logo
وزيرا التضامن والعمل يقرران رفع تعويضات حادث المنوفية إلى 500 ألف

وزيرا التضامن والعمل يقرران رفع تعويضات حادث المنوفية إلى 500 ألف

خبر صحمنذ 4 ساعات

وزيرا التضامن والعمل يقرران رفع تعويضات حادث المنوفية إلى 500 ألف
استجابةً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، قررت الحكومة زيادة التعويضات بمقدار 100 ألف جنيه لكل حالة وفاة، و25 ألف جنيه لكل حالة إصابة، وذلك بالإضافة إلى المبالغ التي حددتها وزارتي العمل والتضامن الاجتماعي في حادث طريق أشمون.
وزيرا التضامن والعمل يقرران رفع تعويضات حادث المنوفية إلى 500 ألف
مواضيع مشابهة: ضبط نصف طن من الدقيق البلدي المدعم داخل مطحن خاص بالأقصر قبل بيعه في السوق السوداء
الحماية الاجتماعية بوزارة التضامن الاجتماعي
أصدرت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، ومحمد جبران وزير العمل، تعليماتهما للإدارة المركزية للحماية الاجتماعية بوزارة التضامن، والإدارة العامة للعمالة غير المنتظمة، ومديرية عمل المنوفية، بضرورة اتخاذ الخطوات اللازمة لرفع قيمة التعويضات لتصل إلى 500 ألف جنيه لكل أسرة من ضحايا حادث المنوفية، بالإضافة إلى 70 ألف جنيه لكل حالة إصابة.
مقال مقترح: جامعة أسيوط تدعم الابتكار الطلابي من خلال تشكيل مجلس إدارة لوحدة المشروعات الابتكارية
شهد الطريق الإقليمي في مركز أشمون بمحافظة المنوفية، يوم الجمعة الماضي، حادث تصادم مروع بين سيارة ميكروباص وأخرى نقل ثقيل، مما أدى إلى وفاة 18 فتاة والسائق، وإصابة 3 آخرين، جميعهم من قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف، حيث كانوا في طريقهم إلى أعمالهم بنظام اليومية.
وكلفت وزيرة التضامن الاجتماعي رئيس الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية بسرعة صرف التعويضات اللازمة لأسر الضحايا، وكذلك للمصابين وفقًا للتقارير الطبية المتعلقة بكل حالة.
في الوقت نفسه، تواصل فرق الاستجابة للطوارئ التابعة للهلال الأحمر المصري بالمنوفية تقديم خدمات الدعم النفسي للمصابين والأسر التي فقدت فتياتها في هذا الحادث المؤلم.
كما وجهت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي قطاع الحماية الاجتماعية بالوزارة والهلال الأحمر المصري بتنفيذ دراسات حالة لأسر ضحايا حادث التصادم المروع الذي وقع على الطريق الإقليمي في نطاق مركز أشمون بمحافظة المنوفية، والذي أسفر عن وقوع العديد من الضحايا والمصابين.
توجيه الهلال الأحمر بالتدخل لدعم المصابين
كما وجهت وزيرة التضامن الاجتماعي الهلال الأحمر المصري بتقديم الدعم والمساعدات اللازمة لأسر الضحايا والمصابين، بالإضافة إلى ضرورة الانتهاء من كافة الأبحاث الاجتماعية اللازمة لدعم أسر الضحايا وصرف التعويضات المستحقة.
وأشارت مرسي إلى أهمية تقديم الهلال الأحمر المصري التدخلات والمساعدات الضرورية لأسر الضحايا والمصابين، مع التأكيد على الإسراع في إنجاز كافة الأبحاث الاجتماعية لدعم أسر الضحايا وصرف التعويضات اللازمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استقالة عرفات تلاحق كامل الوزير بعد حادث الطريق الإقليمي
استقالة عرفات تلاحق كامل الوزير بعد حادث الطريق الإقليمي

