
السعودية وقطر تقدمان دعمًا ماليًا مشتركًا للقطاع العام السوري لمدة ثلاثة أشهر
السعودية وقطر تقدمان دعمًا ماليًا مشتركًا للقطاع العام السوري لمدة ثلاثة أشهر
صحيفة المرصد - واس : استمرارًا لجهود المملكة العربية السعودية ودولة قطر في دعم وتسريع وتيرة تعافي الاقتصاد السوري، وامتدادًا لدعمها السابق في سداد متأخرات سوريا لدى مجموعة البنك الدولي، والتي بلغت حوالي (15) مليون دولار، تعلن المملكة العربية السعودية ودولة قطر عن تقديم دعم مالي مشترك للعاملين في القطاع العام بالجمهورية السورية لمدة ثلاثة أشهر.
ويأتي هذا الدعم في إطار حرص البلدين الشقيقين على دعم استقرار الجمهورية العربية السورية، وتخفيف المعاناة الإنسانية، وتعزيز مصالح الشعب السوري الشقيق، وذلك انطلاقًا من الروابط الأخوية والعلاقات التاريخية التي تجمع بين شعوب الدول الثلاث.
وتؤكد المملكة العربية السعودية ودولة قطر أن هذا الدعم يعكس التزامهما الثابت بدعم جهود التنمية، وتعزيز الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في سوريا، والمساهمة في تحسين الظروف المعيشية للشعب السوري الشقيق.
كما أعربتا عن تطلعهما إلى تنسيق الجهود مع المجتمع الدولي بشكل عام، وشركاء التنمية من المنظمات الإقليمية والدولية بشكل خاص، في إطار رؤية واضحة وشاملة، تسهم في تحقيق الدعم الفاعل والمستدام، وتعزيز فرص التنمية للشعب السوري الشقيق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
التي ضيّقت فجوة الابتكار بسرعة مع
نمو هائل شهد الإنفاق العالمي على البحث والتطوير نموًا هائلًا، خلال العقدين الماضيين، إذ تضاعف بالقيمة الحقيقية من تريليون دولار في عام 2000 إلى 2.75 تريليون دولار في عام 2023. وفي صميم هذا التحول، برزت الصين الولايات المتحدة ، والتي كانت منذ فترة طويلة الدولة الرائدة عالميًا في هذا المجال. حجم الإنفاق في عام 2000، شكّلت الصين 4% فقط من البحث والتطوير العالمي، بينما ارتفعت حصتها إلى 26% في عام 2023، بزيادة تعادل 1.663%. وبلغ حجم إنفاقها 723 مليار دولار، مقابل 784 مليار دولار للولايات المتحدة ، بفارق قدره 61 مليار دولار فقط بين البلدين. وشكّلت الولايات المتحدة والصين معًا أكثر من نصف الإنفاق العالمي على البحث والتطوير في عام 2023. وفي المرتبة التالية، جاءت اليابان ب183 مليار دولار، تلتها ألمانيا ب131 مليارًا، وكوريا الجنوبية ب121 مليارًا. كما سُجّل إنفاق أقل في المملكة المتحدة (88 مليار دولار)، والهند (71 مليارًا)، وفرنسا (65 مليارًا)، وغيرها من الدول. لماذا هذا مهم أوضح تقرير visualcapitalist أن الاستثمار الهائل في البحث والتطوير يعمل على تشغيل إنتاجية البلد على المدى الطويل، وتعزيز القيادة التكنولوجية، ودعم الأمن القومي. وتعكس الزيادة في الصين دفعها الإستراتيجي في قطاعات مثل الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والتكنولوجيا الحيوية، والطاقة المتجددة، وهي مجالات يمكن للقيادة فيها أن تشكل مستقبل ديناميات الطاقة العالمية. وفي الوقت نفسه، تواجه اقتصادات أخرى مثل اليابان وألمانيا والاتحاد الأوروبي ضغوطًا متزايدة لمواكبة حقبة تُعرَف بشكل متزايد بتنافس يقوم على الابتكار. حجم الاستثمار في البحث والتطوير: 01. الولايات المتحدة 784 مليار دولار 02. الصين 723 مليار دولار 03. اليابان 183 مليار دولار 04. ألمانيا 131 مليار دولار 05. كوريا الجنوبية 121 مليار دولار 06. المملكة المتحدة 88 مليار دولار 07. الهند 71 مليار دولار 08. فرنسا 65 مليار دولار 09. البرازيل 37 مليار دولار 10. روسيا 37 مليار دولار


الوطن
