logo
الأرجنتين تُعلن استعدادها لعقد صفقة مع واشنطن لرفع رسوم ترامب الجمركية

الأرجنتين تُعلن استعدادها لعقد صفقة مع واشنطن لرفع رسوم ترامب الجمركية

مصراوي١٥-٠٤-٢٠٢٥

وكالات
أعلن الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي، عن استعداده لعقد صفقة مع الولايات المتحدة من أجل رفع الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقال ميلي في أعقاب لقائه بوزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسينت في بوينس آيرس: "نفهم المقترح حول الرسوم الذي أعده الرئيس دونالد ترامب ونحن على استعداد للتوقيع على اتفاقية حول التجارة، ستكون نافعة بالنسبة للولايات المتحدة والأرجنتين على حد سواء".
واعتبر ميلي أن إجراءات الإدارة الأمريكية تهدف إلى توفير "ظروف عادلة أكثر للتجارة العالمية بعد سنوات طويلة من اختلال الموازين التجارية"، وفقا لروسيا اليوم.
وأكد أن الأرجنتين "تعتزم أن تكون حليفا موثوقا به للولايات المتحدة في المنطقة".
يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن في 2 أبريل الجاري عن فرض الرسوم الجمركية على جميع دول العالم تقريبا. وبلغت الرسوم على الأرجنتين 10%.
وقال ميلي خلال زيارته للولايات المتحدة يوم 3 أبريل إن الحكومة الأرجنتينية ستتخذ إجراءات من أجل رفع الرسوم الأمريكية، مشيرا إلى أن إدارته قد أزالت بعض العقبات التي تعيق الصفقة مع واشنطن.
وفي وقت لاحق أعلن ترامب عن تعليق الرسوم على 75 دولة، قال إنها وافقت على التفاوض بشأن صفقات تجارية مع الولايات المتحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالتعاون مع «انفيديا».. «ديل» تكشف عن خوادم جديدة لدعم الذكاء الاصطناعي للشركات
بالتعاون مع «انفيديا».. «ديل» تكشف عن خوادم جديدة لدعم الذكاء الاصطناعي للشركات

جريدة المال

timeمنذ 3 ساعات

  • جريدة المال

بالتعاون مع «انفيديا».. «ديل» تكشف عن خوادم جديدة لدعم الذكاء الاصطناعي للشركات

أعلنت شركة ديل تكنولوجيز (Dell Technologies) اليوم الإثنين عن إطلاق مجموعة جديدة من الخوادم المتقدمة المصممة خصيصًا لتلبية الطلب المتزايد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك بالتعاون مع شركة إنفيديا (Nvidia). الخوادم الجديدة مدعومة بشرائح Blackwell Ultra، وتأتي في نسختين: واحدة تعتمد على التبريد الهوائي وأخرى تعتمد على التبريد السائل. ووفقًا لديل، فإن الخوادم الجديدة قادرة على استيعاب ما يصل إلى 192 شريحة من نوع Blackwell Ultra، مع إمكانية تخصيص النظام ليشمل 256 شريحة كحد أقصى. وتتميز هذه المنظومة بقدرتها على تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي بسرعة تصل إلى أربعة أضعاف مقارنة بالأجيال السابقة. وقال آرثر لويس، رئيس مجموعة حلول البنية التحتية في ديل، في تصريحات لوكالة رويترز إن أسعار الخوادم ستكون 'تنافسية'، مضيفًا: 'هناك اهتمام كبير بما هو قادم'. وقد شهدت شركتا ديل وسوبر مايكرو كومبيوتر (Super Micro Computer) نموًا في الطلب على الخوادم المصممة لتشغيل المهام المعقدة للذكاء الاصطناعي، إلا أن التكاليف المرتفعة للإنتاج والمنافسة الشديدة تضغط على هوامش الربحية. وكانت ديل قد توقعت في فبراير الماضي انخفاضًا في هامش الربح الإجمالي المعدل للسنة المالية 2026، بينما خفضت 'سوبر مايكرو' توقعاتها للإيرادات في الربع الرابع، مشيرة إلى أن الرسوم الجمركية والضبابية الاقتصادية أثرت على أدائها. ولضمان مستويات ربحية مستقرة، قالت ديل إنها ستركز على زيادة مبيعات منتجات الشبكات والتخزين، وهي قطاعات تعد ضرورية لدعم حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة. كما أن الخوادم الجديدة من ديل ستدعم معالجات 'فيرا' (Vera)، الجيل القادم من وحدات المعالجة المركزية التي تطورها إنفيديا، والتي تأتي خلفًا لمعالجات 'غرايس' (Grace) المستخدمة حاليًا في الخوادم. وفي خطوة موازية، كشفت ديل أيضًا عن حاسوب محمول جديد باسم 'Pro Max Plus'، مصمم خصيصًا لمهندسي الذكاء الاصطناعي، ويتميز بوجود وحدة معالجة عصبية مدمجة تتيح للمستخدمين تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة محليًا على الجهاز دون الاعتماد على الخدمات السحابية. بهذه الخطوات، تسعى ديل إلى تعزيز موقعها في سوق الذكاء الاصطناعي سريع النمو، من خلال تقديم حلول متكاملة تجمع بين الأداء العالي والتقنيات المستقبلية التي تلبي احتياجات المؤسسات والشركات في جميع أنحاء العالم.

