
ترامب: طلبت من بوتين عدم الرد على الهجوم الأوكراني
واشنطن (أ ف ب) – أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس أنّه طلب من نظيره الروسي فلاديمير بوتين عدم الرد على الهجوم الأوكراني على القواعد الجوية الروسية.
وقال ترامب خلال لقائه المستشار الألماني فريدريش ميرتس في البيت الأبيض، 'قلت (لفلاديمير بوتين): لا تفعل ذلك. عليك أن لا تفعل ذلك. يجب أن تتوقّف. ولكن مجددا، هناك كراهية شديدة (بين أوكرانيا وروسيا)'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ساحة التحرير
منذ ساعة واحدة
- ساحة التحرير
اصبع ترامب بقفا العرب !ناجي صفا
اصبع ترامب بقفا العرب ! كتب ناجي صفا يضطر الكاتب احيانا للخروج عن المألوف ومخالفة قاعدة التهذيب عندما يجد انه طفح الكيل بينما هو يريد ان يقدم وصفا موضوعيا للواقع كما هو ونقل الحقيقة . فما كاد ترامب ان يغادر المنطقة حتى ارسل للعرب أصبعه الوسطى وقال لهم اخذت أموالكم إنما بالنسبة الي فإن أمن إسرائيل هو الاولوية المطلقة ، ولا حلول الا بما يتوافق مع مخططاتنا ، نتنياهو صاحب مشروع الشرق الاوسط الجديد والمملكة اليهودية من الفرات إلى النيل له الولاء المطلق ، هو يطبقه الآن هذا الولاء في سوريا وفي غزة ولبنان وفي ايران اذا استطاع واستكمال دمار وابادة غزة وصولا الى تهجيرها ، ، ويرتد إلى لبنان لتليين موقف رئيس الجمهورية من المطالب الإسرائيلية،. هو يدرك ان موقف رئيس الجمهورية حرج ، فلا هو قادر على ان يقاتل ، ولا هو قادر على ان يغضب أميركا التي انتجته، وفشل في إجراء تسوية مع الأميركي بألا يغضب الأميركي وأن لا يتفجر لبنان . ترامب مارس حق النقض ( الفيتو) في مجلس الامن ضد وقف إطلاق النار وإدخال المساعدة بينما كانت مكينات الصرافة ما زالت تعد الأموال التي نهبها من العرب ، وقال لهم لا استطيع المساومة على أمن إسرائيل وتطلعاتها ،ومن جهة أخرى يوحي ان المفاوضات الأميركية الإيرانية تسير على قدم وساق ، وفي نفس الوقت ينسق مع نتنياهو لضرب الضاحية بهدف الضغط على إيران لتليين مواقفها . العرب مازالوا متمسكين بأهداب ترامب ، كنت أخشى أن يطلب ترامب نقل الكعة إلى أحد الساحات الأميركية فيغير وجهة الحج . لان محمد بن سلمان لا يرفض له طلبا . قال لي أحد الظرفاء لماذا يطلب بن سلمان صرف أموال الحجاج إلى الريال السعودي ، فليأخذهم بالدولار ويسلمهم لترامب مباشرة . ويتكوف عزل مصر وقطر عن لعب دور الوساطة وحولهم إلى شهود زور ، وترامب ونتنياهو ادخلا المنطقة في سلسلة مأزق، من فلسطين الى لبنان إلى سوريا ثم إلى إيران وربما لاحقا لكل من العراق ومصر والاردن لكي تكتمل عملية الهندسة السياسية التي يسعيان إليها. يقول مظفر النواب ليس لاصبعي الوسطى في الليل امان ، هكذا هو اصبع ترامب لا يؤتمن . أجمعوا أموالكم وارسلوها إلى البيت الأبيض، فهي حقنا وحصتنا من عائدات البترول التي تتمتعون بها ، وبعد ذلك يرسل أصبعه الوسطى للعرب في مجلس الامن وفي القصف الهمجي على بيروت نحو مزيد من الطاعة ، ولكي يجبر العرب على ممارسة نظرية تعلق الضحية بالقاتل 2025-06-07


شفق نيوز
منذ 5 ساعات
- شفق نيوز
ما الذي يربط ترامب وماسك رغم الخلاف؟
