
' بيجيديون ' يدفعون في اتجاه ترشيح افتاتي للتشريعيات المقبلة
علم موقع ' بلادي اون لاين ' من مصادر مطلعة ان ' بيجيديون ' يدفعون وبقوة في اتجاه ترشيح احد صقور الحزب عبد العزيز افتاتي، للانتخابات النيابية المقبلة على صعيد دائرة وجدة أنكاد .
وحسب ذات المصادر فإن ترجيح كفة افتاتي لخوض الاستحقاقات المقبلة، يعود الى ما تعتبره قيادات بيجيدية بإن افتاتي هو الوحيد القادر على توحيد صفوف الحزب بعد الإنتكاسة التي عرفها خلال الاستحقاقات الانتخابية الأخيرة.
وقد يستفيد حزب المصباح الذي اصبح يتحرك على مستوى احياء مدينة وجدة وبدون إثارة الضجيج، من الخلافات الداخلية التي تعرفها باقي الاحزاب .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
النفطي يتحادث هاتفيا مع زير التّعاون الدولي والشراكة بين القطاعين العام والخاص لجمهوريّة الكونغو.
أجرى وزير الشؤون الخارجيّة والهجرة والتونسيّين بالخـارج، محمّد علي النفطي، اليـوم الجمعة اتّصالا هاتفيّا مع وزير التّعاون الدولي والشراكة بين القطاعين العام والخاص لجمهوريّة الكونغو، دوني كرستال ساسو نيقيسو. وحسب بلاغ إعلامي للوزارة، تطرّقت المحادثة الهاتفية إلى علاقات الأخوّة العريقة والتّعاون المتينة بين تونس وجمهوريّة الكونغو وسبل تعزيزها في شتّى المجالات مع مزيد التّركيز على التعاون الاقتصادي والتّرفيع في حجم المبادلات التجاريّة بين البلدين، فضلا عن توسيع مجالات التعاون الثنائي لتشمل قطاعات الصناعة والزراعة والصحة والتكوين المهني والتعليم العالي. وفي هذا السّياق، أكّد النفطي للوزير الكونغولي على أهميّة الإعداد الجيّد للاستحقاقات الثنائيّة القادمة، ولا سيّما منها الدورة الثانية للّجنة الكبرى المشتركة التّونسية الكونغوليّة، ممّا من شأنه أن يفتح آفاقا أرحب للتعاون بين البلدين ويسمح بتحيين الإطار القانوني المنظّم للعلاقات بين البلدين. من جانبه، أشاد الوزير الكونغولي بالمستوى المتميّز للعلاقات بين البلدين مؤكّدا حرص بلاده على مزيد دفعها وتطويرها في شتّى المجالات والاستفادة من الخبرات والتجارب التّونسية المشهود بها في القطاعات الرّيادية والمبتكرة على غرار التعليم العالي والبحث العلمي والمؤسّسات الصغرى والمتوسّطة والبناء والتعمير وتكنولوجيات الاتّصال.


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
وزارة الشباب والرياضة: النظر في مشروع تهيئة المركب الرياضي مصطفى بن جنات
اشرف وزير الشباب والرياضة الصادق المورالي اليوم الجمعة على جلسة عمل بمقر الوزارة خصصت للنظر في مشروع تأهيل المركب الرياضي مصطفى بن جنات الذي يتطلب توفير اعتمادات إضافية، حيث تشمل مكونات المشروع إعادة تهيئة حجرات الملابس والمنطقة المختلطة وحجرات ملابس الحكام والإنارة والكراسي وقاعة الاجتماعات. وفي ذات السياق، أشار وزير الشباب والرياضة ، إلى أن التنسيق جارٍ مع وزارة المالية بشأن المشروع وأن تأهيل هذا الملعب العريق هو "مشروع وطني" يهمّ تونس وليس فقط مدينة المنستير، مشددا على ضرورة وضع تصوّر شامل للمشاريع في مرحلة الدراسات، لاسيما الخاصة بتأهيل الملاعب الكبرى، وعدم الاقتصار على الحلول الترقيعية التي تضر بالمنشأة وبسمعة الرياضة التونسية. و في إطار متابعة واقع البنية التحتية للمنشآت الشبابية والرياضية بولاية المنستير والإطلاع على مدى تقدم تنفيذ المشاريع التنموية بالجهة وحلّ الإشكاليات بخصوص المعطلة منها تم النظر خلال الجلسة التي واكبها والي المنستير عيسى موسى في جملة من المشاريع اهمها : -مشروع تهيئة الملعب البلدي بزاوية قنطش بجمّال لحمايته من الفيضانات حيث تم الاتفاق على إنجاز دراسة مائية قبل إستكمال المشروع نظرا لخصوصية الأرضية وارتفاع درجة الملوحة بها، إضافة إلى ضرورة تسوية الوضعية العقارية للأرض. -تهيئة وتعشيب الملعب