logo
إطلاق صاروخ يمني تجاه "إسرائيل"

إطلاق صاروخ يمني تجاه "إسرائيل"

فلسطين الآنمنذ 3 أيام
أطلقت القوات المسلحة اليمنية صباح اليوم صاروخا باليستيا تجاه فلسطين المحتلة، بينما زعم جيش الاحتلال اعتراضه، وذلك بعد ساعات فقط من غارات جوية نفذها على ميناء الحُديدة.
ووفق التفاصيل، فقد دوت صافرات الإنذار في الساعة 5:50 صباحا في عدد من المناطق المركزية، من بينها منطقة "تل أبيب الكبرى"، و"الشارون"، والجنوب، بالإضافة إلى منطقة القدس.
وفي أعقاب إطلاق الصاروخ، توقفت مؤقتا عمليات الإقلاع والهبوط في مطار اللد الدولي، ما أدى إلى تأخير عدد من الرحلات الجوية، من بينها طائرات تابعة لشركة "العال" قادمة من نيويورك ومابوتو، ورحلة أخرى من مدينة كاتوفيتشي البولندية.
يأتي هذا التطور بعد أقل من 24 ساعة على العدوان الذي شنه جوية سلاح الجو الإسرائيلي، مستهدفا ميناء الحُديدة في أول هجوم على الأراضي اليمنية منذ نحو أسبوعين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترحيب عربي ودولي بقرار فرنسا بشأن فلسطين
ترحيب عربي ودولي بقرار فرنسا بشأن فلسطين

وكالة خبر

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة خبر

ترحيب عربي ودولي بقرار فرنسا بشأن فلسطين

رحبت العديد من الدول العربية، والدولية، بإعلان فرنسا، نيتها الاعتراف بدولة فلسطين. ووصفت المملكة العربية السعودية، الإعلان بأنه «قرار تاريخي» يؤكد «حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة». وأعلنت وزارة الخارجية السعودية على منصة إكس «ترحيب المملكة العربية السعودية بإعلان رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون عزم بلاده على الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة»، مشيدة بـ«هذا القرار التاريخي الذي يؤكد توافق المجتمع الدولي على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية».و وجدّدت المملكة «دعوتها لبقية الدول التي لم تعترف بعد، لاتخاذ مثل هذه الخطوات الإيجابية والمواقف الجادة الداعمة للسلام وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق». كما رحّبت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، بالإعلان الفرنسي، معتبرةً إياها خطوة في الاتجاه الصحيح المفضي إلى تجسيد حل الدولتين وإنهاء الاحتلال. وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة تثمين المملكة لقرار الرئيس الفرنسي، باعتباره خطوة هامة للتصدي لمساعي إنكار حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تقرير المصير وتجسيد دولتهم المستقلة وذات السيادة على ترابهم الوطني، وأضاف السفير القضاة بأن هذا الإعلان ينسجم والجهود الدولية الهادفة إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حل الدولتين، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وشدّد السفير القضاة على أهمية المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المُقرَّر عقده في نيويورك برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية، لحشد دعم دولي لمزيد من الاعتراف بالدولة الفلسطينية على أساس حل الدولتين، سبيلًا وحيدًا لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يضمن الأمن والاستقرار في المنطقة. وجدّد السفير القضاة التأكيد على موقف المملكة الثابت في مواصلة العمل مع الأشقاء والشركاء الدوليين، لدعم حقّ الشعب الفلسطيني في الحرية وإنهاء الاحتلال وتقرير المصير وتجسيد دولته المستقلة على ترابه الوطني. رحَّب رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، بانضمام فرنسا إلى الدول الأوروبية التي أعلنت اعترافها بدولة فلسطين، مؤكدًا أن هذا التوجه يعزز فرص السلام في المنطقة. وشدد على ضرورة العمل المشترك لحماية حل الدولتين، الذي يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى تقويضه، مشيرًا إلى أنه يبقى الخيار الوحيد لتحقيق سلام عادل ودائم، وفقًا لوكالات. كما رحَّب وزير خارجية أيرلندا سيمون هاريس، بإعلان فرنسا عزمها الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل، معتبرًا أن هذه الخطوة تمثل مساهمة مهمة في تحقيق حل الدولتين. وقال "هاريس" إن بلاده تدعم بقوة الجهود الدولية الرامية لإنهاء الحرب في غزة، مطالبًا بوقف فوري لإطلاق النار والإفراج عن الأسرى وإيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

جهات خبيثة تقف وراءها.. مصر ترد على محاولة تشويه دورها الداعم للقضية الفلسطينية
جهات خبيثة تقف وراءها.. مصر ترد على محاولة تشويه دورها الداعم للقضية الفلسطينية