لا يبدو أن الخلاف بين اثنين من أقوى مليارديرات العالم سينتهي قريباً، خصوصاً بعد أن زعم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الجمعة، أن إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، "فقد عقله". وعلى الرغم من أن المراقبين توقعوا منذ فترة طويلة أن ترامب وماسك سيختلفان في نهاية المطاف، إلا أن قلة توقعوا سرعة وضراوة الخلاف بينهما على وسائل التواصل الاجتماعي. يشار إلى أن المكالمة الهاتفية التي كان من المقرر إجراؤها بينهما الجمعة لم تتم، ويقال إن ترامب يفكر في بيع سيارة تسلا الحمراء التي اشتراها من شركة ماسك في مارس/ آذار. وقد يكون لخلافهما بشأن الإنفاق الحكومي الأمريكي آثار بعيدة المدى على الصناعة الأمريكية. ومنذ أن أعلن ماسك دعمه الكامل للرئيس ترامب عقب محاولة اغتياله في بنسلفانيا قبل أقل من عام، ازداد تشابك المصالح السياسية والتجارية بين الرجلين. وأصبح الرجلان يعتمدان على بعضهما البعض، في عدة مجالات رئيسية - بما في ذلك التمويل السياسي، والعقود الحكومية، وعلاقاتهما الشخصية - ما يعني أن إنهاء التحالف بينهما من المرجح أن يكون فوضوياً. وهذا يُعقّد تداعيات خلافهما، ويضمن أنه أينما اتجه الخلاف، سيظلان مرتبطين - ولديهما القدرة على الإضرار ببعضهما البعض بطرق متعددة. تمويل الحملات الانتخابية على مدار العام الماضي، كانت تبرعات ماسك لترامب والجمهوريين الآخرين هائلة - إذ بلغ مجموع التبرعات 290 مليون دولار وفقاً لموقع (أوبن سيكريتس) لتتبع تمويل الحملات الانتخابية. وزعم ماسك، الخميس، أن الرئيس فاز في الانتخابات بفضله، واشتكى من "نكران الجميل". وهناك مثال مضاد واضح. ففي وقت سابق من هذا العام، أنفق ماسك 20 مليون دولار في سباق قضائي رئيسي في ولاية ويسكونسن، ومع ذلك، خسر مرشحه الجمهوري المختار بفارق 10 نقاط مئوية في ولاية فاز بها ترامب في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي. ومع ذلك، تُعدّ تبرعات ماسك مبلغاً ضخماً من المال سيُفوّت على الجمهوريين في سعيهم للحفاظ على تفوقهم في الكونغرس في انتخابات التجديد النصفي في نوفمبر/ تشرين الثاني 2026. وربما كانت هذه مشكلة يواجهوها على أي حال. إذ أن ماسك كان قد صرّح في وقت سابق بأنه سيُساهم "بشكل أقل بكثير" في الحملات الانتخابية في المستقبل. ولكن هل يُمكن أن يدفع خلاف ماسك مع البيت الأبيض ليس فقط إلى الانسحاب، بل إلى إنفاق أمواله لدعم معارضة ترامب؟ وألمح [ماسك] بذلك، يوم الخميس عندما نشر استطلاع رأي على منصة إكس X، عبر التساؤل "هل حان الوقت لإنشاء حزب سياسي جديد في أمريكا يُمثّل فعلياً نسبة 80 في المئة من الطبقة المتوسطة؟" BBC دخلت شركات ماسك، بما في ذلك سبيس إكس وشركتها الفرعية ستارلينك وتسلا، معاملاتٍ تجاريةً ضخمةً مع الحكومة الأمريكية. وحصلت شركة سبيس إكس وحدها على عقودٍ حكومية أمريكية بقيمة 20.9 مليار دولار منذ عام 2008، وفقاً لتحليل أجرته بي بي سي لتقصي الحقائق. وأدرك ترامب أن هذا الأمر يمنحه نفوذاً على أغنى رجل في العالم. ونشر على موقع "تروث سوشيال" التابع لترامب، يوم الخميس "أسهل طريقة لتوفير المال في ميزانيتنا، مليارات الدولارات، هي إنهاء الدعم الحكومي وعقود إيلون ماسك. ولطالما فوجئت بأن بايدن لم يفعل ذلك!" في المقابل، هدد ماسك بالرد بإيقاف تشغيل مركبة سبيس إكس دراغون، التي تنقل رواد الفضاء والإمدادات إلى محطة الفضاء الدولية. لكنه تراجع لاحقاً عن هذا التهديد. عملياً، يُعد إلغاء العقود الحكومية أو الانسحاب منها عملية قانونية معقدة وطويلة، ومن المرجح أن تواصل الحكومة الأمريكية، في الوقت الحالي وفي المستقبل، التعامل