logo
السيسي يحقق أمنية سميحة أيوب قبل وفاتها.. فيديو يكشف ظهورها الأخير

السيسي يحقق أمنية سميحة أيوب قبل وفاتها.. فيديو يكشف ظهورها الأخير

روسيا اليوممنذ 2 أيام

في لحظة إنسانية مؤثرة خلال احتفالية عيد الشرطة الـ72 في 25 يناير 2024، كرم الرئيس عبدالفتاح السيسي الفنانة الراحلة سميحة أيوب، حيث عبرت له عن أمنيتها قائلة: "كانت أمنيتي أقابل حضرتك وأسلم عليك"، ليرد الرئيس على الفور بتلبية رغبتها، وصعد إلى المنصة لتحيتها.
وبين دموع الفرح، قالت أيوب للرئيس: "شكرًا على الأمن والأمان الذي يعيش به جميع المصريين.. شكرًا يا عزيز مصر"، فرد عليها الرئيس بتقبيل رأسها في مشهد تأثر به الحضور، قائلاً: "أنا كمان كان عندي أمنية إني أسلم عليكي، بس قلت الأول أرحب بيكي".
وكانت الفنانة الراحلة قد كشفت في تصريحات سابقة لقناة "إم بي سي مصر" مع الإعلامي شريف عامر عن مدى سعادتها بهذا اللقاء، مؤكدة: "دائماً ما حملت أمنية لقاء الرئيس في قلبي، والحمد لله تحققت. كنت أتمنى رؤيته لأقول له كم أحبه، رغم أنه قابل العديد من الفنانين، إلا أن هذه كانت أول مرة لي معه".
يذكر أن هذا اللقاء التاريخي -الذي جمع أيوب بالرئيس- جاء في إطار تكريم الدولة للرموز الفنية، حيث سبق أن مُنحت أيوب وسام النيل الأعلى، كما دُرست سيرتها في المناهج التعليمية تقديراً لإسهاماتها الفنية التي امتدت لعقود.
ولدت سميحة أيوب في حي شبرا بمدينة القاهرة. وتخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1953، وتتملذت فيه على يد الفنان المسرحي زكي طليمات.
المصدر: RT

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هكذا أداروا "النكسة" الكبرى!
هكذا أداروا "النكسة" الكبرى!

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

هكذا أداروا "النكسة" الكبرى!

