
رسالة مؤثرة من فضل شاكر إلى شيرين : اعذروها
في #لفتة_داعمة، عبّر #الفنان_اللبناني #فضل_شاكر عن مساندته للفنانة المصرية #شيرين_عبدالوهاب، بعد تعرضها لسيل من الانتقادات عقب مشاركتها الأخيرة في مهرجان 'موازين' في المغرب، إذ واجهت هجومًا واسعًا بسبب استخدامها تقنية 'البلاي باك' خلال الحفل.
ونشر فضل شاكر عبر حسابه الرسمي على تطبيق 'إنستغرام' صورة قديمة تجمعه بشيرين، مرفقًا إياها برسالة تضامنية، كتب فيها: 'شيرين، كلنا نحبك، وكلنا حدك، ولن نتركك'.
وأضاف في تعليقه: 'جمهور المغرب، العريق والكبير والذوّيق… أنتم أهل الفن وأهل الكرم… شيرين ابنتكم، اعذروها على التقصير، بسبب الأزمات الصحية والنفسية التي تمر بها. مهرجان (موازين) وجمهوره… جمهور محب وداعم'.
من جانبه، أعرب الفنان محمد شاكر، نجل فضل شاكر، عن دعمه أيضًا لشيرين عبدالوهاب، وذلك من خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي في 'إنستغرام'، قال فيه: 'شيرين عبد الوهاب، شيرين الغرام، تمر اليوم بظرف صعب جداً، وعلينا جميعاً أن نقف إلى جانبها حتى بالكلمة الطيبة. شيرين قدّمت لنا أغاني كانت تداوي جراحنا وتفرحنا في أيامنا الجميلة، واليوم تمر بمرحلة صعبة. إن شاء الله هذه الغيمة ستمر، يا رب. كلنا شيرين عبدالوهاب'.
وتأتي هذه التصريحات بعد مشاركة شيرين عبدالوهاب في مهرجان 'موازين'، مساء السبت 29 يونيو/حزيران، وذلك بعد غياب دام تسع سنوات عن المسارح المغربية. ورغم عودة شيرين إلى الجمهور المغربي، إلا أن الحفل أثار جدلاً واسعًا، إذ أدت معظم أغانيها باستخدام تقنية 'البلاي باك'، وهو ما فاجأ الحضور وأثار استياءهم، خاصة في ظل هتافات طالبتها بالغناء الحي، مثل: 'صوتك صوتك' و'غني بصوتك الحقيقي'.
وأحدثت تلك الواقعة ردود فعل متباينة عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبّر البعض عن خيبة أملهم من الأداء، فيما أبدى آخرون تفهمهم لما تمر به الفنانة من ظروف صحية ونفسية، داعين إلى مراعاة حالتها وتقديم الدعم لها بدلاً من الهجوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هلا اخبار
منذ 5 ساعات
- هلا اخبار
رحلة الـ900 قرية: أيوب الخرشة يوثّق روح الريف الأردني بعدسته
هلا أخبار – محمد فريج – في زمن تتسارع فيه الخطى نحو المدن وتُطوى فيه صفحات القرى بهدوء، قرر الشاب الأردني أيوب أحمد الخرشة أن يعكس الاتجاه، ويشق طريقه المعاكس نحو الجذور، حيث تبدأ الحكايات الأولى وتنبت الأرض المعنى. حمل كاميرته، وخيمته، وخريطة افتراضية تضم ما يقارب 900 قرية أردنية، وبدأ رحلته الميدانية التي سمّاها ببساطة: رحلة الـ900 قرية، عرفها من خلال خرائط جوجل. 