
قافلة الصمود المغاربية.. الافراج عن جميع المعتقلين
أعلنت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين ، مساء اليوم الثلاثاء، عن الإفراج عن كل المشاركين في "قافلة الصمود البرية لكسر الحصار على غزة" بعد أن تم توقيفهم خلال تنقلهم ضمن القافلة من طرف سلطات شرق ليبيا.
وتضمنت الدفعة الأخيرة من المفرج عنهم أربعة ناشطين ليبيين وناشطًا سودانيًا، وهم على التوالي: أديب علي الورفلي (ليبيا)، مصعب يوسف الفارس (ليبيا)، أبو عجيلة علي أبو القطف (ليبيا)، محمد نور محمد علي (السودان)، وعبد الحكيم الحمروني (ليبيا). وأكدت التنسيقية الاتصال بالناشط بلال الفيتوري (ليبيا)، والذي تبين أنه لم يكن موقوفًا، بل كان فاقدًا للاتصال ومنقطعًا عن الإنترنت.
وذكرت أن قائمة الموقوفين المتوفرة لدى لجنة المتابعة، تكون بذلك قد أغلقت في انتظار تأكيد وصولهم إلى وجهاتهم أو إلى نقاط آمنة. ودعت التنسيقية الجهات المنظمة والمشاركين وممثلي الوفود إلى مواصلة الإبلاغ عن أي مفقود عبر الصفحة الرسمية أو من خلال الممثلين المحليين، مؤكدة أنها ستوافي الجميع خلال الساعات القادمة ببرنامج العودة إلى تونس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 42 دقائق
- تورس
إيران تفكك شبكات جوسسة وتنفذ اعتقالات وتضبط ورشة سرية
وجرى اعتقال "عملاء لإسرائيل" وضبط طائرة مسيّرة في "أحد منازل المرتزقة" في زنجان شمال غربي إيران ، وفقا لما نقلته وسائل الإعلام المحلية عن نائب محافظ زنجان. وفي وقت سابق اليوم، أعلنت السلطات اعتقال عناصر مرتبطة بالموساد في محافظتي البرز وأصفهان، قالت إنهم كانوا يعملون على تصنيع متفجرات. ووفقا لما أوردته وكالة تسنيم، فقد قالت الشرطة الإيرانية إن "هؤلاء الجواسيس كانوا يعملون داخل ورشة سرية لصنع واختبار متفجرات، بهدف تنفيذ أعمال تخريبية داخل البلاد". وأكدت الشرطة أن "العمل الاستباقي حال دون وقوع هجمات محتملة كانت تستهدف الأمن الداخلي". كما ذكرت وكالة تسنيم أن السلطات اعتقلت عميلا للموساد في مدينة كرج غرب العاصمة طهران ، وكان يعمل أيضا في إنتاج واختبار المواد المتفجرة. وتشن إسرائيل حربا على إيران منذ يوم الجمعة الماضي، حيث استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية ومدنية واغتالت قادة عسكريين كبارا -بينهم قائد الحرس الثوري ورئيس هيئة الأركان- وعلماء نوويين بارزين، وردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية التي خلفت دمارا غير مسبوق في عدة مدن إسرائيلية. وكشفت الحرب عن ثغرات أمنية في إيران ، مع توالي عمليات اغتيال القادة والعلماء، وتوعد المجلس الأعلى للأمن القومي، في بيان نشر أمس الاثنين، بإنزال أشد العقوبات التي تصل إلى الإعدام بكل من يتعاون استخباريا أو يتجسس لصالح إسرائيل.

تورس
منذ 42 دقائق
- تورس
حرب الابادة متواصلة.. 93 شهيدا بغارات صهيونية على نقاط توزيع المساعدات في غزة
ووصل عشرات الشهداء والمصابين إلى مستشفى ناصر في خان يونس، وسط تأكيدات بأن كثيرا من المصابين في حالات حرجة للغاية. وتأتي هذه التطورات على وقع قصف إسرائيلي متواصل استهدف مناطق تجمع الفلسطينيين للحصول على مساعدات غذائية، في وقت حذرت فيه الأمم المتحدة من أن سكان غزة"يتضورون جوعا ويحتاجون بشدة إلى مياه نظيفة". وأكد مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن البنية التحتية المائية للقطاع دُمرت بشكل شبه كامل، وأن تزويد المياه لم يعد ممكنا دون توفير الوقود. واستهدف قصف إسرائيلي منتظري المساعدات في "دوار التحلية" بمحافظة خان يونس، ما أدى إلى استشهاد 51 شخصا وإصابة أكثر من 200 آخرين، بينهم ما لا يقل عن 20 في حالة حرجة، وفق وزارة الصحة. وفي محيط شارع الرشيد شمال غرب مدينة غزة ، استهدفت القوات الإسرائيلية مجددا فلسطينيين كانوا ينتظرون المساعدات، ما أسفر عن استشهاد فلسطينيَين وإصابة 10 آخرين، بحسب مصادر طبية. وتواصلت الهجمات الجوية والبرية الإسرائيلية في أنحاء متفرقة من القطاع، حيث قُتل 4 فلسطينيين في قصف منزل لعائلة أبو شمالة في مخيم البريج، كما استشهد الشاب محمد سعيد تنيرة في قصف منزله غربي دير البلح. وفي منطقة المواصي جنوب القطاع، ارتكب الاحتلال مجزرة جديدة بحق نازحين في خيام مؤقتة، ما أدى إلى استشهاد 10 أشخاص. كما استشهد فلسطينيان آخران بقصف خيمة للنازحين في "مدرسة الصلاح" غرب دير البلح، وسيدة بقصف على خيمة أخرى قرب "برج فيصل". وفي شمال قطاع غزة ، استشهدت طفلة في غارة على شارع غزة القديم، وقُتل فلسطينيان بنيران قناص إسرائيلي في محيط شارع 10 جنوبي المدينة.

تورس
منذ 42 دقائق
- تورس
ماكرون يحذّر من أي محاولة لتغيير النظام في إيران
تصريحات ماكرون جاءت خلال قمة مجموعة السبع المنعقدة في كندا وبعيد منشور للرئيس الأميركي دونالد ترامب قال فيه إن الولايات المتحدة لن تقضي "في الوقت الحالي" على المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي. وأضاف ماكرون "هل يعتقد أحد أن ما حدث في العراق عام 2003 (…) وما حدث في ليبيا خلال العقد السابق كان فكرة جيدة؟ لا!"، في إشارة إلى التدخلين العسكريين اللذين شارك فيهما الأميركيون وحلف شمال الأطلسي. وتابع "لا للضربات على البنى التحتية للطاقة، لا للضربات ضد السكان المدنيين، لا للأعمال العسكرية التي من شأنها أن تؤدي إلى تغيير النظام لأن لا أحد يعرف ماذا سيحدث بعد ذلك". وذكّر ماكرون بأن فرنسا"لا تريد أن تملك إيران السلاح النووي"، وهو واحد من أهداف العملية العسكرية الإسرائيلية، "لكننا نعتقد أنه يتعين علينا الآن العودة إلى طاولة النقاش" لتأطير البرنامج النووي والبالستي للبلاد.