
المملكة تدعو إلى وقف الانتهاكات الإسرائيلية في المنطقة
أدانت المملكة العربية السعودية الانتهاكات المستمرة التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ومن ذلك عمليات التهجير القسري، والضم غير المشروع، والتوسع الاستيطاني، والاعتداءات المتكررة على المدنيين العزّل، التي شكّلت خرقًا فاضحًا لمبادئ القانون الدولي كافة.
جاء ذلك في بيان المملكة الذي ألقاه المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف السفير عبدالمحسن بن خثيلة أمام مجلس حقوق الإنسان اليوم، بشأن حالة حقوق الإنسان في فلسطين والأراضي العربية المحتلة الأخرى، الذي أكد فيه موقف المملكة الثابت بأن الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية لا يمكن أن يتحقق دون إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة كافة، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لمبادئ الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وأضاف أن المملكة تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسؤولياته الأخلاقية والقانونية لوقف الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية التصعيدية في المنطقة، مطالبة بدعم الجهود الدولية الرامية إلى الوقف الفوري للتصعيد العسكري الذي يهدد أمن المدنيين والاستقرار والسلم الدوليين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق للأعمال
منذ 14 دقائق
- الشرق للأعمال
أسعار النفط عند أعلى مستوى في خمسة أشهر بعد تهديد ترمب لإيران
قفزت أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها في نحو خمسة أشهر، بعدما غذّى الرئيس الأميركي دونالد ترمب التكهنات بأن الولايات المتحدة تقترب من الانضمام إلى هجوم إسرائيل على إيران، ما أبقى الأسواق في حالة ترقّب إزاء احتمالات تعرّض إمدادات الخام في الشرق الأوسط للاضطراب. قفزت عقود "برنت" تسليم شهر أغسطس بمقدار 3.22 دولار لتستقر عند 76.45 دولار للبرميل، كما صعد خام "غرب تكساس" الوسيط بنسبة 4.3% ليستقر قرب 75 دولاراً للبرميل، وهو أعلى سعر إغلاق منذ يناير. تراوحت الأسعار بين المكاسب والخسائر في وقت مبكر من الجلسة، وسط حالة من عدم اليقين دفعت مؤشر تقلبات سوق الخام إلى أعلى مستوياته في ثلاث سنوات. وكان ترمب قد اجتمع مع فريقه للأمن القومي في واشنطن يوم الثلاثاء لمناقشة تصاعد الصراع في الشرق الأوسط، بحسب أشخاص مطلعين على المسألة. وقبل أن يجتمع بمستشاريه في غرفة العمليات بالبيت الأبيض، نشر ترمب عبر وسائل التواصل الاجتماعي دعوة إلى "الاستسلام غير المشروط" لإيران، وحذّر من ضربة محتملة ضد المرشد الإيراني علي خامنئي. وفي وقت سابق، قلل ترمب من فرص التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، قائلاً إنه يريد "نهاية حقيقية" للصراع. المخاوف تتزايد في مضيق هرمز حتى الآن، لم تتعرض البنية التحتية الإيرانية المخصصة لتصدير النفط لأي أضرار، وتركّزت التداعيات إلى حد كبير على الشحن البحري. وتواصل السوق مراقبة أي إشارات على احتمال سعي طهران إلى تعطيل تدفق الخام عبر "مضيق هرمز"، الذي يمر عبره نحو خمس الإنتاج العالمي اليومي. وقالت رزان هلال، محللة الأسواق في "فوركس دوت كوم"، إن حجم التداول المرتفع في عقود الخيارات يشير إلى أن "المستثمرين لا يزالون يضعون رهانات على احتمالات حدوث قفزات سعرية هذا الشهر، في ظل استمرار التوترات". وشكل حادث اصطدام ناقلتي نفط بالقرب من الممر المائي تذكيراً بالمخاطر التي تتهدد تدفقات الطاقة في المنطقة. وبحسب البحرية البريطانية، فإن إشارات الملاحة في مضيق هرمز والخليج العربي تواجه تشويشاً متزايداً يؤثر على تحديد المواقع، في وقت أصبح بعض مالكي السفن يرفضون تلقي حجوزات في المنطقة بدافع القلق على السلامة. أما الحريق الذي رُصد في المياه القريبة من المنطقة يوم الثلاثاء، فليس مرتبطاً بأسباب أمنية، وفقاً لشركة مختصة بالمخاطر البحرية. أسعار مرتفعة وتغييرات في التوقعات رغم ذلك، لا تزال أسعار النفط أعلى بكثير مما كانت عليه قبل بدء الهجمات، وهو ما أدى إلى تسجيل مستويات قياسية في التحوّط من جانب المنتجين، وارتفاع في تداولات العقود الآجلة والخيارات. ورفعت "مورغان ستانلي" توقعاتها لأسعار الخام، مشيرة إلى ارتفاع المخاطر نتيجة الصراع. وقالت إسرائيل إنها سيطرت على معظم المجال الجوي الإيراني وألحقت أضراراً بالغة بمنشآت رئيسية تُستخدم في برامج الصواريخ والطاقة النووية منذ انطلاق الهجوم يوم الجمعة، ما أثار مخاوف من اتساع رقعة النزاع في منطقة تنتج نحو ثلث نفط العالم.


