logo
حضرموت: تظاهرات غاضبة تجتاح المكلا وتقتحم ديوان المحافظة تنديداً بانهيار الخدمات

حضرموت: تظاهرات غاضبة تجتاح المكلا وتقتحم ديوان المحافظة تنديداً بانهيار الخدمات

اليمن الآنمنذ 6 أيام
يمن إيكو|أخبار:
تواصلت الاحتجاجات الشعبية في مدينة ‎المكلا عاصمة محافظة حضرموت لليوم الثاني على التوالي، ما تسبب في شلل تام للحركة المرورية وإغلاق كامل للطرق الرئيسية، تنديداً بتدهور الأوضاع المعيشية وانهيار الخدمات الأساسية وعلى رأسها الكهرباء.
وفي تطور لافت، تداول ناشطون في وسائل التواصل الاجتماعي صوراً ومقاطع فيديو اطلع عليها موقع 'يمن إيكو'، لمتظاهرين اقتحموا صباح اليوم مقر ديوان محافظة حضرموت، وسط هتافات غاضبة تطالب بإقالة السلطة المحلية وتحميلها مسؤولية التدهور الحاصل في مختلف القطاعات.
كما أقدم محتجون غاضبون على إشعال الإطارات ووضع الحواجز الإسمنتية والخشبية في عدد من الشوارع الرئيسية، مما أدى إلى شلل تام في الحركة المرورية وإغلاق شبه كلي للطرقات الحيوية بالمدينة.
وتأتي هذه الاحتجاجات في ظل تصاعد حالة الغضب الشعبي جراء التدهور الحاد في الخدمات الأساسية، وانقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة فاقمت معاناة المواطنين، خصوصاً في ظل الارتفاع الشديد في درجات الحرارة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكشف عن بيع ختم ذهبي يمني يعود للقرن الرابع قبل الميلاد في أمريكا
الكشف عن بيع ختم ذهبي يمني يعود للقرن الرابع قبل الميلاد في أمريكا

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

الكشف عن بيع ختم ذهبي يمني يعود للقرن الرابع قبل الميلاد في أمريكا

يمن إيكو|أخبار: كشف الباحث اليمني المهتم بملف الآثار المهربة عبدالله محسن، اليوم الأحد، عن واحدة من أهم وأقدم القطع الأثرية اليمنية تعود للقرن الرابع قبل الميلاد، تم تهريبها وبيعها في الولايات المتحدة. وأوضح محسن في منشور على حسابه بـ 'فيسبوك'، رصده موقع 'يمن إيكو'، أن القطعة المهربة هي 'ختم ذهبي خالص استثنائي من آثار اليمن من القرن الرابع قبل الميلاد'. وحول مواصفاته أفاد الباحث، أن وجه الختم بيضاوي ممدود، محفور بتصميم نقش من سطرين مفصولين بخطين منفردين ومؤطر من الأعلى والأسفل بوعل، كل منهما برأس مائل للخلف، والكل محاط بنقاط، مضيفاً أن 'الشكل العام للختم هو شكل ثلاثي الزوايا تم ثقبه عمودياً أسفل أجنحة الجوانب الممتدة. هذا الشكل، الذي يظهر أيضاً على الأختام الحجرية، هو شكل محلي في اليمن القديم. وزنه 43 جراماً'. وأشار محسن إلى أن الختم 'بيع في نيويورك، في 18 أكتوبر 2021م بثمن خرافي بعد أن تم اقتناؤه بثمن بخس لا يوصف، تقريباً أكثر من 100 ضعف سعر الشراء'. وأكد أن المجلس الدولي للمتاحف قد نشر شبيهاً له في القائمة الحمراء، 'ختم بيضاوي ذهبي، من اليمن، مأرب، القرن الأول قبل الميلاد، 2.8 × 1.8 سم'، وتتضمن القائمة الحمراء 'الممتلكات الثقافية المعرّضة لخطر السرقة أو التهريب أو الاتجار غير المشروع'.

انتشال مهاجرين أفارقة ماتوا غرقاً قبالة سواحل أبين وسط تحذيرات من تصاعد الكارثة
انتشال مهاجرين أفارقة ماتوا غرقاً قبالة سواحل أبين وسط تحذيرات من تصاعد الكارثة

