منة القيعي ويوسف حشيش يكشفان كواليس زفافهما: «وقعت أهم عقد في حياة عدلي القيعي»
يحكى الزوجان عن كواليس زفافهما الذي كان يعج بنجوم الفن والرياضة والمجتمع.وقالت منة عدلي القيعي إنها عاشت يوم لا ينسى، بفضل السعادة التي أضفاها الحضور على الزفاف.ويقول يوسف حشيش إن علاقته بمنة منذ اليوم الأول كانت تشير إلى أنها ستكون زوجته، ويضيف: أنا أهلاوي صميم وكنت أحلم أن أوقع عقد مع المهندس عدلي القيعي مثل كبار اللاعبين وفعلا قدرت أوقع معاه أهم عقد في حياته بزواجي من ابنته منة.وحكت منة عن تجربتها الصعبة مع التنفس وتوابع كورونا التي هاجمتها قبل نحو عام وإنها كانت في حالة ذعر أن تعاودها يوم الزفاف.كما يتحدث يوسف عن المواقف الساخرة التي تعرض لها في رحلة البحث عن بيت الزوجية.فيما تتحدث منة عن كواليس صناعة الأغاني التي شاركت في تأليفها والتي لاقت نجاحًا كبيرا وبعضها كُتبت ليوسف في الأساس مثل «صاحبي يا صاحبي» تتر مسلسل «زي الشمس»، و«أنا من غيرك بتوه» أغنية فيلم «الهوى سلطان».اقرأ أيضًا:من كلماتها.. منة القيعي تعلق على أغنية عمرو دياب «يا بخته» خلال حفل جدة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 11 ساعات
- المصري اليوم
وليد فواز: «مملكة الحرير» ينتمي لنوعية «Game of Thrones» وأحداثه خيالية
تحدث الفنان وليد فواز، عن مشاركته في مسلسل مملكة الحرير ، بطولة الفنان كريم محمود عبدالعزيز، الذي عُرض مؤخرًا على قناة ON ومنصة yango play، وحقق نجاحًا كبيرًا. وقال «فواز» خلال حواره مع «المصري اليوم»: «مملكة الحرير» ينتمي إلى نوعية مشابهة لأعمال عالمية حققت نجاحًا كبيرًا مثل Game of Thrones وHouse of the Dragons وVikings، إذ تم تقديم تلك المشاهد بل وبشكل دموى أكثر فيها، وكتَّاب تلك المسلسلات يتخذون منهج التضحية أو قتل أي شخصية خلال الأحداث مقابل إعلاء القيمة الدرامية، والموضوع هو بطل الحكاية، وفى النهاية «مملكة الحرير» أحداثه خيالية ولا تمت للواقع بصلة. المسلسل من إخراج وتأليف بيتر ميمي، وإنتاج «سينرجي بلس» بالتعاون مع «كونكر»، ويتصدر بطولته النجم كريم محمود عبدالعزيز، إلى جانب نخبة من نجوم الدراما العربية من بينهم أسماء أبواليزيد، أحمد غزي، عمرو عبدالجليل، سارة التونسي، وليد فواز، ومحمود البزاوي. وكانت أعلنت منصة «يانجو بلاي»، أن مسلسل مملكة الحرير، المكون من 10 حلقات حقق انطلاقة استثنائية، مسجّلًا رقمًا قياسيًا في عدد المشاهدات منذ يوم عرضه الأول، إذ تصدّر قائمة الأعمال الأكثر مشاهدة على المنصة، واحتل صدارة الترند على منصات التواصل الاجتماعي مثل «x» ومحركات البحث مثل «جوجل».


الجمهورية
منذ يوم واحد
- الجمهورية
" أشرار" يجمع أحمد سعد ودنيا سمير غانم فى ديو غنائى
وفور طرح أغنية " أشرار" على يوتيوب ومختلف مواقع التواصل الاجتماعي تفاعل معها عدد كبير من المشاهدين كما حققت آلاف المشاهدات، والأغنية من كلمات منة عدلي القيعي وفليبينو، وألحان وتوزيع أحمد طارق يحيى.