الرياض
منذ 26 دقائق
- الرياض
16.607 طلاب استشهدوا منذ بداية العدوان50 شهيداً في مجزرة الاحتلالبحق منتظري المساعدات في غزة
استشهد 68 شخصاً بينهم 50 من طالبي المساعدات الإنسانية عند مفترق التحلية بخان يونس، فيما أصيب أكثر من 182 آخرين جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على غزة في آخر 24 ساعة، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل أحد عناصره بمعارك جنوبيّ غزة، ذكرت تقارير إسرائيلية أنه قُتل إثر انفجار عبوة ناسفة بخانيونس، والقتيل ضابط برتبة نقيب، وهو نائب قائد سرية في كتيبة الهندسة 7086. وتشهد أقسام الطوارئ والعناية المركزة والعمليات حالة من الاكتظاظ الشديد مع وصول العدد الكبير من الإصابات والشهداء، حيث تعمل الطواقم الطبية ضمن أرصدة محدودة من الأدوية والمهام الطبية المنقذة للحياة. كما أطلق جيش الاحتلال النار صوب منتظري المساعدات في محيط منطقة الاكواخ غرب رفح. ويعاني قطاع غزة أزمة إنسانية كارثية منذ أن أغلق الاحتلال كافة المعابر في 2 مارس الماضي مانعاً إدخال الغذاء والدواء والمساعدات والوقود، بينما تصعد قوات الاحتلال حدة الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق شعبنا في القطاع. تجدر الإشارة إلى أن قوات الاحتلال استهدفت على مدار أسابيع نقاط توزيع مساعدات سواء في رفح أو وسط القطاع، ما أدى إلى ارتقاء عشرات الشهداء، ووقوع إصابات، في خطوة تأتي -حسب تأكيدات أممية- لتهجير السكان قسراً، ضمن ما يبدو أنه استراتيجية للتطهير العرقي. حيث بلغ اجمالي عدد الشهداء منذ بدء العمل بآلية نقاط توزيع المساعدات بتاريخ 2005/5/27 إلى أكثر من 300 شهيد، وعشرات المصابين. وبهذا تحولت مراكز توزيع المساعدات الخاصة بـ"مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية"، الإسرائيلية الأميركية المرفوضة أمميا، إلى مصائد للقتل الجماعي، عدا عن التعمد في امتهان كرامة المواطنين، واجبارهم على النزوح وسط ظروف إنسانية كارثية. ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل، إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلاً وتجويعاً وتدميراً وتهجيراً، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة نحو 184 ألفاً بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع. 16.607 طلاب استشهدوا دُمرت 111 مدرسة و60 مبنى تابعا للجامعات منذ بداية العدوان على غزة قالت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية، إن 16.607 طلاب استُشهدوا و26.271 أصيبوا بجروح منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة في السابع من أكتوبر 2023. وأوضحت التربية في بيان لها أمس، أن عدد الطلبة الذين استُشهدوا في قطاع غزة منذ بداية العدوان وصل إلى أكثر من 16.470، والذين أصيبوا إلى 25.374، فيما استُشهد في الضفة 137 طالباً وأصيب 897 آخرون، إضافة إلى اعتقال 754. وأشارت إلى أن 914 معلماً وإدارياً استُشهدوا وأصيب 4.363 بجروح في قطاع غزة والضفة، واعتُقل أكثر من 196 في الضفة. ولفتت إلى أن 352 مدرسة حكومية تعرضت لأضرار بالغة نتيجة عدوان الاحتلال، من بينها تدمير 111 مدرسة بشكل كامل، فيما تعرضت 91 مدرسة حكومية، و89 تابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" للقصف