logo
مايكروسوفت تعتزم تسريح 4% من موظفيها بسبب الذكاء الاصطناعي

مايكروسوفت تعتزم تسريح 4% من موظفيها بسبب الذكاء الاصطناعي

الشرق السعوديةمنذ 6 ساعات
أعلنت شركة مايكروسوفت الأميركية، الأربعاء، عزمها تسريح ما يقرب من 4% من موظفيها، في أحدث عملية خفض للوظائف في إطار سعي عملاقة التكنولوجيا لخفض التكاليف وسط استثمارات ضخمة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي.
وكان يعمل لدى الشركة نحو 228 ألف موظف حتى يونيو 2024، وأعلنت الشركة، في مايو، عن تسريح نحو 6 آلاف موظف.
وذكرت "بلومبرغ"، الشهر الماضي، أن الشركة تعتزم تسريح آلاف العاملين، لا سيما في قطاع المبيعات.
وتعهدت الشركة المصنعة لنظام التشغيل "ويندوز" باستثمار 80 مليار دولار في السنة المالية 2025، ومع ذلك، فإن التكلفة الباهظة لتوسيع بنيتها التحتية للذكاء الاصطناعي أثرت على هوامش ربحها، إذ من المتوقع أن يتقلص هامش أرباحها من الخدمات السحابية في الربع الثاني من العام الجاري، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.
وأعلنت مايكروسوفت، الأربعاء، خططها لتقليص المستويات التنظيمية من خلال خفض عدد المديرين، إضافة إلى تبسيط منتجاتها وإجراءاتها وأدوارها.
وسبق أن أعلنت شركات التكنولوجيا الكبيرة الأخرى التي تستثمر بكثافة في الذكاء الاصطناعي عن تسريح موظفين، إذا أعلنت ميتا، الشركة الأم لمنصة فيسبوك، في وقت سابق من العام الجاري، عزمها تسريح نحو 5 من "أقل موظفيها أداء"، بينما سرحت جوجل، التابعة لمجمعو ألفابت، مئات الموظفين، العام الماضي، كما سرحت أمازون موظفين في مختلف قطاعات أعمالها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لين لخدمات الأعمال تُرحّب بـــ "بيان" أول موظفة ذكاء اصطناعي تعزز بيئة الابتكار من الداخل
لين لخدمات الأعمال تُرحّب بـــ "بيان" أول موظفة ذكاء اصطناعي تعزز بيئة الابتكار من الداخل

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

لين لخدمات الأعمال تُرحّب بـــ "بيان" أول موظفة ذكاء اصطناعي تعزز بيئة الابتكار من الداخل

