logo
كيف ردّت مايكروسوفت على اتهامات المشاركة بحرب غزة؟

كيف ردّت مايكروسوفت على اتهامات المشاركة بحرب غزة؟

صوت لبنانمنذ 4 أيام

أرم
أعلنت شركة مايكروسوفت الأميركية، الجمعة، أنها لم تجد أدلة على خرق وزارة الدفاع الإسرائيلية لشروط الخدمة أو مدونة السلوك الخاصة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك في سياق الحرب على غزة ولبنان.
وجاء بيان الشركة ردًا على اتهامات باستخدام نماذج ذكاء اصطناعي تابعة لمايكروسوفت وOpenAI في برامج عسكرية إسرائيلية لاختيار أهداف القصف.
وقالت مايكروسوفت: "لم نعثر على ما يشير إلى استخدام تقنياتنا لإلحاق ضرر بأي شخص في قطاع غزة"، مضيفة أنها قدمت "دعمًا طارئًا محدودًا وتحت إشراف دقيق" للحكومة
الإسرائيلية عقب هجوم 7 تشرين الاول، مع رفض بعض الطلبات والموافقة على أخرى.
يُذكر أن تقارير سابقة أثارت جدلًا واسعًا بشأن استخدام أنظمة ذكاء اصطناعي في تحديد أهداف عسكرية إسرائيلية، ما أثار مخاوف حقوقية وأخلاقية متزايدة. (ارم)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"مايكروسوفت" تعلن اعتماد أداة "غروك" للذكاء الاصطناعي التابعة لإحدى شركات ماسك
"مايكروسوفت" تعلن اعتماد أداة "غروك" للذكاء الاصطناعي التابعة لإحدى شركات ماسك

LBCI

timeمنذ 3 ساعات

  • LBCI

"مايكروسوفت" تعلن اعتماد أداة "غروك" للذكاء الاصطناعي التابعة لإحدى شركات ماسك

أعلنت شركة "مايكروسوفت" الاثنين أنها ستضيف إلى "أزور"، وهي منصة حوسبة سحابية للمطورين، برنامج "غروك" القائم على الذكاء الاصطناعي التوليدي، في أعقاب جدل جديد بشأن هذه الأداة التي ابتكرتها شركة مملوكة للملياردير إيلون ماسك. وأثار "غروك" جدلا خلال الأسبوع الفائت عندما ذكر عبارة "إبادة جماعية للبيض" في جنوب إفريقيا، وهو خطأ عزته شركة "اكس ايه آي" التي ابتكرت هذا النموذج وتمتلك أيضا منصة "اكس" للتواصل الاجتماعي، إلى "تعديل غير مصرح به". وقال إيلون ماسك خلال مقابلة قصيرة مع الرئيس التنفيذي لشركة "مايكروسوفت" ساتيا ناديلا، بُثّت الاثنين خلال المؤتمر السنوي لشركة التكنولوجيا الكبرى "نسعى جاهدين من أجل الحقيقة". وأضاف "ستكون هناك أخطاء دائما، لكننا نسعى جاهدين للوصول إلى الحقيقة، وتقليل عدد الأخطاء مع مرور الوقت. وأعتقد أن ذلك مهم جدا لسلامة الذكاء الاصطناعي".

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة
هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