بعد ساعات من ذلك، هاجم سلاح الجو الإسرائيلي القواعد الجوية في سوريا والأردن ودمر 53 طائرة سورية، إصافة إلى 10 طائرات عراقية و28 طائرة أردنية. بعد أن تُركت القوات العربية في مصر وسوريا والأردن من دون غطاء جوي، هاجمت القوات الإسرائيلية في تلك الحرب "الاستباقية" التي استمرت من الخامس إلى العاشر من يونيو الدول الثلاث واحتلت سيناء والضفة الغربية والقدس وثلثي الجولان. ما أن بدأت الحرب حتى تلقى السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة جدعون رافائيل رسالة من الخارجية الإسرائيلية تقول: "ابلغوا رئيس مجلس الأمن فورا بأن إسرائيل الآن منشغلة في صد القوات البرية والجوية المصرية". سارع جدعون رافائيل إلى إيقاظ رئيس مجلس الأمن لشهر يونيو، الدنماركي هانز تابور وأبلغه بأن القوات المصرية "تحركت ضد إسرائيل"، وأن إسرائيل ترد على هجوم "جبان وغادر". اختلقت إسرائيل رواية لمجلس الأمن في 5 يونيو تقول: "في الساعات الأولى من صباح اليوم تحركت أرتال مدرعة مصرية في هجوم ضد حدود إسرائيل. في الوقت نفسه أقلعت الطائرات المصرية من المطارات في سيناء وضربت باتجاه إسرائيل. قصفت المدفعية المصرية في قطاع غزة قرى إسرائيل كيسوفيم ونحال عوز وعين هاشيلوشا". في البداية ادعت تل ابيب أن إسرائيل هوجمت أولا، ولاحقا قالت للعالم إن هجومها كان ضربة وقائية في مواجهة غزو "محتمل" من قبل الجول العربية لإسرائيل. وزير الخارجية الإسرائيلي حاول إضفاء الشرعية على "الضربة الاستباقية الإسرائيلية" أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في 10 يونيو 1967 قائلا: "لقد أعدت الحكومات العربية، بقيادة الرئيس ناصر، ونفذت بشكل منهجي هجوما عدوانيا يهدف إلى تدمير إسرائيل تدميرا فوريا وشاملا... تعرض وجود إسرائيل وسلامها وأمنها لهجوم عنيف... كان ردنا دفاعا مشروعا عن النفس". رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق مناحيم بيغن تحدث عن حرب يونيو 1967 معترفا في وقت لاحق بأن "تجمعات الجيش المصري في طرق سيناء لا تثبت أن ناصر كان على وشك مهاجمتنا. يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا. نحن قررنا مهاجمته". وقائع قتل الأسرى المصريين: بعد كذبة من بدأ الحرب، ظهرت على مدى السنوات التالية مضاعفاتها القاسية التي لا تزال قائمة حتى الآن وانكشفت بمرور الزمن وقائع عن جرائم ارتكبت ضد الأسرى المصريين. في أعقاب الحرب، ظهرت شهادات في إسرائيل تحدثت عن قتل الجنود الإسرائيليين لمصريين عزل. عدد يوصف بالقليل من الجنود الإسرائيليين أكدوا أنهم شهدوا إعدام أسرى غير مسلحين. على سبيل المثال قال غابي برون الذي عمل لاحقا صحفيا في يديعوت أحرونوت إنه كان شاهدا على إعدام خمسة أسرى مصريين، وذكر في نفس الصحيفة في 17 أغسطس 1995 أن "'أسرى الحرب المصريين أمروا بحفر القبور، ثم أطلق عليهم الجيش الإسرائيلي النار". مئير باعل، وهو سياسي إسرائيلي وضابط سابق في "البلماح"، القوى الضاربة لعصابات "الهاغاناه"، كان أفاد بانه علم بالعديد من الحالات التي قتل فيها جنود حرب أسرى أو مدنيين عرب. شهد على ذلك أيضا المؤرخ الإسرائيلي أوري ميلشتاين بتأكيده وجود العديد من الحوادث في حرب عام 1967 قتلت فيها القوات الإسرائيلية جنودا مصريين بعد أن رفعوا أيديهم، مضيفا أن ما جرى "لم يكن سياسة رسمية، ولكن كانت توجد أجواء من القبول بفعلها... قرر بعض القادة فعل ذلك ورفض آخرون. ولكن الجميع يعلم عن ذلك". مؤرخ إسرائيلي آخر هو توم سيغيف نقل عن أحد الجنود الإسرائيليين في كتابه "1967" شهادة تقول: "جرى إرسال جنودنا لاستكشاف مجموعات من الرجال الفارين وإطلاق النار عليهم. كان هذا هو الأمر، وقد تم ذلك بينما كانوا يحاولون الهرب". لاحقا، أعلنت الحكومة المصرية في عام 1995 اكتشاف مقبرتين جماعيتين في العريش بسيناء تحتويان على رفات ما بين 30 إلى 60 أسيرا مصريا قتلوا من قبل جنود إسرائيليين خلال حرب عام 1967. إسرائيل ردت وقتها بإرسال إيلي ديان، نائب وزير خارجيتها إلى القاهرة لمناقشة الأمر. عرض هذا المسؤول الإسرائيلي دفع تعويضات لأسر الضحايا، مشيرا في نفس الوقت إلى أن إسرائيل غير قادرة على ملاحقة المسؤولين لتقادم القضية ومرور 20 عاما عليها. القائمة عن مثل هذه الحوادث والاتهامات الموجهة لإسرائيل بقتل أسرى الحرب المصريين في عام 1967 تطول، لكن المؤسف أنها ممارسات لم تنته وهي لا تزال تلون منطقة الشرق الأوسط بالأحمر القاني وبالخراب الرمادي. المصدر: RT كان احتلال الصليبيين لمدينة أنطاكية في 3 يونيو عام 1098 خلال حملتهم الأولى، درسا كبيرا في التاريخ عن آثار الحصار والجوع والمدى الذي يمكن أن تصل إليه الخيانة. تعد قصة الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين الذي زرع في سوريا عام 1962، واحدة من أكبر عمليات الاختراق في المنطقة، تضخمت الهالة حول كوهين وكرس بمثابة أسطورة كبرى. بلسان الشاعر محمود درويش، خاطب ريتشارد غير، النجم السينمائي الأمريكي في نشاط للتضامن مع أهالي غزة الشهر الماضي، العالم عبر مقطع فيديو بالإنترنت، ونقل المأساة المتواصلة منذ عقود. يقول حاييم وايزمان الذي كان انتخب في 17 فبراير 1949، أول رئيس لإسرائيل، إن اليهود ليسوا فقط أبناء تجار، بل وأحفاد الأنبياء أيضا. تم الكشف في 27 يناير 1999 عن مخطط في مرحلة متقدمة لزرع متفجرات في المسجد الأقصى، وجرى اعتقال أشخاص ينتمون إلى جماعة يهودية متطرفة، بينهم مستوطنون من كريات أربع قرب الخليل.

