
في التنس.. طلحة يحطم رقم باري
دخل الباكستاني طلحة وحيد، لاعب التنس، موسوعة جينيس للأرقام القياسية، بعدما حطم الرقم القياسي لأكبر عدد من ضربات الإرسال في دقيقة واحدة، حسبما ذكرته وسائل إعلام باكستانية، الأربعاء.
وحطم وحيد الرقم القياسي، الذي سجله الأمريكي جون باري «42 إرسالًا» خلال محاولة جرت في نوفمبر الماضي، تمت المصادقة عليها هذا الأسبوع.
وأشاد عصام الحق قريشي، رئيس الاتحاد الباكستاني للعبة، بإنجاز وحيد «47 عامًا» ووصفه بأنه مصدر إلهام كبير للاعبين الشبان.
وأضاف: «هذه بالضبط الدفعة التي تحتاج إليها رياضة التنس في بلادنا».
وتعد موسوعة جينيس للأرقام القياسية مرجعًا معترفًا به دوليًا، تأسست عام 1955، وتعمل بصفتها سلطة عالمية في تسجيل الأرقام القياسية، وتحتفل بالإنجازات الرائعة والغريبة في كثير من الأحيان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سعورس
همسة إلى لجنة الاستقطاب
ومن أجل ذلك تم تخصيص بعض الأندية الجماهيرية كبداية وجزء من هذا المشروع الطموح. وفي الحقيقة أن نادي الهلال كان متفوقاً على جميع الأندية قبيل بداية هذا المشروع، وأكبر دليل على ذلك تحقيقه لوصافة أندية العالم على رغم إيقافه فترتي تسجيل. وفي أول سنة من المشروع أظهر الزعيم تفوقاً واضحاً حيث سيطر على جميع البطولات المحلية وبفارق نقطي كبير عن بقية الأندية بلغ (14 نقطة)، وبسلسلة انتصارات متتالية استحق بموجبها الدخول لموسوعة جينيس للأرقام القياسية. وهذا أمر متوقع، لأن لديه إدارة تحمل فكراً متميزاً يساعدها على استثمار ما يدفع لها بالطريق الأمثل، ولكن الذي يبدو لي ولا أملك دليلاً ولا أدخل في النيات: أن لجنة الاستقطاب تأثرت بما يطرح في إعلام ومساحات أحد الأندية: بأن الهلال فريق مدعوم ومحابى من جميع اللجان، وأطلقوا عليه لقباً الكل يعرفه وأنأى بنفسي عن ذكره، وأن هذا الدعم المزعوم سيتسبب في إضعاف الدوري، ولا أستبعد أن هذه الافتراءات هي سبب عدم توفيقهم. لذا رأت اللجنة ربما بحسن نية أو بتأثير الضغط الإعلامي: أن تقدم بعض الدعم والتسهيلات لهذا النادي كمساعدته في التخلص من بعض اللاعبين، وأيضاً بعض المدربين لعله يستطيع مجاراة الأندية الأخرى، ولكن للأسف هو النادي الوحيد الذي أخفق وخرج من بطولة النخبة على يد ناد غير سعودي، مما يدل على أن المشكلة ليست في الدعم بل في الفكر الذي يدار به النادي، أما الهلال فعليه أن يتدبر أموره، وذلك لكي تتقارب المستويات، وتشتد المنافسة على لقب الدوري. نعم قوة الدوري تقاس بكثرة الأندية المتنافسة عليه وقلة الفوارق بينها، ولكن هل ذلك يتم بإضعاف المتفوق، أو النظر في حال الأندية التي لم تحسن استغلال الدعم الذي قدم لها وترفع من مستواها، بل جعلت همها الأكبر مناكفة الأندية الأخرى والافتخار بخطف صفقاتها وإن لم تكن تحتاج إليها، وعلى قول أحد أبنائهم الناصحين" مالقيت في طريقك شله!". لذا من العدل التساوي في الدعم وإعلان ذلك، لأن التكتم على هذا الأمر هو أكثر من يثير الشكوك، فلو كان ذلك معلناً لما اضطررت لكتابة هذا المقال، ولما أرخيت سمعي لكل ما يقال. فأنا لست إعلامياً ولست قريباً من الوسط الرياضي ومعرفة ما يدور في دهاليزه، وإنما أكتب كمحب للزعيم بصفة خاصة، وداعم لكل ناد يمثلنا خارجياً. لذا أستميحكم عذراً في ضرب بعض الأمثلة مما يدور على ألسنة محبي هذا النادي، وأرجو ألا تطلقوا عليّ هذا الوصف" كفى بالمرء كذباً أن يحدث بكل ما سمع". فمما سمعت من محبي هذا النادي أن هناك أندية طريقها مفروش بالورد، سواء أرادت جلب لاعب أو التخلص منه، وأيضاً الأمر نفسه في ما يتعلق بالمدربين واللجنة تتكفل بجميع الكلف، بينما ناديهم يوجه بتحمل كلف كل ما يريد الإقدام عليه، وأغرب ما سمعت وأحزنني كثيراً: أن ناديهم أراد التفاوض مع لاعب فأخبروهم أنه لا يوجد موازنة، وبعد فترة تم جلب هذا اللاعب بضعف القيمة التي كانوا يريدونها! هذا غيض من فيض ولكن كما قيل "يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق". والآن سنضرب الذكر صفحاً عن كل ما تقدم، فجميع هذه الافتراءات سواء من قبل الهلال أو منافسيه: يتمثل في قرار شجاع وجريء من قبل لجنة الاستقطاب على غرار لجنة التوثيق، بإعلان تقرير مفصل عن دعم جميع الأندية بما فيه احتساب تسديد ديونها التي كانت قبل الاستقطاب، وما لم يخرج ستبقي اللجنة نفسها في مجال الاتهامات والشكوك من قبل جميع الأندية، وأنها تحابي فلاناً وعلاناً، وأنها ترضخ للضجيج والصوت الأعلى، فلماذا لا نمارس هذا الأسلوب لكي تستجاب مطالبنا، فتصبح المساحات الرياضية كأسواق الحراج، مما يسيء إلى ثقافتنا كسعوديين. ومن وجهة نظري إن لم يظهر هذا التقرير فلا تلوموا من يصدق هذه الادعاءات، فلا أرى أي مبرر لإخفائه، فإعلانه هو مصداق ما بينكم وبينهم. الآن يا اتحاد كرة القدم ولجنة الاستقطاب بصفة أخص فلنترك ما مضى جانباً ونأتي للأهم: فسمو: سيدي أوكل لكم مهمة رفع مستوى الأندية السعودية لكي تقارع الأندية العالمية في المحافل الدولية، وظهور ممثلكم بالمظهر المشرف، سينعكس أثره الإيجابي على مشروعنا الرياضي بحسب رؤية سموه، وسيسهل مسألة استقطاب النجوم العالميين إلى دورينا، لكي نمضي قدماً في مشروعنا. وكما تعلمون أنه لم يتبق على المشاركة إلا 39 يوماً، وعلى فتح الفترة 9 أيام، فماذا أعددتم لدعمه فنيا ولوجيستياً؟ ولن أطرح أمامكم أي مقترح، ولكن هناك جوانب دعم لا تؤثر في شرف ونزاهة المسابقة داخلياً، ولا أريد أن أضرب أمثلة على ذلك، فمن لديه الغيرة على سمعة هذا المشروع، ويسره أن يظهر ممثلة بالمظهر المشرف، سيبحث عنها وسيجدها، فلا تجعلوا هذا المبرر حائلا دون الدعم، فيكون حاله كما قال الشاعر: ألقاه في اليم مكتوفاً وقال له إياك إياك أن تبتل بالماء! وأنا على ثقة مطلقة بأن جميع المسؤولين عن هذا المشروع أحرص مني على دعمه بكل ما يستطيعون، لأن نجاحه أكبر نجاح لهم، وأقل هدية يقدمونها للمشروع الذي تبناه سموه، وأي إخفاق لا سمح الله سيطالهم قبل أن يطال النادي نفسه، ولكنها حاجة في النفس ومشاعر مختلجة فرضتها علي أهمية المشاركة. وأخيراً: لدي اقتراح لرئيس اتحاد كرة القدم، لماذا لا يسمح للاعبي المواليد بالدخول في التشكيلة 8+2، فبالوضع الحالي يعدون عبئاً على الأندية لا فائدة منه لا فنياً ولا تسويقياً. هذا ما أردت إيضاحه للجنتنا المحترمة، وكان بودي أن أهمس في آذانهم بيني وبينهم، لأن الهمس أبلغ وأصدق من الجهر، ولكن معذرة لعدم تمكني من ذلك (دمتم بود).


