مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي: إحباط خطة لمهاجمة موقع للجيش في ضواحي ديترويت
قالت السلطات الأمريكية، اليوم الأربعاء، إنه تم اعتقال رجل (19 عاما) بعد أن قضى شهورا في التخطيط لشن هجوم على موقع للجيش الأمريكي في ضواحي ديترويت.
وقال مكتب المدعي العام الأمريكي إن الرجل كان يخطط لإطلاق نار جماعي على "قيادة الدبابات والسيارات والأسلحة" التابعة للجيش في وارن، والتي تعرف باسم ترسانة ديترويت، نيابة عن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش".وقالت السلطات إن الرجل المعتقل لم يكن يعلم أنه كان يتآمر مع اثنين من موظفي مكتب التحقيقات الاتحادي السريين، اللذين قاما بتسجيل صوتي وبالفيديو لاجتماعاتهما معه، بما في ذلك مخططات مكتوبة بخط اليد للموقع.وتضمنت الخطة إرسال أحد العملاء السريين إلى مقر القيادة مع قنابل مولوتوف وأسلحة هجومية، وفقا لتقرير المحكمة.وقال المحامي الأمريكي جيروم جورجون جونيور إن "مساعدة داعش أو أي منظمة إرهابية أخرى على إعداد أو تنفيذ أعمال عنف ليست فقط جريمة بشعة وإنما هي تهديد لأمتنا بأكملها وطريقة حياتنا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي: إحباط خطة لمهاجمة موقع للجيش في ضواحي ديترويت
قالت السلطات الأمريكية، اليوم الأربعاء، إنه تم اعتقال رجل (19 عاما) بعد أن قضى شهورا في التخطيط لشن هجوم على موقع للجيش الأمريكي في ضواحي ديترويت. وقال مكتب المدعي العام الأمريكي إن الرجل كان يخطط لإطلاق نار جماعي على "قيادة الدبابات والسيارات والأسلحة" التابعة للجيش في وارن، والتي تعرف باسم ترسانة ديترويت، نيابة عن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش".وقالت السلطات إن الرجل المعتقل لم يكن يعلم أنه كان يتآمر مع اثنين من موظفي مكتب التحقيقات الاتحادي السريين، اللذين قاما بتسجيل صوتي وبالفيديو لاجتماعاتهما معه، بما في ذلك مخططات مكتوبة بخط اليد للموقع.وتضمنت الخطة إرسال أحد العملاء السريين إلى مقر القيادة مع قنابل مولوتوف وأسلحة هجومية، وفقا لتقرير المحكمة.وقال المحامي الأمريكي جيروم جورجون جونيور إن "مساعدة داعش أو أي منظمة إرهابية أخرى على إعداد أو تنفيذ أعمال عنف ليست فقط جريمة بشعة وإنما هي تهديد لأمتنا بأكملها وطريقة حياتنا".


وكالة نيوز
منذ يوم واحد
- وكالة نيوز
يحذر الفيدراليون من التهديدات للمؤسسات والمؤيدين الإسرائيليين واليهود فينا
واشنطن – أصدرت وكالات إنفاذ القانون الفيدرالية نشرة استخباراتية جديدة ، حصلت عليها CBS News ، تحذر من ذلك مؤخرًا الهجمات في بولدر ، كولورادو ، في المتحف اليهودي العاصمة في واشنطن العاصمة ، وفي مقر إقامة حاكم ولاية بنسلفانيا 'يمكن أن يحفز الآخرين على إجراء العنف ضد المؤسسات الإسرائيلية واليهودية ، أو مؤيديهم.' صدرت المذكرة من وزارة الأمن الداخلي ومكتب التحقيقات الفيدرالي والمركز الوطني لمكافحة الإرهاب لإنفاذ القانون على مستوى البلاد يوم الأربعاء ، معربًا عن قلقهم من أن 'بعض الأفراد عبر الإنترنت يشاركون في بيان مهاجم المتحف اليهودي المزعوم ، ويمتدون أفعالهم ، ويدعون إلى عنف إضافي'. وتقول المذكرة: 'ننصح شركاء الأمن بالبقاء متيقظين لتهديدات العنف المستهدف ضد المجتمعات اليهودية والإسرائيلية ، ومؤيديهم'. يوم الأحد ، يُزعم أن المشتبه به يستخدم كوكتيلات مولوتوف هجوم مسيرة للرهائن الإسرائيليين في بولدر ، كولورادو ، مما أدى إلى إصابة أكثر من عشرة أشخاص. ومنذ ذلك الحين اتهمه 118 تهمة جنائية في الولاية ، بما في ذلك 28 تهمة من محاولة القتل. في 21 مايو ، اثنان من موظفي السفارة الإسرائيلية ، يارون ليشينسكي و سارة لين ميلجريم ، تم إطلاق النار عليهم وقتلوا عندما غادروا المتحف اليهودي العاصمة. ال يشتبه ، الذي صرخ 'فلسطين الحرة' كما تم احتجازه ، يواجه تهم القتل من الدرجة الأولى. وفي أبريل ، بنسلفانيا حاكم جوش شابيرو من هو اليهودي ، زُعم من قبل رجل يقول مسؤولون عن قصد أشعل النار في مقر إقامة الحاكم بينما كان شابيرو وعائلته نائماً في المنزل. وقد اتُهم المشتبه به بمحاولة القتل والإرهاب وغيرها من الجرائم. وقالت نشرة إنفاذ القانون إن محللي الاستخبارات يقيمون أن 'المراسلة عبر الإنترنت التي تعزز العنف من قبل المنظمات الإرهابية الأجنبية ، ومؤيديها ، وغيرهم من الممثلين للتهديدات ، وخاصة المراسلة التي تبرز الهجمات الناجحة- يمكن أن يجبر الجهات الفاعلة على التهديد بدافع من أيديولوجيات مختلفة على الانخراط في العنف'. كما حذرت وكالات إنفاذ القانون من أن المنظمات الإرهابية الأجنبية دفعت المحتوى إلى تشجيع العنف فيما يتعلق بصراع إسرائيل هاماس ، 'والرسائل عبر الإنترنت هي واحدة من العديد من العوامل التي أثرت على تطرف المتطرفين العنيف'. ساهم في هذا التقرير.


