رصد عمليات تشويش واسعة النطاق لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) على الحدود العراقية الإيرانية وشرق العراق
إخترنا لك
البيت الأبيض: أولويتنا هي إطلاق سراح جميع الرهائن في غزة وإنهاء الص...
2025-06-11 22:57:03 أبرز الأحداث
نتنياهو: الجيش استعاد اليوم رفات محتجزين اثنين في قطاع غزة
2025-06-11 22:45:07 أبرز الأحداث
طيران عسكري أميركي يحلق بكثافة في سماء محافظة الأنبار العراقية
2025-06-11 22:44:46 أبرز الأحداث
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المركزية
منذ 32 دقائق
- المركزية
بالفيديو - إسرائيل تضرب إيران وتتجهز لعدة أيام من القتال
نفذت اسرائيل تهديداتها ضد ايران، وعند حلول الساعة الثالثة من فجر يوم الجمعة، شنت طائراتها هجومًا على طهران. فقد أعلنت إذاعة الجيش الاسرائيلي، أن القوات الجوية تهاجم إيران الآن، فيما قال التلفزيون الإيراني أنه تم سماع أصوات قوية في مناطق مختلفة في العاصمة طهران. يأتي ذلك، فيما أعلن وزير الدفاع يسرائيل كاتس عن فرض حالة طوارئ خاصة في الجبهة الداخلية في جميع أنحاء إسرائيل وبشكل فوري، كما تم حظر التجمعات وتعليق الدراسة في كافة المؤسسات. كما ذكرت وسائل إعلام اسرائيلية أنه تم إعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء البلاد بسبب تحرك تل أبيب ضد إيران. وأشارت إلى أنه يتوقع أن تتعرض تل أبيب وسكانها المدنيون لهجوم صاروخي وهجوم بالطائرات المسيّرة في المستقبل القريب جدا. من جهة أخرى، ذكرت القناة 13 الاسرائيلية عن مسؤول في اسرائيلي أن تل ابيب تتجهز لعدة أيام من القتال. اميركا:لم نشارك في الضربة... وترامب يدعو حكومته للانعقاد وأكد مسؤول أميركي لشبكة CNN عدم وجود تدخل أو مساعدة أميركية في الضربات التي نفذتها إسرائيل. ويعقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب اجتماعًا وزاريًا، بالتزامن مع الضربات، وفقًا لما ذكره مسؤول في البيت الأبيض ومصدران مطلعان لشبكة CNN. وقال مصدران إنه من المتوقع أن يركز الاجتماع على رد الولايات المتحدة على تطورات الأحداث في إيران. وشوهد الرئيس دونالد ترامب وهو يغادر نزهة الكونغرس في البيت الأبيض بعد الساعة الثامنة مساءً بقليل. وجاء قرار ترامب بالدعوة إلى اجتماع رفيع المستوى مع كبار مسؤوليه قبل الضربات، حيث كان المسؤولون الأميركيون قلقين بشكل متزايد بشأن التهديد. وعندما سُئل ترامب عن ضربة محتملة في وقت سابق من الخميس، قال إنها "قد تحدث" وحذر من أن احتمال نشوب "صراع واسع النطاق" في المنطقة قد يحدث "قريبًا". وقال ترامب للصحفيين خلال فعالية في البيت الأبيض: "لا أريد أن أقول وشيكًا، لكنه أمر وارد جدًا". وامتنع البيت الأبيض عن التعليق على اجتماع مساء الخميس. المواقع المستهدفه توازيا، كشف مصدر لـ'سكاي نيوز عربية' مواقع طهران التي استهدفت في الهجوم الذي شنته إسرائيل على إيران، صباح الجمعة. وقال المصدر المقرب من السفارة الإيرانية في بغداد، إن هذه المواقع هي محيط مطار طهران، وحي شهيد محلاتي، وشوارع باسداران ونياوران ولويزان ونو بنياد، ومنطقه بارشين. وتعد هذه المناطق من الأحياء الراقيه في طهران ومعظمها إلى الشمال من العاصمة، وتقع بها الدوائر المهمة. في السياق، اعلنت "يسرائيل هيوم" ان إسرائيل تحاول تصفية مسؤولين كبار في طهران.