والتخريب، إضافة إلى تعرض 20 مؤسسة تعليم عالٍ لأضرار بالغة، إذ تدمر 60 مبنى تابعاً للجامعات بشكل كامل، كما تعرضت 152 مدرسة و8 جامعات في الضفة للاقتحام والتخريب، إضافة إلى تدمير أسوار عدد من مدارس جنين وطولكرم وبلدتي بروقين وكفر الديك غرب سلفيت. وأكدت "التربية"، أن 788 ألف طالب في قطاع غزة ما زالوا محرومين من الالتحاق بمدارسهم وجامعاتهم منذ بدء العدوان، إضافة إلى أنه للعام الثاني على التوالي يحرم طلبة الثانوية العامة في القطاع من التقدم للامتحانات، في وقت تتواصل فيه الترتيبات لعقد الامتحان في الضفة اعتبارا من يوم السبت 21-6-2025. وتابعت، أن الاحتلال يواصل إغلاق 6 مدارس تابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" في مدينة القدس وضواحيها، منذ الثامن من مايو الماضي. منع إسرائيل إدخال الوقود قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، إن إسرائيل تمنع دخول الوقود إلى قطاع غزة منذ أكثر من 100 يوم، الأمر الذي يهدد بتوقف كلي للعمليات الإنسانية في القطاع المحاصر. وأفادت الوكالة بمنشور على منصة "إكس"، امس، بأن قطاعات "الصحة والمياه والغذاء والاتصالات في خطر" جراء حصار الاحتلال الإسرائيلي على الفلسطينيين بقطاع غزة. ويعاني القطاع كارثة إنسانية منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس، ومنعت إدخال كافة الإمدادات من غذاء ودواء ومساعدات ووقود، بينما يصعد جيشها حدة الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق الفلسطينيين. وشددت الأونروا على أن العمليات الإنسانية لا يمكن أن تُجرى دون وقود، وتابعت: بدون الوقود، ستُزهق الأرواح. وأكدت الوكالة الأممية على وجوب رفع الحصار الإسرائيلي عن القطاع. الاحتلال يقتحم جبع جنوب جنين ويجبر المواطنين على مغادرة منازلهم أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح امس، بعض المواطنين على مغادرة منازلهم في بلدة جبع جنوب جنين. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة بأعداد كبيرة، ونشرت قوة من جنود المشاة في الشارع الرئيس للبلدة، وعلى أطرافها، وداهمت عددا من منازل المواطنين في منطقة أبو الحور، وأجبرت سكناها على مغادرتها، وعدم العودة اليها خلال الـ72 ساعة القادمة. وأضافت المصادر ذاتها، أن تلك القوات داهمت منازل وسط البلدة، وفتشتها، وحطمت محتوياتها، ومنعت التجول في البلدة. وأشارت إلى أن قوات الاحتلال دفعت بتعزيزات عسكرية مصحوبة بمدرعات الى منطقة "ترسلة" بالقرب من بلدتي جبع وصانور جنوب جنين. يذكر أن هذه المنطقة سبق وأقيمت عليها مستعمرة وتم اخلاؤها والمعروفة باسم "ترسلة"، عام 2005. الاحتلال يفجر منزلاً فجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح أمس، منزل المعتقل عز الدين المسالمة في بلدة بيت عوا غرب الخليل. وقال مدير بلدية بيت عوا، محمد المسالمة إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة بعدد كبير من الآليات العسكرية، وداهمت منزل المعتقل عز الدين سلامة المسالمة وسط البلدة وفرضت طوقا عسكريا في محيطه وأجبرت عددا من العائلات التي تقطن المنطقة على إخلاء منازلها. وأضاف المسالمة، أن الاحتلال فجر الطابق الأرضي من المنزل المكون