في خطوة تعبّر عن التزام "لين" لخدمات الأعمال، الشركة الرائدة في تطوير الحلول الصحية الرقمية وإحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، بريادة التحول الرقمي وتعزيز سُبل الابتكار داخل بيئة العمل، أعلنت الشركة انضمام "بيان"، أول موظفة ذكاء اصطناعي تُوظَّف لدعم مهام التواصل الداخلي، ضمن توجه استراتيجي يستثمر في تقنيات المستقبل ويعزز التكامل بين الإنسان والتقنية في العمل اليومي. وتأتي هذه الخطوة ضمن التزام "لين" المستمر بتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل عملي ومؤسسي، لتقديم بيئة عمل أكثر فاعلية، وتوفير حلول ذكية تعود بالنفع لمنسوبيها وشركائها وتزيد من جودة وكفاءة الأعمال. "بيان" ليست مجرد واجهة تقنية، بل موظفة رقمية تساهم في تسهيل التواصل الداخلي، وتحسين تدفق المعلومات، وتقديم الدعم الفوري لفرق العمل، مما يعزز وضوح المهام ويقلل من التكرار، ويساعد الموظفين على أداء أعمالهم بكفاءة وانسيابية أكبر. وبهذه المناسبة، صرّح الرئيس التنفيذي لشركة لين، المهندس مهند الرشيد، قائلاً: "نحن في لين نؤمن بأن الذكاء الاصطناعي ليس فقط أداة تقنية، بل هو عنصر تكاملي ضمن فرق العمل. بيان هي انعكاس لفلسفتنا في التمكين الداخلي، حيث نستخدم التقنية لنبني بيئة أكثر وضوحًا وكفاءةً، ونمكّن فرقنا من تحقيق نتائج أكبر بأدوات أذكى." ويُنتظر من "بيان" أن تساهم في تحسين سرعة اتخاذ القرار، تقليل الأعمال المتكررة، وتعزيز جودة الرسائل والبيانات داخل المؤسسة، مما يساعد الفرق على التركيز على الابتكار والتخطيط والتواصل بدلاً من الأعمال الروتينية. كما تم تصميم "بيان" لتكون جزءًا من رحلة مستمرة من التطوير والتحسين، حيث سيتم تدريبها وتوسيع نطاق مهامها تدريجيًا لتشمل خدمات استباقية، ودعم المحتوى، وتحليل احتياجات الفرق، بما يعكس توجه "لين" لخلق تجربة عمل مرنة، متكاملة، وأكثر ارتباطًا بالأهداف الاستراتيجية. ويأتي إطلاق "بيان" في سياق أوسع من التزام "لين" بالمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وتعزيز موقع المملكة في طليعة الدول التي توظف الذكاء الاصطناعي لرفع كفاءة القطاعات الحيوية، وعلى رأسها القطاع الصحي. وتمثّل "بيان" نقطة انطلاق لمرحلة جديدة في هذا المسار، باعتبارها أول عضو في مجموعة أوسع من الموظفين الافتراضيين الذين تعتزم "لين" إدماجهم تدريجيًا في مختلف الإدارات، لأداء مهام متنوعة تشمل دعم العمليات، وتحليل البيانات، والتفاعل الذكي مع الموظفين. وتُجسّد هذه المبادرة رؤية "لين" المستقبلية لتطوير حلول ذكاء اصطناعي قابلة للتخصيص، يمكن تقديمها للجهات المختلفة بما يتماشى مع احتياجاتها التشغيلية وأهدافها الاستراتيجية، ما يعزز قدراتها الرقمية، ويؤسس لبيئات عمل أكثر مرونة وكفاءة، ويواكب تطلعات التحول المؤسسي في المملكة.

جو-جو AIM 260.. واشنطن تطور صاروخاً لمواجهة مقاتلات الجيل الخامس الصينية
جو-جو AIM 260.. واشنطن تطور صاروخاً لمواجهة مقاتلات الجيل الخامس الصينية

