
صواريخ إيرانية تستهدف مصانع أسلحة رافائيل الإسرائيلي في حيفا المحتلة
قالت وسائل إعلام إيرانية، إن الدفعة الصاروخية استهدفت مصانع أسلحة رافائيل التابعة للاحتلال الإسرائيلي في حيفا المحتلة.
وقد أعلنت نجمة داوود، إصابة مباني، وعدة أشخاص في قصف صاروخي إيراني استهدف تل أبيب وحيفا المحتلة.
وقالت وسائل إعلام عبرية، إن العديد من الصواريخ الإيرانية سقط في مناطق متفرقة من البلاد.
أطلقت القوات الإيرانية، دفعة صواريخ جديدة باتجاه إسرائيل، وفق ما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ قليل.
وقال الاحتلال في بيان: حدد جيش الدفاع الإسرائيلي أن صواريخ أطلقت مؤخرا من إيران باتجاه أراضي دولة إسرائيل. وتعمل أنظمة الدفاع على اعتراض التهديد.
وحذر المستوطنين قائلا: "يجب عليك الدخول إلى المناطق المحمية عند تلقي التنبيه، والبقاء هناك حتى إشعار آخر، لن يُسمح بمغادرة المنطقة المحمية إلا بعد تلقي تعليمات صريحة. يجب عليك الاستمرار في العمل وفقًا لتعليمات قيادة الجبهة الداخلية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
مفاجأة في معرض باريس الجوي.. إغلاق مفاجئ للجناح الإسرائيلي وتغطيته بستار أسود (صور)
وقالت وزارة الدفاع الإسرائيلية في بيان ضد الحكومة الفرنسية: "اتخذت خطوة قبيحة ومرفوضة". وأضافت: "خلال الليل، قام منظمو معرض الطيران "لو بورجيه" في فرنسا بحجب جناح الصناعات الأمنية الإسرائيلية باستخدام جدار أسود باستثناء أجنحة الصناعات الأخرى. وجاء ذلك بعد أن رفضت إسرائيل طلب الحكومة الفرنسية بإزالة "وسائل قتالية هجومية" من الجناح". وأفادت الوزارة بأن "القرار ينبع من اعتبارات سياسية وتجارية"، وذكرت أن "الفرنسيين يتذرعون باعتبارات سياسية مزعومة، من أجل استبعاد الأسلحة الهجومية الإسرائيلية من معرض دولي، كونها تنافس الصناعات الفرنسية". وكان من المقرر افتتاح الجناح الإسرائيلي، الذي يمثل تسع شركات إسرائيلية، منها "رافائيل" و"إلبيت" وصناعات الفضاء الإسرائيلية، صباح اليوم في أهم معرض عالمي من نوعه، والذي يقام كل عامين. المصدر: RT + صحيفة "يديعوت أحرونوت" كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن تعاقد قطر مع شركات صناعات دفاعية إسرائيلية لشراء تقنيات عسكرية متطورة بقيمة مئات ملايين الدولارات. نشرت وكالة "رويترز" تقريرا تكشف فيه عن الدول التي تصدر الأسلحة إلى إسرائيل وعلى رأسها الولايات المتحدة، التي أعلنت إيقاف إحدى الشحنات بسبب الهجوم المستمر على رفح.


بيروت نيوز
منذ 2 ساعات
- بيروت نيوز
مفاجأة تصيب إسرائيل في فرنسا.. ماذا حدث؟
قالت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيليّة، اليوم الإثنين، إنَّه تم إغلاق الجناح الإسرائيلي في معرض باريس الجوي بشكل مُفاجئ اليوم، فيما جرت تغطيته بقطعة قماشٍ سوداء. وذكرت وزارة الدفاع الإسرائيلي بأنه قبل يومٍ من افتتاح المعرض، أمر المُنظمون، نيابة عن الحكومة الفرنسية، بإزالة الأسلحة الهجومية من أجنحة الصناعات الدفاعية الإسرائيليَّة، خلافاً لما هو مُعتاد في معارض الدفاع حول العالم. وإثر ذلك، أبلغت الوزارة المنظمين رفضها لهذا الطلب، بتوجيه من المُدير العام لوزارة الدفاع اللواء (إحتياط) أمير برعام. ووفقاً لـ'يديعوت'، فقد جرى تنفيذ إجراء إزالة الأسلحة الهجومية 'الأحادي الجانب' خلال الليل وذلك بعدما انتهى ممثلو وزارة الدفاع والصناعات من تجهيز الأجنحة والعرض الإسرائيليّ. وسبق أن نشرت صحيفة 'معاريف' الإسرائيليَّة تقريراً الأسبوع الماضي قالت فيه إنّ أسلحة سرية استُخدمت في غزة ولبنان كان سيتم كشفها للعالم انطلاقاً من معرض باريس الجوي الذي يقام في لو بورجيه بالقرب من العاصمة الفرنسية باريس. وذكر التقرير الذي ترجمهُ 'لبنان24' إنَّ الصناعات الدفاعية الإسرائيلية ستُكشف ضمن معرض باريس الجوي وذلك بعد نقلها من ساحات المعارك، وهي تشمل اعتراضات الليزر للصواريخ والطائرات من دون طيار. ويلفت التقرير إلى أن هذا الحدث يُعدّ الأبرز لصناعات الأسلحة والطيران العالمية، وأكمل: 'من بين الجهات الإسرائيلية الرئيسية المشاركة، ممثلون عن صناعات الفضاء الإسرائيلية، ورافائيل، وإلبيت سيستمز، والعديد من الشركات الأخرى'. وكان من المفترض أن تعرض شركة 'إلبيت سيستمز' نماذج دفاعية متطورة في معرض باريس الجوي 2025، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من القدرات الجوية المُتقدمة، بما في ذلك وسائل جرى تطويرها لتلبية الاحتياجات التشغيلية المتغيرة للقوات الجويَّة'. كذلك، سبق أن أعلنت شركة 'رافائيل' أنها ستُقدّم في قلب المعرض نظام ماجن أور الجديد والحصري، القادر على تحييد الصواريخ والطائرات المسيّرة وقذائف الهاون باستخدام شعاع الليزر، وهو نظام يُفترض أن يُغيّر ساحة المعركة جذرياً. إلى جانب ذلك، كانت من المفترض أن تقدم 'رافائيل' أنظمة صاروخية وابتكارات في أنظمة مثل القبة الحديدية ومقلاع داوود لاعتراض الصواريخ على المدى المتوسط والقصير، وهي أنظمة شهدت قفزة تكنولوجية هائلة بعد الحرب. (رصد لبنان24)


ليبانون 24
منذ 3 ساعات
- ليبانون 24
مفاجأة تصيب إسرائيل في فرنسا.. ماذا حدث؟
قالت صحيفة " يديعوت أحرونوت" الإسرائيليّة، اليوم الإثنين، إنَّه تم إغلاق الجناح الإسرائيلي في معرض باريس الجوي بشكل مُفاجئ اليوم، فيما جرت تغطيته بقطعة قماشٍ سوداء. وذكرت وزارة الدفاع الإسرائيلي بأنه قبل يومٍ من افتتاح المعرض، أمر المُنظمون، نيابة عن الحكومة الفرنسية ، بإزالة الأسلحة الهجومية من أجنحة الصناعات الدفاعية الإسرائيليَّة، خلافاً لما هو مُعتاد في معارض الدفاع حول العالم. وإثر ذلك، أبلغت الوزارة المنظمين رفضها لهذا الطلب، بتوجيه من المُدير العام لوزارة الدفاع اللواء (إحتياط) أمير برعام. ووفقاً لـ" يديعوت"، فقد جرى تنفيذ إجراء إزالة الأسلحة الهجومية "الأحادي الجانب" خلال الليل وذلك بعدما انتهى ممثلو وزارة الدفاع والصناعات من تجهيز الأجنحة والعرض الإسرائيليّ. وسبق أن نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيليَّة تقريراً الأسبوع الماضي قالت فيه إنّ أسلحة سرية استُخدمت في غزة ولبنان كان سيتم كشفها للعالم انطلاقاً من معرض باريس الجوي الذي يقام في لو بورجيه بالقرب من العاصمة الفرنسية باريس. وذكر التقرير الذي ترجمهُ" لبنان24" إنَّ الصناعات الدفاعية الإسرائيلية ستُكشف ضمن معرض باريس الجوي وذلك بعد نقلها من ساحات المعارك، وهي تشمل اعتراضات الليزر للصواريخ والطائرات من دون طيار. ويلفت التقرير إلى أن هذا الحدث يُعدّ الأبرز لصناعات الأسلحة والطيران العالمية، وأكمل: "من بين الجهات الإسرائيلية الرئيسية المشاركة، ممثلون عن صناعات الفضاء الإسرائيلية، ورافائيل، وإلبيت سيستمز، والعديد من الشركات الأخرى". وكان من المفترض أن تعرض شركة "إلبيت سيستمز" نماذج دفاعية متطورة في معرض باريس الجوي 2025، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من القدرات الجوية المُتقدمة، بما في ذلك وسائل جرى تطويرها لتلبية الاحتياجات التشغيلية المتغيرة للقوات الجويَّة". كذلك، سبق أن أعلنت شركة "رافائيل" أنها ستُقدّم في قلب المعرض نظام ماجن أور الجديد والحصري، القادر على تحييد الصواريخ والطائرات المسيّرة وقذائف الهاون باستخدام شعاع الليزر، وهو نظام يُفترض أن يُغيّر ساحة المعركة جذرياً. إلى جانب ذلك، كانت من المفترض أن تقدم "رافائيل" أنظمة صاروخية وابتكارات في أنظمة مثل القبة الحديدية ومقلاع داوود لاعتراض الصواريخ على المدى المتوسط والقصير، وهي أنظمة شهدت قفزة تكنولوجية هائلة بعد الحرب.