الوطن
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- الوطن
همسة إلى لجنة الاستقطاب
لعل الجميع سواء داخل هذا البلد أو خارجه يدركون مدى ما يقدمه سمو سيدي ولي العهد من جهود حثيثة بحسب رؤية 2030 لرفع شأن هذا البلد على جميع الصعد ومن ضمنها الصعيد الرياضي بجميع مجالاته، ولكن في مقالي هذا سأقتصر على جانب كرة القدم، لأنها اللعبة الشعبية في غالب الدول العالمية إن لم يكن كلها. حيث يطمح سموه أن يكون دورينا أحد أقوى 5 دوريات في العالم. ومن أجل ذلك تم تخصيص بعض الأندية الجماهيرية كبداية وجزء من هذا المشروع الطموح. وفي الحقيقة أن نادي الهلال كان متفوقاً على جميع الأندية قبيل بداية هذا المشروع، وأكبر دليل على ذلك تحقيقه لوصافة أندية العالم على رغم إيقافه فترتي تسجيل. وفي أول سنة من المشروع أظهر الزعيم تفوقاً واضحاً حيث سيطر على جميع البطولات المحلية وبفارق نقطي كبير عن بقية الأندية بلغ (14 نقطة)، وبسلسلة انتصارات متتالية استحق بموجبها الدخول لموسوعة جينيس للأرقام القياسية. وهذا أمر متوقع، لأن لديه إدارة تحمل فكراً متميزاً يساعدها على استثمار ما يدفع لها بالطريق الأمثل، ولكن الذي يبدو لي ولا أملك دليلاً ولا أدخل في النيات: أن لجنة الاستقطاب تأثرت بما يطرح في إعلام ومساحات أحد الأندية: بأن الهلال فريق مدعوم ومحابى من جميع اللجان، وأطلقوا عليه لقباً الكل يعرفه وأنأى بنفسي عن ذكره، وأن هذا الدعم المزعوم سيتسبب في إضعاف الدوري، ولا أستبعد أن هذه الافتراءات هي سبب عدم توفيقهم. لذا رأت اللجنة ربما بحسن نية أو بتأثير الضغط الإعلامي: أن تقدم بعض الدعم والتسهيلات لهذا النادي كمساعدته في التخلص من بعض اللاعبين، وأيضاً بعض المدربين لعله يستطيع مجاراة الأندية الأخرى، ولكن للأسف هو النادي الوحيد الذي أخفق وخرج من بطولة النخبة على يد ناد غير سعودي، مما يدل على أن المشكلة ليست في الدعم بل في الفكر الذي يدار به النادي، أما الهلال فعليه أن يتدبر أموره، وذلك لكي تتقارب المستويات، وتشتد المنافسة على لقب الدوري. نعم قوة الدوري تقاس بكثرة الأندية المتنافسة عليه وقلة الفوارق بينها، ولكن هل ذلك يتم بإضعاف المتفوق، أو النظر في حال الأندية التي لم تحسن استغلال الدعم الذي قدم لها وترفع من مستواها، بل جعلت همها الأكبر مناكفة الأندية الأخرى والافتخار بخطف صفقاتها وإن لم تكن تحتاج إليها، وعلى قول أحد أبنائهم الناصحين" مالقيت في طريقك شله!". لذا من العدل التساوي في الدعم وإعلان ذلك، لأن التكتم على هذا الأمر هو أكثر من يثير الشكوك، فلو كان ذلك معلناً لما اضطررت لكتابة هذا المقال، ولما أرخيت سمعي لكل ما يقال. فأنا لست إعلامياً ولست قريباً من الوسط الرياضي ومعرفة ما يدور في دهاليزه، وإنما أكتب كمحب للزعيم بصفة خاصة، وداعم لكل ناد يمثلنا خارجياً. لذا أستميحكم عذراً في ضرب بعض الأمثلة مما يدور على ألسنة محبي هذا النادي، وأرجو ألا تطلقوا عليّ هذا الوصف" كفى بالمرء كذباً أن يحدث بكل ما سمع". فمما سمعت من محبي هذا النادي أن هناك أندية طريقها مفروش بالورد، سواء أرادت جلب لاعب أو التخلص منه، وأيضاً الأمر نفسه في ما يتعلق بالمدربين واللجنة تتكفل بجميع الكلف، بينما ناديهم يوجه بتحمل كلف كل ما يريد الإقدام عليه، وأغرب ما سمعت وأحزنني كثيراً: أن ناديهم أراد التفاوض مع لاعب فأخبروهم أنه لا يوجد موازنة، وبعد فترة تم جلب هذا اللاعب بضعف القيمة التي كانوا يريدونها! هذا غيض من فيض ولكن كما قيل "يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق". والآن سنضرب الذكر صفحاً عن كل ما تقدم، فجميع هذه الافتراءات سواء من قبل الهلال أو منافسيه: يتمثل في قرار شجاع وجريء من قبل لجنة الاستقطاب على غرار لجنة التوثيق، بإعلان تقرير مفصل عن