
رد إيران القاصم على المعتدي..
مقطع مصور يعرض قوة الرد الإيراني على الاعتداءات الأخيرة، مشيرًا إلى عجز العدو الصهيوني وحديث الإمام الخامنئي - حفظه الله - عن اضطراره للاستنجاد بأمريكا نتيجة الضربات الموجعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيريا ستار تايمز
منذ 2 ساعات
- سيريا ستار تايمز
اليمن في مرمى التجسس السيبراني.. حرب صامتة تقودها إسرائيل وأمريكا لاختراق الجبهة الداخلية
كشف تقرير عن تركيز أمريكي إسرائيلي على تصعيد الحرب الإلكترونية ضد الحوثي في اليمن، عبر عمليات تجسس وتجنيد، وذلك لتعويض "الفراغ الاستخباراتي" حول سلطة الأمر الواقع في صنعاء. ووفق شهادات ليمنيين، نشرتها مجلة "ذا كرادل"، فقد تلقى المئات من الصحفيين والناشطين مكالمات ودعوات لمحادثات مكتوبة بصيغ "تحايل" متعددة، بعضها انتحل أسماء فلسطينيين، مشيرة إلى أن هذه الجهود الاستخباراتية تصاعدت بعد السابع من أكتوبر 2023، عندما دخلت صنعاء خط المواجهة دعما مباشرا لغزة، ما دفع تل أبيب وواشنطن إلى اعتبار اليمن هدفا استخباراتيا ذا أولوية. الفراغ الاستخباراتي ونُقل عن إيال بينكو، المسؤول الدفاعي الإسرائيلي السابق والباحث في مركز بيغن-السادات للدراسات الاستراتيجية، قوله: "لدى إسرائيل معرفة استخباراتية ممتدة مع إيران وحزب الله وحماس. أما في اليمن، فلا توجد مناورة برية ولا استخبارات كافية. الوضع هنا مختلف تمامًا". وحتى 18 نوفمبر 2023، لم تكن أجهزة مثل الموساد أو وحدة الاستخبارات العسكرية (أمان) قد وضعت اليمن ضمن أولوياتها. لكن بعد الهجمات المستمرة من صنعاء، تغيّر الموقف، وبدأت الدعوات إلى الانفتاح الاستخباراتي على اليمن لتقليل مفاجآت المعركة. استهداف اليمنيين عبر الإنترنت وفي ظل هذا الفراغ، بدأت تل أبيب وواشنطن تعويض النقص من خلال حملات تجسس إلكترونية معقدة. ويقول مصدر أمني لـ The Cradle إن جهود التجنيد تبدأ غالبا بالبحث عن يهود يمنيين يجيدون اللهجة الصنعانية أو لهجات محلية أخرى، لاستخدامهم كوسطاء لجمع المعلومات. ويضيف أن طريقة أخرى آخذة في التصاعد هي الإعلانات الرقمية الواسعة التي تظهر عبر وسائل التواصل، وتعرض مكافآت مالية تصل إلى مليون دولار مقابل معلومات عن قادة من أنصار الله أو مواقع بحرية أو أهداف استراتيجية. وتصدر هذه الإعلانات من حسابات مشبوهة مرتبطة بالموساد، وأخرى رسمية تابعة لجهات أمريكية مثل وزارة الخزانة أو السفارة الأمريكية، تحت غطاء "حماية الملاحة" أو "ضمان أمن البحر الأحمر". ويؤكد المصدر أن الهدف الرئيسي هو جمع معلومات عن القوة البحرية لصنعاء والنشاط العسكري المتصل بالجبهة البحرية. ويكشف أن عددا من الجواسيس الذين اعتُقلوا تلقوا تدريبات في دول أوروبية، ثم عادوا تحت غطاء منظمات دولية أو إعلامية أو إنسانية، ما أتاح لهم التحرك بحرية داخل البلاد. وكانت مهامهم تشمل مراقبة المواقع العسكرية، وجمع معلومات تفصيلية عن الأسلحة والمعدات، وإرسال إحداثيات لمواقع حساسة، فضلًا عن تنفيذ عمليات تخريب واغتيال باستخدام أجهزة تشفير وبرمجيات تجسس متقدمة. ويضيف أن هذه الشبكات تعمل تحت أغطية تنموية وأكاديمية واقتصادية، لكنها فعليًا تمثل أذرعًا استخباراتية لوكالة الاستخبارات المركزية والموساد. التجسس في وضح النهار وتتبع حملات الاختراق هذه نمطا متكررا. فقد أفاد يمنيون بتلقيهم رسائل من أرقام أجنبية غالبًا برموز إسرائيلية أو أوروبية، تعرض وظائف مغرية في الإعلام أو منظمات دولية. وغالبا ما تنتحل الرسائل صفة أكاديميين أو صحفيين، وتستشهد بأسماء محلية لبناء الثقة، ثم تطلب معلومات دقيقة عن مواقع حساسة. وفي قضية سرية راجعتها The Cradle، طُلب من صحفيين جمع معلومات مفصلة عن ميدان السبعين في صنعاء، بما في ذلك نقاط التفتيش، واستخدامات المباني، وبنية الاتصالات. تفكيك شبكات التجسس وقد أعلنت سلطات صنعاء أنه بين عامي 2015 ومارس 2024 تم تفكيك أكثر من 1782 خلية تجسس واعتقال 25,665 متعاونا مع أجهزة أجنبية. أما في مايو 2024، فقد تفككت "الوحدة 400" – إحدى أخطر شبكات التجسس الأمريكية-الإسرائيلية – التي كانت تعمل على الساحل الغربي لاختراق الدفاعات وتحديد مواقع استراتيجية. وشكّل تفكيكها ضربة قاسية لدقة الهجمات الأمريكية والإسرائيلية. وفي يناير 2025، ألقي القبض على شبكة تجسس تعمل لصالح الاستخبارات البريطانية والسعودية، كانت تستهدف تقويض الدعم اليمني لغزة. وفي صعدة، كُشف عن خلية تابعة للموساد ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية كانت تتعقب منشآت للطائرات المسيّرة.