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

جو-جو AIM 260.. واشنطن تطور صاروخاً لمواجهة مقاتلات الجيل الخامس الصينية

تسعى القوات البحرية والجوية الأميركية، للمرة الأولى، علناً للحصول على تمويل لدعم الإنتاج والمشتريات من صواريخ جو-جو AIM 260 المخصصة لتجهيز طائرات مقاتلة من الجيل الخامس، والجيل "الرابع+" في الخطوط الأمامية للقوات المسلحة. وبموجب طلب التمويل، المقدم من القوات الجوية الأميركية للسنة المالية 2026، تسعى القوات الجوية إلى الحصول على 368.6 مليون دولار لإنتاج صواريخ AIM 260، بينما تسعى البحرية للحصول على 301.8 مليون دولار، وفق مجلة Military Watch. وازدادت الحاجة إلى الصاروخ AIM 260 إلحاحاً مع استفادة وحدات المقاتلات الصينية في الخطوط الأمامية من قدرات صواريخها جو-جو، بعد طرح نسخ متطورة من صاروخ PL-15 منذ عام 2014، بينما وفر صاروخ PL-16 الجديد تحسينات كبيرة في قدراته. وكان صاروخ PL-15 من أوائل الصواريخ جو-جو التي استخدمت رادار AESA للتوجيه، ما وفر مقاومة أكبر للتشويش وقدرة فائقة على الاستهداف ضد الأهداف منخفضة الرصد، مثل المقاتلات الشبحية F-35، مع مدى يُقدر بأكثر من 200 كيلومتر. ويعتقد المحللون على نطاق واسع أن الصاروخ الصيني PL-15 لا يُضاهى بأي فئة صواريخ في المخزون الأميركي. الصاروخ AIM 260 وبدأ تطوير الصاروخ AIM 260 في عام 2017 على وجه التحديد كرد فعل على دخول الصاروخ الصيني PL-15 الخدمة. ويُعتقد أن القرار الأميركي بتطوير لصواريخ AIM 260، تأثر باستلام القوات الجوية الصينية لأول مقاتلات J-20 من الجيل الخامس في أواخر عام 2016، ودخول J-20 في الخدمة فبراير عام 2017، والذي عند إقرانه مع PL-15 سيؤدي إلى عدم تكافؤ في القوة مع القوات الجوية الأميركية. وازدادت المخاوف بشأن مكانة القوة الجوية الأميركية مقارنة بالصين بشكل كبير منذ ذلك الحين، مع عوامل تشمل معدل تحديث J-20 وحجم مشترياتها الذي لا مثيل له تماماً بواسطة القوات الجوية الصينية، وتطوير بكين وشراء مجموعة واسعة من الأصول الداعمة المتقدمة مثل أنظمة الإنذار المبكر والتحكم المحمولة جواً KJ-500A (AEW&Cs). مقاتلات صينية وتفاقمت هذه المخاوف بشكل كبير بعدما كشفت الصين، في ديسمبر الماضي، عن طائرتين مقاتلتين جديدتين من الجيل السادس في مراحل النموذج الأولي للطيران. وكان من المقرر في البداية أن يدخل صاروخ AIM 260 الخدمة حوالي عام 2022، ويُعتقد أن التأخيرات المتعددة قد دفعت هذا الموعد إلى الوراء لمدة 4 إلى 5 سنوات على الأقل حتى عام 2026-2027. وعلى الرغم من أن التقدم نحو التطوير ظل غير مؤكد، فإن طلبات التمويل للإنتاج التسلسلي والمشتريات تشير إلى أن البرنامج قد اقترب بالفعل من نهاية اختبار التطوير أو وصل إليه. ولا يزال الكثير بشأن عملية الاختبار غير معروفة، على الرغم من التأكيد في أواخر عام 2021، إلا أن القوات الجوية الأميركية قد بدأت في استخدام احتياطياتها الكبيرة من مقاتلات F-16 المتقاعدة كأهداف جوية لهذا الغرض. منطقة المحيط الهادئ وقالت مجلة Military Watch، إن الصاروخ الأميركي الموجه بشكل أساسي لمواجهة المقاتلات الشبحية الصينية، لا يُعرف الكثير عن قدراته. وجرى التكهن على نطاق واسع بأن صاروخ AIM 260 سيكون مكلفاً للغاية بحيث لا يحل محل صاروخ AIM 120 في الخدمة بالكامل، وأن إنتاج صاروخ AIM 120C للتصدير، وصاروخ AIM 120D للاستخدام المحلي سيستمر بالتوازي مع إنتاج AIM 260. ومن المتوقع أن تُمنح صواريخ AIM 260 أولوية كبيرة للانتشار في المحيط الهادئ، حيث تتركز وحدات الطيران القتالي الصينية بشكل حصري تقريباً. وفي القوات الجوية الأميركية، يتوقع أن يُمنح الصاروخ أيضاً الأولوية لتجهيز مقاتلة الجيل السادس F-47 التي من المرجح أن تدخل الخدمة منتصف العقد المقبل. وقد يؤدي عدم اليقين المتزايد بشأن برنامج مقاتلة الجيل السادس F/A-XX، التابع للبحرية الأميركية، إلى زيادة تمويل مشتريات AIM 260 لتجهيز مقاتلاتها القديمة من الجيل الخامس F-35C.

الصين تطلق تحالفًا عالميًا لمدن الاقتصاد الرقمي
الصين تطلق تحالفًا عالميًا لمدن الاقتصاد الرقمي

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

الصين تطلق تحالفًا عالميًا لمدن الاقتصاد الرقمي

شهدت العاصمة الصينية بكين أمس، إطلاق تحالف عالمي يضم أكثر من 40 مدينة، كجزء من الجهود المبذولة لتعزيز التعاون متعدد الأطراف في مجال الاقتصاد الرقمي. وجاء إعلان الصين عن تأسيس "التحالف العالمي لمدن الاقتصاد الرقمي" بمشاركة مدن من أوروبا وأمريكا الشمالية وآسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية، خلال مؤتمر الاقتصاد الرقمي العالمي 2025، بحسب وكالة "شينخوا" الصينية. ويهدف التحالف؛ إلى إضفاء الطابع المؤسسي على التعاون متعدد الأطراف، بما يتجاوز المشاريع الثنائية، مع التركيز على القضايا الرئيسة، مثل البنية التحتية الرقمية، وحوكمة البيانات عبر الحدود، وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وتطبيقات المدن الذكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store