منذ 2 ساعات
- الوطن
استثمارات سعودية مضاعفة في البحث والتطوير
أظهرت بيانات المنظمة العالمية للملكية الفكرية أن المملكة العربية السعودية رفعت استثماراتها في البحث والتطوير من دولار واحد فقط في عام 2000 إلى 8 مليارات دولار في عام 2023، مما يعكس توجّهًا متصاعدًا نحو دعم الابتكار وتعزيز دور المعرفة في التنمية. وتأتي هذه الأرقام ضمن رسم بياني يعرض الإنفاق السنوي لأبرز الدول بين عامي 2000 و2023، حيث تُظهر البيانات تحولات لافتة على مستوى العالم. نمو هائل شهد الإنفاق العالمي على البحث والتطوير نموًا هائلًا، خلال العقدين الماضيين، إذ تضاعف بالقيمة الحقيقية من تريليون دولار في عام 2000 إلى 2.75 تريليون دولار في عام 2023. وفي صميم هذا التحول، برزت الصين التي ضيّقت فجوة الابتكار بسرعة مع الولايات المتحدة، والتي كانت منذ فترة طويلة الدولة الرائدة عالميًا في هذا المجال. حجم الإنفاق في عام 2000، شكّلت الصين 4% فقط من البحث والتطوير العالمي، بينما ارتفعت حصتها إلى 26% في عام 2023، بزيادة تعادل 1.663%. وبلغ حجم إنفاقها 723 مليار دولار، مقابل 784 مليار دولار للولايات المتحدة، بفارق قدره 61 مليار دولار فقط بين البلدين. وشكّلت الولايات المتحدة والصين معًا أكثر من نصف الإنفاق العالمي على البحث والتطوير في عام 2023. وفي المرتبة التالية، جاءت اليابان بـ183 مليار دولار، تلتها ألمانيا بـ131 مليارًا، وكوريا الجنوبية بـ121 مليارًا. كما سُجّل إنفاق أقل في المملكة المتحدة (88 مليار دولار)، والهند (71 مليارًا)، وفرنسا (65 مليارًا)، وغيرها من الدول. لماذا هذا مهم أوضح تقرير visualcapitalist أن الاستثمار الهائل في البحث والتطوير يعمل على تشغيل إنتاجية البلد على المدى الطويل، وتعزيز القيادة التكنولوجية، ودعم الأمن القومي. وتعكس الزيادة في الصين دفعها الإستراتيجي في قطاعات مثل الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والتكنولوجيا الحيوية، والطاقة المتجددة، وهي مجالات يمكن للقيادة فيها أن تشكل مستقبل ديناميات الطاقة العالمية. وفي الوقت نفسه، تواجه اقتصادات أخرى مثل اليابان وألمانيا والاتحاد الأوروبي ضغوطًا متزايدة لمواكبة حقبة تُعرَف بشكل متزايد بتنافس يقوم على الابتكار. حجم الاستثمار في البحث والتطوير: 01. الولايات المتحدة 784 مليار دولار 02. الصين 723 مليار دولار 03. اليابان 183 مليار دولار 04. ألمانيا 131 مليار دولار 05. كوريا الجنوبية 121 مليار دولار 06. المملكة المتحدة 88 مليار دولار 07. الهند 71 مليار دولار 08. فرنسا 65 مليار دولار 09. البرازيل 37 مليار دولار 10. روسيا 37 مليار دولار

سعورس
منذ 4 ساعات
- سعورس
5.5% نموا بالقروض المقدمة من البنوك السعودية
واصل إجمالي الإقراض من قبل البنوك المدرجة في البورصات الخليجية تسجيل معدلات نمو على أساس ربع سنوي خلال الربع الأول من العام 2025، بدعم من نمو كل أسواق المنطقة، باستثناء الكويت التي سجلت انخفاضًا هامشيًا خلال هذا الربع. ووصل إجمالي قيمة القروض في الدول الخليجية إلى مستوى قياسي جديد حسب تقرير لمركز البحوث والإستراتيجيات الاستثمارية KAMCO بلغ 2.25 تريليون دولار أمريكي، مسجلًا أعلى معدل نمو ربع سنوي خلال 15 فترة ربع سنوية بنسبة 3.6% في الربع الأول من العام 2025، مقابل نسبة 2.4% في الربع السابق. واستمر النمو السنوي مستقرًا في نطاق ثنائي الرقم عند 12.5%. وسجلت البنوك السعودية أكبر معدل نمو على أساس ربع سنوي في إجمالي القروض على مستوى الدول الخليجية خلال الربع الأول من العام 2025 على خلفية تحسن مستويات الإقراض في معظم القطاعات.