مصر لليونان: لا مساس بمكانة دير سانت كاترين
مصر لليونان: لا مساس بمكانة دير سانت كاترين

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • روسيا اليوم

مصر لليونان: لا مساس بمكانة دير سانت كاترين

وبسبب نزاع قضائي يتعلق بأراضي الدير وملكيتها، أكدت مصر على أعلى المستويات التزامها الكامل بالحفاظ على المكانة الدينية الفريدة والمقدسة لدير سانت كاترين في جنوب سيناء، وعدم المساس بهذه المكانة، وفقا لبيانات صادرة عن رئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية. وخلال استقباله نظيره اليوناني، عرض وزير الخارجية المصري، الحكم القضائي الصادر يوم 28 مايو الخاص بالأراضي المحيطة بدير سانت كاترين، مشددا على عدم المساس بدير سانت كاترين والأماكن الأثرية التابعة له وقيمته الروحية ومكانته الدينية، مشيرا إلى أن الحكم القضائي يحافظ على القيمة الروحية والمكانة الدينية الرفيعة للدير. وأوضح عبد العاطي، أن الحكم أقر باستمرار السماح لرهبان الدير بالانتفاع به وبالمناطق الدينية والأثرية بالمنطقة، مؤكدا أنه "خلافا لما تردد إعلاميا بشكل خاطئ، فإن الحكم أكد بوضوح الحيازة الدينية والروحية والرهبانية للدير والأراضي المحيطة، ما يمثل خطوة تاريخية مهمة تؤكد قدسية ومكانة الدير الدينية". وأكد الوزير المصري لنظيره اليوناني، أن الحكم القضائي يُمكن الدير من مواصلة أداء وظائفه الدينية والروحية دون أي تغيير في الوضع القائم. وسلط عبد العاطي، الضوء على تأكيد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في عدة مناسبات بما في ذلك خلال زيارته الأخيرة إلى أثينا في 7 مايو، التزام مصر الكامل بالحفاظ على المكانة الدينية المقدسة للدير، وحمايته من أي شكل من أشكال التعدي. وأوضح أن ذلك "يعكس احترام مصر الكامل والثابت للطابع الديني والمقدس للدير في إطار قيم التسامح والتعايش السلمي بين الأديان الراسخ في مصر على مدار التاريخ". ويوم الأربعاء الماضي، أصدرت محكمة مصرية حكما يؤكد أحقية تابعي دير سانت كاترين في الانتفاع بالدير والمواقع الدينية الأثرية بالمنطقة، مع ملكية الدولة لهذه المواقع بوصفها من الأملاك العامة، باعتبار أن تابعي الدير يتواجدون فيها بصفتهم الدينية، ويمارسون شعائرهم الدينية تحت رئاسة مطران الدير المعين بقرار رئيس الجمهورية رقم 306 لسنة 1974، ويشرف على هذه المواقع الأثرية المجلس الأعلى للآثار. وأثار الحكم انتقادات من البطريركيات الأرثوذكسية في أثينا والقدس وإسطنبول. وأكدت مصر من جهتها، أن الحكم القضائي "يرسخ المكانة الدينية الفريدة والمقدسة لدير سانت كاترين"، وجددت الرئاسة المصرية التأكيد على الالتزام الكامل بالحفاظ على المكانة الدينية للدير، وعدم المساس بها. كما أكد السيسي، في اتصال مع رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، "التزام مصر الكامل بالحفاظ على المكانة الدينية الفريدة والمقدسة لدير سانت كاترين، وعدم المساس بهذه المكانة"، منوها بأن "هذا ما يرسخه الحكم القضائي الصادر مؤخرا في هذا الصدد، والذي جاء ليتسق مع حرص مصر على قدسية الأماكن الدينية والكنسية، وتأكيد القيمة التراثية والروحية والمكانة الدينية الفريدة لدير سانت كاترين". والتقى وزير الخارجية المصري، يوم الجمعة، سفراء الدول الأوروبية المعتمدين في القاهرة، لاستعراض الحكم القضائي الصادر أول أمس بشأن الأراضي المحيطة بدير سانت كاترين. واستعرض الوزير، بشكل تفصيلي الحكم القضائي مع السفراء الأوروبيين، وبين أن الحكم أكد عدم المساس بدير سانت كاترين والأماكن الأثرية التابعة له وقيمته الروحية ومكانته الدينية والمقابر التابعة للدير. ويعتبر دير سانت كاترين المبني في عام 548 ميلادية في جنوب سيناء من أقدم الأديرة في العالم، وله أهمية دينية وتاريخية كبيرة، ويتبع الدير طائفة الروم الأرثوذكس، وتحت إشراف السفير اليوناني، ويقع على سفوح جبل سيناء، حيث تلقى موسى الوصايا العشر من الله. ويُعرف الدير كذلك باسم دير القديسة كاترين، واسمه الفعلي هو "دير الله المقدس لجبل سيناء"، وتم بناؤه بأمر من الإمبراطور البيزنطي جستنيان الأول في 548-565 ميلادي؛ لإيواء الرهبان الذين كانوا يعيشون في شبه جزيرة سيناء منذ القرن الرابع الميلادي. ويشتمل الدير على هياكل متعددة، أهمها كنيسة تجلي السيد المسيح المخلص، والتي تضم في حد ذاتها تسع كنائس أصغر، إحدى هذه الكنائس هي الكنيسة المحترقة التي كلم عندها الله النبي موسى. المصدر: RT التقى وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، اليوم الجمعة، بسفراء الدول الأوروبية المعتمدين في القاهرة، لاستعراض الحكم القضائي الصادر أول أمس بشأن الأراضي المحيطة بدير سانت كاترين. بحث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في اتصال هاتفي اليوم من رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، تطورات الوضع حول دير سانت كاترين في جنوب سيناء. نفى خبير شؤون الأمن القومي المصري، الكاتب الصحفي بأخبار اليوم، محمد مخلوف، قيام الدولة المصرية باتخاذ أي إجراء سلبي تجاه دير سانت كاترين. جددت الرئاسة المصرية التأكيد على الالتزام الكامل بالحفاظ على المكانة الدينية الفريدة والمقدسة لدير سانت كاترين في جنوب سيناء، وعدم المساس بهذه المكانة. قال محافظ جنوب سيناء اللواء دكتور خالد مبارك، إن مشروع "التجلي الأعظم" في سانت كاترين، "مشروع قومي غير مسبوق على أرض السلام".

