
القسام: دمرنا جرافة عسكرية صهيونية الأحد جنوب حي الزيتون
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/742946
تم
الوكيل الإخباري-
أعلنت كتائب القسام أن مجاهدوها وبعد عودتهم من خطوط القتال أكدوا تدمير جرافة عسكرية صهيونية من نوع "D9" عصر أول أمس الأحد في ملعب المناصرة جنوب حي الزيتون بمدينة غزة . اضافة اعلان
وتستمر المواجهات العسكرية بين فصائل المقاومة وبين الاحتلال في غزة وسط أحاديث عن هدنة ووقف إطلاق نار ومفاوضات مستمرة بين الطرفين .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اذاعة طهران العربية
منذ 3 ساعات
- اذاعة طهران العربية
مقتل 5 اسرائيليين وسقوط مسيّرة جنوب لبنان
ففي بيان لها أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، عن تدمير آلية عسكرية إسرائيلية بتفجير عبوة (ثاقب - خرقية) شديدة الانفجار، مزروعة مسبقاً في محيط صالة النجوم بحي الزيتون جنوبي مدينة غزة. كما اعلنت سرايا القدس عن تدمير آلية اخرى بالاسلوب ذاته في منطقة المصلبة بالحي نفسه، وأسفرت هذه الانفجارات عن مقتل نحو 3 جنود إسرائيليين، وسقوط عدد من الجرحى. وفي السياق نفسه، أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين قصف تحشدات لجنود الاحتلال وآلياته شرقي بلدة القرارة شمالي خان يونس، بصاروخ من طراز "107"، وذلك رداً على المجازر المتواصلة في قطاع غزة. كما قصفت كتائب الأقصى مواقع وتحشدات إسرائيلية بمحيط جبل الصوراني شرقي حي التفاح بمدينة غزة بقذائف هاون عيار "60" النظامي. بدورها، أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، عن تدمير جرافة عسكرية إسرائيلية من نوع "D9"، في ملعب المناصرة جنوب حي الزيتون بمدينة غزة، وسط أنباء تتحدث عن مقتل جنديين إسرائيليين. وبذلك ترتفع حصيلة قتلى الاحتلال في العمليات المعلنة إلى 5 جنود، إضافة إلى عدد من الجرحى. ومنذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تواصل فصائل المقاومة وعلى رأسها كتائب القسام التصدي ل قوات الاحتلال بمختلف الوسائل، موقعة في صفوفه قتلى وجرحى. وعلى الجبهة اللبنانية، أفادت مصادر محلية بسقوط طائرة استطلاع مسيّرة إسرائيلية مساء الثلاثاء على سطح أحد المنازل في مدينة بنت جبيل جنوبي لبنان، ما أسفر عن أضرار مادية دون وقوع إصابات. وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أنّ طائرات الاحتلال المسيّرة واصلت تحليقها على علو منخفض فوق مدن وبلدات في الجنوب اللبناني، فيما أكدت القناة 12 الإسرائيلية أنّ سقوط المسيّرة في بنت جبيل جاء لأسباب فنية. يأتي ذلك في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على لبنان، الذي بدأ في 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 وتصاعد ليتحوّل إلى حرب واسعة النطاق منذ 23 أيلول/ سبتمبر 2024، ما أدى إلى استشهاد أكثر من أربعة آلاف شخص وإصابة نحو 17 ألف آخرين، إلى جانب دمار واسع في البنية التحتية وتهجير داخلي في مناطق الجنوب. ويشهد قطاع غزة ولبنان منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 تصعيداً عسكرياً واسعاً، عقب اندلاع الحرب بين الاحتلال الإسرائيلي و فصائل المقاومة الفلسطينية. ومع اتساع رقعة المواجهة، انضمت الساحة اللبنانية إلى المواجهات منذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر من العام نفسه، حيث دخل "حزب الله" وفصائل أخرى على خط الاشتباك مع الجيش الإسرائيلي على الحدود الجنوبية. وفي 23 أيلول/ سبتمبر 2024 تحوّل هذا التصعيد إلى حرب شاملة، أسفرت عن آلاف الشهداء والجرحى في غزة ولبنان، وتسببت في دمار واسع بالبنية التحتية وموجات نزوح داخلية. وتأتي عمليات المقاومة الميدانية الأخيرة في إطار الرد على العدوان المتواصل ومحاولة استنزاف قوات الاحتلال في أكثر من جبهة.


