logo
Alfa Romeo 6C Gran Sport للبيع بـ1.6 مليون دولار في ميلانو

Alfa Romeo 6C Gran Sport للبيع بـ1.6 مليون دولار في ميلانو

الرجلمنذ 2 أيام

في عرض استثنائي لعشّاق السيارات التاريخية، تُطرح واحدة من أندر سيارات Alfa Romeo في مزاد ميلانو المقرر في 22 مايو 2025، وهي نسخة من طراز 6C 1750 Gran Sport Spider موديل 1930، بجسم صمّمه Zagato، وتُقدّر قيمتها بين 1.4 و1.6 مليون دولار أمريكي.
تُعد هذه السيارة رقم 64 من أصل 102 نسخة فقط تم تصنيعها ضمن الجيل الرابع من هذا الطراز الأسطوري، وهي تحتفظ بالمحرّك المطابق لرقم الشاسيه، ما يعزز أصالتها وقيمتها التاريخية.
من ملكية رائد التكنولوجيا إلى يد أسطورة سباقات
مرّت السيارة عبر سلسلة من المالكين البارزين، كان من أبرزهم توماس بيركنز، أحد مؤسسي عالم رأس المال الاستثماري في وادي السيليكون، والمهتم بالسيارات الرياضية واليخوت الفاخرة.
وقد ظهرت السيارة في كتابه Classic Supercharged Sports Cars، ما يؤكد قيمتها المرموقة في عالم التجميع.
وفي عام 1985، قادها أسطورة السباقات الأمريكي فيل هيل خلال سباق Monterey Historic Races، واحتل بها المركز الرابع، قبل أن تُعرض في اليوم التالي في معرض Pebble Beach Concours d'Elegance.
المصدر: rmsothebys
تاريخ سباقات غني وحضور مستمر
أكملت السيارة لاحقًا سباق Mille Miglia Storica أربع مرات بنجاح، كما ظهرت في فعالية Concorso Italiano عام 1998. وقد خضعت في عام 2023 لفحص شامل لدى ورشة Jim Stokes Workshop البريطانية المتخصصة في سيارات Alfa Romeo التاريخية، والتي أكدت مطابقة أرقام المحرك والشاسيه، ما يُثبت مستوى أصالتها العالي.
مؤهلة لأرقى فعاليات السيارات الكلاسيكية
تُعد هذه النسخة من Alfa Romeo مؤهلة للمشاركة في أهم وأرقى الفعاليات الكلاسيكية مثل Mille Miglia Storica، وLe Mans Classic، وغيرها من الفعاليات المغلقة أمام الجمهور العام. وهي ليست مجرد سيارة للاستعراض، بل تمثل فرصة حقيقية لامتلاك قطعة من تاريخ السباقات ما بين الحربين العالميتين، بتوقيع صانعة إيطالية شكّلت وجدان عالم الأداء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسريب بي ام دبليو سبيد توب المدهشة قبل أيام من التدشين
تسريب بي ام دبليو سبيد توب المدهشة قبل أيام من التدشين

المربع نت

timeمنذ 15 ساعات

  • المربع نت

تسريب بي ام دبليو سبيد توب المدهشة قبل أيام من التدشين

المربع نت – تسربت صور واحدة من أجمل سيارات بي ام دبليو الاختبارية باسم 'سبيد توب' قبل أيام من تدشينها، وهي نسخة شوتينج بريك لسيارة سكاي توب الاختبارية المذهلة التي دُشنت منذ أشهر، وأكدت العلامة على وقتها على خطط جادة لإنتاجها. تصميم صاعق لـ بي ام دبليو سبيد توب ونفس محرك الفئة الثامنة ومن الواضح أن نسخة الشوتينج بريك لا تقل جمالاً وتألقاً عن نسخة الكوبيه مع مشاركة معظم ملامح التصميم الخارجي المستوحى من سيارات بي ام دبليو الكلاسيكية وخاصة الشبك الأمامي الصغير، كما تم مشاركة نفس الداخلية البديعة كذلك والتي تنقل معظم العناصر والمكونات من الفئة الثامنة. وتحظى نسخة شوتينج بريك بمساحة أوسع بقليل وراء المقاعد مقارنة بنسخة الكوبيه بفضل السقف الأطول، ولكنها تظل مساحة محدودة بشكل عام لأنها ليست سيارة واجن تقليدية عائلية. من المتوقع أن تشارك سيارة سبيد توب الاختبارية الجديدة نفس المنصة والمكونات الميكانيكية مع الفئة الثامنة، بما يشمل محرك 8 سلندر 4.4 لتر توين تيربو من فئة M8 Competition بقوة هادرة 617 حصان. على الأرجح ستقرر بي ام دبليو تطوير نسخة إنتاجية مبنية على السيارة لاحقاً، كما ستؤثر السيارة في لغة تصميم موديلات العلامة خلال الأعوام القادمة. اقرأ أيضاً: بي ام دبليو تحذر من انهيار أرباحها بمليار يورو خلال 2025 بسبب الحروب التجارية شاهد أيضاً:

السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد.. وحلقة من جديد السيارات
السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد.. وحلقة من جديد السيارات

المربع نت

timeمنذ 15 ساعات

  • المربع نت

السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد.. وحلقة من جديد السيارات

المربع نت – استكمالاً لدورنا التوعوي في عالم السيارات.. طُرحت حلقة جديدة من حلقات برنامج 'جديد السيارات'، وهي بعنوان 'السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد'. ويهتم برنامج جديد السيارات بالكشف عن أجدد السيارات في السوق العالمي، وعرض أبرز التجهيزات والمواصفات في السيارة الجديدة. السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد بعد انسحاب الشركات الغربية من روسيا في عام 2022 نتيجة الحرب مع أوكرانيا، وجدت الصين فرصة ذهبية لاقتحام السوق الروسي، وخلال ثلاث سنوات فقط، ارتفعت مبيعات السيارات الصينية في روسيا بسبعة أضعاف، حتى أصبحت تشكل 63% من السوق المحلي، مقابل 29% فقط للسيارات الروسية. العلامات التجارية الصينية الأكثر رواجًا هناك تشمل شيري، جيلي، وهافال، واللافت أن 99% من السيارات المباعة تعمل بالبنزين، بخلاف الأسواق العالمية الأخرى التي تتجه نحو السيارات الكهربائية والهجينة. كيف سيطرت الصين بهذه السرعة؟ السر يكمن في السياسات الصناعية الصينية، فـ المصانع في الصين تنتج كميات هائلة من السيارات سنويًا، حتى لو كان الطلب المحلي لا يستوعب هذا الإنتاج، وهذه الاستراتيجية أدت إلى إغراق الأسواق العالمية بسيارات منخفضة السعر، منافسة بذلك كبرى الشركات العالمية. السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد نفس الظاهرة حدثت في أوروبا، مما دفع الاتحاد الأوروبي إلى فرض ضرائب تصل إلى 40% على السيارات الصينية، بينما رفعتها الولايات المتحدة إلى 100%، قبل أن تحظرها تمامًا. لكن الوضع في روسيا كان مختلفا، فبعد انسحاب الشركات اليابانية والأوروبية، لم تواجه الصين أي منافسة حقيقية، ما جعل السوق الروسي أرضا خصبة للمنتجات الصينية. روسيا فتحت الأبواب بنفسها الغزو الصيني لم يكن مجرد تصدير سيارات، بل إن الشركات الصينية استحوذت على المصانع الغربية المهجورة بأسعار زهيدة، على سبيل المثال، شركة شيري الصينية استولت على ثلاثة مصانع كانت تابعة لـ فولكس فاجن ومرسيدس، كما أن المستهلك الروسي رحب بهذه السيارات، فـ أسعارها منخفضة ولا يوجد بديل حقيقي محلي أو غربي، مما سهل انتشارها بسرعة القرار الروسي الجديد: ضرائب 'الخردة' بدل الجمارك رغم تزايد الهيمنة الصينية، لا تستطيع موسكو فرض رسوم جمركية مباشرة، نظرًا للعلاقات السياسية والاقتصادية الوثيقة مع بكين، خاصة في مجال الطاقة؛ لذا، لجأت روسيا إلى حل بديل وهو 'ضرائب الخردة'. وهي رسوم جديدة تبلغ حوالي 7,500 دولار على كل سيارة مستوردة، وستزداد بنسبة 10-20% سنويًا حتى عام 2030، ويكمن الهدف الرئيسي من هذه السياسة في تقليل الاستيراد، وإجبار الشركات الصينية على التصنيع داخل روسيا. كما بدأت الحكومة الروسية باتخاذ خطوات إضافية، مثل حظر بعض الشاحنات الصينية بذريعة معايير السلامة، وقد تكون هذه بداية لحظر أنواع أخرى من السيارات لاحقًا. لماذا الآن؟ وما علاقة الحرب؟ توقيت التحرك الروسي ليس عشوائيًا، فمع اقتراب نهاية الحرب في أوكرانيا، يُتوقع أن تتوقف روسيا عن إنتاج المعدات العسكرية، ما قد يؤدي إلى فقدان آلاف الوظائف في قطاع التصنيع العسكري. لذلك، تسعى الحكومة لتعويض هذه الخسائر عبر خلق فرص عمل في قطاعات أخرى، وأبرزها صناعة السيارات، وبما أن الصين تهيمن على السوق، فإن إجبارها على التصنيع المحلي يُعد خطوة استراتيجية لتأمين وظائف جديدة للمواطنين الروس. هل تأخرت روسيا؟ الخطوات الروسية جاءت متأخرة إلى حد ما، بعدما أصبحت الصين اللاعب الأول بلا منازع في السوق، ورغم أن السياسات الجديدة قد تُقلص من هيمنة السيارات الصينية، إلا أن المعادلة لن تتغير بسرعة، خاصة أن المستهلك الروسي أصبح يعتمد عليها بشدة. اقرأ أيضًا: 'تقارير المربع' روسيا تحاول إيقاف فيضان السيارات الصينية بضرائب جديدة لحماية الصناعة المحلية المصدر: 1

