناعي، إذ أعلنت «غوغل» نظارات ذكية بقدرات ذكاء اصطناعي، وتواصل «أمازون» تطوير مساعدها «أليكسا»، بينما تسير «آبل» بوتيرة أبطأ نسبياً في دمج الذكاء الاصطناعي التوليدي ضمن هواتفها.
ويأتي ذلك، بعد فشل تجربة «إيه آي بين» AI Pin، الجهاز الذي أطلقته شركة «هيومين» Humane بسعر 699 دولاراً، ولم يصمد في السوق سوى أقل من عام، بسبب ضعف الإقبال، ويبدو أن شركات مثل ميتا و«أوبن إيه آي»، مستعدة لرهانات أكبر، رغم العثرات السابقة.
ويرى خبراء أن الصوت سيكون الأداة الرئيسة للتواصل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي مستقبلاً، متوقعين أن يعتمد الجهاز المنتظر من «أوبن إيه آي» على تفاعل صوتي بالكامل، دون الحاجة إلى الاتصال المستمر بالإنترنت، وذلك لأسباب تتعلق بالكفاءة والأمان وتوفير الطاقة.
ويؤكد خبراء، من بينهم أوليفييه بلانشارد، أن الحاجة أصبحت مُلحّة لحلول «محلية» بعيدة عن الاعتماد الكامل على السحابة، إذ «لا يوجد طاقة كافية في العالم لدعم التوسع اللامحدود للذكاء الاصطناعي».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات منافس قوي في سباق رسم مستقبل الذكاء الاصطناعي
الإمارات منافس قوي في سباق رسم مستقبل الذكاء الاصطناعي