البلدي بالمصدور بمعتمدية بنبلة الذي لايزال في مرحلة الدراسات التمهيدية المفصّلة وقد تم الاتفاق على إنجاز دراسة مائية على غرار ملعب زاوية قنطش كإجراء تقني ضروري. -تهيئة الملعب البلدي بمنزل حياة بزرمدين حيث تشمل مكونات المشروع تهيئة حجرات الملابس وتهيئة السياج والأرضية، اذ سيتم إعداد ملف طلب العروض متكامل يتضمّن كل مكونات المشروع وتوفير الاعتمادات الإضافية اللاّزمة. -مشروع تهيئة الملعب البلدي بطوزة بقصيبة المديوني حيث تمّ التعهد بتوفير الاعتمادات الإضافية اللازمة بحوالي 130 أ. د من الوزارة والمجلس الجهوي لاستكمال إنجاز المشروع. -تهيئة الملعب البلدي بالوردانين و يشمل المشروع تهيئة السياج الداخلي للملعب وهو في مرحلة الدراسات التمهيدية المفصّلة وسيتم توفير الاعتمادات الإضافية اللازمة لاستكمال المشروع. -مشروع إستكمال بناء قاعة للرياضات الجماعية بالمكنين وهو أحد المشاريع في طور الإنجاز وتم التعهد بتوفير الاعتمادات الإضافية (400 أ.د) من قبل سلطة الإشراف على أن تتكفل البلدية بتوفير القسط الخاص بالمحول. -مواصلة تهيئة المسبح البلدي بالمنستير حيث سيتم توفير اعتمادات إضافية بالتعاون بين الوزارة والبلدية لإصلاح السقف وإعادة تهيئة حجرات الملابس. -مشروع إحداث دار الشباب بنان بقصيبة المديوني اذ تم رصد تعطل إنجاز المشروع بسبب عدم توفر الرصيد العقاري مع الاتفاق على مزيد التحرّي في وضعية العقار المقترح. وقد دعا وزير الشباب والرياضة خلال الجلسة إلى ضرورة برمجة أنشطة رياضية وترفيهية لفائدة شباب المناطق النائية وذات الكثافة السكانية وإعطائهم الأولوية للمشاركة ضمن البرنامج الوطني للنشاط الصيفي والسياحة الشبابية 2025.


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
انعقاد الدورة الرابعة من الحوار الأمني ومقاومة الإرهاب بين تونس واليابان في العاصمة طوكيو
انعقدت، أمس الخميس في العاصمة اليابانية طوكيو، الدورة الرابعة من الحوار الأمني ومقاومة الإرهاب بين الجمهورية التونسية واليابان، وذلك في إطار مواصلة التعاون الثنائي وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في مجالي الأمن ومكافحة الإرهاب، وفق ما ذكرته ليل الجمعة منصة "انفو هيب" التابعة لوزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج. ووفق البلاغ ترأس الوفد التونسي في هذا الحوار المستشار الأول لدى رئيس الجمهورية المكلف بالأمن القومي، عبد رؤوف عطاء الله، بحضور سفير تونس بطوكيو ومشاركة ممثلين عن وزارات الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، والداخلية، والعدل، فيما ترأس الجانب الياباني السفير المكلّف بالتعاون الدولي في مجال مقاومة الإرهاب والجريمة المنظمة بوزارة الشؤون الخارجية اليابانية، هيرو مينامي. وتبادل المشاركون في اللقاء "الرؤى حول التهديدات الأمنية الراهنة على المستويين الإقليمي والدولي" واستعرضوا مستجدات الوضع الأمني في كلا البلدين. كما بحثوا سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجالات التكوين، وتبادل المعلومات والخبرات، ومكافحة الجريمة المنظمة، وتأمين الحدود والمطارات، وحماية الفضاء السيبرني من الجرائم الإلكترونية. و تم التطرق أيضا، إلى إدارة الأزمات وتعزيز القدرة على الاستجابة السريعة للتحديات الأمنية، واعتماد الرقمنة والتكنولوجيات الحديثة كرافد أساسي للرفع من نجاعة الأجهزة الأمنية وتطوير أدوات اليقظة والرصد المبكر. وأكد الجانبان التونسي والياباني على أهمية الحوار الأمني الثنائي كآلية دائمة للتنسيق وتبادل الخبرات بين البلدين، وجدّدا التزامهما بمواصلة هذا المسار بشكل منتظم، بما يسهم في تعزيز الأمن والاستقرار ومواجهة التحديات الأمنية المستجدة. وكانت تونس قد استضافت الدورة الثالثة من هذا الحوار يومي 5 و 6 ديسمبر 2023.