
إعصار كنتاكي.. قتيل و14 مصاباً.. 3 مفقودين ومنازل مدمرة
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
ضرب إعصار مدمر منطقة ريفية بولاية كنتاكي، جنوب شرق الولايات المتحدة، مخلفاً دماراً واسعاً وخسائر بشرية، وصنفته هيئة الأرصاد الجوية الوطنية (
NWS
) مبدئياً كإعصار من الفئة
EF-2
بسرعة رياح تصل إلى 115 ميلاً في الساعة.
وأدى الإعصار إلى مقتل شخص واحد وإصابة 14 آخرين، مع فقدان ثلاثة أشخاص، بينهم طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات، قبل أن يتم العثور عليهم لاحقاً، وتواصل فرق البحث والإنقاذ جهودها لدعم المتضررين، بينما يعمل المسؤولون على تقييم الأضرار وتقديم طلبات للحصول على مساعدات فيدرالية.
وأفاد مكتب شريف مقاطعة واشنطن أن الإعصار تسبب في تدمير منزلين بالكامل وأضرار جسيمة في عدة منازل أخرى في منطقة لونغ ران رود بمنطقة ديب كريك الريفية، وأظهرت صور نشرها المكتب سيارات مقلوبة وأشجاراً مقتلعة وأنقاضاً متناثرة عبر المنطقة.
وأكد مدير إدارة الطوارئ في المقاطعة، كيفن ديفاين، أن الطفلة المفقودة عُثر عليها تبكي تحت شجرة، وتم نقلها إلى مستشفى جامعة كنتاكي لتلقّي العلاج، بينما نقل الشخصان المفقودان الآخران نفسيهما إلى المستشفى.
لم تكن هناك صفارات إنذار في المنطقة المتضررة، ما زاد من صعوبة التحذير المبكر، إذ صدر تحذير من العاصفة الرعدية الشديدة الساعة 6:46 صباحاً، تلاه تحذير من الإعصار بعد ثلاث دقائق فقط، ما ترك وقتاً قصيراً للسكان لاتخاذ الاحتياطات.
أخبار ذات صلة
وقال حاكم ولاية كنتاكي، آندي بيشير، في منشور على منصة «إكس» إن مستوى العواصف كان «غير متوقع»، وحثّ السكان في شرق وجنوب شرق الولاية على البقاء في حالة تأهب بسبب توقعات بهطول أمطار غزيرة وعواصف إضافية.
تأتي هذه الكارثة في سياق موسم عواصف عنيف شهدته كنتاكي خلال ربيع 2025، حيث تسببت عواصف سابقة في مايو في مقتل 19 شخصاً، معظمهم في مقاطعة لوريل، وتدمير مئات المنازل والبنية التحتية.
وتشهد الولايات المتحدة حوالى 1000 إعصار سنوياً، مع تركيز في المناطق الوسطى والجنوبية الشرقية، وفي 2025، سجلت الولايات المتحدة 973 إعصاراً حتى الآن، متجاوزة المتوسط السنوي لـ15 عاماً.
وتُعد الأعاصير من أكثر الظواهر الجوية تدميراً، إذ تتسبب في خسائر بمليارات الدولارات سنوياً، كما أثر نقص الموظفين في مكاتب هيئة الأرصاد الجوية الوطنية، حيث بلغت نسبة الشواغر 25% في مكتب جاكسون بكنتاكي و29% في لويفيل، على فعالية التحذيرات المبكرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 28 دقائق
- الشرق الأوسط
اليورو يرتفع لأعلى مستوى منذ 5 أسابيع
واصل اليورو مكاسبه مسجلاً ارتفاعاً ملحوظاً ليصل إلى أعلى مستوى له، في أكثر من خمسة أسابيع، حيث ارتفع بنسبة 0.76 في المائة مقترباً من مستوى 1.1433 دولار أميركي، مدعوماً بتحسن المعنويات في الأسواق، وتوقعات إيجابية بشأن الاقتصاد الأوروبي. في ظل هذه التطورات، قضت هيئة مكوَّنة من ثلاثة قضاة في محكمة التجارة الدولية بمانهاتن، يوم الأربعاء، بأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجاوز صلاحياته بفرض رسوم جمركية واسعة على الواردات. وأعلنت أن الأوامر التنفيذية، الصادرة في 2 أبريل (نيسان)، غير قانونية. ورغم ذلك، صرّح ترمب، يوم الجمعة، خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا، بأنه يعتزم مضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى 50 في المائة؛ بهدف زيادة الضغط على منتجي الصلب العالميين، وتصعيد الحرب التجارية، مؤكداً أن هذه الخطوة ستعزز مكانة صناعة الصلب في الولايات المتحدة. وسط هذه الأجواء المتوترة، من المتوقع أن يُجري البنك المركزي الأوروبي، هذا الأسبوع، تخفيضاً لأسعار الفائدة، للمرة السابعة على التوالي، في محاولةٍ للتصدي لتباطؤ الاقتصاد الأوروبي الذي تفاقم بسبب سياسات ترمب التجارية المتقلبة. وفاقمت