بعد عودته من الإمارات.. السيسي يتلقى اتصالا من سلطان عمان
بعد عودته من الإمارات.. السيسي يتلقى اتصالا من سلطان عمان

روسيا اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • روسيا اليوم

بعد عودته من الإمارات.. السيسي يتلقى اتصالا من سلطان عمان

وبحسب بيان للرئاسة المصرية، مساء الأربعاء، تناول الاتصال "التهنئة بمناسبة عيد الأضحى المبارك"، مشيرا إلى أن السلطان هيثم بن طارق، أعرب عن تمنياته لمصر حكومة وشعبا بدوام الخير والبركات، مشيدا بالعلاقات الأخوية التي تجمع البلدين. من جهته، أكد الرئيس المصري، عمق العلاقات التاريخية بين مصر وسلطنة عمان، والحرص على مواصلة تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات. وفي وقت سابق مساء اليوم، عاد "السيسي" إلى القاهرة من زيارة دولة الإمارات العربية المتحدة. وفي أبو ظبي، بحث السيسي وبن زايد، "الأوضاع الإقليمية وسبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة"، وأكد الجانبان أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الأسرى والمحتجزين. وأشاد "بن زايد" بالجهود المصرية المتواصلة منذ بدء الأزمة سواء في إطار الوساطة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع ولحماية أهالي غزة والسعي للتخفيف من المعاناة الإنسانية التي يواجهونها. كما تناول اللقاء الأوضاع في لبنان وسوريا والسودان وليبيا واليمن والصومال ومجمل الأوضاع الاقليمية، وأكد الزعيمان أهمية حماية أمن وسيادة تلك الدول بما يحقق مصالح وتطلعات شعوبها نحو الاستقرار والرخاء. المصدر: RT استقبل الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان نظيره المصري عبد الفتاح السيسي في قصر الشاطئ بالعاصمة الإماراتية أبوظبي اليوم الأربعاء. بحث رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد، مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في قصر الشاطئ بأبوظبي عددا من القضايا المشتركة. وصل الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، الأربعاء، إلى أبوظبي في زيارة أخوية إلى دولة الإمارات. في زيارة حملت أبعادا دبلوماسية وثقافية تجول وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي مساء الاثنين في شوارع منطقة خان الخليلي التاريخية بالقاهرة، في أول زيارة له لهذا الحي الشهير. أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم خلال لقاء مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الموقف المصري الرافض لتوسع دائرة الصراع في المنطقة. تستضيف العاصمة المصرية القاهرة غدا الاثنين اجتماعا بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ومدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store