القدس العربي
منذ 8 ساعات
- القدس العربي
مجازر إسرائيل في غزة: 51 شهيدا ووفيات بسبب التجويع
غزة – «القدس العربي»: بالرغم من الجهود التي يبذلها الوسطاء في هذا الوقت للوصول إلى تهدئة في قطاع غزة، إلا أن جيش الاحتلال الإسرائيلي واصل التصعيد الخطير، وتنفيذ أوامر الإخلاء القسري لمناطق جنوب مدينة غزة، على وقع ارتكاب العديد من المجازر الدامية، التي استهدفت مناطق النزوح الإنساني. ونقلت شبكة «الجزيرة» عن مصادر في مستشفيات غزة أن 51 شهيدا ارتقوا بنيران جيش الاحتلال في مناطق عدة في القطاع منذ فجر الثلاثاء. وأعلنت وزارة الصحة في وقت سابق عن وصول 60 شهيدًا، و343 إصابة إلى مشافي القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية، مشيرة إلى ارتفاع حصيلة حرب الإبادة إلى 62,064 شهيدًا 156,573 إصابة منذ السابع من تشرين الأول / أكتوبر 2023. مراحل خطة الاحتلال وحدد رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير، الثلاثاء، مراحل خطة احتلال مدينة غزة. وتبدأ الخطة باحتلال مدينة غزة، عبر تهجير الفلسطينيين، البالغ عددهم نحو مليون نسمة إلى الجنوب، ثم تطويق المدينة وتنفيذ عمليات توغل في التجمعات السكنية. وقال موقع «والا» الإخباري العبري، إن زامير سيقدم لوزير الجيش يسرائيل كاتس، مراحل خطة احتلال مدينة غزة. وتشمل تلك المراحل، وفق الموقع العبري، «دمج استنتاجات وإدخال مبادئ أساسية في الخطط، من أجل جعل احتلال المدينة أكثر فاعلية». كما تشمل «تعزيز قوات الجيش الإسرائيلي في شمال قطاع غزة، وذلك تمهيدًا لاحتلال مدينة غزة، في إطار تكثيف الضغط العسكري على «حماس» وانتزاع مناطق تسيطر عليها»، وفق المصدر ذاته. وأشار الموقع إلى أن «معظم مهام احتلال مدينة غزة ستُلقى على عاتق القوات النظامية». عمليات المقاومة ولا تزال فصائل المقاومة الفلسطينية تخوض قتالا ضد قوات الاحتلال المتوغلة، وتهاجمها في عمليات يومية. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية الثلاثاء أن ضابطا أصيب بجراح متوسطة وجندي آخر بجراح طفيفة شمال قطاع غزة بنيران المقاومة. وقالت «كتائب الشهيد عز الدين القسام»، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية «حماس»، إنه بعد عودتهم من خطوط القتال، أكد مقاتلوها تدمير جرافة عسكرية للاحتلال من نوع «D9» عصر الأحد في ملعب المناصرة جنوب حي الزيتون في مدينة غزة. وقالت «سرايا القدس»، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في بلاغ إنها دمرت الأحد الماضي آلية عسكرية للاحتلال بتفجير عبوة شديدة الانفجار ـ مزروعة مسبقاً – في محيط صالة النجوم في حي الزيتون جنوب مدينة غزة. وقالت «قوات الشهيد عمر القاسم»، الجناح العسكري لـ»الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين» إنها قصفت تجمعاً لقوات الاحتلال المتمركزة وسط محور «ميراج» جنوب مدينة خان يونس بقذائف الهاون الاحد. هجمات ونزوح واستمرت عمليات النزوح القسري من المناطق الجنوبية للمدينة، وتحديدا من حيي الزيتون والصبرة، اللذين يتعرضان إلى قصف مدفعي وجوي وعمليات كبيرة لنسف منازل. وذكرت مصادر محلية أن عددًا من الشهداء والمصابين ارتقوا جراء استهداف منطقة تقع قرب مفترق الكلية الجامعية مع شارع 8 جنوبي مدينة غزة. خطة زامير تبدأ بتهجير مليون فلسطيني من المدينة كما استشهد 5 مواطنين بينهم شقيقان من عائلة مرتجى، وأصيب آخرون بجراح مختلفة، جراء استهداف طائرات الاحتلال منزلين في محيط منطقة عسقولة في حي الزيتون. وكان من بين الشهداء في حي الصيرة، الصحافي إسلام الكومي، حيث جرت مراسم تشييع جثمانه من مشفى الشفاء صبيحة الثلاثاء، بعد أداء صلاة الجنازة، ومن ثم حمل إلى مقبرة المدينة. كما شنت قوات الاحتلال هجمات أخرى على الأحياء الشرقية لمدينة غزة، طاولت حي الشجاعية، حيث أبلغ من جديد عن عمليات نسف مبان جديدة هناك. مجازر النازحين وفي شمال قطاع غزة، أعلنت الخدمات الطبية، عن انتشال شهيدين و53 إصابة من منتظري المساعدات شمالي القطاع. وارتقى 3 شهداء في قصف إسرائيلي استهدفهم أثناء تفقدهم منازلهم في منطقة جباليا البلد. أما في وسط قطاع غزة، فقد ارتكبت قوات الاحتلال عدة مجازر دامية، راح ضحيتها سكان ونازحون في