
'موظفو الإدارة العامة': مستمرون بالتوقف عن العمل
واكد التجمع أن 'الإتحاد العمالي العام لا يحق له التحدث بإسم موظفي الإدارة العامة أو إتخاذ أي خطوة تصعيدية أو تعليقها'، واستنكر 'قيام رابطة منتهية الصلاحية بخطوات تسيء لموظفي الإدارة العامة عبر إخضاعهم لسلطة جهات نقابية لا علاقة لها بالإدارة العامة من قريب أو بعيد'.
وقال البيان انه 'بناء عليه، يتمنى تجمع موظفي الإدارة العامة الإلتزام بالتوقف عن العمل في الأيام المذكورة سابقا، بإنتظار جواب الحكومة عن الورقة المقدمة من تجمع موظفي الإدارة العامة لتصحيح اوضاع الموظفين' .
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 23 دقائق
- بيروت نيوز
تسرب غاز أم عمليات إسرائيلية؟
وقال الموقع أنّ النظام الايراني عزا جميع حوادث الانفجارات إلى 'تسربات غاز'، رغم وجود أدلة تُناقض هذه الادعاءات. التزمت إسرائيل الصمت حيال هذه الأحداث، لكنها على الأرجح تحتفظ بتفوق استخباراتي وقدرتها على تنفيذ عمليات في إيران. أضاف الموقع:' تُظهر مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي آثار انفجار قوي في مجمع بامشال 9 بحي تشيتجار بطهران. وخلافًا لادعاءات وسائل الإعلام الحكومية والجهات القضائية، أفادت التقارير بأن المبنى – المعروف بإيواء أفراد من الهيئة القضائية للقوات المسلحة – لم يكن موصولًا بشبكة الغاز وقت انفجار 11 تموز. وأكد أحد السكان أن كلاً من مجمع بامشال 9 ومجمع بامشال 10 المجاور له كانا يفتقران إلى إمدادات الغاز، بينما أصرت وسائل الإعلام الحكومية على أن الانفجار ناتج عن 'تسرب غاز'. تابع الموقع:' قبل أيام قليلة، ظهرت صورٌ لمبنى مُدمَّر في حي جنات آباد بطهران. وألقت السلطات باللوم مجددًا على انفجار أنبوب غاز، في الوقت الذي وردت فيه تقارير متزامنة عن 'انفجارات غاز' مماثلة في كرمانشاه ومشهد. في اليوم نفسه، 11 تموز، هزّ انفجار آخر برجًا سكنيًا على طريق همداني السريع قرب بحيرة تشيتجار في طهران. تُظهر الصور المنشورة على الإنترنت أضرارًا هيكلية جسيمة، رغم عدم تقديم أي تفسير رسمي. وبعد يومين، في 15 تموز، وقع انفجار في الطابق الأول من مبنى سكني في برديسان بقم. يُقال إن المبنى تابع لوزارة الإسكان والتنمية الحضرية. وبينما زعمت وسائل الإعلام الرسمية إصابة سبعة أشخاص، فإن حجم الدمار يشير إلى أن الأمر يتجاوز بكثير مجرد تسرب غاز عادي – فانفجار بهذا الحجم كان يتطلب تراكمًا كثيفًا للغاز يكفي لتسمم السكان قبل الانفجار. بعد ساعات من انفجار قم، تم الإبلاغ عن انفجار قوي آخر بالقرب من مطار مشهد الدولي وشارع 17 شهريور ، مرة أخرى دون سبب واضح. في تبريز، تُظهر لقطات نُشرت في 15 تموز حريقًا هائلاً يلتهم برج زمرد الشاهق على شارع بهمن 29. في اليوم السابق، فُعِّلت أنظمة الدفاع الجوي المحلية ، وأفاد السكان بسماع دويّ انفجارات. كما تم الإبلاغ عن وقوع حرائق وانفجارات عديدة في المناطق 7 و 15 و 20 و 22 في طهران يومي 1 و2 تموز'. تابع الموقع:' إضافةً إلى الأحداث غير العادية الأخيرة، الوفاة المفاجئة للعميد غلام حسين غيب برور، الذي شغل منصب نائب قائد الحرس الثوري الإسلامي في مقرّ الإمام علي للأمن المركزي. عزت وسائل الإعلام التابعة للحرس الثوري الإيراني وفاة غيب برور إلى التعرض لعوامل كيميائية خلال الحرب العراقية الإيرانية، على الرغم من أن وسائل الإعلام التابعة للنظام لم تذكر هذه الحالات سابقًا، ولم تظهر عليه أعراض مرتبطة بإصابات كيميائية مثل ضيق التنفس أو أمراض أخرى ذات صلة خلال خطاب ألقاه في كانون الثاني 2025. على صعيدٍ منفصل، زعمت وكالة (إيسنا) الحكومية أن غيب برور قد 'تحمّل ضغطًا جسديًا ونفسيًا شديدًا' خلال حرب الأيام الاثني عشر، ونُقل إلى مستشفى بعد وقف إطلاق النار بوقت قصير، حيث ظل في غيبوبة حتى وفاته. وتثير الروايات المتناقضة حول سبب وفاته – سواءً بسبب إصابات لحقت به خلال الحرب الإيرانية العراقية أو خلال الصراع الأخير الذي استمر 12 يومًا – احتمال وجود تستر على الأمر'. وقال الموقع:' يُعدّ مقرّ الأمن المركزي للإمام علي، الواقع غرب طهران، مركز القيادة الرئيسي للحرس الثوري الإيراني لقمع الاحتجاجات على مستوى البلاد. ويشرف على تدريب ونشر كتائب الإمام علي – وهي وحدات شبه عسكرية لمكافحة الشغب – وينسّق عمليات الاستخبارات والاستجابة السريعة لقمع الاضطرابات في جميع أنحاء البلاد. خلال حرب الاثني عشر يومًا، قصفت إسرائيل العديد من منشآت الحرس الثوري الإيراني المرتبطة بالقمع الداخلي. ورافقت هذه العمليات حملة إعلامية تهدف إلى التعبير عن التضامن مع الشعب الإيراني. ردًا على الحوادث الأخيرة، أقرت وكالة أنباء فارس، التابعة للحرس الثوري الإيراني ، بتزايد تشكك الرأي العام في التفسيرات الرسمية التي تُلقي باللوم على تسربات الغاز. ومع ذلك، أصرت الوكالة على أن مثل هذه الحوادث متوقعة، وكتبت: 'من الطبيعي تمامًا أن تقع مثل هذه الحوادث في بلد يبلغ عدد سكانه 90 مليون نسمة، ويشترك فيه 30 مليون مشترك بالغاز'.


OTV
منذ 23 دقائق
- OTV
منع مرور الشاحنات غدًا على طريق عيناتا الأرز… والسبب!
صــــدر عـــن المديريـّـة العامّــة لقـوى الأمــــن الدّاخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامّة ما يـــــــلي: بمناسبة إقامة مهرجانات الأرز لعام 2025، وتسهيلا لحركة وصول ومغادرة المشاركين فيها، سيتم اعتبارًا من السّاعة 17:00 ولغاية الساعة 24:00 من تاريخ 19-07-2025، منع مرور الشاحنات على طريق عيناتا الأرز- الغرفة الفرنسية وطريق عيون أرغش – الأرز. لذلك، يرجى من سائقي الشّاحنات أخذ العلم والتقيّد بالأوقات المذكورة أعلاه، وبتوجيهات عناصر قوى الأمن الداخلي وإرشاداتهم.


OTV
منذ 23 دقائق
- OTV
أبي المنى خلال اجتماع استثنائي للهيئة العامة للمجلس المذهبي: ندين انتهاكات السويداء ونرفض الفتنة
أعلن الشيخ سامي أبي المنى تضامن المجلس الكامل مع أهلنا في السويداء، ومع الجرحى والمصابين جراء الأحداث المؤسفة الأخيرة. وأكد أن عبارات الإدانة وحدها لا تكفي للرد على ما جرى من انتهاكات صارخة، رافضًا إلقاء اللوم على أحد من أبناء الجبل، مع تحميل المسؤولية الكاملة للدولة السورية الناشئة، التي ما زالت بعيدة عن ترسيخ مؤسسات تحمي شعبها. وأعرب عن استغرابه من التناقض الواضح بين إطلاق الهوية البصرية لسوريا من جهة، ومشاهد العنف والهمجية في السويداء من جهة أخرى، مشيرًا بأسف شديد إلى الاعتداءات التي طالت الشيوخ والأطفال من أبناء الطائفة الدرزية، الذين لم ولن يكونوا إلا أصحاب كرامة، وذوي جذور عربية وإسلامية أصيلة. ودعا أبي المنى الجميع إلى التطلع إلى المستقبل بروح موحدة، متمسكين بالهوية، رافضين كل نزعة انقسامية، ومؤكدين على أهمية الوحدة الوطنية كركيزة للاستقرار. وشدد على ضرورة الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار الذي تم توقيعه قبل يومين، آملاً في ولادة سوريا جديدة يسودها السلام العادل، تنعكس آثارها الإيجابية على لبنان والمنطقة بأسرها. كما دان الشيخ أبي المنى الاعتداء على أهل السنة، رغم إدراكه أنه جاء كردّ فعل، مؤكدًا أن المجلس لا يبرر هذا النوع من الأفعال ولا يقبله، مهما كانت أسبابه. ووجه تحذيرًا واضحًا من خطورة الدعوات إلى النفير العام ومهاجمة السويداء، واصفًا إياها بمحاولات لإشعال فتنة طائفية، كما رفض بشكل قاطع أي تدخل إسرائيلي في الشأن السوري. وختم بدعوة المجتمع الدولي إلى فتح تحقيق شفاف في الأحداث الأخيرة ومحاسبة المسؤولين عنها، رافضًا تمامًا امتداد الفتنة إلى لبنان، مشيرًا إلى تواصل دائم مع دار الإفتاء والمفتي، والتشديد على رفض كل أشكال التطرف، والدعوة إلى محاسبة كل من يعبث بأمن واستقرار المنطقة.