التجاري مع شركات ماسك بشكل كبير. إذ لا يمكن لأي شركة أخرى غير سبيس إكس تصنيع صواريخ دراغون وفالكون 9، والتزمت ناسا بعدد من رحلات محطة الفضاء والقمر باستخدام مركبات سبيس إكس. وعلى الرغم من هذه الشراكات التجارية، يواجه ماسك وشركاته أيضاً تحقيقات من عدد من الوكالات الحكومية - أكثر من 30 وكالة، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز في فبراير/ شباط - وقضايا تنظيمية مثل الموافقة على سيارات الأجرة ذاتية القيادة التي اقترحتها تسلا. شخصيات داخل الحكومة ووادي السيليكون عندما كُلّف ماسك بإنشاء إدارة كفاءة الحكومة لخفض التكاليف (دوج) Doge، كأحد محركات التغيير الرئيسية التي وضعها ترامب داخل الحكومة الفيدرالية الأمريكية، مُنح صلاحيات واسعة لاختيار موظفيه. ووفقاً لقوائم مسربة لموظفي إدارة كفاءة الحكومة، عمل العديد منهم سابقاً في شركات ماسك. وعلى الرغم من مغادرة ماسك (دوج) قبل أسبوع، لا يزال العديد من الموظفين في وظائفهم الحكومية. كما يرتبط بعض موظفي (دوج) بعلاقات وثيقة مع معسكر ترامب. فقد كانت كاتي ميلر - التي عملت في إدارة ترامب الأولى ومتزوجة من نائب رئيس موظفي البيت الأبيض الحالي ستيفن ميلر - المتحدثة باسم إدارة كفاءة الحكومة. ومع ذلك، أفادت شبكة سي إن إن CNN أن السيدة ميلر تركت الحكومة أيضاً الأسبوع الماضي، وتعمل الآن بدوام كامل مع ماسك. وهناك آخرون في إدارة ترامب قد تُختبر ولاءاتهم بسبب هذا الخلاف. كديفيد ساكس، الذي عيّنه ترامب مستشاره الأول في مجال الذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة، المُقرّب من ماسك، والذي عمل معه قبل عقود في شركة باي بال. وفي شركة إكس (تويتر سابقا)، كان العديد من المديرين التنفيذيين في وادي السيليكون، إلى جانب مؤثري عالم ماغا، يختارون أحد الجانبين، ويُحللون الرسائل المتبادلة بين الرئيس وأغنى رجل في العالم. كما أجرت شركة يوغوف لاستطلاعات الرأي استطلاعاً سريعاً يوم الخميس، سألت فيه المشاركين "ستصطفون إلى جانب من؟". وأشارت النتائج إلى أن 70 في المئة من الجمهوريين المشاركين في الاستطلاع اختاروا ترامب، مُقارنةً بأقل من واحد من كل عشرة اختار ماسك.


شفق نيوز
منذ 14 ساعات
- شفق نيوز
أمريكا تفرض عقوبات جديدة على 10 أفراد و27 كياناً مرتبطين بإيران
شفق نيوز/ أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، يوم الجمعة، فرض عقوبات جديدة على مجموعات مرتبطة بإيران، موضحة أنها توزعت على 10 أفراد و27 كياناً. جاء ذلك، بحسب بيان مقتضب صادر عن وزارة الخزانة الأميركية، نقلته وسائل إعلامية. وفي وقت سابق، حثت إيران الولايات المتحدة على تقديم "ضمانات" بشأن رفع العقوبات التي تخنق اقتصاد البلاد، في أعقاب اقتراح أمريكي بشأن اتفاق نووي محتمل. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، في مؤتمر صحفي أسبوعي في طهران، "نريد ضمانات بشأن رفع العقوبات"، مضيفا "حتى الآن، لم يرغب الطرف الأمريكي في توضيح هذه المسألة"، بحسب فرانس برس. في غضون ذلك، كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال"، وفي وقت سابق، أن المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أرسلت توجيهًا إلى وزارتي الخارجية والخزانة بوقف فرض أي عقوبات جديدة على إيران. وأفاد مصدر الصحيفة المقرب من البيت الأبيض، بأن حملة "الضغط الأقصى" التي يشنها الرئيس ترامب لا تزال قائمة.