'الأردن مش بس البترا' بهذه العبارة يلخّص أيوب رؤيته لمشروعه الذي يستهدف إعادة الاعتبار للمناطق المهمشة إعلاميا وسياحيا. فرغم الأضواء المسلطة على الوجهات السياحية التقليدية، تبقى القرى في الظل، بثرائها الثقافي وتنوعها الجغرافي والاجتماعي. من هنا، قرر أيوب أن 'يقاوم الضجيج بضوء مختلف'، على حد وصفه. بدأت الرحلة من أقصى شمال الأردن، من قرية عقربة الحدودية التي وصفها بـ'قمة في الجمال'، متحديا بذلك حرّ الصيف، ووعورة الطرق، وضعف الموارد. هدفه أن يمر على كل قرية أردنية، يوثّق معالمها، يحاور أهلها، يصور أذان مساجدها وأجراس كنائسها، ويجمع ما يختبئ في الزوايا من حكايات وذكريات. 'حتى القرى التي اختفت أو هجرت، سأقف عندها. كل قرية لها حكاية… وبعض القرى، الناس هم الحكاية'، يقول أيوب. لا يحمل أيوب كاميرته فحسب، بل يعيش الحياة اليومية للقرى التي يزورها. يُخيم في أماكن مطلة، ينهض مع شروق الشمس، ويوثق الحياة الصباحية الهادئة، والغروب الساكن الذي لا يقاوم. يتنقل بين قرية وأخرى بسيارته القديمة التي شارك في تجهيزها متابعوه على مواقع التواصل، في تجربة جماعية جعلت الجمهور شريكا حقيقيا في الرحلة. أيوب الخرشة قدّم وصفا دقيقا ومؤثرا لتجربته في لقاء أهل القرى وما يفعله داخل كل قرية يزورها خلال رحلة الـ900 قرية. فهو لا ينسّق مسبقًا مع أهل القرية قبل زيارته، لكنه يُفاجأ دائما بكرم الضيافة وحفاوة الاستقبال، خاصة في قرى الشمال. قال: 'حاس حالي أنا بين أهلي وناسي وربعي… مش حاس حالي غريب.' ويصف التفاعل معه بأن القرى تكون 'بانتظار أيوب'، ويشعر أن وجوده متوقع ومُرحَّب به. 'بس أوصل، الناس تعرفني وتعرف سيارتي، وحاطيني على راسهم.' يجلس مع الكبار، يسألهم عن تاريخ القرية، أصل تسميتها، كيف بدأت، ماذا كانت تشتهر، وما الذي تغيّر الآن. يتابع: 'ما بنستغني عن مقولات وآراء أهل القرى.' ورغم الزخم الشعبي والانتشار الذي تحققه مبادرة أيوب على المنصات الرقمية، إلا أن الدعم الرسمي ما زال غائبا، 'البلديات تتجاوب، لكن لا تواصل من وزارة السياحة أو الجهات المركزية حتى الآن'، يوضح. ومع ذلك، يصر على أن هدفه الأساسي ليس الشهرة أو التمويل، بل 'أن يعرف الأردنيون بلدهم أولاً، ثم يعرفها العالم'. 'أريد أن أثبت أن الأردن كله زينة'، يقول أيوب بابتسامة واثقة. 'وأن قرانا ليست مجرد نقاط على خريطة، بل هي قلب البلاد وروحها'. في وقت يتطلع فيه الشباب للهجرة أو الهروب من الواقع، يختار أيوب أن يسير في العكس، أن يتأمل ويستمع ويرى. رحلة الـ900 قرية ليست مجرد توثيق لمكان، بل استعادة لذاكرة وهوية مهددتين بالاندثار. رحلة أيوب مستمرة. لا إعلان ممول، لا إنتاج ضخم، فقط كاميرا، وإرادة، وحب لوطن اسمه الأردن. رسالة أيوب الخرشة للشباب الأردني واضحة ومباشرة ومحفزة. في لقائه الإذاعي عبر برنامج 'هنا الأردن'، وجه نداء صادقا ملؤه الإيمان بقدرة الشباب على التغيير، فقال: 'إذا عندك خطة أو فكرة بتخدم بلدك، لا تتردد، قول بسم الله وابدأ فيها.'


الوكيل
منذ 5 ساعات
- الوكيل
أنغام وشيرين تتصدران الترند فى الساعات الأخيرة..ما القصة...
الوكيل الإخباري- تصدر اسما النجمتين أنغام وشيرين عبدالوهاب قوائم محركات البحث خلال الساعات الماضية، بعد مداخلة هاتفية مؤثرة أجرتها أنغام مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع عبر قناة ON E، والتي تناولت خلالها الأزمة المتصاعدة بين جمهور شيرين وبعض محبي أنغام. اضافة اعلان الاتهام: أنغام وراء حملة الاعتزال ضد شيرين وواجهت أنغام خلال المداخلة مزاعم انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، تفيد بأنها السبب وراء الحملة التي تطالب شيرين عبدالوهاب باعتزال الغناء، في أعقاب أزمتها الأخيرة بمهرجان موازين، حيث تعرضت شيرين لانتقادات حادة بسبب اعتمادها على تقنية البلاي باك لعجزها عن الغناء الحي بصوتها. أنغام ترد وتكشف عن علاقتها السابقة بشيرين وردت أنغام على هذه المزاعم قائلة: "كل ما يتردد هو ظلم وافتراء.. عانيت كثيرًا من الشائعات طوال السنوات الماضية، وتعرضت لهجوم مباشر من شيرين نفسها، لكني اخترت تجاهل الأمر وغفران ما حدث بعد اعتذارها، وقدمت لها أعذارًا في مخيلتي، لكن الأمور تزداد سوءًا يوماً بعد يوم." بكاء على الهواء وتهديد بالتصعيد القانوني وانهارت أنغام بالدموع على الهواء خلال المداخلة، متأثرة بما تتعرض له من هجوم ممنهج، مؤكدة أنها لن تظل صامتة بعد الآن. "لن أقبل بهذه الإهانات مرة أخرى، وسأتخذ كافة الإجراءات القانونية ضد كل من يوجه لي اتهامات باطلة"، أكدت أنغام بنبرة حازمة. خلفية الأزمة يأتي هذا التوتر في أعقاب أزمة كبيرة واجهتها شيرين عبدالوهاب في حفل موازين، حيث انتقد الجمهور أداءها، معتمدًا على مقاطع تُظهر استخدامها للبلاي باك، مما دفع البعض إلى التشكيك في جاهزيتها الفنية، وسط اتهامات متبادلة بين جمهور الفنانتين، خاصة على منصات التواصل الاجتماعي.


الوكيل
منذ 7 ساعات
- الوكيل
أنغام وشيرين تتصدران الترند فى الساعات الأخيرة..ما القصة...
الوكيل الإخباري- تصدر اسما النجمتين أنغام وشيرين عبدالوهاب قوائم محركات البحث خلال الساعات الماضية، بعد مداخلة هاتفية مؤثرة أجرتها أنغام مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع عبر قناة ON E، والتي تناولت خلالها الأزمة المتصاعدة بين جمهور شيرين وبعض محبي أنغام. اضافة اعلان الاتهام: أنغام وراء حملة الاعتزال ضد شيرين وواجهت أنغام خلال المداخلة مزاعم انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، تفيد بأنها السبب وراء الحملة التي تطالب شيرين عبدالوهاب باعتزال الغناء، في أعقاب أزمتها الأخيرة بمهرجان موازين، حيث تعرضت شيرين لانتقادات حادة بسبب اعتمادها على تقنية البلاي باك لعجزها عن الغناء الحي بصوتها. أنغام ترد وتكشف عن علاقتها السابقة بشيرين وردت أنغام على هذه المزاعم قائلة: "كل ما يتردد هو ظلم وافتراء.. عانيت كثيرًا من الشائعات طوال السنوات الماضية، وتعرضت لهجوم مباشر من شيرين نفسها، لكني اخترت تجاهل الأمر وغفران ما حدث بعد اعتذارها، وقدمت لها أعذارًا في مخيلتي، لكن الأمور تزداد سوءًا يوماً بعد يوم." بكاء على الهواء وتهديد بالتصعيد القانوني وانهارت أنغام بالدموع على الهواء خلال المداخلة، متأثرة بما تتعرض له من هجوم ممنهج، مؤكدة أنها لن تظل صامتة بعد الآن. "لن أقبل بهذه الإهانات مرة أخرى، وسأتخذ كافة الإجراءات القانونية ضد كل من يوجه لي اتهامات باطلة"، أكدت أنغام بنبرة حازمة. خلفية الأزمة يأتي هذا التوتر في أعقاب أزمة كبيرة واجهتها شيرين عبدالوهاب في حفل موازين، حيث انتقد الجمهور أداءها، معتمدًا على مقاطع تُظهر استخدامها للبلاي باك، مما دفع البعض إلى التشكيك في جاهزيتها الفنية، وسط اتهامات متبادلة بين جمهور الفنانتين، خاصة على منصات التواصل الاجتماعي.