التحري

timeمنذ 21 ساعات

  • التحري

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

في كانون الثاني الماضي، أحدثت شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة 'ديب سيك' ضجة عالمية عندما تصدّرت قائمة التطبيقات الأكثر تحميلًا على متجر التطبيقات الأمريكي، متحدية عمالقة مثل OpenAI وغوغل. وادّعت الشركة أنها طورت نموذجًا منافسًا بتكلفة لم تتجاوز 6 ملايين دولار، ومن دون استخدام رقائق إنفيديا المحظورة على السوق الصينية. هذا الحدث دفع كثيرين للتساؤل عمّا إذا كانت الهيمنة الأميركية على الذكاء الاصطناعي قد بدأت بالتلاشي. وتزامن ذلك مع تراجع حاد في القيمة السوقية لإنفيديا بلغ 589 مليار دولار في يوم واحد – وهو أكبر انخفاض في تاريخ البورصات. لكن الشركة تعافت بسرعة، وأعادت معظم خسائرها، مدعومة بارتفاع الطلب على رقائقها وتوسع استثمارات الشركات في الذكاء الاصطناعي. رغم الجدل حول ادعاءات DeepSeek، يرى محللون أن خفض تكلفة تطوير الذكاء الاصطناعي لا يضر بشركات تصنيع الرقائق، بل يعزز من تبنّي التكنولوجيا. وتبقى إنفيديا – وفق محللي Wedbush – في موقع الريادة، مع توقعات بارتفاع الإنفاق على الذكاء الاصطناعي إلى أكثر من 300 مليار دولار هذا العام، رغم اضطرابات السياسات التجارية الأميركية. لكن دورة الذكاء الاصطناعي تدخل الآن مرحلة جديدة. فبدلاً من التركيز على البنية التحتية والشرائح، يتحول الزخم نحو شركات البرمجيات التي تطور تطبيقات إنتاجية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وعلى غرار ما حدث في طفرة الحوسبة السحابية، فإن الرابحين الكبار في المرحلة القادمة قد يكونون من قطاع 'الذكاء الاصطناعي كخدمة' (AIaaS). من بين المرشحين: شركات تمتلك بيانات ضخمة قابلة للتعلم والتحسين مثل HubSpot، أو شركات تسهّل دمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها الحالية، مثل شراكة راي-بان وميتا. كما يُتوقع أن تستفيد القطاعات الغنية بالبيانات، مثل الطب واكتشاف الأدوية، من القدرات التحليلية المتقدمة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي. أما بالنسبة للمستثمرين، فالتركيز الحصري على شركات الرقائق لم يعد كافيًا. ينصح الخبراء بتنويع الاستثمارات ضمن قطاع التكنولوجيا، سواء من خلال صناديق متوازنة مثل ITEK، أو عبر استراتيجيات نشطة يقودها مديرو محافظ متخصصون، مثل PCT وATT. فالمنافسة تحتدم، والرابحون الجدد في سباق الذكاء الاصطناعي قد يأتون من خارج دائرة الكبار التقليديين. (Money Week)

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة
هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

ليبانون 24

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون 24

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

في كانون الثاني الماضي، أحدثت شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة "ديب سيك" ضجة عالمية عندما تصدّرت قائمة التطبيقات الأكثر تحميلًا على متجر التطبيقات الأمريكي، متحدية عمالقة مثل OpenAI وغوغل. وادّعت الشركة أنها طورت نموذجًا منافسًا بتكلفة لم تتجاوز 6 ملايين دولار، ومن دون استخدام رقائق إنفيديا المحظورة على السوق الصينية. هذا الحدث دفع كثيرين للتساؤل عمّا إذا كانت الهيمنة الأميركية على الذكاء الاصطناعي قد بدأت بالتلاشي. وتزامن ذلك مع تراجع حاد في القيمة السوقية لإنفيديا بلغ 589 مليار دولار في يوم واحد – وهو أكبر انخفاض في تاريخ البورصات. لكن الشركة تعافت بسرعة، وأعادت معظم خسائرها، مدعومة بارتفاع الطلب على رقائقها وتوسع استثمارات الشركات في الذكاء الاصطناعي. رغم الجدل حول ادعاءات DeepSeek، يرى محللون أن خفض تكلفة تطوير الذكاء الاصطناعي لا يضر بشركات تصنيع الرقائق، بل يعزز من تبنّي التكنولوجيا. وتبقى إنفيديا – وفق محللي Wedbush – في موقع الريادة، مع توقعات بارتفاع الإنفاق على الذكاء الاصطناعي إلى أكثر من 300 مليار دولار هذا العام، رغم اضطرابات السياسات التجارية الأميركية. لكن دورة الذكاء الاصطناعي تدخل الآن مرحلة جديدة. فبدلاً من التركيز على البنية التحتية والشرائح، يتحول الزخم نحو شركات البرمجيات التي تطور تطبيقات إنتاجية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وعلى غرار ما حدث في طفرة الحوسبة السحابية، فإن الرابحين الكبار في المرحلة القادمة قد يكونون من قطاع "الذكاء الاصطناعي كخدمة" (AIaaS). من بين المرشحين: شركات تمتلك بيانات ضخمة قابلة للتعلم والتحسين مثل HubSpot، أو شركات تسهّل دمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها الحالية، مثل شراكة راي-بان وميتا. كما يُتوقع أن تستفيد القطاعات الغنية بالبيانات، مثل الطب واكتشاف الأدوية، من القدرات التحليلية المتقدمة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي. أما بالنسبة للمستثمرين، فالتركيز الحصري على شركات الرقائق لم يعد كافيًا. ينصح الخبراء بتنويع الاستثمارات ضمن قطاع التكنولوجيا، سواء من خلال صناديق متوازنة مثل ITEK، أو عبر استراتيجيات نشطة يقودها مديرو محافظ متخصصون، مثل PCT وATT. فالمنافسة تحتدم، والرابحون الجدد في سباق الذكاء الاصطناعي قد يأتون من خارج دائرة الكبار التقليديين. (Money Week)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store