النهار
منذ 34 دقائق
- النهار
ويتكوف يحذر: الرد الإيراني على الهجوم الإسرائيلي قد يُسبب دمارا هائلا
في اجتماع مع أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين الأسبوع الماضي، قال المبعوث الأميركي الى المنطقة ستيف ويتكوف إنه في حال فشل المحادثات النووية مع إيران، قد تُهاجم إسرائيل. وحذّر من أن إيران سترد بهجوم صاروخي سيُربك أنظمة الدفاع الإسرائيلية ويُسبب أضرارا وخسائر بشرية واسعة النطاق. وبحسب موقع واللا نيوز العبري، حذر ويتكوف، كبار أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين في محادثة خاصة الأسبوع الماضي من أن إيران قد ترد على هجوم إسرائيلي على منشآتها النووية بهجوم صاروخي واسع النطاق سيُسبب أضرارًا وخسائر بشرية واسعة النطاق، وفقًا لمسؤول أمريكي كبير ومصدر آخر مُطلع على الأمر. في هذه الأثناء، سيجتمع المجلس الوزاري السياسي والأمني المصغر الليلة لمناقشة التوترات مع إيران. صرح مسؤولون إسرائيليون أن إسرائيل تُجهز لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية بسرعة إذا فشلت جهود ويتكوف الدبلوماسية. وحذر مبعوث الرئيس ترامب من عواقب مثل هذا الهجوم. وبحسب قوله، فإن رد إيران المضاد قد يُربك أنظمة الدفاع الإسرائيلية ويُسبب أضرارًا جسيمة. كما هددت إيران بمهاجمة أهداف أمريكية في المنطقة في حال تعرض مواقعها النووية لهجوم. وتعمل الولايات المتحدة حاليًا على إجلاء الدبلوماسيين وعائلات الجنود في المنطقة. قال ترامب في حديث مع الصحفيين في البيت الأبيض: "يريد تجنب المواجهة مع إيران. سيتعين على إيران التفاوض بجدية أكبر. عليهم أن يقدموا لنا ما لا يرغبون في تقديمه الآن". وأضاف: "لا أريد أن أقول إن إسرائيل ستهاجم في المدى القريب، ولكنه أمر وارد". وأوضح ترامب أنه يريد التوصل إلى اتفاق مع إيران. نحن قريبون نسبيًا من اتفاق جيد. أُفضّل الاتفاق. وقال: "ما دمتُ أعتقد أن هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق، أُفضّل ألا تُقدم إسرائيل على أي خطوة حتى لا تُدمّره". جولة سادسة يُجهّز ويتكوف لجولة سادسة من المحادثات النووية مع إيران يوم الأحد - والتي قد تكون الجولة الأخيرة إذا ردّت إيران سلبًا على الاقتراح الأمريكي للتوصل إلى اتفاق نووي. يقول مسؤولون إسرائيليون إن جيش الدفاع الإسرائيلي في حالة تأهب قصوى للتحرك ضد إيران، وينتظر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إشارة من الرئيس الأمريكي ترامب بفشل المحادثات قبل اتخاذ أي إجراء. خلف الكواليس يوم الخميس الماضي، عقد ويتكوف إحاطة مغلقة حول إيران مع مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين، من بينهم جيم ريش وليندسي غراهام وجون باروسو وبيت ريكيتس. وأخبرهم أن توجيه ضربات عسكرية إسرائيلية للمنشآت النووية أمر وارد في حال عدم التوصل إلى اتفاق مع إيران. ثم أثار ويتكوف مسألة قدرات الصواريخ الباليستية الإيرانية، مُعربًا عن قلقه من أن إسرائيل لن تتمكن من التعامل مع أي هجوم. تشمل مئات الصواريخ. حذّر ويتكوف من أن مثل هذا الهجوم قد يُسبب خسائر بشرية كبيرة وأضرارًا واسعة النطاق. وفي حديثه في نيويورك يوم الأربعاء، وصف ويتكوف التهديد الصاروخي الإيراني بأنه "تهديد وجودي لإسرائيل لا يقل خطورة" عن التهديد النووي. وفقًا لتقديرات الاستخبارات