
10 آلاف عملية جراحية أسبوعيا
أكد مساعد وزير الصحة، المتحدث الرسمي للوزارة الدكتور محمد العبدالعالي، أن البيانات الإحصائية في الوزارة، تشير إلى انخفاض معدلات مدة انتظار العمليات الجراحية من 70 يومًا إلى 24 يومًا، وارتفاع أعداد العمليات الجراحية من 7 آلاف أسبوعيًا في عموم مستشفيات مناطق ومحافظات المملكة إلى أكثر من 10 آلاف عملية، وأكثر من 2000 حياة إنسان تم إنقاذها من الإسعاف الجوي منذ انطلاقتها، وانخفاض نسبة الإحالات الخارجية بنسبة 66% خلال 7 أعوام، و16 مدينة صحية في المملكة، استوفت 80 معيارا صحيا، وتجاوز المستهدف العام في رقعة التغطية الصحية ليتجاوز 94%، مشددًا إلى أن تلك الأرقام، تشهد خلال الفترة المقبلة قفزات كبيرة.
التوأم الرقمي
أبان العبدالعالي، في تصريحات على هامش منتدى الأحساء بتنظيم من الغرفة التجارية أن الوزارة، حصلت على كثير من التميز في الخدمات الصحية، من بينها: المعالجة بالجينات، استخدام التقنيات المتقدمة، والتقنيات الحيوية، والتقنيات الحمراء، مستعرضًا أبرز الجهود في تحسين جودة وكفاءة الخدمات، وهي: إدخال الذكاء الاصطناعي بالتشخيص الطبي، وخدمة التوأم الرقمي، ويوفر تطبيق صحتي نحو 40 خدمة، و51 مليون موعد واستشارة افتراضية، و30 مليون مستفيد مرتبط بالملف الصحي الموحد «نفيس»، ونموذج الرعاية الصحية السعودي «الحدث» بخدمات أكثر كفاءة وجودة.
50 ألف مصاب
أشار إلى أن من بين تعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية: مبادرات (عش بصحة)، وارتفاع نسبة تحكم 50 ألف مصاب بالسكري من 37% إلى 70% في التجمع الصحي بالأحساء، وارتفاع نسبة الممارسة للنشاط البدني من 26% إلى 48% في آخر 10 أعوام، وارتفاع الوعي لإجراء فحص الزواج من 9% إلى 85% في آخر 18 عامًا، واعتماد المركز الوطني للطوارئ الصحية في المملكة، كأول مركز يتعاون مع منظمة الصحة العالمية في هذا المجال بمنطقة الشرق الأوسط، وتحقيق هيئة الغذاء والدواء المستوى الرابع من النضج وفقًا لمنظمة الصحة العالمية في تنظيم الأدوية واللقاحات.
البورد السعودي
أضاف العبدالعالي، أن جهود الوزارة في السلامة المرورية، عديدة، من بينها: انخفاض معدل وفيات الحوادث المرورية منذ انطلاق الرؤية بأكثر من 50%، وانخفاض معدل الإصابات الخطرة الناتجة عن الحوادث المرورية، مبينًا أن البيانات الإحصائية الخاصة بتمكين وتطوير الكوادر في الوزارة، تظهر إلى أن هناك أكثر من 170 برنامجا صحيا وأكثر من 7 آلاف مقعد لتوسيع البورد السعودي، وتخريج أكبر دفعة بتاريخ البورد السعودي تضمن أكثر من 13 ألف خريج من 170 تخصص ويمثلون 21 جنسية.
جوانب للتطوير والابتكار
- إطلاق المركز السعودي للعلاج بالبروتون
- مستشفى صحة الافتراضي الأكبر في العالم
- 27 مليون مستفيد تم فحصهم للكشف عن السكري
- استخدام الذكاء الاصطناعي في الكشف عن 8 أمراض
- حجم الاستثمارات في المصانع الصيدلانية تجاوز الـ2.6 مليار دولار
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
منظمة الصحة العالمية تدعو إلى وصول الإمدادات الطبية إلى غزة
دعت منظمة الصحة العالمية إلى السماح بوصول المساعدات على نطاق واسع إلى غزة عبر جميع الطرق الممكنة، وإتاحة الوصول الإنساني دون عوائق إلى الناس أينما كانوا. وأكدت أن الأمم المتحدة لديها خطة واضحة وفعالة لإيصال المساعدات، مع ضمان عدم تحويل مسارها وهو نظام أثبت نجاحه ويجب تمكينه من الاستمرار. كما دعت إلى وقف فوري لإطلاق النار، في ظل إنهيار النظام الصحي وتفاقم النزوح الجماعي والنقص الحاد في الغذاء والماء والإمدادات الطبية والوقود والمأوى. كما أوضحت المنظمة أن أربعة مستشفيات رئيسية في غزة اضطرت إلى تعليق خدماتها الطبية خلال الأسبوع الماضي بسبب الأعمال العسكرية أو أوامر الإخلاء والهجمات، وهي مستشفيات كمال عدوان، والإندونيسي، وحمد للتأهيل والأطراف الصناعية، وغزة الأوربية، ولم يتبق سوى 19 من أصل 36 مستشفى تعمل جزئيًا، حيث تعاني المستشفيات المتبقية من نقص حاد في الإمدادات والكوادر الصحية وانعدام الأمن وارتفاع عدد الضحايا، ولم يتبق في كامل قطاع غزة سوى ألفي سرير متاح للمرضى، ويهدد تصاعد الأعمال العدائية بإخراج المزيد من المستشفيات عن العمل.


