
وكالة مهر الإيرانية عن مصادر رسمية: خبر الهجوم على مقر وزارة الدفاع في شيراز عار عن الصحة
القوات المسلحة الايرانية: مسيرات عسكرية من طراز 'آرش' الانقضاضية نجحت في ضرب اهداف في عمق الكيان الصهيوني
وكالة مهر الإيرانية عن مصادر رسمية: خبر الهجوم على مقر وزارة الدفاع في شيراز عار عن الصحة
اعلام العدو: 3 قتلى و 100 جريح جراء الهجوم الايراني على 'اسرائيل' خلا الـ12 ساعة الماضية
اعلام العدو: منذ بدء الهجوم الإيراني عند الساعة التاسعة من مساء أمس أُطلق نحو ٢٠٠ صاروخ باليستي من إيران على 'إسرائيل'
هيئة الطاقة الذرية الإيرانية: أضرار محدودة لحقت بموقع مفاعل فوردو النووي قرب مدينة قم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


دفاع العرب
منذ 5 ساعات
- دفاع العرب
من 'فتاح-1' إلى 'سومار': تفاصيل صادمة عن الصواريخ الإيرانية ومداها
تهدُف الضربات غير المسبوقة التي شنّتها إسرائيل على إيران، والرد الإيراني عليها، إلى تسليط الضوء على قدرات إيران الصاروخية، لا سيما مع امتلاكها صواريخ فرط صوتية مثل 'فتاح-1″ و'فتاح-2'. يثير هذا التصعيد تساؤلات حول فعالية هذه الترسانة في اختراق الدفاعات الإسرائيلية وإلحاق أضرار بالغة في عمق الأراضي الإسرائيلية. ترسانة إيران الصاروخية: تهديد يتجاوز الحدود تُشكل الترسانة الصاروخية الإيرانية، التي تُعد الأكبر والأكثر تنوعاً في الشرق الأوسط، محور اهتمام وتحليل للعديد من المراقبين والخبراء العسكريين. تمتلك إيران الآلاف من الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز، وقد استثمرت بشكل مكثف في تطويرها وتحسين دقتها وقدرتها التدميرية. يصل مدى بعض هذه الصواريخ إلى مناطق بعيدة مثل إسرائيل وجنوب شرق أوروبا، ما يُثير مخاوف جدية حول تهديدها المحتمل للقوات العسكرية الإقليمية والدولية. صواريخ 'فتاح' الفرط صوتية: رهانات طهران الجديدة تبرُز صواريخ 'فتاح-1″ و'فتاح-2' كأحدث إنجازات إيران في مجال الصواريخ الفرط صوتية، وتُعد حجر الزاوية في استراتيجيتها الرامية إلى تعزيز قدراتها الردعية. 'فتاح-1': كشفت إيران عن هذا الصاروخ لأول مرة قبل عامين، لكنه عاد إلى الواجهة بعد أن زعمت وسائل إعلام إيرانية استخدامه في هجوم على إسرائيل في أكتوبر 2024. يمتاز 'فتاح-1' بقدرته على المناورة الفائقة وسرعته التي تتراوح بين 13 إلى 15 ضعف سرعة الصوت، ويصل مداه إلى 1400 كيلومتر. تدّعي طهران أن هذا الصاروخ، الذي يعمل بالوقود الصلب، قادر على اختراق أي منظومة دفاعية في العالم، بما في ذلك 'القبة الحديدية' الإسرائيلية. دخل الصاروخ الخدمة في الحرس الثوري الإيراني في يونيو 2023، ويمتلك قدرة فريدة على تعديل مستوى حركته في الفضاء، ما يمنحه مرونة عالية في تجنب الاعتراض. كشفت إيران عن هذا الصاروخ لأول مرة قبل عامين، لكنه عاد إلى الواجهة بعد أن زعمت وسائل إعلام إيرانية استخدامه في هجوم على إسرائيل في أكتوبر 2024. يمتاز 'فتاح-1' بقدرته على المناورة الفائقة وسرعته التي تتراوح بين 13 إلى 15 ضعف سرعة الصوت، ويصل مداه إلى 1400 كيلومتر. تدّعي طهران أن هذا الصاروخ، الذي يعمل بالوقود الصلب، قادر على اختراق أي منظومة دفاعية في العالم، بما في ذلك 'القبة الحديدية' الإسرائيلية. دخل الصاروخ الخدمة في الحرس الثوري الإيراني في يونيو 2023، ويمتلك قدرة فريدة على تعديل مستوى حركته في الفضاء، ما يمنحه مرونة عالية في تجنب الاعتراض. 