الأمريكية، تمتلك إيران حوالي 2000 صاروخ باليستي برؤوس حربية قادرة على حمل طن من المتفجرات أو أكثر - العديد منها في مدى إسرائيل. يوم الأربعاء، أعلن وزير الدفاع الإيراني عن تطوير صاروخ جديد برأس حربي يزن طنين. وأضاف المسؤول الأمريكي أنه منذ الهجوم الصاروخي الإيراني السابق في أكتوبر 2024، ارتفع معدل إنتاج الصواريخ الباليستية إلى حوالي 50 صاروخًا شهريًا. وقال إن الهدف الإيراني هو إنتاج صواريخ أكثر مما تمتلكه إسرائيل من صواريخ اعتراضية. صرح مسؤول إسرائيلي بأن قائد القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، الجنرال إريك كوريلا، يعتزم الوصول إلى إسرائيل يوم السبت لإجراء محادثات مع كبار المسؤولين في الجيش الإسرائيلي والدبلوماسيين بشأن إيران. هو سيزور أيضًا دولًا أخرى في المنطقة. أثناء إدلائه بشهادته يوم الثلاثاء أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب، قال كوريلا إن أي ضربة إسرائيلية قد تُعرّض القوات الأمريكية في الشرق الأوسط لرد إيراني. وتقوم الولايات المتحدة بإجلاء موظفيها غير الأساسيين من سفارتها في بغداد، وعائلات العسكريين من عدة قواعد في الخليج. وفُرضت قيود أمنية على الدبلوماسيين الأمريكيين وعائلاتهم في إسرائيل يوم الخميس.


الديار
منذ 41 دقائق
- الديار
ليكن الشرق الأوسط هو جهنم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب آن الأوان لكي ندرك أن الولايات المتحدة لا تنظر الينا ككائنات بشرية ، بقايا قبلية برؤوس القردة وبأشكال القردة، في هذه الأدغال التي ضاع فيها الأنبياء، وضاع فيها الله، وتدعى الشرق الأوسط، والا كنا نرتضي بالظهور المقوسة، أن نكون الرهائن في قبضة دونالد ترامب أو في قبضة بنبامين نتنياهو ؟ هذه هي "الخطة التوراتية" التي ينفذها رئيس الحكومة "الاسرائيلية"، وقد أثبت في جلسة "الكنيست" ليلة الأربعاء، أنه باق كـ"نبي" على عرش داود. كم بلغت بنا السذاجة حين ظننا أن ترامب بات جاهزا لالقاء رأسه في سلة المهملات، كما لو أن الرجل لا يقوم بكل ما يلزم لخدمة المصالح الأميركية في المنطقة، التي يفترض أن تبقى في دورانها داخل الحلقة المقفلة. نفهم أن يقف رجل البيت الأبيض ضد ايران، التي ارتضت أن تضطلع بدور "الغول" الذي يبحث عنه الأميركيون حتى في شقوق الجدران، دون أن تدرك أي خطوط حمراء، وأي أسلاك شائكة، تحيط بالمنطقة التي طرد منها الروس وهم حفاة . اذا كنتم تتذكرون ما فعل بهم أنور السادات في مصر، وما حل بهم في سورية حيث لم يبق لهم من رصيد استراتيجي سوى جثة بشار الأسد. هذه حظيرة أميركية، لا بأس أن تكون حلبة لمصارعة الثيران، أو لصراع الديكة. كل صراع من هذا القبيل هو لمصلحة الولايات المتحدة. ذاك الصدأ الذي اعترى عقولنا ؟ لكننا لا نفهم كيف يقف رجل البيت الأبيض ضد السعودية التي فتحت له صدورها وصناديقها، ودون أن تحيد يوماً عن الخط الأميركي، وكذلك ضد فرنسا التي استطاع ايمانول ماكرون بكل دونكيشوياته، أن يجعل منها القهرمانة الأميركية، بتلك المواقف الصارخة حيال الحرب في أوكرانيا، ودون أن يقرأ ما حذّر منه مفكرون سياسيون في بلاده، من أن الخطر على القارة العجوز بات من التنين الأميركي لا من التنين الصيني. السعودية وفرنسا اللتان تسعيان الى حل سياسي لا عسكري للدولة الفلسطينية، طرحتا مشروع عقد مؤتمر دولي