ترامب يستهدف إلغاء الحماية المؤقتة للمهاجرين TPS.. تفاصيل البرنامج تثير جدل أمريكي
ترامب يستهدف إلغاء الحماية المؤقتة للمهاجرين TPS.. تفاصيل البرنامج تثير جدل أمريكي

جريدة المال

timeمنذ 3 ساعات

  • جريدة المال

ترامب يستهدف إلغاء الحماية المؤقتة للمهاجرين TPS.. تفاصيل البرنامج تثير جدل أمريكي

وافقت المحكمة العليا الأميركية، امس الاثنين، على طلب إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإنهاء برنامج الحماية المؤقتة (TPS) لنحو 350 ألف فنزويلي يعيشون في الولايات المتحدة، في خطوة تعكس توجهاً صارماً ضد برامج الهجرة الإنسانية، وفقا لرويترز. الحماية المؤقتة هو برنامج فدرالي يمنح المهاجرين المقيمين في الولايات المتحدة، ممن ينحدرون من دول تشهد كوارث طبيعية أو نزاعات مسلحة أو ظروف استثنائية، حق الإقامة المؤقتة والعمل القانوني داخل البلاد. يتم تحديد الدول المؤهلة من قبل وزير الأمن الداخلي الأميركي، وتُمنح الحماية عادة لفترات تتراوح بين 6 إلى 18 شهراً، مع إمكانية تجديدها. لكن في الواقع، تم تجديد هذه الحالة مرات عديدة لعدة جنسيات، ما جعل آلاف المستفيدين يعيشون في حالة مؤقتة طوال عقود دون طريق مباشر نحو الإقامة الدائمة أو الجنسية. أنشأ الكونجرس البرنامج عام 1990 استجابة لأزمة اللاجئين القادمين من السلفادور بسبب الحرب الأهلية آنذاك. سياسة ترامب تجاه البرنامج في ولايته الأولىفي فترته الرئاسية الأولى، تبنى ترامب سياسة صارمة ضد الهجرة القانونية وغير القانونية، وسعى لإنهاء الحماية المؤقتة لنحو 400 ألف شخص من السلفادور، هايتي، هندوراس، نيبال، السودان ونيكاراغوا.لكن المحاكم الفدرالية أوقفت معظم هذه القرارات، مما حال دون تنفيذها خلال ولايته التي انتهت في 2021. عند توليه المنصب في 2021، سعى الرئيس الديمقراطي جو بايدن إلى الحفاظ على البرنامج وتوسيعه ليشمل مزيداً من الدول، من بينها: أفغانستان، أوكرانيا، إثيوبيا، الكاميرون، فنزويلا، ولبنان. بحلول نهاية ولايته، كان أكثر من 600 ألف فنزويلي مؤهلين للحصول على الحماية، لتصبح فنزويلا أكبر دولة مشمولة بالبرنامج. وفي أيامه الأخيرة، منح وزير الأمن الداخلي أليخاندرو مايوركاس تمديداً استثنائياً لمدة 18 شهراً إضافية لفنزويليين، سودانيين، أوكرانيين وسلفادوريين. ماذا فعل ترامب بعد عودته؟بعد عودة ترامب إلى الحكم، تحرّكت إدارته بسرعة لإلغاء التمديدات التي أقرّها بايدن: وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم ألغت تمديد الحماية لنحو 348 ألف فنزويلي في فبراير، ما يعني فقدانهم تصاريح الإقامة والعمل بحلول أبريل. كذلك ألغت الحماية لـ 521 ألف هايتي، وقررت إنهاء TPS لـ 14,600 أفغاني و7,900 كاميروني، حيث تدخل هذه القرارات حيّز التنفيذ بين يونيو ويوليو المقبلين. في حين لم تؤثر موافقة المحكمة العليا بشكل مباشر على هذه الإلغاءات، إلا أنها قد تُشجّع المحاكم الأدنى على السماح بتمرير قرارات مشابهة مستقبلًا، رغم الطعون القانونية القائمة.أثارت هذه التحركات موجة من الدعاوى القضائية، خاصة من جماعات مدافعة عن المهاجرين.أحد القضاة الفدراليين في سان فرانسيسكو علّق قرار الإلغاء الخاص بفنزويلا في مارس، معتبرًا أن تصوير المهاجرين الفنزويليين كـ'مجرمين' يحمل إيحاءات عنصرية.لكن المحكمة العليا سمحت، هذا الأسبوع، بتنفيذ القرار مؤقتاً أثناء استمرار القضية في المحاكم. في المقابل، الجمهوريون المحافظون دعّموا الخطوات الأخيرة، معتبرين أن TPS يجب أن يكون آلية مؤقتة قصيرة الأجل لا تُجدد لعقود.لكن بعض الأصوات الجمهورية انشقت عن هذا الخط، من بينهم النائبة الجمهورية ماريا سالازار عن ولاية فلوريدا، التي قدّمت هذا الشهر مشروع قانون مشترك لمنح الفنزويليين 18 شهراً إضافياً من الحماية. أما بشأن أفغانستان، فقد انتقدت منظمات اللاجئين بشدة قرار الإلغاء، محذرة من أن ترحيل الأفغان في ظل سيطرة طالبان سيعرض حياتهم للخطر.بينما يؤكد مؤيدو ترامب أن الحماية المؤقتة تحولت إلى إقامة دائمة 'مقنّعة'، يرى منتقدوه أن البرنامج أصبح ملاذاً إنسانياً ضرورياً لمئات الآلاف ممن لا يمكن إعادتهم إلى دولهم لأسباب قاهرة. إلغاء TPS لمجتمعات كبيرة كالفنزويليين والهايتيين قد يؤدي إلى أزمات إنسانية داخل الولايات المتحدة وخارجها، ويُتوقع أن يكون هذا الملف أحد أبرز محاور الجدل في الانتخابات الرئاسية القادمة.

