logo
هواوي تعزّز نظام HUAWEI TruSense بوحدة الاستشعار الفائقة الموزّعة، وتستعد لإطلاق جهاز قابل للارتداء يركّز على الصحة في مايو

هواوي تعزّز نظام HUAWEI TruSense بوحدة الاستشعار الفائقة الموزّعة، وتستعد لإطلاق جهاز قابل للارتداء يركّز على الصحة في مايو

البوابة٠٨-٠٥-٢٠٢٥

أعلنت هواوي اليوم عن أحدث ترقية في نظامها الرائد للابتكار في مجال الصحة واللياقة HUAWEI TruSense System، والذي تم تعزيزه الآن بوحدة الاستشعار الفائقة الموزّعة الجديدة. ويُعد هذا التطور قفزة نوعية نحو حلول إدارة صحية أكثر دقة وشمولاً تستند إلى العلوم، ما يضع معيارًا جديدًا في القطاع منذ الإطلاق الناجح لنظام HUAWEI TruSense في عام 2024.
يشمل النظام المحسّن الآن قدرات الكشف عبر أطراف الأصابع مع دمج إشارات متعددة الأنماط، موسعًا نطاق المراقبة من المعصم إلى طرف الإصبع – وهو إنجاز يُعد الأول من نوعه في هذا المجال ويهدف إلى تعزيز الدقة. كما يجمع النظام بين الكشف من المعصم وأطراف الأصابع، مما يتيح قياسات سريعة ودقيقة. وقد جاءت هذه القفزة التكنولوجية استجابةً للطلب العالمي المتزايد على إدارة صحية استباقية وفي الوقت الفعلي.
هواوي تواصل ريادتها في مجال الأجهزة القابلة للارتداء من خلال ابتكارات رائدة
دخلت هواوي قطاع الصحة واللياقة قبل 12 عامًا، ولا تزال في طليعة السوق العالمية. وتشير أحدث بيانات IDC إلى أن هواوي تحتل المرتبة الأولى عالميًا في معدل النمو السنوي لشحنات الأجهزة القابلة للارتداء على المعصم. كما تحتل المرتبة الأولى عالميًا في شحنات الأجهزة القابلة للارتداء على المعصم التي يقل سعرها عن 700 دولار أمريكي (دون احتساب الضرائب)، واحتفظت بصدارة السوق الصينية في شحنات الساعات الذكية لمدة ست سنوات متتالية.
أصبح المستهلكون حول العالم أكثر وعيًا بصحتهم من أي وقت مضى، مما أدى إلى زيادة الاهتمام بقدرات مراقبة صحية مريحة، شاملة ودقيقة. وجاء رد هواوي على هذا الطلب من خلال نظام يدمج أحدث تقنياتها في مراقبة العلامات الحيوية. ففي عام 2024، أطلقت هواوي HUAWEI TruSense System، وهو نموذج رقمي جديد للصحة واللياقة يعتمد على ست سمات رئيسية: الدقة، الشمول، السرعة، المرونة، الانفتاح، والتطوير المستمر.
يقيس نظام HUAWEI TruSense أكثر من 60 مؤشرًا صحيًا ولياقيًا، ويغطي ستة أنظمة صحية رئيسية في الجسم، تشمل: الجهاز الدوري، التنفسي، العصبي، الغدد الصماء، التناسلي، والعضلي. ومن بين هذه المؤشرات، يبرز مكون الرفاهية العاطفية، الذي ظهر لأول مرة في سلسلةHUAWEI WATCH GT 5 وساعة HUAWEI WATCH D2. حيث تتابع الحساسات معدل نبض القلب وبيانات الجهاز العصبي اللاإرادي للمستخدم، وتُرسل هذه البيانات إلى خوارزمية تقوم بتحليلها لإصدار تقييم عن الصحة العاطفية ومستويات التوتر، مما يساعد المستخدمين على الاستمتاع بفوائد الجسد السليم والعقل المتوازن.