الوئام
منذ 4 ساعات
- الوئام
مثبطات جانوس كيناز علاج فعال لكوفيد الحاد
حدد باحثون فئة مثبطات جانوس كيناز كخيار أول لعلاج مرضى كوفيد-19 في المستشفيات، وفق دراسة نشرت في 'ذا لانسيت ريسبيراتوري ميديسن'. الدراسة شملت نحو 13 ألف مريض شاركوا في 16 تجربة بين مايو 2020 ومارس 2022، وقارنت المثبطات بأدوية مثل ديكساميثازون أو مضادات بروتين IL-6. أظهرت النتائج أن معدلات الوفاة انخفضت إلى 11.7% بين متلقي مثبطات جانوس كيناز، مقابل 13.2% بين من تلقوا علاجات أخرى. بعد ضبط عوامل الخطر، انخفضت احتمالات الوفاة بنسبة 33% لدى من تلقوا هذا النوع من العلاج. الباحثون دعوا إلى اعتماد النتائج ضمن إرشادات منظمة الصحة العالمية، خاصة في أوروبا والولايات المتحدة. وأكدوا أن التأخير في تطبيق العلاجات المستندة إلى الأدلة قد يضر بالمرضى، رغم تراجع انتشار الجائحة. تشمل هذه الأدوية: زيلجانز (توفاسيتينيب)، أولوميانت (باريسيتينيب)، ورينفوك (أوباداسيتينيب). ساهم العلاج أيضاً في تقليل الحاجة لأجهزة التنفس الاصطناعي، وسرّع الخروج من المستشفى بمعدل يوم واحد. أثبتت المثبطات فعاليتها بغض النظر عن حالة تطعيم المرضى، ما يعزز من موثوقية التوصيات.


العربية
منذ 7 ساعات
- العربية
90 قتيلا في غزة خلال 24 ساعة.. وإسرائيل تواصل القصف
أكدت وزارة الصحة في غزة للعربية/الحدث اليوم الجمعة أن عدد الضحايا في قطاع غزة بلغ قرابة 90 نتيجة الغارات الإسرائيلية خلال الـ 24 ساعة الماضية. فيما أفاد مراسل العربية/الحدث بأن الجيش الإسرائيلي يواصل عمليات النسف والتدمير للمنازل السكنية في مناطق شمال القطاع، وتحديدًا في بيت لاهيا وحي السلاطين ومنطقة السودانية. كما أكد أن شاحنات محمّلة بالمساعدات تعرضت لقصفٍ إسرائيلي في شارع صلاح الدين بالقرب من مدخل دير البلح، وسط غزة. ونقل عن مصادر طبية قوله إن ستة فلسطينيين ممن يعملون في تأمين شاحنات المساعدات، قتلوا فيما أصيب عدد آخر شمالاً وجنوباً من جهته، أوضح الدفاع المدني في غزة للعربية أنه نجح في انتشال جثامين أربعة ضحايا نتيجة قصف إسرائيلي استهدف منزلاً سكنياً في منطقة جباليا البلد، شمالي غزة، مع وجود عالقين تحت أنقاض المنزل. كما تم انتشال جثامين طفلين قُتلا عقب غارة إسرائيلية على شقتهما السكنية في خان يونس جنوبي قطاع غزة. وأكد مسعفون أن طائرات مروحية قصفت شقة سكنية في شارع الجلاء، وسط مدينة غزة، ما أدى إلى مقتل ثلاثة فلسطينيين نتيجة الغارة الجوية. بدوره، أدان المكتب الإعلامي الحكومي بغزة القصف الإسرائيلي بحق عناصر التأمين على شارع صلاح الدين عند مدخل دير البلح وسط القطاع، مطالبًا المجتمع الدولي بالتدخل لوقف انتهاكات الجيش الإسرائيلي بحق العاملين في حقل الإغاثة والعاملين على تأمينها. من جانبها، قالت مستشفى العودة إنها تتعرض لإطلاق نار واستهداف من قبل الدبابات الإسرائيلية التي تحاصر المستشفى تحت زخات النيران، وطالبت بإجبار إسرائيل على تجنيب المستشفيات القصف حتى تتمكن من تقديم الخدمات الطبية اللازمة للجرحى المحاصرين داخل المستشفى. وكانت منظمة الصحة العالمية أعلنت أمس الخميس أن المنظومة الصحية في القطاع الفلسطين المدمر وصلت إلى نقطة الانهيار مع استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية المكثفة، ووسط تفاقم للنزوح الجماعي للسكان والنقص الحاد في الاحتياجات الأساسية. كما أضافت أن 19 مستشفى فقط من مستشفيات القطاع البالغ عددها 36 لا تزال تعمل في حين أن ما لا يقل عن 94 بالمئة من جميع المستشفيات تعرضت لأضرار أو دُمرت، مشددة على أن 12 مستشفى فقط في حالة تسمح لها بتقديم مجموعة متنوعة من الخدمات الصحية. ومنذ مارس الماضي، بعيد انهيار الهدنة الهشة مع حماس، فرضت إسرائيل حصاراً خانقاً على غزة، متهمة الحركة بالاستيلاء على الإمدادات المخصصة للمدنيين. بينما تصاعدت التحذيرات الأممية من تفاقم الأوضاع الإنسانية، وسط انتشار الجوع في عدة مناطق بالقطاع.