'فتاح-2': استخدمت إيران هذا الصاروخ الفرط صوتي الثاني في ردها على إسرائيل خلال أكتوبر 2024، وزعمت وكالة 'مهر' الإيرانية أنه دمر منظومتي 'آرو 2″ و'آرو 3' الإسرائيليتين للدفاع الصاروخي. على الرغم من عدم تأكيد هذه المعلومات بشكل مستقل، فإن مشاركة الصاروخ في الهجوم تستدعي تسليط الضوء على قدراته. أعلنت إيران عن 'فتاح-2' لأول مرة في نوفمبر 2023، وهو صاروخ يعمل بالوقود السائل، ويصل مداه إلى 1500 كيلومتر. يتمتع بقدرة فائقة على المناورة وتجاوز الدفاعات الصاروخية المعادية، ويستطيع حمل رأس حربي يزن 450 كيلوغراماً. يعتمد الصاروخ على نظام الملاحة بالقصور الذاتي (INU) ونظام الملاحة العالمي عبر الأقمار الصناعية (GNSS)، مما يمنحه دقة عالية في الحفاظ على مساره. صواريخ باليستية أخرى في الترسانة الإيرانية تتجاوز القدرات الصاروخية الإيرانية الصواريخ الفرط صوتية لتشمل مجموعة واسعة من الصواريخ الباليستية متوسطة المدى، والتي تُشكل جزءًا أساسيًا من استراتيجيتها الدفاعية والهجومية. 'قدر-1': يُعد 'قدر-1' نسخة مطورة من صاروخ 'شهاب-3' الأصلي، ويتمتع بمدى يصل إلى 1950 كيلومترًا. صمم هذا الصاروخ الباليستي متوسط المدى ليحمل رأسًا حربيًا بزنة 800 كيلوغرام، وقد كشفت عنه إيران لأول مرة في عام 2007. يُعد 'قدر-1' نسخة مطورة من صاروخ 'شهاب-3' الأصلي، ويتمتع بمدى يصل إلى 1950 كيلومترًا. صمم هذا الصاروخ الباليستي متوسط المدى ليحمل رأسًا حربيًا بزنة 800 كيلوغرام، وقد كشفت عنه إيران لأول مرة في عام 2007. 'عماد': نجحت إيران في اختبار صاروخ 'عماد' في أكتوبر 2015، مُعلنةً أنه أول صاروخ إيراني يمكن التحكم فيه وتوجيهه حتى إصابة هدفه. على الرغم من تأكيد إيران عدم قدرته على حمل رؤوس نووية، ترى الولايات المتحدة أنه قادر على ذلك، معتبرةً تطويره انتهاكًا لقرار مجلس الأمن الدولي. يبلغ مدى صاروخ 'عماد' 1700 كيلومتر، ويستطيع حمل رأس حربي بزنة 750 كيلوغرامًا. نجحت إيران في اختبار صاروخ 'عماد' في أكتوبر 2015، مُعلنةً أنه أول صاروخ إيراني يمكن التحكم فيه وتوجيهه حتى إصابة هدفه. على الرغم من تأكيد إيران عدم قدرته على حمل رؤوس نووية، ترى الولايات المتحدة أنه قادر على ذلك، معتبرةً تطويره انتهاكًا لقرار مجلس الأمن الدولي. يبلغ مدى صاروخ 'عماد' 1700 كيلومتر، ويستطيع حمل رأس حربي بزنة 750 كيلوغرامًا. 'شهاب-3': يُعد 'شهاب-3' صاروخًا باليستيًا متوسط المدى يعمل بالوقود السائل، ويُعتبر أول صاروخ باليستي إيراني قادر على الوصول إلى إسرائيل. دخل الخدمة في عام 2003، ويصل مداه إلى نحو 1300 كيلومتر. يستطيع هذا الصاروخ حمل رأس نووي أو تقليدي، وقد قامت طهران بتطوير نسخ متعددة منه على مر السنين. يُعد 'شهاب-3' صاروخًا باليستيًا متوسط المدى يعمل بالوقود السائل، ويُعتبر أول صاروخ باليستي إيراني قادر على الوصول إلى إسرائيل. دخل الخدمة في عام 2003، ويصل مداه إلى نحو 1300 كيلومتر. يستطيع هذا الصاروخ حمل رأس نووي أو تقليدي، وقد قامت طهران بتطوير نسخ متعددة منه على مر السنين. 