وحدة الاستشعار الفائقة الموزّعة الجديدة كليًا
أحدث تحديث في نظام TruSense يُمثّل نقلة نوعية من خلال وحدة الاستشعار الفائقة الموزّعة الجديدة، والتي تجمع بين الاستشعار من المعصم والاستشعار من طرف الإصبع لتوفير رؤى صحية أكثر تطورًا ودقة. وتستخدم الوحدة إشارات بصرية وكهربائية وصوتية وميكانيكية، وتدمج هذه المدخلات متعددة الأنماط لتحسين دقة وسرعة وشمولية المراقبة الصحية بشكل كبير.
تعتمد هذه الوحدة المطوّرة على وحدة الاستشعار الفائقة التي أُطلقت العام الماضي، والتي حازت بالفعل على إشادات من مؤسسات متخصصة لدقتها في مراقبة مؤشرات صحية رئيسية مثل مستوى الأوكسجين في الدم، ومعدل نبض القلب، وتقييم مخاطر ضغط الدم. وقد نجحت هواوي في تجاوز قيود المساحة في الجزء السفلي من الساعة، مستفيدةً من إمكانية مراقبة أجزاء متعددة من الجسم، ونشرت مستشعرات أكثر قوة وتنوعًا بطريقة موزعة.
تعزز هذه الترقية قدرات الاستشعار من خلال تنسيق جمع البيانات من المعصم وأجزاء أخرى من الجسم مثل أطراف الأصابع. نظرًا للبنية الوعائية الكثيفة طبيعيًا في طرف الإصبع وسطح الجلد الرقيق، يقلّ تأثير الميلانين والشعر، مما يمنح النظام دقة أعلى في بعض السيناريوهات، خاصةً في مراقبة صحة القلب والأوعية الدموية. ومن خلال جمع بيانات فسيولوجية أكثر تنوعًا، يستطيع النظام التقاط إشارات أكثر غنى في سيناريوهات متعددة، ليقدّم رؤى صحية أسرع وأكثر دقة وشمولًا.
شهدت سرعة قياس الأوكسجين في الدم تحسّنًا ملحوظًا، إذ بات بإمكان النظام الآن رصد التغيّرات في الوقت الفعلي، مما يُشكّل قفزة كبيرة جديدة في زمن الاستجابة.
كما تم تعزيز ميزة اللمحة الصحية (Health Glance)، لتقوم بتقييم أكثر من 10 مؤشرات حيوية أساسية خلال 60 ثانية فقط. ويتضمن هذا التقييم السريع ثلاث مؤشرات جديدة للمستخدمين، وهي: تقلب معدل نبض القلب (HRV) ، الرفاهية العاطفية، وتقييم وظيفة المبيض، لتقديم تجربة مراقبة صحية أكثر اكتمالًا، وموثوقية، ومحورية حول المستخدم.
HUAWEI WATCH 5: تفاصيل أكثر ستُعلَن في مايو
تواصل هواوي التزامها بدفع حدود الابتكار في مجال الصحة الرقمية، من خلال أبحاثها المستمرة في تقنيات المراقبة الصحية المتقدمة. وستتضمّن ساعة HUAWEI WATCH 5 المرتقبة نظام HUAWEI TruSense المحسّن.
يمكن للمستخدمين ترقّب إطلاق الساعة الذكية المستقبلية الجديدة في 15 مايو 2025 في برلين، حيث سيتم الكشف عن المزيد من التفاصيل قريبًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإدمان الأبيض الجديد.. كيف أصبح تهديدًا صامتًا لصحتنا النفسي...
الإدمان الأبيض الجديد.. كيف أصبح تهديدًا صامتًا لصحتنا النفسي...