مصراوي
منذ يوم واحد
- مصراوي
مهدد بالسجن 600 سنة.. اتهام المصري منفذ هجوم كولورادو بـ118 تهمة
القاهرة- مصراوي وُجّهت للمشتبه به في الهجوم بالحارقات في مدينة بولدر 118 تهمة جنائية في محكمة بولاية كولورادو يوم الخميس، بينما طالب محامي زوجته بالإفراج عن عائلته من مركز احتجاز تابع لسلطات الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) وفقا لقناة nbc الأمريكية. محمد صبري سليمان، البالغ من العمر 45 عامًا، وهو مواطن مصري دخل الولايات المتحدة بشكل قانوني عام 2022، وُجّهت إليه 28 تهمة بمحاولة القتل تتعلق بـ14 من الضحايا، وفقًا لما صرّح به مايكل دوهيرتي، المدعي العام لمقاطعة بولدر، للصحفيين عقب جلسة المحكمة. وأوضح المدعي العام أن إحدى التهم تتعلق بـ"اللامبالاة الشديدة"، فيما تتعلق أخرى بـ"التخطيط المسبق". كما وُجّهت إلى سليمان تهم بالاعتداء من الدرجة الأولى – بما في ذلك ضد ضحية معرضة للخطر تبلغ من العمر أكثر من 70 عامًا – واستخدام جهاز حارق، بالإضافة إلى إساءة معاملة الحيوانات بسبب إصابة كلب خلال الهجوم. وقال المدعي العام، إن العقوبات التي قد يواجهها سليمان على تهم محاولة القتل وحدها قد تتجاوز 600 سنة سجن. وأضاف: "التهم تعكس الأدلة التي لدينا حول هذا الهجوم المروع وخطورته". ويتّهم سليمان باستخدام "قاذف لهب بدائي" وقنابل مولوتوف ضد مجموعة من الأشخاص الذين كانوا يتظاهرون للمطالبة بالإفراج عن الأسرى الإسرائيليين في غزة. بحسب بيان للادعاء العام يوم الأربعاء، أصيب في الهجوم ما لا يقل عن 15 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 25 و88 عامًا، إضافة إلى كلب. وفي قضية منفصلة، وُجّهت إلى سليمان يوم الإثنين تهمة "جريمة كراهية" فيدرالية. وأعلنت البيت الأبيض يوم الثلاثاء، أن زوجة سليمان وأطفاله الخمسة قد تم احتجازهم من قبل سلطات ICE في إطار "إجراء ترحيل سريع". وذكرت وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، على منصة X (تويتر سابقًا) أن الوزارة تحقق في "مدى علم عائلة سليمان بالهجوم أو دعمهم له". وقد أصدر قاضٍ فيدرالي يوم الأربعاء، أمرًا بمنع ترحيل المرأة والأطفال، ولم يتم توجيه أي تهم لهم فيما يتعلق بالهجوم. وعندما سُئل عن إمكانية توجيه تهم لأفراد عائلة سليمان، قال المدعي العام دوهيرتي إن مكتبه "سيدرس الأمر بالتأكيد" إذا تبين أن أحدًا لديه علم بالجريمة أو ساعد أو شجع المتهم، مضيفًا: "ليس لدينا معلومات نشاركها بهذا الخصوص". دخل سليمان البلاد بتأشيرة B2 السياحية في أغسطس 2022. وفي الشهر التالي، تقدم بطلب لجوء سياسي هو وعائلته كمُعالين، وفقًا لوزارة الأمن الداخلي ووثائق المحكمة. وعلى الرغم من انتهاء صلاحية التأشيرة في فبراير 2023، إلا أن سليمان لم يكن قد استنفد بعد جميع الخيارات القانونية للبقاء في الولايات المتحدة. وقال إريك لي، محامي زوجة سليمان، هيام الجمل، لـNBC News إن العائلة محتجزة حاليًا في مركز احتجاز عائلي في مدينة ديلي بولاية تكساس. وأضاف لي: "لا يوجد أي سابقة في تاريخ الولايات المتحدة لهذا النوع من العقاب الجماعي الذي تمارسه إدارة ترامب بحق هذه العائلة". وتابع: "الأمر خطير للغاية، ويجب أن يثير القلق لدى كل من يشاهده." وأوضح لي أن الصدمة كانت كبيرة للعائلة عندما علمت بالتهم الموجهة إلى الأب، ثم وجدت نفسها تُنقل ليلاً من ولاية كولورادو إلى مكان جديد داخل مركز احتجاز، دون معرفة ما إذا كانوا سيرحّلون إلى البلد الذي طلبوا منه اللجوء. وذكر أن اثنين من الأطفال يبلغان من العمر 4 سنوات، بينما يبلغ الآخرون 8 و15 و17 عامًا، نافيًا ما أعلنته الحكومة سابقًا بأن الطفل الأكبر يبلغ 18 عامًا. وأشار إلى أنه تقدّم بطلب إحضار أمام المحكمة لحماية الأسرة من الترحيل، لكنه لم يتمكن من الحديث معهم بشكل موسّع بسبب انقطاع الاتصال مرتين بعد بضع دقائق يوم الأربعاء.