'سجيل': يُعتبر 'سجيل' صاروخًا باليستيًا متوسط المدى يعمل بالوقود الصلب على مرحلتين، وتم تصميمه وتصنيعه محليًا في إيران. يُمثل استخدام الوقود الصلب تحسنًا كبيرًا مقارنةً بالصواريخ العاملة بالوقود السائل، حيث يتيح وقت إطلاق أسرع ويقلل من قابلية الصاروخ للاكتشاف والاعتراض. يبلغ مدى 'سجيل' ألفي كيلومتر، ويمكنه إيصال حمولة تبلغ حوالي 700 كيلوغرام. صواريخ كروز: 'سومار' وتطوراته تُكمل صواريخ كروز ترسانة إيران الصاروخية، مُقدمةً خيارات إضافية للردع والهجوم. 'سومار': كُشف عن 'سومار' رسميًا في مارس 2015، ويُعتقد أنه استمرار لصاروخ 'مشكاة' الإيراني، والذي يعود أصله للصاروخ الروسي Kh-55 ذي القدرة النووية. يزعم 'سومار' أن مداه يصل إلى 3 آلاف كيلومتر، على الرغم من أن التقديرات تشير إلى مدى يبلغ 2500 كيلومتر. يُعد 'الحويزة' تطورًا محتملًا لصاروخ 'سومار'، بمدى يزيد عن 1350 كيلومترًا. كشفت إيران أيضًا عن نسخة بحرية محتملة من 'سومار' أو 'الحويزة'، أطلق عليها اسم 'أبو مهدي'، ويُزعم أن مداها يبلغ حوالي ألف كيلومتر. تحديات واعتراضات تواجه الادعاءات الإيرانية حول قدرة صواريخها على اختراق الدفاعات المتقدمة مثل 'القبة الحديدية' ومنظومتي 'آرو' الإسرائيليتين، تشكيكًا من بعض الخبراء العسكريين. يؤكد هؤلاء الخبراء أن أنظمة الدفاع الصاروخي الحديثة تتمتع بقدرات اعتراض عالية، وأن اختبارات الصواريخ في بيئة قتالية حقيقية تختلف عن الظروف التجريبية. كما تُثار تساؤلات حول دقة المعلومات الإيرانية المتعلقة بنجاح الهجمات الصاروخية، في ظل غياب تأكيدات مستقلة. علاوة على ذلك، تُعد البرامج الصاروخية الإيرانية مصدر قلق للمجتمع الدولي، حيث يرى البعض أنها تتجاوز الأغراض الدفاعية، وتُشكل تهديدًا للاستقرار الإقليمي والدولي. الخاتمة: توازن القوى المتأرجح تُظهر التطورات الأخيرة، والتركيز على الترسانة الصاروخية الإيرانية، أن المنطقة تشهد سباق تسلح محمومًا. بينما تُصر إيران على أن برنامجها الصاروخي دفاعي بطبيعته، تُثير قدراتها المتزايدة مخاوف جادة لدى خصومها الإقليميين والدوليين. تُرسم هذه الصواريخ ملامح معادلة ردع معقدة، حيث تُشكل القدرة على إطلاق صواريخ دقيقة وبعيدة المدى ورقة ضغط رئيسية. تُطرح تساؤلات ملحة حول مستقبل التوازن الأمني في المنطقة: هل ستُسهم هذه الترسانة الصاروخية في تعزيز الردع، أم ستُذكي نيران صراع أوسع نطاقًا؟ وكيف ستُؤثر التطورات المستمرة في قدرات إيران الصاروخية على الديناميكيات الإقليمية والدولية؟ يبقى الجواب رهنًا بالتطورات المستقبلية والمسار الذي ستتخذه الأطراف المعنية في هذا المشهد الجيوسياسي المعقد.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 8 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
انفجارات تهز قواعد عسكرية في مختلف محافظات إيران (فيديو)