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

الإدمان الأبيض الجديد.. كيف أصبح تهديدًا صامتًا لصحتنا النفسي...

يمنحنا السكر شعورا بالسعادة لأنه ينشّط مراكز السعادة في الدماغ، لكنه قد يتحول أيضا إلى إدمان بمخاطر كبيرة على الصحة: فهل أصبح السكر التبغ الجديد؟ فكيف نتخلص من هذا الإدمان؟ فاليوم أصبح السكر أصبح موجودا في كل مكان وعلى كل مائدة تقريبا. أكثر من 60% من منتجات الطعام والشراب في المتاجر الأمريكية تحتوي على سكر مضاف، حتى في الأطعمة التي يُفترض أنها صحية، مثل أنواع السلطة والحساء والجرانولا. اضافة اعلان قراءة ملصقات الطعام قد تكون مفاجئة، وناهيك عن الكوكا كولا، مثلاً تحتوي معلبة حساء الطماطم تحتوي على 7-8 ملاعق صغيرة من السكر. 17 ملعقة صغيرة من السكر المضاف يوميا. ويُعد انتشار السكر في كل مكان من أكبر التغييرات في الأنظمة الغذائية الحديثة حول العالم، وقد حمّل خبراء الصحة السكر المسؤولية عن مشاكل صحية مثل داء السكري والأمراض المرتبطة بالسمنة. الإفراط في تناول السكر: عادة أم إدمان؟ قد يبدو أن السكر يسبب الإدمان، فالإفراط في تناول الحلويات، والرغبة الشديدة في تناول السكر، والشعور بالتعب والانزعاج عند عدم الحصول عليه، هي كلها علامات تدل على الإدمان. أظهرت دراسات علم الأعصاب أن الإفراط المستمر في تناول السكر يمكن أن يغير طريقة عمل الدماغ، بما في ذلك تأثيره على إشارات الدوبامين والمستويات المرتبطة بالتوتر. وذكرت نيكول أفينا، أخصائية إدمان الطعام في مستشفى ماونت سيناي في نيويورك، أن "هذه التغيرات مشابهة لتلك التي تحدث مع إدمان المخدرات، وقد تساهم في استمرار الرغبة المفرطة والإفراط في تناول السكر". ومن جهه اخري لا يزال غير واضح ما إذا كان السكر يسبب الإدمان بالفعل، فالسكر لا يؤثر على مسارات المكافأة في الدماغ بنفس الطريقة التي يؤثر بها النيكوتين أو الكوكايين. مع ذلك، يعتقد بعض العلماء أن الإفراط في تناول السكر قد يؤدي إلى إدمان الطعام من خلال تأثيره على نظام المكافأة في الدماغ. وفي الوقت نفسه قد لا يكون السكر نفسه هو المسؤول عن الإدمان، بل الشعور بالمكافأة الذي يمنحنا إياه عند تناوله، وهو يختلف عن المواد التي تؤثر مباشرة على مراكز المكافأة في الدماغ. لذلك، يُعتبر الإفراط في تناول السكر، مثل إدمان الطعام بشكل عام، إدمانًا سلوكيًا وليس إدمانًا على مواد أخرى. ما سبب الإدمان على السكر؟ قالت سيلينا بارتليت وكيري جيليسبي، عالمتا الأعصاب في جامعة كوينزلاند للتكنولوجيا في أستراليا، إن "السكر يؤثر على الدماغ بطرق قد تساهم في تكوين عادات غير صحية، خصوصًا لدى الأشخاص الذين يعانون من التوتر أو مروا بتجارب صعبة في مراحل مبكرة من حياتهم". وأوضحت بارتليت وجيليسبي لـ DW عبر البريد الإلكتروني أن "فهم سبب الوقوع في فخ الإفراط في تناول السكر والإدمان عليه أمر بالغ الأهمية، لأن استهلاك السكر مرتبط ارتباطًا وثيقًا بتنظيم العواطف". من المعروف أن التوتر النفسي قد يدفع الجسم إلى الرغبة في تناول الحلويات كوسيلة لتهدئة مشاعر الاكتئاب. على المدى الطويل، يمكن أن يسهم الاكتئاب والقلق في زيادة هذه الرغبة، مما يؤدي في النهاية إلى الإدمان على السكر. وأشار بارتليت وجيليسبي إلى أن "الأبحاث تشير أيضًا إلى أن التوتر في مراحل مبكرة من الحياة قد يحفز الدماغ على البحث عن أطعمة لذيذة مثل السكر" أخطار السكر لا تقتصر على المدمنين الإدمان ليس دائمًا أمرًا سلبيًا، لكنه يصبح مشكلة عندما يكون ما يُسبب الإدمان ضارًا بالصحة. وهذا ينطبق بشكل كبير على السكر، حيث إن الإفراط في تناوله على المدى الطويل يمكن أن يؤدي إلى أضرار جسيمة. بدوره يقول الدكتور أوكتافيان فاسيليو: "الأدلة واضحة تمامًا، فالإفراط في استهلاك السكر يُعدّ خطرًا على الصحة، سواء أدى ذلك إلى زيادة الوزن أم لا." على مدار سنوات، راقب العلماء تأثير تناول كميات كبيرة من السكر على الجسم. وتعتبر الكميات الزائدة - أكثر من ست ملاعق صغيرة في اليوم للنساء وتسع للرجال - ضارة بشكل خاص، إذ يمكن أن تؤدي إلى تسوس الأسنان، والشعور بالتعب المستمر، والإصابة بالسكري، والسمنة، وأمراض القلب. ولكن الأضرار لا تتوقف هنا، فقد أظهرت الدراسات أن الأنظمة الغذائية الغنية بالسكر ترتبط أيضًا بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، ومشاكل في الدماغ، واضطرابات مثل مرض الزهايمر. وفي هذا السياق، أشارت الباحثتان كيري جيليسبي وسيلينا بارتليت إلى دراسة أفادت بأن الأشخاص الذين يستهلكون أربعة مشروبات غازية أو أكثر في الأسبوع كانوا أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب بمعدل الضعف مقارنةً بمن يشربون أقل من مشروب واحد في الأسبوع. كيف تتغلب على إدمان السكر توجد طرق مثبتة للتغلب على إدمان السكر، ولكن الإقلاع عنه يتطلب نهجًا شاملاً. من أبرز هذه الأساليب العلاج المعرفي السلوكي (CBT) الذي يساعد الأفراد على تحديد سلوكياتهم القهرية وتعديلها، مثل الإفراط في تناول السكر. وتشير أفينا إلى أن الاستراتيجيات الغذائية يمكن أن تكون فعّالة أيضًا، مثل تقليل السكر تدريجيًا لتجنب أعراض الانسحاب، وزيادة تناول البروتين والألياف لتنظيم مستويات السكر في الدم، بالإضافة إلى تخطيط الوجبات. ومع ذلك، قليلون هم من يتمكنون من الإقلاع عن السكر بمفردهم، حيث يُشار إلى السكر حاليًا باعتباره "التبغ الجديد". وفي هذا السياق، قال فاسيليو إنه من الضروري أن تتدخل الحكومات لزيادة توفر الغذاء الصحي وتقليل الدعاية للأطعمة المعالجة، نقلا عن دويتشيه فيليه.