خبر صح
منذ يوم واحد
- خبر صح
في الذكرى السابعة عشرة لرحيل يوسف شاهين صانع الأسئلة الذي لم يصمت
تحلّ اليوم، الأحد 27 يوليو، الذكرى السابعة عشرة لرحيل المخرج المصري العالمي، الذي يُعتبر أحد أبرز أعمدة السينما العربية وأكثرها تأثيرًا، فقد غيّبه الموت في مثل هذا اليوم عام 2008، عن عمر ناهز 82 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا استثنائيًا تجاوز حدود الشاشة، ليصبح علامة فكرية وجمالية في تاريخ السينما العالمية. في الذكرى السابعة عشرة لرحيل يوسف شاهين صانع الأسئلة الذي لم يصمت مقال له علاقة: منة عدلي القيعي تنتقد فريق برنامج ياسمين الخطيب بسبب قلة الاحترام والمهنية مخرج عالمي برؤية محلية وجذور كوزموبوليتانية وُلد يوسف شاهين في 25 يوليو 1926 بمدينة الإسكندرية، في بيئة غنية بالثقافات واللغات، مما انعكس لاحقًا على رؤيته السينمائية المنفتحة على الآخر، والمشحونة بأسئلة الهوية والانتماء، تلقى تعليمه في كلية فيكتوريا، ثم سافر إلى الولايات المتحدة لدراسة السينما والمسرح في معهد باسادينا بولاية كاليفورنيا، ليعود إلى مصر ويبدأ مسيرته الفنية بفيلم 'بابا أمين' عام 1950. من نفس التصنيف: منع البلوجرز من التمثيل: حماية للمهنة أم تقييد للموهبة؟ يجيب النقاد سرعان ما لفت الأنظار دوليًا بعد عرض فيلمه 'ابن النيل' في مهرجان 'كان'، ليصبح لاحقًا واحدًا من الأسماء القليلة من العالم العربي التي تكرّست في المحافل السينمائية الدولية مثل 'كان' و'برلين' و'فينيسيا'، وحصل على وسام الفنون والآداب الفرنسي تقديرًا لمسيرته. السينما عند يوسف شاهين منذ بداياته، رفض شاهين أن تكون السينما مجرد وسيلة للمتعة أو التسلية، مؤمنًا بأن الفن موقف من الواقع، وأن على السينمائي أن يطرح الأسئلة حين يصمت الجميع، جاءت أفلامه كأدوات اشتباك مع قضايا السياسة والمجتمع والهوية، مستخدمًا لغة بصرية وجمالية فريدة، قدم أفلامًا لا تزال تُعد من كلاسيكيات السينما مثل: 'باب الحديد'، 'الأرض'، 'الاختيار'، 'الناصر صلاح الدين'، و'العصفور' في عام 1978، دخل يوسف شاهين مرحلة جديدة من مسيرته الإبداعية، عبر تقديمه ما عُرف بـ'رباعية الإسكندرية'، التي ضمت أفلام: 'إسكندرية… ليه؟'، 'حدوتة مصرية'، 'إسكندرية كمان وكمان'، و'إسكندرية نيويورك'، وهي أعمال ذات طابع ذاتي وسيرذاتي، استعرض خلالها سيرة حياته وتحولاته، وطرح من خلالها تساؤلات وجودية حول الوطن والانتماء، والشرق والغرب، والذات والآخر صدام دائم مع السلطة… باسم الحرية لم يكن يوسف شاهين يسعى إلى الصدام، لكنه لم يتهرّب منه أيضًا، خاض مواجهات مفتوحة مع السلطة السياسية والدينية والاجتماعية في أفلامه، مثل 'العصفور' (1972) الذي تناول أسباب نكسة 1967، و'المهاجر' (1994) الذي أثار جدلًا دينيًا واسعًا لتناوله سيرة النبي يوسف بشكل رمزي، ومع ذلك، ظل يؤكد أن حرية التعبير هي جوهر الفن، وأن الفنان لا ينبغي أن يُحاصَر بخطوط حمراء. يوسف شاهين… أستاذ الأجيال وصانع النجوم لم يكن يوسف شاهين مخرجًا تقليديًا يكتفي بتوجيه الممثلين، بل كان مُعلمًا داخل البلاتوه، يكتشف ويطوّر المواهب، ويصقل أداء الممثلين، قدّم أولى تجارب هاني سلامة في 'المصير'، وخالد النبوي في 'المهاجر'، كما أعاد تقديم نور الشريف في 'حدوتة مصرية'، ومنح محمود المليجي دورًا مركبًا واستثنائيًا في 'الأرض'، لا يزال محفورًا في ذاكرة السينما. 'فيلم المصير': السينما كجبهة مقاومة في فيلمه 'المصير' (1997)، جسّد يوسف شاهين الصراع بين العقل والتطرف من خلال سيرة الفيلسوف ابن رشد، وطرح من خلاله دعوة إلى التنوير والانفتاح، عُرض الفيلم خارج المسابقة الرسمية في مهرجان 'كان'، ونال إعجابًا عالميًا باعتباره رسالة ثقافية وفكرية ضد التطرف الديني والفكري، في زمن كانت فيه المنطقة العربية تشهد تصاعدًا في التيارات المتشددة. 'فيلم هي فوضى': احتجاج فني في اللحظة الأخيرة اختتم يوسف شاهين مسيرته بفيلم 'هي فوضى' (2007)، الذي أخرجه بالشراكة مع خالد يوسف، وقدّم فيه صورة قاتمة للفساد والقمع البوليسي في مصر، اعتُبر الفيلم نبوءة مبكرة لما سيحدث لاحقًا من حراك شعبي، وأكّد أن شاهين ظل حتى اللحظة الأخيرة فنانًا مقاومًا، لا يهادن ولا يساوم على رؤيته. رغم مرور 17 عامًا على وفاته، لا تزال أفلام يوسف شاهين تُعرض في المهرجانات، وتُدرّس في معاهد السينما، وتُناقش في الندوات والأكاديميات، لم يتحول إلى اسم في التاريخ فقط، بل إلى مشروع فكري حي، يُلهم الأجيال الجديدة من السينمائيين، ويدفعهم إلى التفكير والتساؤل والخروج عن السائد. يوسف شاهين لم يكن مجرد صانع أفلام، بل صوتًا متمردًا على القوالب والقيود، ومنارة فكرية لا تزال تُضيء طريق من جاءوا بعده، كان يرى في السينما رسالة، وفي الكاميرا أداة لمواجهة الصمت، وفي الفن سلاحًا للحرية، ورغم الغياب، يبقى شاهين 'حدوتة لا تنتهي'.