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... شنت إسرائيل اليوم السبت، سلسلة غارات جوية جديدة على عدة مدن في غرب وشمال غرب إيران، بما في ذلك تبريز ولورستان وهمدان وكرمنشاه وفقا لوسائل الإعلام الإيرانية. وبحسب وسائل إعلام إيرانية، تم استهداف قواعد عسكرية رئيسية وبنى تحتية دفاعية. وقُتل شخصان على الأقل في هجوم استهدف موقعا للصواريخ الباليستية في مدينة أسد آباد. وأفادت وكالة "مهر" المحلي أن انفجارا وقع في ثكنة الإمام الحسن العسكرية في محافظة كرمنشاه جراء القصف الإسرائيلي، فيما وقع انفجار آخر في مدينة آبادان في خوزستان جنوب غربي البلاد. وأظهرت مقاطع فيديو متداولة تصاعد الدخان في المناطق التي تعرضت لسلسلة هجمات إسرائيلية اليوم السبت. وبدأت إسرائيل هجماتها باستهداف أربع نقاطٍ في محافظة أذربيجان الشرقية غرب إيران. وأفاد شهود عيان بسماع دوي انفجار ضخم في مدينة تبريز، مركز محافظة أذربيجان الشرقية، شمال غرب إيران. إلى ذلك نقلت وكالة "تسنيم" للأنباء عن محافظ لورستان قوله إنه تم إسقاط 4 مسيرات إسرائيلية وطائرات صغيرة في أجواء خرم آباد. وقالت إنه تم استئناف نشاط منظومات الدفاع الجوي الإيراني في بعض المدن، بعد قصف إسرائيلي كان قد استهدفها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


صوت لبنان
منذ 8 ساعات
- صوت لبنان
بعد ضربة إسرائيل.. إيران تكشف حالة محطة فوردو النووية
سكاي نيوز عربية قال المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي لوكالة أنباء الطلبة الإيرانية شبه الرسمية إن طهران أكدت تعرض موقع فوردو النووي لأضرار محدودة عقب هجمات إسرائيل. وأضاف كمالوندي: "هناك أضرار محدودة في بعض المناطق في موقع فوردو لتخصيب اليورانيوم. نقلنا بالفعل جزءا كبيرا من المعدات والمواد، ولم تقع أضرار جسيمة ولا توجد مخاوف إزاء التلوث". وتابع المتحدث باسم هيئة الطاقة الذرية الإيرانية: "لا يوجد قلق من تلوث نووي في محطة فوردو النووية". منشأة نطنز النووية والجمعة، أكد كمالوندي، عن وقوع تلوث داخل منشأة نطنز النووية. وأوضح كمالوندي: "تم رصد التلوث، كيميائيا كان أو إشعاعيا، داخل الموقع فقط، ولا توجد مؤشرات على تلوث خارجي". وأضاف: "لا داعي للقلق بشأن المناطق المحيطة، لكننا بحاجة إلى تنفيذ بعض عمليات التنظيف داخل المنشأة". الضربة الإسرائيلية نفذت إسرائيل موجة جديدة من الضربات على إيران ظهر الجمعة، التي استهدفت في إحداها مفاعل نطنز النووي مجددا، مع حديث عن أضرار لحقت بمنشآت تخصيب تحت الأرض، فيما تقول إيران أن الأضرار سطحية. وأعلنت وسائل إعلام إيرانية، قيام إسرائيل بتنفيذ موجة جديدة من الهجمات على الأراضي الإيرانية، بما في ذلك على موقع نطنز النووي. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه استهدف أكبر منشأة لتخصيب اليورانيوم في نطنز خلال الهجوم على إيران، وأضاف أن مجمعا تحت الأرض متعدد الطوابق في المنشأة النووية في نطنز قد تعرض لأضرار. ووفقا لهذا البيان، فإن الموقع المستهدف في نطنز كان يعمل منذ سنوات في إطار جهود إيران لامتلاك سلاح نووي.