logo
مسؤول إسرائيلي حول محادثات الصفقة: هناك فرصة سانحة في الأيام المقبلة

مسؤول إسرائيلي حول محادثات الصفقة: هناك فرصة سانحة في الأيام المقبلة

معا الاخباريةمنذ 10 ساعات

بيت لحم معا- وصفت دائرة نتنياهو الأيام المقبلة بأنها "أيام دراماتيكية" تتصدرها قضايا إقليمية عديدة.
وصرح مسؤول إسرائيلي كبير للقناة 13 بأن "هناك فرصة سانحة في الأيام المقبلة، والسؤال هو: هل هي مفتوحة أم مغلقة؟". وهذه خطوة واسعة النطاق ستشمل توسيع نطاق اتفاقيات إبراهيم، بما في ذلك إمكانية انضمام سوريا إليها.
وأُرسل الوزير الإسرائيلي رون ديرمر مؤخرًا إلى واشنطن، وفقًا لمسؤولين كبار، بهدف اغتنام الفرصة السانحة. وتشمل هذه الخطوة الشاملة توسيع نطاق اتفاقيات إبراهيم، وتُركز إسرائيل جهودها على تعزيز التطبيع مع السعودية وسوريا.
وبينما يعقد نتنياهو اجتماعات مصغرة للكابنيت لمناقشة صفقة التبادل او استمرار الحملة على غزة، في حين أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يرى أن التحركات في غزة قد بلغت حدودها القصوى.
ومع ذلك، يرى نتنياهو أن القتال يجب أن يستمر إذا لم تتوصل إسرائيل إلى اتفاق لإنهاء الحرب.
خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، أشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الحرب عدة مرات، وادعى أنها قد تنتهي في الأيام المقبلة.
كما أكد الوسيطان مصر وقطر وجود فرصة هذه المرة. إضافةً إلى ذلك، يشعر الجيش الإسرائيلي بأنه قد بلغ أقصى حدوده في غزة، ومن المتوقع أن يطرح الجيش على الحكومة خيارين: إنهاء الحرب أو توسيع نطاق الحملة.
في هذه الأثناء، لا تزال إسرائيل تنتظر ردًا نهائيًا من البيت الأبيض بشأن موعد زيارة نتنياهو للولايات المتحدة. ومن المرجح أن تتم الزيارة خلال أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، خلال شهر يوليو/تموز.
في وقت سابق من اليوم، زار رئيس الوزراء منشأة الشاباك جنوب إسرائيل، وقال إن "فرصًا عديدة قد أُتيحت بعد النصر، أولها إنقاذ الرهائن وهزيمة حماس

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"التقاعد النرويجي" يدرج شركتين على القائمة السوداء لتزويدهما اسرائيل بالأسلحة
"التقاعد النرويجي" يدرج شركتين على القائمة السوداء لتزويدهما اسرائيل بالأسلحة

معا الاخبارية

timeمنذ 14 دقائق

  • معا الاخبارية

"التقاعد النرويجي" يدرج شركتين على القائمة السوداء لتزويدهما اسرائيل بالأسلحة

بيت لحم- معا- أعلن صندوق التقاعد النرويجي، إدراج شركتين على القائمة السوداء لتزويدهما الجيش الإسرائيلي بالأسلحة. وذكر الصندوق في بيانه، اليوم الإثنين أنه استبعد شركتي 'أوشكوش' الأميركية و'تيسين كروب' الألمانية من قائمة استثماراته، بسبب مشاركتهما في تزويد الاحتلال الإسرائيلي بمعدات وأسلحة يُحتمل استخدامها في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان في غزة. وذكر أن القرار جاء استنادا إلى تقرير صادر عن الأمم المتحدة في حزيران/يونيو الماضي، حدد شركات تزود جيش الاحتلال بأسلحة ومعدات استخدمت في العمليات العسكرية في قطاع غزة. وأوضح البيان أن القرار استند إلى تقرير صادر عن الأمم المتحدة، حذّر من أن تزويد إسرائيل بالسلاح قد يعرّض الشركات لخطر التواطؤ في جرائم حرب وانتهاكات ممنهجة للقانون الدولي الإنساني. وأشار الصندوق إلى أن الإرشادات الأخلاقية التي يعتمدها تمنع الاستثمار في شركات تتورط في بيع أسلحة لدول ترتكب انتهاكات ممنهجة، مؤكدًا أنه يحث الشركات الدولية على تجنب التواطؤ في الجرائم عبر مراجعة تعاملاتها وسياساتها التجارية. ويأتي هذا التحرك في ظل تصاعد الضغوط الدولية على المؤسسات والشركات لمحاسبة الجهات المتورطة في دعم الهجمات الإسرائيلية على غزة، التي خلفت آلاف الضحايا وأثارت إدانات واسعة من منظمات حقوق الإنسان حول العالم.

صور- مستوطنون يهاجمون قاعدة عسكرية للجيش الاسرائيلي في الضفة
صور- مستوطنون يهاجمون قاعدة عسكرية للجيش الاسرائيلي في الضفة

معا الاخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • معا الاخبارية

صور- مستوطنون يهاجمون قاعدة عسكرية للجيش الاسرائيلي في الضفة

بيت لحم- معا- أقدمت مجموعة من المستوطنين على إحراق "قاعدة عسكرية" تابعة للجيش بالقرب من مستوطنة بيت "إيل" في الضفة. وأكد الجيش الإسرائيلي في بيانه، أن "عددا من الإسرائيليين، أشعلوا ليلة الأحد، النار في موقع عسكري في منطقة لواء بنيامين الإقليمي، وقاموا بتخريبه". ولفت إلى أن الإضرار بالموقع يشكل خطرا على سلامة المدنيين. وفي هذا الصدد، نقلت "يديعوت" عن مصدر أمني قوله إن "ما بداخل المركز يساعد على إحباط "العمليات الإرهابية" بحسب قولهم - ويكلف أكثر من 3 ملايين شيكل".