وكالة خبر

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة خبر

جهات خبيثة تقف وراءها.. مصر ترد على محاولة تشويه دورها الداعم للقضية الفلسطينية

استهجنت جمهورية مصر العربية الدعاية المغرضة الصادرة عن بعض القوى والتنظيمات، التي تستهدف تشويه الدور المصري الداعم للقضية الفلسطينية، كما تستنكر الاتهامات غير المبررة بأن مصر أسهمت أو تسهم في الحصار المفروض على قطاع غزة، من خلال منع دخول المساعدات الإنسانية. وشددت مصر، في بيان صادر عن وزارة خارجيتها، على سطحية وعدم منطقية تلك الاتهامات الواهية، التي تتناقض في محتواها مع الموقف، بل ومع المصالح المصرية، وتتجاهل الدور الذي قامت وما زالت تقوم به مصر، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع، سواء فيما يتعلق بالجهود المضنية من أجل التوصل لوقف إطلاق النار، أو من خلال عمليات الإغاثة وتوفير وإدخال المساعدات الإنسانية، التي قادتها مصر عبر معبر رفح، أو جهود الإعداد والترويج لخطة إعادة إعمار القطاع، التي تم اعتمادها عربيًا وتأييدها من عدد من الأطراف الدولية، التي استهدفت وتركزت على إنقاذ الفلسطينيين الأبرياء في قطاع غزة وإدخال المساعدات، وبدء مراحل التعافي المبكر وإعادة الإعمار، في إطار الموقف الثابت الهادف لتوفير إمكانيات البقاء والصمود للشعب الفلسطيني على أرضه، ومقاومة محاولات التهجير القسري والاستيلاء على الأرض وتصفية القضية الفلسطينية. وأكدت مصر إدراكها الكامل لوقوف بعض التنظيمات والجهات الخبيثة وراء تلك الدعاية المغرضة، التي لا تستهدف سوي إيجاد حالة من عدم الثقة بين الشعوب العربية، وتشتيت انتباه الرأي العام العربي والدولي عن الأسباب الحقيقية وراء الكارثة الإنسانية التي أصابت أكثر من 2 مليون فلسطيني في غزة. كما أكدت مصر عدم إغلاق معبر رفح من الجانب المصري قط، وأن المعبر بالجانب الفلسطيني محتل من سلطة الاحتلال الإسرائيلي، التي تمنع النفاذ من خلاله. ودعت مصر للتعامل بحذّر شديد مع الأكاذيب، التي يتم الترويج لها عن عمد من خلال توظيف المأساة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال لخدمة روايات خبيثة لا تعدو كونها جزءًا من الحرب النفسية التي تمارس على الشعوب العربية لإحباطها، وإحداث حالة من الفرقة والخلاف فيما بينها وخدمة نوايا معروفة لتصفية القضية الفلسطينية. وأكد البيان أن مصر مستمرة في جهودها لرفع المعاناة عن أهل القطاع، ووقف إطلاق النار، ونفاذ المساعدات الإنسانية، وبدء إعادة الإعمار، كما ستواصل جهودها لتوحيد الضفة الغربية وقطاع غزة وضمان تواصل الأراضي الفلسطينية، والبدء في عملية سياسية لتنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية وخطوط الرابع من يونيو لعام 1967.

وزير الخارجية السوري يلتقي وزيرا إسرائيليا في باريس برعاية أميركية
وزير الخارجية السوري يلتقي وزيرا إسرائيليا في باريس برعاية أميركية

وكالة خبر

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة خبر

وزير الخارجية السوري يلتقي وزيرا إسرائيليا في باريس برعاية أميركية

عُقد في باريس، أمس الخميس، اجتماع غير مسبوق بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، بحسب ما أفاد مصدر دبلوماسي رفيع المستوى وكالة الصحافة الفرنسية والمبعوث الأميركي لسوريا توم براك. وقال براك في منشور على منصّة إكس، مساء أمس، «لقد التقيتُ مساء اليوم السوريين والإسرائيليين في باريس». من جهته قال مصدر دبلوماسي رفيع المستوى طالبا عدم نشر اسمه إنّ الاجتماع بين الوزيرين السوري والإسرائيلي «مهّد له» المبعوث الأميركي. وفي منشوره على إكس، قال براك إنّ «هدفنا كان الحوار وتهدئة الأوضاع وهذا بالضبط ما حقّقناه. لقد جدّدت كل الأطراف التزامها مواصلة هذه الجهود»، في إشارة إلى الاشتباكات الطائفية الدامية التي وقعت أخيرا في جنوب سوريا وأسفرت عن مقتل أكثر من 1200 شخص خلال أسبوع واحد. واندلعت الاشتباكات في محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية في 13 يوليو (تموز) بين مسلحين محليين وآخرين من البدو، سرعان ما تطورت الى مواجهات دامية تدخلت فيها القوات الحكومية ومسلحو العشائر، وشنّت اسرائيل خلالها ضربات على مقار رسمية في دمشق وأهداف عسكرية في السويداء. ومن المقرر أن يلتقي المبعوث الأميركي والوزير السوري صباح الجمعة وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، حسبما أفاد مصدر في وزارة الخارجية الفرنسية. وبعد إطاحة حكم بشار الأسد في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أعلنت السلطات السورية الانتقالية أنّها لا تريد الدخول في صراع مع جيرانها. وعُقد لقاء بين مسؤولين سوريين وإسرائيليين في 12 يوليو (تموز) في باكو، على هامش زيارة الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع إلى أذربيجان، حسبما أفاد مصدر دبلوماسي في دمشق مطّلع على المحادثات بين البلدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store