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

الإمارات منافس قوي في سباق رسم مستقبل الذكاء الاصطناعي

سلط تقرير نشره موقع «إنفستينج.كوم» وهو منصة اقتصادية عالمية، الضوء على الطموحات الكبيرة لدولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي، واعتبرها قوة صاعدة تسهم في رسم وتصمم مستقبل الخريطة الرقمية العالمية في الذكاء الاصطناعي. وقال التقرير إن الإمارات تتحول بسرعة لتصبح مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي، مدفوعة باستثمارات ضخمة في البنية التحتية، وشراكات استراتيجية مع الشركات التكنولوجية الرائدة عالمياً، مع أجندة وطنية طموحة لدمج الذكاء الاصطناعي عبر القطاعات الحكومية والتعليمية والرعاية الصحية والأمن. ويبرز في قلب هذه الجهود الشاملة «مشروع ستارجيت الإمارات»، وهو مجمع فائق للذكاء الاصطناعي في أبوظبي، والذي يعد بمنافسة مراكز البيانات الأكثر تقدماً في العالم. وهذا ليس سوى جزء من طموح أوسع، ففي مايو 2025، أسفرت جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منطقة الخليج عن اتفاقيات ضخمة مع الإمارات، تركز بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية السحابية، والتصنيع المتقدم. مع صعود الشركات المحلية مثل «جي 42» (G42) لتتبوأ مركزاً عالمياً بارزاً، وتُشكل روابط محورية مع عمالقة مثل «أوبن إيه آي» و«مايكروسوفت» و«إنفيديا» و«أوراكل»، تصوغ الإمارات لنفسها دوراً ريادياً في المجال الرقمي. من خلال إعطاء الأولوية للوصول إلى الحوسبة عالية الأداء، تهدف الإمارات إلى ترسيخ مكانتها كوجهة للشركات والحكومات التي تسعى للحصول على قدرات ذكاء اصطناعي واسعة النطاق. ويعكس هذا النهج فهماً استراتيجياً بأن قوة الحوسبة، مثل الطاقة في القرن الماضي، سرعان ما تحولت إلى محور محدد للمنافسة العالمية. وتحدد استراتيجية الذكاء الاصطناعي للإمارات، «الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031»، خططاً لدمج الذكاء الاصطناعي في الإدارة العامة، والتنمية الاقتصادية، وتدريب مهارات المستقبل. وبدأت الوزارات دمج أدوات الذكاء الاصطناعي في العمليات الأساسية، وتم تكييف المناهج التعليمية الوطنية لتشمل محو الأمية في مجال الذكاء الاصطناعي، وتتطور الأطر التنظيمية لاستيعاب النشر السريع للتقنيات الناشئة. ولا ينصب التركيز على التغيير التدريجي، بل على تحقيق نطاق استراتيجي في إطار زمني قصير. ومن خلال بناء بنية تحتية عالمية المستوى وإقامة شراكات مع شركات التكنولوجيا الرائدة، تسعى الإمارات إلى ترسيخ مكانتها ليس فقط كمستهلك للذكاء الاصطناعي، بل كواحدة من الدول القليلة القادرة على تمكين مستقبله. وتتعزز الرؤية الاستراتيجية لطموحات الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي ليس فقط من خلال البنية التحتية، ولكن أيضاً من خلال قدرة البلاد على بناء شراكات دولية رفيعة المستوى. فمن خلال مزيج من الدبلوماسية، والانفتاح التجاري، والاستثمار المشترك المستهدف، ترسخ الإمارات تعاوناً مع بعض شركات التكنولوجيا الأكثر نفوذاً في العالم. وكمثال رئيسي، تبرز العلاقة بين شركة التكنولوجيا الإماراتية «جي 42» والشركات الأمريكية الرائدة. وفي أبريل 2024، أعلنت «مايكروسوفت» عن استثمار بقيمة 1.5 مليار دولار في «جي 42»، مما يمنح الشركة الأمريكية إمكانية الوصول إلى القوة الحسابية لـ«ستارجيت» مع إنشاء هيكل حوكمة مشترك لضمان الامتثال لضوابط التصدير الأمريكية ولوائح الأمن السيبراني. وستكون «مايكروسوفت» أيضاً الشريك السحابي العالمي المفضل لـ«جي 42»، ما يدمج البنية التحتية الإماراتية في استراتيجية «مايكروسوفت» العالمية للذكاء الاصطناعي والسحابة. وتعكس هذه الشراكة إدراكاً متزايداً أن تطوير الذكاء الاصطناعي يتطلب بشكل متزايد تعاوناً دولياً، خاصة فيما يتعلق بموارد الحوسبة واسعة النطاق. كما يزيد التعاون مع «أوبن إيه آي» إبراز الدور المتزايد للإمارات في الذكاء الاصطناعي العالمي. وتعتزم «أوبن إيه آي» استخدام البنية التحتية لـ«ستارجيت» لتشغيل بعض من أكثر أعباء عمل تدريب النماذج تطلباً. وبالنسبة للولايات المتحدة وشركاتها التكنولوجية، توفر الإمارات بيئة مستقرة سياسياً وغنية بالموارد، حيث يمكن نشر الحوسبة عالية الأداء على نطاق واسع دون العديد من التحديات اللوجستية أو التنظيمية التي تواجهها في أماكن أخرى. وبالنسبة للإمارات، توفر الشراكات مع شركات مثل «مايكروسوفت» و«أوبن إيه آي» و«إنفيديا» إمكانية الوصول إلى أفضل التقنيات والملكية الفكرية، مع تعزيز دورها كحليف موثوق به قادر على التعامل مع البنية التحتية الحيوية ذات التداعيات العالمية.

كيف يبدو مستقبل عالم الألعاب بعد طرح «سويتش 2»؟
كيف يبدو مستقبل عالم الألعاب بعد طرح «سويتش 2»؟

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

كيف يبدو مستقبل عالم الألعاب بعد طرح «سويتش 2»؟

رغم التوقعات المتكررة بأن صعود منصات الألعاب المحمولة والألعاب السحابية وأجهزة الحاسوب عالية الأداء، سيجعل من أجهزة الألعاب المنزلية شيئاً من الماضي، فقد أثبتت شركة «نينتندو» اليابانية، أن هذه الأجهزة لا تزال تشكل ركيزة أساسية في صناعة الألعاب. فقد أعادت الانطلاقة القياسية لجهاز «سويتش 2»، رسم ملامح السرد السائد في هذا القطاع. وبينما كانت الشركة تستهدف بيع 15 مليون وحدة من جهازها الجديد بحلول مارس من العام المقبل، فقد تمكنت من بيع أكثر من 3.5 ملايين وحدة خلال الأيام الأربعة الأولى فقط من إطلاقه، في أقوى انطلاقة تشهدها نينتندو على الإطلاق. ويُعد هذا الزخم لافتاً لجهاز هجين، يجمع بين قابلية حمله واستخدامه المنزلي، خصوصاً في وقت تتجه فيه الصناعة نحو التوزيع الرقمي وخدمات الاشتراك. وقد بدأت الأرقام الأولية للمبيعات تعيد رسم التوقعات المالية لشركة «نينتندو» خلال السنة المالية الحالية، خاصة أن مبيعات الأجهزة والبرمجيات تشكل الجزء الأكبر من إيرادات المجموعة. وعلى الرغم من أن تكلفة تصنيع «سويتش 2» تفوق تكلفة طراز الجيل السابق، يتوقع محللون، أن تصل إيرادات الشركة إلى 2.1 تريليون ين (ما يعادل 14.5 مليار دولار) خلال السنة المالية الحالية، وفقاً لبيانات «إل إس إي جي». وهو ما يتجاوز تقديرات «نينتندو» السابقة، التي أعلنتها في مارس الماضي، والتي بلغت 1.9 تريليون ين. غير أن حجم الإمدادات يمثل في الوقت الراهن عقبة كبيرة، وقيداً مباشراً. فقد أدى الطلب القوي المبكر، إلى حدوث نقص في المعروض، وواجهت بعض الأسواق بالفعل محدودية في توفر الجهاز عند الإطلاق. وفي محاولة لتلبية هذا الطلب، طلبت «نينتندو» من شركائها في التصنيع، تسريع وتيرة الإنتاج خلال الأشهر المقبلة. وتُعد شركة «إنفيديا» الأمريكية، المتخصصة في رقائق الذكاء الاصطناعي، من بين الموردين الرئيسين لجهاز «سويتش 2». وأسهم النجاح الساحق الذي حققه جهاز «سويتش» الأصلي في تصعيد حدة المنافسة، وأطلق موجة جديدة من الأجهزة المحمولة المنافسة. ودخلت أجهزة مثل «ستيم ديك» و«روغ ألاي» و«ليجيون جو»، تتنافس على استقطاب نفس الفئة من المستخدمين. وتشير تقارير إلى أن «سوني»-المنافس الأقرب لـ «نينتندو»- تستعد بدورها لطرح جهاز «بلاي ستيشن» محمول جديد. وتُضاف إلى هذه الضغوط، عوامل جيوسياسية، لا سيما تلك المتعلقة بسياسات التجارة الدولية. فقد أجلت «نينتندو» فتح باب الطلبات المسبقة في الولايات المتحدة لجهاز «سويتش 2»، من أبريل إلى يونيو، لتقييم أثر الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب. ولا تزال التهديدات الأوسع في هذا السياق غير محسومة. ونظراً إلى أن الجهاز مطروح حالياً بسعر أعلى من الجيل السابق، فإن تحميل أي تكاليف إضافية على المستهلكين، قد يُبطئ بدرجة كبيرة من الزخم التجاري. ومع ذلك، فإن قوة «نينتندو» لا تكمن في التنافسية السعرية. فحتى مع وجود بدائل مغرية لدى المنافسين، تظل «نينتندو» متفردة بسلاسل ألعابها الحصرية، مثل «ماريو» و«زيلدا» و«بوكيمون». كما أن التوافق العكسي مع ألعاب «سويتش» القديمة، يتيح للمستخدمين الوصول إلى مكتبة ألعاب جاهزة منذ اليوم الأول، ما يخفف من عبء اقتناء الجهاز الجديد على اللاعبين. لكن الأهم من ذلك، هو أن الميزة الأبرز لـ «نينتندو» تكمن في الألفة عبر الأجيال. فبالنسبة للكثيرين، تُشكل أجهزة الشركة أول تجربة لهم مع عالم الألعاب. وقد مكنها هذا الارتباط العاطفي من الحفاظ على مكانتها، حتى مع تغير اتجاهات الصناعة من حولها. وهكذا، فإنه في سوقٍ كان يُعرف سابقاً بدورات المنتجات القصيرة، وتقلب أذواق المستهلكين، تُعيد «نينتندو» تعريف ملامح استراتيجية الألعاب الناجحة في مشهد مجزأ ومتعدد المنصات.

سام ألتمان.. قائد ثورة الذكاء الاصطناعي
سام ألتمان.. قائد ثورة الذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

سام ألتمان.. قائد ثورة الذكاء الاصطناعي

يُعدّ سام ألتمان واحداً من أبرز الشخصيات في عالم التكنولوجيا وريادة الأعمال، حيث لعب دوراً محورياً في تطوير الذكاء الاصطناعي، وتعزيز الابتكار في هذا المجال. وبفضل رؤيته الطموحة، استطاع ألتمان أن يقود مشاريع رائدة، ويؤثر بشكل كبير على مستقبل التكنولوجيا. وُلد ألتمان، عام 1985 في شيكاغو، إلينوي، ونشأ في سانت لويس، ميزوري. أظهر اهتماماً كبيراً بالتكنولوجيا، منذ صغره، حيث تعلم البرمجة في سن مبكرة. التحق بجامعة «ستانفورد» لدراسة علوم الكمبيوتر، لكنه قرر ترك الدراسة، لمتابعة شغفه بريادة الأعمال. في عام 2005، شارك في تأسيس تطبيق «Loopt»، وهو تطبيق يعتمد على تحديد المواقع الجغرافية للمستخدمين، لكنه لم يحقق النجاح المتوقع، ما دفعه إلى البحث عن فرص جديدة في عالم الاستثمار التكنولوجي. انضم ألتمان إلى «Y Combinator»، إحدى أشهر حاضنات الأعمال في وادي السيليكون، وسرعان ما أصبح شخصية رئيسية في هذا المجال. تولى منصب رئيس الشركة، عام 2014، حيث ساعد في دعم وتمويل عدد من الشركات الناشئة، مثل «إير بي إن بي» و«دروبوكس» و«ريديت»، التي أصبحت فيما بعد شركات عملاقة. وكان لألتمان دور كبير في تحويل الحاضنة إلى منصة رئيسية، لدعم رواد الأعمال الطموحين، حيث قدّم نصائح واستراتيجيات فعالة ساعدت في تنمية العديد من الشركات الناشئة وتحقيقها لنجاحات باهرة. في عام 2015، شارك ألتمان في تأسيس «أوبن أيه آي»، وهي مؤسسة غير ربحية، تهدف إلى تطوير ذكاء اصطناعي متقدم بطريقة آمنة وأخلاقية. تعاون ألتمان مع إيلون ماسك وعدد من المستثمرين والمطورين في هذا المشروع، وكانت رؤيتهم تتمثل في جعل الذكاء الاصطناعي في خدمة البشرية، بدلاً من أن يشكل تهديداً لها. تحت قيادة ألتمان، أطلقت الشركة تقنيات ثورية، أبرزها «تشات جي بي تي»، الذي أصبح من أكثر أنظمة الذكاء الاصطناعي تطوراً واستخداماً في العالم. ساهم هذا النظام في تغيير طريقة تفاعل البشر مع التكنولوجيا، وأثار نقاشات واسعة حول مستقبل الذكاء الاصطناعي وإمكانياته. واجه ألتمان تحديات كبيرة، خلال قيادته ل «أوبن أيه آي»، خصوصاً فيما يتعلق بأخلاقيات تطوير الذكاء الاصطناعي، وتأثيره في سوق العمل والمجتمع، كما تعرّض لجدل واسع بعد إقالته المفاجئة من منصب المدير التنفيذي للشركة، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، قبل أن يعود إلى منصبه، بعد ضغوط كبيرة من الموظفين والمستثمرين. ويؤمن ألتمان بأن الذكاء الاصطناعي سيغيّر جميع جوانب الحياة، من التعليم إلى الصحة والاقتصاد. لكنه يؤكد على ضرورة تطوير هذه التقنية بحذر، بحيث تظل في مصلحة البشر، دون أن تؤدي إلى مخاطر غير متوقعة. ويواصل ألتمان العمل على دفع حدود الابتكار، ويعتبر من الشخصيات القليلة، التي تجمع بين الطموح التكنولوجي العميق، والرؤية الأخلاقية لمستقبل الذكاء الاصطناعي. وبفضل جهوده، أصبح أحد القادة الرئيسيين في هذا المجال، ويبدو أن تأثيره سيستمر لسنوات قادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store