دعم جميع الأندية بما فيه احتساب تسديد ديونها التي كانت قبل الاستقطاب، وما لم يخرج ستبقي اللجنة نفسها في مجال الاتهامات والشكوك من قبل جميع الأندية، وأنها تحابي فلاناً وعلاناً، وأنها ترضخ للضجيج والصوت الأعلى، فلماذا لا نمارس هذا الأسلوب لكي تستجاب مطالبنا، فتصبح المساحات الرياضية كأسواق الحراج، مما يسيء إلى ثقافتنا كسعوديين. ومن وجهة نظري إن لم يظهر هذا التقرير فلا تلوموا من يصدق هذه الادعاءات، فلا أرى أي مبرر لإخفائه، فإعلانه هو مصداق ما بينكم وبينهم. الآن يا اتحاد كرة القدم ولجنة الاستقطاب بصفة أخص فلنترك ما مضى جانباً ونأتي للأهم: فسمو: سيدي أوكل لكم مهمة رفع مستوى الأندية السعودية لكي تقارع الأندية العالمية في المحافل الدولية، وظهور ممثلكم بالمظهر المشرف، سينعكس أثره الإيجابي على مشروعنا الرياضي بحسب رؤية سموه، وسيسهل مسألة استقطاب النجوم العالميين إلى دورينا، لكي نمضي قدماً في مشروعنا. وكما تعلمون أنه لم يتبق على المشاركة إلا 39 يوماً، وعلى فتح الفترة 9 أيام، فماذا أعددتم لدعمه فنيا ولوجيستياً؟ ولن أطرح أمامكم أي مقترح، ولكن هناك جوانب دعم لا تؤثر في شرف ونزاهة المسابقة داخلياً، ولا أريد أن أضرب أمثلة على ذلك، فمن لديه الغيرة على سمعة هذا المشروع، ويسره أن يظهر ممثلة بالمظهر المشرف، سيبحث عنها وسيجدها، فلا تجعلوا هذا المبرر حائلا دون الدعم، فيكون حاله كما قال الشاعر: ألقاه في اليم مكتوفاً وقال له إياك إياك أن تبتل بالماء! وأنا على ثقة مطلقة بأن جميع المسؤولين عن هذا المشروع أحرص مني على دعمه بكل ما يستطيعون، لأن نجاحه أكبر نجاح لهم، وأقل هدية يقدمونها للمشروع الذي تبناه سموه، وأي إخفاق لا سمح الله سيطالهم قبل أن يطال النادي نفسه، ولكنها حاجة في النفس ومشاعر مختلجة فرضتها علي أهمية المشاركة. وأخيراً: لدي اقتراح لرئيس اتحاد كرة القدم، لماذا لا يسمح للاعبي المواليد بالدخول في التشكيلة 8+2، فبالوضع الحالي يعدون عبئاً على الأندية لا فائدة منه لا فنياً ولا تسويقياً. هذا ما أردت إيضاحه للجنتنا المحترمة، وكان بودي أن أهمس في آذانهم بيني وبينهم، لأن الهمس أبلغ وأصدق من الجهر، ولكن معذرة لعدم تمكني من ذلك (دمتم بود).


الرياضية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الرياضية
الأحد.. جيسوس يودع الهلاليين
يودع البرتغالي جورجي جيسوس، مدرب فريق الهلال الأول لكرة القدم، المقال من منصبه، لاعبيه، مساء الأحد، قبل انطلاق التدريبات، وفق مصدر خاص بـ«الرياضية». وغاب جيسوس «70 عامًا» عن حضور الوداع، الذي كان مقررًا السبت، بعد إنهاء العلاقة التعاقدية مع النادي العاصمي، دون معرفه الأسباب. وأشار المصدر ذاته إلى أن الأرجنتيني داميان هيكتور، والتشيلي ألفارو فيليب، باشرا عملهما، السبت، الأول محلل فني، والثاني معد بدني، ليلتحقا ضمن الجهاز المساعد، الذي يقوده محمد الشلهوب. ويفتتح الشلهوب، مدرب الفريق المكلف، الأحد، ثاني تدريباته، استعدادًا لمواجهة الرائد، الأربعاء المقبل، ضمن منافسات الجولة 30 من دوري روشن السعودي على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية في بريدة. وكان جيسوس ودع الهلاليين عبر حسابه الرسمي في موقع «إنستجرام» قائلًا: «شكرًا نادي الهلال، وشكرًا لكل فرد كان جزءًا من هذه الرحلة، التي لا تُنسى، عشنا عامين من التفاني الكامل، والإنجازات التاريخية، والفخر الكبير بقيادة مجموعة استثنائية». وقاد جيسوس الهلال منذ بداية موسم 2023ـ2024، ونجح في الفوز معه بلقب دوري روشن السعودي، وكأس خادم الحرمين، إضافة إلى كأس السوبر السعودي مرتين، ودخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية مدربًا للهلال، الذي حقق 34 انتصارًا متتاليًا، أكثر فريق في العالم يحقق هذا الرقم.