لا قرار بشأن غزة وسط خلافات بين القيادة العسكرية والسياسية الإسرائيلية
لا قرار بشأن غزة وسط خلافات بين القيادة العسكرية والسياسية الإسرائيلية

جريدة الايام

timeمنذ 3 ساعات

  • جريدة الايام

لا قرار بشأن غزة وسط خلافات بين القيادة العسكرية والسياسية الإسرائيلية

تل أبيب - وكالات: ترأس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء أمس، اجتماعاً أمنياً بمشاركة عدد من أعضاء المجلس الوزاري المصغر وكبار قادة الجيش والأجهزة الأمنية، في مقر قيادة الجيش الجنوبية، وذلك لحسم مستقبل الحرب على غزة. واستبق نتنياهو الاجتماع بالقول: إن "النصر على إيران فتح فرصاً عدة أمام إسرائيل، بينها استعادة الرهائن من غزة". وقالت وسائل إعلام عبرية، مساء أمس: إن اجتماع المجلس الوزاري المصغر انتهى دون قرار بشأن الحرب على غزة. وذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" أن النقاشات بين المسؤولين بشأن الحرب على غزة ستستأنف، اليوم (الإثنين)، وأنه تم إبلاغ الوزراء خلال الاجتماع بعدم إحراز تقدم نحو اتفاق لإعادة الأسرى. من جهتها، أفادت القناة الـ13 العبرية بأن قيادة الجيش ترى أن العمليات العسكرية في قطاع غزة بلغت حدّها الأقصى. وفي المقابل، نقلت القناة، عن مصادر مطلعة، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لا يزال متمسكاً بضرورة مواصلة القتال، ما لم يتم التوصل إلى صفقة تضمن تحقيق أهداف العملية، وعلى رأسها استعادة الأسرى والمفقودين الإسرائيليين. وقالت القناة الـ12 العبرية: إن خلافات سادت الاجتماع بين القيادة العسكرية والسياسية بخصوص مواصلة الحرب على قطاع غزة. وذكرت القناة أن الجيش الإسرائيلي يعارض احتلال غزة بالكامل، ويوصي بإبرام صفقة تبادل. وذكرت المصادر ذاتها أن رئيس الأركان قال في نقاش أمني: "إن الجيش أخضع حماس فعلاً"، في حين قال نتنياهو: إن "ذلك لم يحصل، وعلى العملية العسكرية أن تستمر". وأشارت القناة الـ12 إلى أن قيادة الجيش الإسرائيلي طالبت القيادة السياسية بتحديد الخطوات المقبلة بشأن غزة. من جهتها، أفادت القناة الـ13 العبرية بأن مسؤولين كباراً في إسرائيل يصفون الأيام المقبلة بـ"المصيرية"، ويتحدثون عن "فرصة ذهبية" لا تتكرر. وكانت مصادر إسرائيلية مطلعة قد أفادت بوجود خلافات في أوساط الجيش الإسرائيلي حول مسار الحرب في غزة، وذلك بينما يستعد الجيش لعملية عسكرية واسعة وغير مسبوقة في القطاع. ووفقاً لموقع "واللا" العبري، أكدت المصادر وجود انقسام في الآراء في أوساط الجيش بين من يدفع باتجاه مواصلة العمليات العسكرية، ومن يرى ضرورة التوجه نحو إنهاء الحرب. ويأتي هذا بينما نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، عن قادة عسكريين إسرائيليين، أن "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، لا تزال فاعلة وتنتشر من خان يونس إلى مدينة غزة وضواحيها، وهو ما يعكس صعوبة المهمة العسكرية رغم مرور أشهر على بدء العملية العسكرية. وجاءت هذه التسريبات بعد تقارير أفادت بأن الجيش الإسرائيلي يدرس تحريك خمس فرق عسكرية كاملة وليست جزئية كما في المرات السابقة، إضافة إلى تنفيذ واحدة من أكبر عمليات إجبار السكان الفلسطينيين على الإخلاء منذ بدء الحرب، وفق ما نقله موقع "واللا" العبري. وتأتي هذه التطورات بينما يعمل الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، على إنجاز صفقة مع حركة "حماس" لإعادة المحتجزين في قطاع غزة. وكتب ترامب عبر منصة "تروث سوشيال"، أمس: "اعقدوا صفقة غزة، وأعيدوا المحتجزين". وفي وقت سابق، أعلن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين كبار أن الفجوات مع "حماس" لا تزال كبيرة بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة. ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عبر موقعها الإلكترونيّ "واي نت"، عن مصادر سياسية لم تسمّها، تحدثت إليها في الساعات الأخيرة، قبل اجتماع الكابينيت، أنّ "الاتصالات بشأن الصفقة مستمرة طوال الوقت، ونأمل أن تكون هناك تطورات قريباً، ونعمل على ذلك". غير أن المصادر ذاتها قالت: إنه "لا يوجد حالياً أيّ اختراقة". ومن بين الخيارات التي طرحتها تلك المصادر، "تعميق الاجتياح البريّ في غزة، وزيادة الضغط العسكريّ على حماس". ووفق "واي نت"، فإنّ التقديرات في إسرائيل تشير إلى أن "الإنجازات في إيران، قد أثرت على حماس، التي أدركت أن راعيها الرئيس، لا يزال يعاني".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store