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

انتشال مهاجرين أفارقة ماتوا غرقاً قبالة سواحل أبين وسط تحذيرات من تصاعد الكارثة

يمن إيكو|أخبار: تمكنت الأجهزة الأمنية في محافظة أبين، من انتشال جثث مهاجرين أفارقة غرقوا قبالة سواحل زنجبار، فيما تستمر جهود البحث عن البقية. ووفقاً لبيان نشرته إدارة أمن أبين على حسابها بـ 'فيسبوك' ورصده موقع 'يمن إيكو'، تواصل الأجهزة الأمنية تنفيذ عملية إنسانية واسعة لانتشال جثث عدد كبير من المهاجرين غير النظاميين من قبائل 'الأورومو' الإثيوبية. وأشار البيان إلى أن المهاجرين لقوا حتفهم غرقاً في البحر قبالة سواحل محافظة أبين أثناء محاولتهم التسلل إلى الأراضي اليمنية عبر قوارب تهريب قادمة من القرن الإفريقي. وذكرت إدارة الأمن أن الأجهزة الأمنية شرعت في نقل الجثث إلى المستشفيات في مدينة زنجبار، ضمن جهود إغاثية وإنسانية مكثفة تقوم بها رغم محدودية الإمكانيات، مؤكدة أن العديد من هذه الحالات 'تم العثور عليها على شواطئ متفرقة، ما يرجح وجود أعداد أخرى لا تزال مفقودة في عرض البحر'. وفيما لم تكشف الأجهزة الأمنية أرقاماً دقيقة لعدد الضحايا، رجح مراقبون أن أعداد الضحايا بالعشرات، خاصة وأن قوارب التهريب تنقل- عادةً- مئات المهاجرين الذين يتم تكديسهم في هذه القوارب. ودعت الأجهزة الأمنية المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوضع حد لتدفق المهاجرين عبر المياه الإقليمية اليمنية، محذرة من تصاعد الكارثة الإنسانية والأمنية نتيجة استغلال شبكات التهريب للأوضاع الحالية.

معهد أمريكي: الحوثيون يحققون تأثيرات اقتصادية ومعنوية هائلة برغم عدم تكافؤ الإمكانات
معهد أمريكي: الحوثيون يحققون تأثيرات اقتصادية ومعنوية هائلة برغم عدم تكافؤ الإمكانات

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

معهد أمريكي: الحوثيون يحققون تأثيرات اقتصادية ومعنوية هائلة برغم عدم تكافؤ الإمكانات

يمن إيكو|أخبار: قال 'المعهد الوطني لدراسات الردع' في الولايات المتحدة إن قوات صنعاء نجحت في إدارة الحرب غير المتكافئة وذلك من خلال إجادة توظيف إمكاناتها الأقل كلفة من إمكانات خصومها لتحقيق تأثيرات اقتصادية ومعنوية كبيرة، الأمر الذي يجعل من الصعب على القوى 'المتفوقة' في الإمكانات تحقيق أي ردع ضد صنعاء. ونشرت مجلة 'جلوبال سيكيوريتي ريفيو' الإلكترونية التابعة للمعهد، أمس الجمعة، تقريراً رصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'، تناولت فيه أسباب فشل محاولات ردع قوات صنعاء وإيقاف هجماتهم البحرية على السفن المرتبطة بإسرائيل. وتطرق التقرير إلى استراتيجيات قوات صنعاء في إدارة الحرب غير المتكافئة من حيث التكاليف والإمكانات، مشيراً إلى أن 'الحوثيين لا يعتمدون على منصات باهظة الثمن أو تقنيات متطورة، حيث تعتمد قدراتهم على أسلحة منخفضة التكلفة وعالية التأثير، مثل الطائرات المسيرة، وصواريخ كروز، والقوارب المتفجرة المُسيّرة عن بُعد، والألغام البحرية'. وأضاف: 'من الأمثلة على هذه الأسلحة الفعّالة من حيث التكلفة صاروخ حوثي بقيمة 20 ألف دولار، تمكّن من إسقاط طائرة (إم كيوم -9) المسيّرة بقيمة 30 مليون دولار'. ورأى التقرير أن 'العقيدة البحرية غير المتكافئة للحوثيين تعتمد على حقيقة مفادها أن كل ضربة ناجحة، حتى لو لم تكن حاسمة استراتيجياً، لأن لها تأثيراً اقتصادياً ونفسياً هائلاً، بما في ذلك تعطيل الشحن، وتعزيز سردية العجز العسكري الغربي والعربي'. وفقاً للتقرير فإن 'ضربة جوية واحدة بطائرة مسيرة تُلحق الضرر بسفينة أو تُؤخرها قد ترفع أقساط التأمين العالمية، وتُجبر شركات الشحن على تغيير مسارها حول رأس الرجاء الصالح، والأهم من ذلك، تُقوّض الثقة في الهيمنة البحرية الغربية والإقليمية'. وقالت المجلة إن 'هذا العبء الاقتصادي والنفسي هو بالضبط نوع التأثير الذي يسعى إليه الحوثيون، مما يُظهر أن قوةً متمردةً متواضعةً قادرةٌ على تحدي طرق التجارة العالمية وإظهار صمودها في وجه القوى المتفوقة، وبذلك، يحافظ الحوثيون على مزيدٍ من الدعم المحلي ويستعرضون قوتهم الرمزية في جميع أنحاء المنطقة، مُفعّلين بذلك قوىً فاعلةً أخرى غير حكومية، ومتحدّين نماذج الردع القائمة على القوة المتفوقة'. وأضافت: 'يصعب القضاء على التهديد الحوثي تماماً، وقد شكّل هذا تحدياً حتى للولايات المتحدة'. واعتبرت أن 'التهديد الحوثي يستمر لأنه يتحدى المنطق العسكري التقليدي، ويزدهر في ثغرات البنية الأمنية الراسخة'، مشيرة إلى أنه 'برغم شن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وإسرائيل غارات جوية على البنية التحتية للحوثيين، فإن قدراتهم المسلحة تبدو بعيدة كل البعد عن التقلص الفعال'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store