الرسوم الجمركية الأميركية الشعور بالإلحاح داخل أوروبا، التي تُواجه انتقادات حادة بسبب فائضها التجاري الكبير مع الولايات المتحدة، مما يثير مخاوف من تأثير سلبي على مصدّري القارة. وتوقّع بنك إتش إس بي سي تخفيضاً في أسعار الفائدة، خلال اجتماع مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي المزمع عقده في 5 يونيو (حزيران) الحالي، مشيراً إلى تدهور التوقعات الاقتصادية للمنطقة على المدى القريب، جراء إعلانات الرسوم الجمركية الأميركية، وحالة عدم اليقين المصاحبة لها. ويتوقع المحللون تخفيضاً إضافياً بمقدار ربع نقطة مئوية، ليصل سعر الفائدة الرئيسي على ودائع البنك إلى 2 في المائة. ومع ذلك يرى المراقبون أن تخفيض يونيو قد يكون الأخير في هذه السلسلة من التخفيضات، مع احتمال أن يؤجل البنك المركزي الأوروبي أي تخفيض إضافي، في اجتماعه المقبل في يوليو (تموز)؛ بهدف تقييم آخِر التطورات الاقتصادية، وتجنب أي مخاطر محتملة على الانتعاش المستقبلي.


الشرق الأوسط
منذ 28 دقائق
- الشرق الأوسط
الأسهم الآسيوية والدولار يتراجعان وسط تصاعد التوترات التجارية
تراجعت أسواق الأسهم الآسيوية والدولار الأميركي يوم الاثنين مع تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، في وقت تبنى فيه المستثمرون نهجاً دفاعياً قبيل صدور بيانات الوظائف الأميركية الرئيسية وتخفيض متوقع على نطاق واسع في أسعار الفائدة الأوروبية. وسجلت أسهم شركات صناعة الصلب في كوريا الجنوبية وفيتنام، وهما من أكبر مصدري المعدن الآسيوي إلى الولايات المتحدة، تراجعات ملحوظة، بعدما هدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب مساء الجمعة بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى 50 في المائة اعتباراً من 4 يونيو (حزيران)، مما أثار انتقادات من مفاوضي الاتحاد الأوروبي، وفق «رويترز». وفي تصريحات يوم الأحد، أفاد وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت أن ترمب يعتزم التحدث قريباً مع الرئيس الصيني شي جينبينغ لمحاولة تسوية الخلاف بشأن تجارة المعادن الأساسية. غير أن بكين رفضت بشدة انتقادات ترمب، مكتفية بالإشارة إلى أن الاتصال الهاتفي قد يتم قريباً. في السياق نفسه، واصل مسؤولون في البيت الأبيض التهوين من شأن حكم قضائي رأى أن ترمب تجاوز صلاحياته في فرض رسوم جمركية شاملة على الواردات من شركاء تجاريين رئيسيين. وقال بروس كاسمان، كبير الاقتصاديين في «جي بي مورغان»: «قرار المحكمة سيعقّد مسار السياسة التجارية، لكنه لا يمنع الإدارة من السعي إلى تحقيق أهدافها عبر مجموعة واسعة من الأدوات». وأضاف: «هناك التزام بالإبقاء على حد أدنى للتعريفة الجمركية عند 10 في المائة، بالإضافة إلى استعداد لفرض زيادات إضافية في الرسوم على قطاعات محددة». كما رجّح كاسمان فرض رسوم جديدة على دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) للحد من ظاهرة إعادة الشحن، وأكد أن التوجه نحو فرض رسوم أكبر على التجارة مع الاتحاد الأوروبي لا يزال قائماً. وسيركز المستثمرون على ما إذا كان ترمب سيمضي قدماً في تنفيذ تعريفة 50 في المائة يوم الأربعاء، أم سيتراجع كما حدث في مرات سابقة. وفي ظل هذه الأجواء، اتسمت الأسواق العالمية بالحذر، حيث تراجع مؤشر «إم إس سي آي» الأوسع لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.8 في المائة. وهبط مؤشر «نيكي» الياباني بنسبة 1.3 في المائة، بينما خسر مؤشر «هونغ كونغ» 2.5 في المائة. في المقابل، ارتفعت الأسهم الكورية الجنوبية بنسبة 0.2 في المائة بدعم من تفاؤل بأن الانتخابات الرئاسية المبكرة المقررة الثلاثاء قد تُسفر عن نتيجة حاسمة. وعلى الصعيد الأوروبي، تراجعت العقود الآجلة لمؤشر «يوروستوكس» 50 بنسبة 0.3 في المائة، وانخفضت عقود مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.2 في المائة، بينما استقرت العقود الآجلة لمؤشر «فوتسي» البريطاني. وتداولت الأسواق أنباءً عن هجوم أوكراني مفاجئ استهدف قواعد جوية روسية، مما أثار تساؤلات حول تأثيره على مفاوضات السلام الجارية. أما في «وول ستريت»، فانخفضت العقود الآجلة لمؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.5 في المائة، وتراجعت عقود ناسداك بنسبة 0.6 في المائة. وكان مؤشر «ستاندرد آند بورز» قد ارتفع بنسبة 6.2 في المائة خلال مايو (أيار)، بينما قفز ناسداك بنسبة 9.6 في المائة، مدفوعين بآمال أن تكون الرسوم الجمركية النهائية على الواردات أقل مما تم التلويح به في البداية. وأدى الإعلان عن الرسوم بشكل استباقي إلى تقلبات حادة في الأداء الاقتصادي، حيث يُتوقع أن يتحول الانكماش الذي شهده الربع الأول إلى نمو قوي خلال الربع الثاني مع تراجع حاد في الواردات. ويقدّر بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3.8 في المائة على أساس سنوي خلال الفترة من أبريل (نيسان) إلى يونيو (حزيران)، غير أن المحللين يتوقعون تباطؤاً حاداً في النصف الثاني من العام. وستُشكّل بيانات هذا الأسبوع حول قطاعي التصنيع والتوظيف في الولايات المتحدة مؤشرات حاسمة على النشاط الاقتصادي، إذ يُتوقع أن يُضاف نحو 130 ألف وظيفة في مايو، مع بقاء معدل البطالة عند 4.2 في المائة. ويُعدّ ارتفاع معدل البطالة من التطورات القليلة التي قد تدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى التفكير مجدداً في تخفيف السياسة النقدية، إذ تخلى المستثمرون إلى حد كبير عن احتمالات خفض الفائدة هذا الشهر أو الذي يليه. وتشير التوقعات الحالية إلى احتمال بنسبة 75 في المائة لخفض الفائدة في سبتمبر (أيلول)، رغم أن مسؤولي «الاحتياطي الفيدرالي» لم يقرّوا هذا السيناريو رسمياً بعد. ومن المقرر أن يتحدث 11 مسؤولاً من «الاحتياطي الفيدرالي» هذا الأسبوع، يتقدمهم رئيس البنك جيروم باول في وقت لاحق من اليوم. وقال عضو مجلس «الاحتياطي» كريستوفر والر يوم الاثنين إن التخفيضات لا تزال ممكنة لاحقاً هذا العام، مشيراً إلى أن الرسوم الجمركية قد تشكل خطراً سلبياً على النمو والتوظيف، وإيجابياً على التضخم. وأي تقرير وظائف ضعيف سيكون موضع ترحيب في سوق السندات، حيث ما زالت عوائد سندات الخزانة لأجل 30 عاماً تحوم حول 5 في المائة، نتيجة مطالبة المستثمرين بعوائد أعلى لتعويض المعروض المتزايد من الدين. وسيبدأ مجلس الشيوخ هذا الأسبوع النظر في مشروع قانون للضرائب والإنفاق من المتوقع أن يضيف ما يقارب 3.8 تريليون دولار إلى الدين العام الأميركي البالغ حالياً 36.2 تريليون دولار. وعلى الضفة الأخرى من الأطلسي، يتوقع أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية إلى 2 في المائة يوم الخميس، في حين ستكون الأسواق شديدة الحساسية لأي توجيهات بشأن تحرك آخر محتمل في يوليو (تموز). كما سيجتمع بنك كندا يوم الأربعاء، وتشير التقديرات إلى احتمال بنسبة 76 في المائة للإبقاء على سعر الفائدة عند 2.75 في المائة، مع تبني لهجة حذرة بالنظر إلى المخاطر المتنامية للركود الناجم عن الرسوم الجمركية. ورغم اتساع فروق أسعار الفائدة، فإن الدعم الذي يتلقاه الدولار الأميركي لا يزال محدوداً. وأوضح جوناس غولترمان، نائب كبير الاقتصاديين في «كابيتال إيكونوميكس»، أن «الدولار الأميركي لا يزال قرب الحد الأدنى لنطاقه منذ عام 2022، وهو أضعف بكثير مما تعكسه فروق أسعار الفائدة». وأضاف: «المعنويات تجاه الدولار لا تزال سلبية، وما زال عرضة لتأثر سلبي بأي أخبار جديدة على صعيد السياسة المالية أو التجارية». وانخفض الدولار الأميركي بنسبة 0.4 في المائة مقابل الين الياباني ليصل إلى 143.47 ين، في حين ارتفع اليورو بنسبة 0.2 في المائة إلى 1.1370 دولار. كما تراجع الدولار الأميركي بنسبة 0.2 في المائة أمام نظيره الكندي إلى 1.3727، مستفيداً من التوترات المرتبطة بتهديد ترمب بفرض رسوم بنسبة 50 في المائة على صادرات الصلب الكندية.