أغاني وطنية للاحتفال في عيد الاستقلال الأردني
أغاني وطنية للاحتفال في عيد الاستقلال الأردني

البوابة

timeمنذ 8 ساعات

  • البوابة

أغاني وطنية للاحتفال في عيد الاستقلال الأردني

مُحررة قسم صحة وجمال انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الكوليرا تهدد حياة الآلاف في 7 ولايات سودانية
الكوليرا تهدد حياة الآلاف في 7 ولايات سودانية

رؤيا نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • رؤيا نيوز

الكوليرا تهدد حياة الآلاف في 7 ولايات سودانية

أفادت اللجنة التمهيدية لنقابة أطباء السودان، اليوم السبت، بإصابة الآلاف بحالات إسهال، مرجّحة أن يكون معظمها كوليرا. وقالت اللجنة في بيان لها «إن علينا جميعًا العمل على عدم زيادة الوفيات من خلال العلاج المبكر واتباع سبل الوقاية». وأضافت «تستمر الكوليرا، في ظل الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين، وسط أوضاع صحية وغذائية متدهورة، في حصد أرواح المواطنين. وحدث ما حذرنا منه سابقًا من امتداد الكوليرا والإسهالات المائية إلى ولايات أكثر». انتشار الكوليرا وأشارت إلى أن انتشار الكوليرا يمثل تحديًا إضافيًا للأزمة الصحية في السودان، في ظل نظام صحي منهك يكافح بالفعل لمواجهة ارتفاع معدلات سوء التغذية بين الأطفال، وتزايد أعداد جرحى الحرب، والتفشي المستمر لأمراض يمكن الوقاية منها. كما أشارت اللجنة إلى النقص الحاد في المحاليل الوريدية والمستلزمات الطبية الأخرى، إضافة إلى نقص الكوادر الطبية. وناشدت اللجنة المنظمات الدولية العاملة في مجال الصحة، التدخل العاجل لدعم جهود وزارات الصحة والجهود الشعبية، «حتى تتم السيطرة على الوباء قبل أن ينتشر إلى ولايات أخرى، ولتجنب فقدان المزيد من الأرواح». وقالت السلطات السودانية، يوم الخميس، إنه تم تشخيص أكثر من 2300 حالة إصابة بالكوليرا خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، 90% منهم في العاصمة والمناطق المحيطة بها حيث انقطعت الكهرباء والمياه بسبب هجمات بطائرات مسيرة. وانتشر الجوع والمرض ودُمرت معظم المنشآت الصحية بسبب الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين بين الجيش السوداني، الذي سيطر بشكل كامل على ولاية الخرطوم هذا الأسبوع، وقوات الدعم السريع. وقالت الأمم المتحدة في تقرير لها الخميس، إن الخدمات العامة التي تعاني بالفعل من ضغوط هائلة، تواجه صعوبة في التعامل مع التحديات المتفاقمة الناجمة عن انقطاع الكهرباء لفترات طويلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store