في نيويورك للبحث في الآليات الخاصة بانشاء تلك الدولة. وكان قد تردد أن الأمير محمد بن سلمان طرح هذه المسألة مع دونالد ترامب أثناء زيارته الأخيرة للمملكة، وكان ترحيب منه اذا كان من شأن ذلك وضع حد نهائي للصراع . قبل نحو اسبوع من موعد انعقاد المؤتمر (ما بين 17 و 20 حزيران )، اقترح السفير الأميركي في "اسرائيل" مايكل هاكابي، وهو صاحب شعار "التغيير في الشرق الأوسط بأبعاد توراتية"، بأن تتخلى دول اسلامية عن بعض أراضيها لاقامة دولة فلسطينية مستقلة، ملاحظاً أن هذه الدول تمتلك أراضي تفوق مساحتها ما تسيطر عليه "اسرائيل" بـ 644 مرة. بالصوت العالي قال لا لدولة فلسطينية في فلسطين. توقعوا ما يمكن أن يكون عليه مصير سكان غزة والضفة ! أعقب ذلك، كشف وكالة "رويترز" بتسريب متعمد، عن أن ادارة دونالد ترامب حثت عدداً من حكومات العالم على عدم المشاركة في المؤتمر، لاعتبار الولايات المتحدة أن أي خطوات "مناهضة لاسرائيل" هي كتحد مباشر للمصالح السياسية الخارجية للولايات المتحدة، والى حد التهديد بانزال عقوبات مباشرة على الدول المشاركة. لا دور في المنطقة الا الدور الأميركي والدور "الاسرائيلي". الآخرون اضافات بشرية على الخريطة . لكننا هنا أمام المملكة العربية السعودية، بثقلها المعنوي والمادي، والتي عليها أن تدرك أن الدولة الفلسطينية هي الدولة المستحيلة على أرض فلسطين. في هذه الحال علينا أن نتابع بـ" شغف"، بل بمنتهى الشغف، المذابح اليومية للفلسطينيين، تمامًا كما كنا نتابع الأفلام الهوليوودية حول ابادة الهنود الحمر كونهم الحثالة. استطرادا لا قوة ديبلوماسية، ولا قوة عسكرية لأي دولة في المنطقة، اما بالتدمير كما حدث في لبنان وسورية، أو بوضع الترسانات العربية بآلاف الطائرات وبآلاف الدبابات قيد الاحتجاز. تلك المليارات الهائلة التي تذهب أدراج الرياح، ولندع رجب طيب أردوغان ماض في تلك الغيبوبة العثمانية، بدور الغلام في الحرملك الأميركي، وحتى في الحرملك "الاسرائيلي". وها هو الساكت على الاختراقات "الاسرائيلية" للأراضي السورية، يدفع بدمشق الى التطبيع، أي اهداء رأس أحمد الشرع الى بنيامين نتنياهو. هل يتصور الرئيس التركي ما مصيره حالما تنتهي مهمته؟ القاؤه من نافذة البيت الأبيض. لا "اسرائيل" بتلك الايديولوجيا الدموية وبتلك الصواريخ النووية، هي التي تهدد أمن المنطقة وأمن العالم . ستيفن ويتكوف اكتشف وفي هذه اللحظات بالذات (لحظات التهويل وربما فعلا لا قولا)، أن ايران التي تخضع للرقابة الصارمة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والتي لا تمتلك أي منظومة دفاعية في وجه الغارات "الاسرائيلية"، تملك "كمية كبيرة من الصواريخ، ما يمثل تهديدا وجوديا لأميركا وللعالم وللخليج". هل شاهدتم في حياتكم حلقة كوميدية على هذا المستوى من الغباء ؟ حقًا كيف تدار الديبلوماسية أو الاستراتيجية الأميركية بتلك الكمية من الغباء (عبقرية الغباء)؟ لا الصواريخ النووية الروسية والصينية العابرة للقارات، ولا الصواريخ النووية الكورية الشمالية التي تلامس لوس انجلس وسان فرنسيسكو، تهدد وجود أميركا، بل صواريخ ايران التي اسقطتها المضادات الأردنية بالوسائل التقليدية ... لكنه الاله الأميركي بالكلام المقدس. سواء كنا أعداء لأميركا، أم حلفاء لأميركا، مكاننا هو جهنم. وليكن الشرق الأوسط هو ... جهنم!!