الشرق السعودية
منذ 32 دقائق
- الشرق السعودية
جوجل تعتزم استئناف قرار بشأن مكافحة احتكار البحث عبر الإنترنت
قالت شركة "جوجل"، السبت، إنها ستستأنف قرار مكافحة الاحتكار الذي اقترح بموجبه قاض فيدرالي طرقاً أقل صرامة لاستعادة المنافسة على الإنترنت من نظام العشر سنوات الذي اقترحه القائمون على مكافحة الاحتكار. وذكر بيان للشركة عبر منصة "إكس": "سننتظر رأي المحكمة. وما زلنا نعتقد بقوة أن قرار المحكمة الأصلي كان خاطئاً، ونتطلع إلى الاستئناف في نهاية المطاف". واستمع قاضي المحكمة الجزئية الأميركية، أميت ميهتا، في واشنطن إلى المرافعات الختامية، الجمعة، في دعوى بشأن مقترحات لمعالجة احتكار "جوجل" للبحث عبر الإنترنت والإعلانات ذات الصلة بما يخالف القانون. وفي أبريل، قال قاض فيدرالي إن "جوجل" تهيمن بشكل غير قانوني على سوقين لتكنولوجيا الإعلانات عبر الإنترنت، وقالت وزارة العدل الأميركية إن على الشركة بيع منظم إعلانات "جوجل" على الأقل، والذي يتضمن كلا من خادم إعلانات الناشرين التابع للشركة ومنصة بيع وشراء الإعلانات. وتريد وزارة العدل وتحالف من ولايات أميركية أن تشارك "جوجل" بيانات البحث وأن تتوقف عن دفع مليارات الدولارات لشركة "أبل" وغيرها من صانعي الهواتف الذكية لتكون محرك البحث الافتراضي على الأجهزة الجديدة. وتشعر جهات إنفاذ قوانين مكافحة الاحتكار بالقلق حيال الكيفية التي تنال بها "جوجل" ميزة في منتجات الذكاء الاصطناعي مثل "جيميناي" عبر احتكار البحث. وقال جون شميدتلين محامي "جوجل" في جلسة الاستماع إنه بينما يؤثر الذكاء الاصطناعي التوليدي على شكل البحث، فقد عالجت الشركة كل المخاوف المتعلقة بالمنافسة في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال عدم إبرام اتفاقيات حصرية مع شركات الاتصالات اللاسلكية وصانعي الهواتف الذكية بما في ذلك "سامسونج" مما يترك لهم حرية تحميل تطبيقات البحث والذكاء الاصطناعي المنافسة على الأجهزة الجديدة. وتنفق جوجل مليارات الدولارات كل عام، لتكون محرك البحث الافتراضي على متصفحات مثل سفاري التابع لأبل، وفايرفوكس التابع لموزيلا. وفي عام 2021، دفعت جوجل لأبل نحو 18 مليار دولار لتكون محرك البحث الافتراضي على متصفح سفاري، وفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز". واتهمت الحكومة الأميركية، جوجل أيضاً، بالحفاظ على احتكار الإعلانات التي تظهر ضمن نتائج البحث. وقال محامو الحكومة، إن جوجل رفعت أسعار الإعلانات فوق المعدلات التي يجب أن تكون موجودة في سوق حرة، ما يعتبرونه دليلاً على قوة الشركة.