مستشار سابق للرئيس الروسي: بوتين حذر من استغلال أوكرانيا للهدنة لإعادة التموضع
مستشار سابق للرئيس الروسي: بوتين حذر من استغلال أوكرانيا للهدنة لإعادة التموضع

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

مستشار سابق للرئيس الروسي: بوتين حذر من استغلال أوكرانيا للهدنة لإعادة التموضع

قال سيرجي ماركوف مستشار سابق للرئيس الروسي، إنّ الرئيس فلاديمير بوتين أبدى انفتاحه على عقد لقاء مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال الفترة الحالية، في ظل ترحيب ترامب نفسه بهذا الطرح واستعداده للذهاب إلى تركيا، بالتزامن مع انطلاق المحادثات المباشرة بين الوفدين الروسي والأوكراني. وأشار المسؤول إلى أن بوتين -في المقابل- ليس مستعدا للقاء نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بسبب ما وصفه بـ"النهج الاستعراضي والاستفزازي" الذي يتبعه زيلينسكي، بدلاً من التركيز على مفاوضات جادة. وأضاف في تصريحات ببرنامج "ملف اليوم"، الذي تقدمه الإعلامية آية لطفي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ اتصالاً مهماً جرى بين بوتين وترامب مؤخراً، تناول إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً، إلا أن الرئيس الروسي أعرب عن مخاوفه من استغلال كييف لهذه الهدنة المؤقتة لإعادة تموضع قواتها عسكرياً. وشدد على أن وقف إطلاق النار لا يمكن أن يتم إلا في ظل تهدئة متبادلة وتقديم الطرف الأوكراني بعض التنازلات الضرورية، وهو ما يشكّل حتى الآن عقبة أساسية أمام التوصل إلى اتفاق. وتابع، أن المحادثة بين بوتين وترامب كانت "محورية وبنّاءة"، حيث عبّر ترامب عن استيائه من طول أمد المفاوضات، فيما أكد بوتين أن روسيا لا تمانع في التوصل إلى "صفقة سلام دائمة"، ولكن ذلك يتطلب ترتيبات وضمانات حقيقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store