الخيام، وذكرت مصادر محلية أن 5 شهداء ارتقوا جراء إطلاق قوات الاحتلال النار على مواطنين قرب موقع «كيسوفيم»، شرق مدينة دير البلح، وهم من عوائل أبو عمرة والسعايدة، وبشير، وأبو ريا وحريق. وفي مجزرة أخرى استشهد 5 فلسطينيين وأصيب عدد من المواطنين، جراء استهداف تجمع للمواطنين في شارع البركة في المدينة. كما استشهد أيضا 5 أشخاص من عائلة مسمح جراء قصف طائرات الاحتلال خيمة نازحين في منطقة البصة في ذات المدينة، ومن بين الضحايا ثلاثة أطفال وهم دانا ورغد وفوزي، إضافة إلى رجل وامرأة، فيما قضت المواطنة سحر عياش متأثرة بإصابتها بقصف إسرائيلي سابق على الحي الجديد شمالي النصيرات. وطاولت هجمات الاحتلال أيضا المجوعين في طريقهم لأحد مركز توزيع المساعدات التي أقامتها دولة الاحتلال، حيث أعلن مستشفى العودة في مخيم النصيرات، عن استقبال شهيدين و3 إصابات جراء استهداف الاحتلال تجمعات المواطنين بالقرب من نقطة توزيع المساعدات على شارع صلاح الدين القريبة من «محور نتساريم». واستمرت قوات الاحتلال في استهداف منطقة المواصي، التي تؤوي أعدادا كبيرة من النازحين، وهو ما أوقع ضحايا جدد، حيث ارتقى 4 شهداء جراء قصف الاحتلال خيمة نازحين جنوب غرب منطقة المواصي، وهم الأم نور المشوخي، والأطفال يوسف وسيف عيد، ورجل من عائلة العايدي. وارتقت طفلة وأصيب آخرون، جراء قصف خيمة نازحين في محيط الكلية الجامعية غربي المدينة أيضا، واستشهد مواطن من عائلة قشطة برصاص جيش الاحتلال في منطقة بئر 19 في المواصي. ونظّمت «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين» وقفة صباح الثلاثاء أمام بوابة مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة شارك فيها قادة وكوادر الجبهة إلى جانب حشدٍ من المواطنين والوجهاء، والشخصيات الوطنية، والمجتمعية والإعلاميين، حسب بيان لـ»الجبهة». وتقدّم المشهد عشرات الأطفال يُلوّحون بلافتات وإلى جانبهم الأمهات والنساء. أما في مدينة رفح، أقصى جنوب القطاع، والتي يحتلها جيش الاحتلال بالكامل، فارتقى شهيدان من عائلتي العبيد وأبو جزر، برصاص الاحتلال في محيط مراكز المساعدات شمالي المدينة. وفيات بسبب التجويع وفي سياق قريب، أعلن الدكتور منير البرش مدير عام وزارة الصحة، عن رحيل الطفل عبد الله أبو زرقة (5 أعوام)، الذي ظهر في تسجيل مصور قبل ذلك يصرح «أنا جعان». وقال إنه ارتقى في أحد مستشفيات مدينة أضنا التركية، التي حول للعلاج فيها، بعد أن تدهورت حالته الصحية نتيجة النقص الحاد في الأدوية والفحوصات والمعدات الطبية داخل غزة، وقال «رحل عبد الله بعد صراع طويل مع المرض والجوع وتأخير العلاج، لكن صرخته ستبقى خالدة، شاهدًا أبديًا على جريمة الحصار والتجويع، وعلى عالمٍ صمت أمام وجع الطفولة». وفي غزة، أعلن عن وفاة 3 مواطنين، نتيجة المجاعة وسوء التغذية، خلال الساعات الـ24 الماضية. المساعدات إنسانيا أيضا، قالت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان الثلاثاء إن إسرائيل تسمح بدخول بعض الإمدادات إلى قطاع غزة، لكن ليس بالقدر الكافي لتجنب جوع واسع النطاق. وقال المتحدث باسم المفوضية ثمين الخيطان في مؤتمر صحافي في جنيف «خلال الأسابيع القليلة الماضية، لم تسمح السلطات الإسرائيلية بدخول المساعدات إلا بكميات تبقى أقل بكثير مما هو مطلوب لتجنب جوع واسع النطاق». وأضاف أن خطر الجوع في غزة «نتيجة مباشرة لسياسة الحكومة الإسرائيلية في منع المساعدات الإنسانية». وقال الرئيس القبرصي نيكوس كريستودوليديس، بشأن سفينة المساعدات التي تحمل على متنها 1200 طن من الإمدادات الغذائية لقطاع غزة، بعد انطلاقها من قبرص، «إن قبرص تواصل دعم السكان المدنيين وتعمل كممر إنساني للمجتمع الدولي»، حسب ما نقلته صحيفة «سايبروس ميل». ويأتي انطلاق السفينة في وقت متأخر من مساء الاثنين، في إطار الجهود المبذولة من أجل تخفيف الأزمة المتفاقمة في غزة، في ظل المجاعة التي تهدد القطاع المحاصر.


النشرة
منذ 13 ساعات
- النشرة
كتائب القسام: تدمير جرافة عسكرية من نوع "D9" جنوب حي الزيتون بمدينة غزة
اعلنت كتائب القسام في بيان، عن تدمير جرافة عسكرية إسرائيلية من نوع "D9" عصر أول أمس الأحد في ملعب المناصرة جنوب حي الزيتون بمدينة غزة.