«بي واي دي» الصينية تتفوق على «تيسلا» للمرة الأولى في أوروبا
«بي واي دي» الصينية تتفوق على «تيسلا» للمرة الأولى في أوروبا

الشرق الأوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الشرق الأوسط

«بي واي دي» الصينية تتفوق على «تيسلا» للمرة الأولى في أوروبا

أفاد تقرير صادر عن شركة «جاتو ديناميكس» أن شركة صناعة السيارات الصينية «بي واي دي» باعت عدداً أكبر من السيارات الكهربائية في أوروبا متفوقة على «تيسلا» لأول مرة، وذلك في ظل تقادم تشكيلة طرازاتها وسياسات الرئيس التنفيذي إيلون ماسك التي أضرت بالطلب على سيارات الشركة الأميركية. وأوضحت شركة أبحاث السوق أن «بي واي دي»، التي تُصنّع أيضاً سيارات هجينة قابلة للشحن، سجّلت بيع 7231 سيارة كهربائية تعمل بالبطاريات في أوروبا في أبريل (نيسان)، بينما سجّلت «تيسلا» بيع 7165 وحدة. وقال فيليبي مونوز، محلل الأسواق الدولية في «جاتو ديناميكس»: «هذه لحظة فارقة في سوق السيارات في أوروبا، لا سيما وأن (تيسلا) قادت سوق السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات الأوروبية لسنوات، بينما لم تبدأ «بي واي دي» عملياتها رسمياً خارج النرويج وهولندا إلا في أواخر عام 2022». ويظل الطلب على السيارات الكهربائية في أوروبا ثابتاً. وارتفعت تسجيلات السيارات الكهربائية بنسبة 28 في المائة في أبريل مقارنة بالعام الماضي، مدفوعةً إلى حد كبير بمبيعات السيارات الصينية. وعلى الرغم من فرض الاتحاد الأوروبي رسوماً جمركية على السيارات الكهربائية المصنعة في الصين، زادت تسجيلات هذه السيارات بنسبة 59 في المائة في الشهر نفسه، مقارنة بالعام السابق، بينما سجلت شركات صناعة السيارات من أوروبا واليابان وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة نمواً بنسبة 26 في المائة فقط. وضعف الطلب الأوروبي على سيارات تيسلا، حيث أعلنت الشركة عن أول انخفاض لها في عمليات التسليم السنوية العام الماضي، ويتوقع المحللون انخفاضاً آخر هذا العام بعد انخفاض بنسبة 13 في المائة في الربع الأول. وصرح ماسك في وقت سابق من هذا الأسبوع أن «تيسلا» قد حققت بالفعل تحسناً في المبيعات، وأن الطلب كان قوياً في مناطق أخرى غير أوروبا. غير أن آراءه السياسية أثارت موجات من الاحتجاجات ضد «تيسلا» في الولايات المتحدة وأوروبا، مما أدى إلى انخفاض المبيعات. بالإضافة إلى ذلك، تسبب توقف الإنتاج لإعادة تجهيز المصانع لإنتاج سيارة كروس أوفر موديل «واي» المعاد تصميمها في انخفاض التصنيع والمبيعات في الربع الأول. كما عزا المحللون انخفاض المبيعات إلى انتظار العملاء لتوفر نسخ أقل تكلفة من طراز موديل «واي» الجديد، السيارة الأكثر مبيعاً من «تيسلا»، على نطاق أوسع. وفي غضون ذلك، صرّح لي جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة شاومي، في منشور على موقع ويبو يوم الخميس، بأنه من المتوقع طرح سيارة الدفع الرباعي الكهربائية الجديدة «واي يو 7» من شاومي في السوق في يوليو (تموز) المقبل. ومن المتوقع أن تطلق ثالث أكبر شركة مصنعة للهواتف الذكية في العالم طرازها الثاني من السيارات الكهربائية خلال ساعات. كما ستكشف الشركة عن شريحة «إكس رينغ أو1» المتطورة للهواتف المحمولة، وهاتف ذكي رائد جديد، ومنتجات أخرى. وأوضح لي في المنشور أن شاومي لن تكشف عن الأسعار الرسمية لسيارة «واي يو7»، ولن تبدأ في تلقي الطلبات المسبقة للسيارة الجديدة خلال فعالية ما قبل الإطلاق. وتُعتبر السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات الجديدة منافساً رئيسياً لسيارة تيسلا موديل «واي» الأكثر مبيعاً. ويبدأ سعر موديل «واي» المُعاد تصميمه من 263.500 يوان (36579 دولاراً) في الصين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store