من ثلاثة طوابق، ويسكنه أكثر من 20 مواطنا. يشار إلى أن الاحتلال اعتقل المسالمة في شهر ديسمبر العام الماضي. يشار إلى أن سلطات الاحتلال نفذت خلال أيار الماضي 74 عملية هدم طالت 121 منشأة، بينها 60 منزلاً مأهولاً، و1 غير مأهولة، 37 منشأة زراعية وغيرها، وتركزت في محافظات الخليل بـ 56 منشأة ومحافظة القدس بهدم 23 منشأة ثم محافظتي بيت لحم ورام الله بهدم 10 منشآت في كل منها. مخيم عسكر الجديد اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر امس، عدة أحياء في مدينة نابلس، وقرية تل جنوب غرب نابلس، كما واصلت عدوانها على مخيم عسكر الجديد شرقا. وأفادت مصادر أمنية بأن الاحتلال اقتحم عدة أحياء في المدينة، وداهم منزلا في حي نابلس الجديدة، واعتقل مواطنا لم تعرف هويته بعد. وأضافت المصادر، بأن قوات الاحتلال اقتحمت قرية تل جنوب غرب نابلس، فجر امس، ودنست مسجدا فيها، وأجبرت المصلين على إخلائه، قبل تفتيشه والعبث بمحتوياته. وأشارت المصادر، إلى أن الاحتلال ما زال يواصل منذ فجر أمس عدوانه على مخيم عسكر الجديد شرق نابلس. وداهم الاحتلال عشرات المنازل في المخيم، واعتدى على الأهالي بالضرب، ونقل على أثرها عدد منهم إلى المستشفى. كما حولت قوات الاحتلال عدداً من المنازل إلى ثكنات عسكرية، واحتجزت عشرات المواطنين داخلها وأجرت معهم تحقيقات ميدانية، كما فرضت حظر التجول داخل المخيم، وحاصرت جميع مداخله، ومنعت المواطنين من الدخول إليه، والخروج منه. مخطط استيطاني أعلنت بلدية الاحتلال "الإسرائيلي" في القدس، عن مخطط جديد يهدف لتوسيع وتطوير مستوطنة من أهم مستوطناته في جنوب المدينة. وأفادت مصادر مقدسية، بأنّ بلدية الاحتلال تخطط لتوسيع مستوطنة "نوف تزيون" القابعة على بلدة جبل المكبر جنوب القدس. وبحسب المصادر، فإن الاحتلال يعتزم تنفيذ مخطط تهويدي غير مسبوق في محيط "نوف تزيون" ويستهدف إحدى المناطق المطلة على المسجد هناك. ويتمثل المشروع الاستيطاني في إنشاء مغطس "ميكفاه" و"كنيس" داخل مستوطنة "نوف تسيون". وتتضمن المرحلة الجارية من المشروع بالإضافة إلى ذلك، بناء وحدات استيطانية جديدة، إلى جانب تجهيز كنيس لخدمة سكان المستوطنة. وبالتزامن مع ذلك، يعد الاحتلال خططا مستقبلية لإضافة ما لا يقل عن 176 وحدة سكنية أخرى، ومن المتوقع أن تكتمل هذه التوسعة الاستيطانية خلال الأشهر المقبلة. وتضم مستوطنة "نوف تسيون" في الوقت الراهن حوالي 90 وحدة استيطانية، وسط خطة شاملة لإتمام بناء 480 وحدة سكنية بشكل تدريجي وعلى مراحل. والجدير بالذكر أنّ هذه المخططات التي تستهدف توسيع "نوف تزيون" تتزامن مع حملة هدم شرسة تستهدف بلدة جبل المكبر التي نقع فيها المستوطنة، إذ وزعت سلطات الاحتلال العشرات من إخطارات الهدم وهدمت العشرات من العقارات هناك خلال الأسابيع الماضية.


الشرق السعودية
منذ 27 دقائق
- الشرق السعودية
البنتاجون: القوات الأميركية تحافظ على وضعها الدفاعي في الشرق الأوسط وستحمي مصالحها
قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون) شون بارنيل، إن القوات الأميركية في الشرق الأوسط تحافظ على وضعها الدفاعي، وإن هذا الوضع "لم يتغير". وجدد بارنيل التأكيد على التزام الولايات المتحدة بـ"حماية القوات الأميركية ومصالحها" في المنطقة.