ساحة التحرير
منذ 11 ساعات
- ساحة التحرير
رسالة الى أهلنا الأعزاء!نسيب حطيط
رسالة الى أهلنا الأعزاء! الدكتور نسيب حطيط الأوضاع صعبة، لكننا سننجو بإذن الله الجبّار. يعيش أهلنا حالة خوف وترهيب وتهديد وقلق، حيث يحتشد العالم بكل دوله وسلاحه وإعلامه ضد المقاومة وأهلها في لبنان ولم يبقَ إعلامي أو سياسي او صاحب لسان، إلا وامتطى خيول التهديد والوعيد، مطالباً بتسليم السلاح وتحميله مسؤولية الخراب وتبرئة العدو، حتى صرنا نحن الجلّادون وإسرائيل الضحية! صحيحٌ أن الوضع صعب وخطير ويحيط بنا الأعداء من كل جانب، كما أحاطوا برسول الله الأكرم 'ص' وأنصاره في شعاب مكة وكما أحاطوا بالإمام الحسين وأنصاره في كربلاء! نحن الآن مُحاصرون وقد استفرد بنا الأعداء، نقاتل وحدنا ونستشهد وحدنا ونعطش وحدنا، لكننا مررنا في ظروف أصعب وأخطر، ففي العام 1982 كنا تحت الاحتلال وفي معتقلات أنصار والخيام وعتليت الإسرائلية وسجون الجيش اللبناني الفئوي الانعزالي، وكانت رئاسة الجمهورية والحكومة والنظام بأكمله ضدنا، وكانت قوات المارينز والمظليين الفرنسيين، وكان الجيش الفئوي يعتقل من يشاء في الضاحية، وكانت سيارات القوات اللبنانية والكتائب تتجول بسلاحها في شوارع الضاحية وبيروت الغربية. كنا في الجنوب تحت الاحتلال الإسرائيلي وفي معتقلاته، وكنا في بيروت والضاحية تحت ظلم الجيش الفئوي وفي معتقلاته، وكان التنقل بين الجنوب والضاحية عبر ثلاثة معابر يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي وعملائه من جيش حداد، كنا في اسوأ الظروف والحصار، بلا طحين ولا محروقات ولا سلاح لا ثقيل ولا متوسط ولا خفيف.. لكن كان عندنا الإيمان بالله وإرادة الصمود والمقاومة، فقاومنا وقاتلنا وقاتلت أمهاتنا وأخواتنا وقاتل أباؤنا واخوتنا واولادنا طوال 18 عاما وحرّرنا ارضنا بدمائنا، والآن مهما اشتد الحصار ومهما تزايد صراخ التهديد والوعيد ومهما كان عدد الشهداء فنحن أمام خيار واحد لا بديل عنه ان نتوكل على الله سبحانه ونوحّد كلمتنا ونتهيأ لمواجهة الاعداء المحيطين بنا من كل جانب، فإذا اقتضت المعركة 50 الف شهيد ليبقى الشيعة في لبنان كراماً أعزاء ويحفظون دينهم وعقيدتهم ومذهبهم وكرامتهم، أفضل ألف مرة من ان يُقتل 50 ألف شيعي ذبحاً وسحلاً وتُسبى نساؤنا ثم يتم تهجيرنا خارج البلاد. لن يتركنا الله سبحانه، لأننا نقاتل في سبيله، لنستعد ولنتهيأ، وقليلا من الغذاء والدواء وما يلزم، فإن وقعت الحرب، كنا رجالها وجنودها وأبطالها وإن لم تقع فخيراً على خير. لا تخافوا ولا تحزنوا ولا ترفعوا الرايات البيضاء، ابناؤكم الأبطال سيكونون في الميدان ولن ينهزموا، اما الشامتون بنا والمهدّدون والمُرجِفون، لن تكون النار بعيدة عنهم، فاذا اشتعلت الحرب لن نقبل ان يبتسم لبنان ويبقى جنوبه متألما. وما النصر إلا من عند الله الجبّار. 2025-08-01


وكالة أنباء براثا
منذ 16 ساعات
- وكالة أنباء براثا
الشيخ جلال الدين الصغير : هل أزف وقت السفياني؟ والى أين تتجه الأحداث القادمة في سوريا واوربا والكيان اللقيط؟
التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح