
"أوبين أيه آي" تبرم مع "جوجل" صفقة غير مسبوقة رغم المنافسة بينهما في "الذكاء الاصطناعي"
كشفت تقارير صحفية عالمية أن شركة "أوبين أيه آي" المطورة لتطبيق "شات جي بي تي" للذكاء الاصطناعي التوليدي، أبرمت صفقة غير مسبوقة مع "جوجل" رغم المنافسة بينهما في مجال الذكاء الاصطناعي.
وأوضحت مصادر من داخل "أوبين أيه آي" و"جوجل" أن الصفقة الجديدة ستعمل على توفير خدمة "جوجل السحابية" لتوفير احتياجات "أوبين أيه آي" المتزايدة من سعة الحوسبة لصالح تطبيقاتها للذكاء الاصطناعي التوليدي.
وتمثل هذه الصفقة تعاونًا مفاجئًا بين شركتين متنافستين بارزتين في قطاع الذكاء الاصطناعي.
وقالت المصادر إن الصفقة، التي كانت قيد المناقشة لبضعة أشهر، تم الانتهاء منها في مايو الماضي.
وأكدت المصادر أن هذا يظهر مدى تأثير متطلبات الحوسبة الهائلة لتدريب ونشر نماذج الذكاء الاصطناعي على إعادة تشكيل الديناميكيات التنافسية في هذا المجال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 19 دقائق
- الرجل
حسين سجواني.. من متجر العائلة إلى قمة المليارديرات (فيديو)
من متجر والده البسيط بدأت رحلة حسين سجواني، رجل الأعمال الإماراتي ومؤسس مجموعة "داماك"، قبل أن يتمرد على التجارة العائلية ويتّجه نحو بناء إمبراطورية استثمارية ضخمة جعلت اسمه يتلألأ بين أبرز المليارديرات عالميًا. وعلى الرغم من شطب "داماك العقارية" من البورصة في عام 2022، إلا أن سجواني عاد بقوة خلال عام 2025، مسجلاً واحدة من أسرع زيادات الثروة في مؤشر بلومبرغ للمليارديرات. فخلال عام واحد فقط، أضاف أكثر من 9 مليارات دولار إلى ثروته، التي تجاوزت حاجز 12 مليارًا بفضل شركته الأساسية "داماك"، ما جعله من بين أغنى 170 شخصًا على مستوى العالم. وبنسبة نمو بلغت 297%، تفوّق سجواني على أكثر من 500 ملياردير في قائمة النمو السريع للثروات. اقرأ أيضاً أغنى رجال الأعمال في قارة أوروبا مركز البيانات.. الوجهة الجديدة للمليارات بدأ سجواني منذ عام 2020 خطة توسعية جريئة في قطاع مراكز البيانات، مستهدفًا أسواقًا في آسيا وأوروبا والولايات المتحدة، بالإضافة إلى المملكة العربية السعودية. هذه الرؤية الطموحة لم تقتصر على الاستثمار فقط، بل جعلت من سجواني لاعبًا أساسيًا في البنية الرقمية للعالم الجديد، وهو ما منح استثماراته زخمًا عالميًا عزز من مكانته كأحد أبرز رموز المال في الشرق الأوسط. سجواني لم يكتفِ بنجاح داماك في العقارات، بل وسّع حضوره الدولي في قطاعات التقنية والابتكار، ليصبح اسمه علامة فارقة في عالم الأعمال الحديث.


الشرق السعودية
منذ 24 دقائق
- الشرق السعودية
واشنطن: بدأنا تطبيق استراتيجية أقصى ضغط على إيران
قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، الخميس، إن الولايات المتحدة بدأت بتطبيق استراتيجية أقصى ضغط على إيران وعلى من يتعاملون معها تجارياً، وذلك قبيل انعقاد الجولة السادسة من المحادثات النووية، الأحد المقبل، في مسقط، وسط حالة من التوتر وتحركات إقليمية ودولية تشير إلى تأهب عسكري بالمنطقة. وذكر بيسنت في شهادته أمام لجنة المالية بمجلس الشيوخ الأميركي أنه وقّع صباح الخميس، على أمرين جديدين لفرض عقوبات على كيانات إيرانية. وأضاف: "نمارس أقصى درجات الضغط، ونعمل على تعقّب ما يُعرف بـ"أسطول الظل" الإيراني. لأن ما يحدث عند فرض العقوبات هو أنك تخلق سوقاً موازية في مكان آخر، وفي كل مرة نتحرك فيها، يحاولون التحايل على العقوبات". وتابع: "خلال زيارتي إلى الشرق الأوسط برفقة الرئيس دونالد ترمب، عقدت مناقشات واسعة مع وزارات المالية والبنوك المركزية في المنطقة، وقد كانوا متعاونين جداً في التأكد من عدم حدوث أي تسرب مالي من خلال البنوك أو الشركات التجارية أو الكيانات المالية في الشرق الأوسط". وجاءت تصريحات بيسنت بعد ساعات من إعلان وزير خارجية سطنة عُمان بدر البوسعيدي خلال وقت سابق الخميس، انعقاد الجولة السادسة من المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، الأحد المقبل، في مسقط. وكتب البوسعيدي، على صفحته بمنصة "إكس": "يسعدني أن أؤكد أن الجولة السادسة من المحادثات الإيرانية الأميركية ستعقد في مسقط يوم الأحد 15 يونيو". وفي وقت سابق الأربعاء، قال مسؤول أميركي إن المبعوث الرئاسي الخاص ستيف ويتكوف سيلتقي وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في مسقط، الأحد، لمناقشة رد طهران على مقترح الولايات المتحدة بشأن التوصل لاتفاق نووي. وشدد ويتكوف، خلال تصريحات صحافية الأربعاء، على أنه "لا يجب السماح لإيران لا بالتخصيب ولا بتطوير قدرات نووية"، معتبراً أن وجود طهران كدولة نووية "يمثل تهديداً وجودياً لإسرائيل"، وتابع: "كما تمثل ترسانة إيران الصاروخية التهديد نفسه". وأضاف المبعوث الرئاسي الأميركي أن "هذا التهديد الإيراني وجودي أيضاً للولايات المتحدة ودول الخليج"، مشدداً على أنه "يجب أن نكون مصممين وموحدين في هذا الهدف بعدم السماح بتحقيق طموح طهران مهما كان الثمن".


العربية
منذ 39 دقائق
- العربية
خاص محيي الدين للعربية: الدولار يواجه "تهديدات داخلية" رغم صدارته عالمياً
قال المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل التنمية، الدكتور محمود محيي الدين، إن الحديث عن تخلي الدولار عن عرشه لا يزال مبكرًا، إلا أنه يواجه تهديدات متزايدة تدفع بنوكًا مركزية أخرى، مثل البنك المركزي الأوروبي، للبحث عن دور أكبر لعملاتها. وأضاف محيي الدين في مقابلة مع "العربية Business"، أن اليورو، الذي يحتل المرتبة الثانية عالميًا بنسبة أقل من 20% من الاحتياطيات الدولية، يطمح لاستعادة مكانة لم يصل إليها منذ صدوره. بينما لا يزال الدولار يستحوذ على ما بين 58% إلى 60% من هذه الاحتياطيات. بيسنت: قيمة العملات المستقرة المشفرة ستصل إلى تريليوني دولار وبين أن النسبة المتبقية من احتياطيات النقد الدولي تتوزع بين الدولارين الأسترالي والكندي، اللذين يشكلان معًا حوالي 10%، بالإضافة إلى عملات أخرى. اقرأ أيضاً ولفت إلى تزايد دور الذهب، حيث تضاعفت مشتريات البنوك المركزية منه العام الماضي لتصل إلى حوالي ألف طن، وهو ضعف متوسط مشترياتها السابقة. كما زادت العملات والأصول المالية المشفرة بأنواعها المختلفة، مما يضاف إلى التهديدات التي تواجه الدولار. عوامل داخلية تهدد هيمنة الدولار وأوضح أن التهديدات التي تواجه الدولار هي في الأساس داخلية وليست خارجية، مستشهدًا برأي الاقتصادي الأميركي روغوف. ولخص هذه التهديدات في 4 عوامل رئيسية: 1 - احترام القواعد القانونية واستقرارها: أثيرت تساؤلات حول مدى التزام الولايات المتحدة بتعهداتها الدولية، حتى في مجال المديونية، مع مقولات سابقة حول إمكانية تحويل الدين القائم إلى دين طويل الأمد. 2 - الاستقرار الجيوسياسي وإدارة العلاقات الدولية: أشار إلى التخبط في توجهات السياسة الدولية للولايات المتحدة، خاصة مع تصريحات الرئيس ترامب، مما يثير قلق المتعاملين. 3 - سلامة الاقتصاد (عجز الموازنة، الدين العام، التضخم): هذه العوامل الثلاثة تخضع للتدقيق، خاصة في ظل النقاش حول استقلالية البنك الفيدرالي. 4 - العمق المالي وتنوع الأدوات في الأسواق: على الرغم من أن هذه لا تزال نقطة قوة للولايات المتحدة، فإن تشابك وارتفاع هذه المشاكل دفع المتعاملين للجوء إلى عملات أخرى والذهب، خاصة بعد ما يعرف بـ "تسليح الدولار" في الحرب الروسية. وأشار إلى أن هذه المشاكل تعرض لها الاقتصاد الأميركي من قبل، لكن احتوائها واستقرار العوامل الأخرى سمح بالاطمئنان لاستخدام الدولار. إلا أن ارتباك هذه الأمور المتزامنة والمتوالية هو ما يدفع المتعاملين للبحث عن بدائل.