خبر صح

timeمنذ 16 دقائق

  • خبر صح

استقالة عرفات تلاحق كامل الوزير بعد حادث الطريق الإقليمي

لا يزال الشارع المصري يعاني من أصداء الحزن العميق بعد الكارثة المروعة التي أودت بحياة 19 فتاة، بينما تتعالى أصوات الغضب في الشارع مطالبة بتحقيق شامل ومحاسبة جدية، بل ويُطالب البعض بإقالة أو استقالة وزير النقل الحالي، الفريق كامل الوزير. استقالة عرفات تلاحق كامل الوزير بعد حادث الطريق الإقليمي اقرأ كمان: وكيل تعليم كفر الشيخ يطالب موزعي الأسئلة بالالتزام والانضباط داخل اللجان بينما ينتظر المصريون رد فعل حكومي يتناسب مع حجم الكارثة، عادت منصات التواصل الاجتماعي لتذكّر بمشهد مؤلم لا يُنسى، حينما تقدم الدكتور هشام عرفات، وزير النقل الأسبق، باستقالته رسميًا في فبراير 2019 بعد حادث قطار محطة مصر الذي أسفر عن وفاة 21 مواطنًا. كان بيان مجلس الوزراء في ذلك الوقت واضحًا: 'وزير النقل يتقدم باستقالته ورئيس الوزراء يقبلها' حيث قام الدكتور هشام عرفات بتقديم استقالته للدكتور مصطفى مدبولي، وصرح المتحدث الرسمي لرئاسة مجلس الوزراء آنذاك بأن رئيس الوزراء قد قبل الاستقالة شوف كمان: ولادة سيدة تحمل فيروس الإيدز في مستشفى قنا تثير جدلاً ووزارة الصحة تؤكد التزامها أما اليوم، وبعد مرور أكثر من ست سنوات، تتكرر المأساة ولكن بشكل أكثر إيلامًا، حيث كشفت حادثة الطريق الإقليمي عن ثغرات خطيرة: 'عربات نقل تسير بلا رقابة وأرواح بريئة تُحصد على الإسفلت' ولا تزال الأسئلة تتردد: هل سيظل المشهد بلا محاسبة؟ هل ستصمت الدولة بينما الغضب يشتعل في قلوب أهالي الضحايا؟ وهل تكون دماء فتيات المنوفية أقل وقعًا من حادث محطة مصر؟ صدمة شعبية واسعة تسبب حادث الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية في صدمة شعبية كبيرة، تجاوزت كونه مجرد حادث مروري، ووصفه المواطنون بـ'تجاهل مؤلم' استمر حتى تدخل الرئيس عبد الفتاح السيسي بتوجيهات حاسمة، ليعود السؤال بقوة: ماذا لو لم يتدخل الرئيس؟ في الوقت الذي كانت الأسر تودع الضحايا في مشهد مأساوي، خرج رئيس الوزراء في مؤتمر صحفي لافتتاح مشروع جديد، دون أن يخصص دقيقة واحدة للحديث عن الحادث الذي أسفر عن وفاة 19 شخصًا وإصابة 3 آخرين، ورغم مرور الساعات، لم تصدر أي بيانات حكومية حول الإجراءات المتخذة، بينما أعلنت وزيرة التضامن عن قيمة التعويضات بعد الحادث بساعات، في حين أوفد محافظ المنوفية السكرتير العام لمتابعة الواقعة، وظهر بنفسه لاحقًا في العزاء بعد غضب الأهالي، بينما غاب وزير النقل، المسؤول المباشر عن ملف الطرق، عن المشهد تمامًا، مما دفع المواطنين للمطالبة بمحاسبة المقصرين. ومع تصاعد الغضب الشعبي، جاء التدخل الحاسم من الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي وجه بصرف 500 ألف جنيه كتعويض لكل أسرة متوفى، و70 ألف جنيه لكل مصاب، وسط إشادة واسعة بالتحرك السريع في مقابل الصمت الحكومي الذي أثار تساؤلات عدة.

سيدات "الجبهة الوطنية" يقدمن العزاء لأمهات ضحايا حادث المنوفية
سيدات "الجبهة الوطنية" يقدمن العزاء لأمهات ضحايا حادث المنوفية

الدستور

timeمنذ 25 دقائق

  • الدستور

سيدات "الجبهة الوطنية" يقدمن العزاء لأمهات ضحايا حادث المنوفية

قامت مجموعة سيدات حزب الجبهة الوطنية بزيارة أهالي ضحايا حادث المنوفية الأليم، في بيوتهم عقب ساعات من وقوع الحادث، لمواساة الأمهات والمشاركة في العزاء المقام للسيدات، وتقديم الدعم الإنساني للأمهات وأهالي القرية. تأتي الزيارة وأداء واجب العزاء جزء من دور اجتماعي أكبر بدأه الحزب مساء أمس بعد ساعات من وقوع الحادث بالإعلان عن صرف تعويضات 100 ألف جنيه لكل أسرة متوفي و50 ألف جنيه لكل مصاب. وتوجه اليوم وفد من قيادات وأعضاء حزب الجبهة الوطنية لتقديم واجب العزاء في ضحايا حادث المنوفية الأليم، والذي راح ضحيته 19 فتاة، تقدم الوفد د.شوقي علام مفتي الجمهورية السابق، والنواب سليمان وهدان وعادل عبد الفضيل وأحمد حجازي وإيمان العجوز، واللواء مصطفى شحاته والقيادية شيرين فتحي وآخرين.. وذلك في إطار الدور المجتمعي والإنساني الذي حمله الحزب منذ اليوم الأول لتأسيسه. وأكد وفد الحزب خلال أداء واجب العزاء لأسر الضحايا تضامنهم الكامل مع الأهالي، ودعمهم لكل الجهود المبذولة من قبل الدولة وأجهزة الأمن والجهات المعنية للوقوف على ملابسات الحادث الأليم واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الحوادث المؤسفة، وتقديم الدعم الإنساني والمعنوي للأسر وأهالي المنوفية، ودعا الحزب المصريين جميعا للتكاتف وتقديم كل أشكال الدعم لأسر الضحايا، ومساعداتهم لتجاوز المصاب الأليم، داعين الله أن يتغمد الضحايا بالرحمة ويلهم الأسر الصبر على المصاب الكبير.

بلاغ لرئيس الجمهورية.. إقالة مصطفى مدبولي وحكومته مطلب شعبي لأبناء المنوفية
بلاغ لرئيس الجمهورية.. إقالة مصطفى مدبولي وحكومته مطلب شعبي لأبناء المنوفية

24 القاهرة

timeمنذ 32 دقائق

  • 24 القاهرة

بلاغ لرئيس الجمهورية.. إقالة مصطفى مدبولي وحكومته مطلب شعبي لأبناء المنوفية

لا شك أن الحادث المروع على الطريق الإقليمي بالمنوفية، الذي أجهز على 19 بنتا في عمر الزهور، كارثة بكل المقاييس ترقى لمستوى الجريمة، بعدما راحت دماؤهم الطاهرة نتيجة إهمال حكومة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، الذي يجب أن يحاسب على استشهاد 19 إنسانة، ومعه الفريق كامل الوزير وزير النقل، المسؤول الأول عما جرى، والغريب أنهما لم يهتما حتى بتقديم واجب العزاء لأسر الشهداء. ولولا الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أعطى تعليماته المباشرة برفع قيمة التعويضات لأسر الشهداء من كفر السنابسة بالمنوفية إلى 500 ألف جنيه للأسرة الواحدة وعزاء السيدة انتصار السيسي قرينة الرئيس لأهالي كفر السنابسة وقيام اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية بعمل سرادق عزاء على حسابه الخاص واستقبال المعزين، وأمره بعلاج الحالات الحرجة على حسابه الشخصي في مستشفى العربي لزاد الغضب، وهذا ليس بجديد على موقف محافظ المنوفية الذى يحترم إنسانية المواطن المنوفي. والتساؤل في الشارع المنوفي: أين النواب من كل ما جرى؟ هذا الحدث الجلل أبسط نتيجة مباشرة له هي إقالة الحكومة، فهذا الطريق يشهد حوادث قاتلة منذ عامين، ولا أحد يحرك ساكنا من هيئة الطرق والكباري أو وزارة النقل، ولا يتم منع سيارات النقل والتريلات من المرور علي هذا الطريق غير المعد فنيا أو إنشائيا، فلماذا لم يتم إغلاق الطريق حتى يتم إصلاحه وإعادة افتتاحه، وما زال المواطن في مصر يدفع ثمن الإهمال والتقصير واللامبالاة من حكومة مصطفى مدبولي. فلذلك أطالب بعمل لجنة تقصى حقائق واستجواب الفريق كامل الوزير والدكتور مصطفى مدبولي في البرلمان حتى يشعر المواطن أن حياته لها قيمة وثمن، وأتقدم ببلاغ لرئيس الجمهورية لإقالة هذه الحكومة بعدما بلغ غضب الشارع المصري وخصوصا المنوفي مبلغه، وتحولت إقالة الحكومة إلى مطلب شعبي لديه. وأذكر أبناء شعب مصر أن الوزير الراحل هشام عرفات وزير النقل قدم استقالته عندما احترق جرار قطار في محطة مصر، فالحدث جلل ولا ننتظر تحقيقات أو استجوابات بل ننتظر استقالة الحكومة فورا. كيف الخلاص؟.. لك الله يا مصر. ولا أملك إلا أن أقدم عزائي لعائلات الشهداء والمصابين ولا عزاء لهذه الحكومة التي دمرت الشعب المصري ليلا ونهار على طريق الموت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store