logo
وزارة الخارجية: وصول طائرتان تابعتان لخطوط شركة طيران الخليج قادمتان من جمهورية تركمانستان ليبلغ مجموع عدد المواطنين الذين تم تسهيل عودتهم إلى أرض الوطن 1748 مواطنًا

وزارة الخارجية: وصول طائرتان تابعتان لخطوط شركة طيران الخليج قادمتان من جمهورية تركمانستان ليبلغ مجموع عدد المواطنين الذين تم تسهيل عودتهم إلى أرض الوطن 1748 مواطنًا

تواصل وزارة الخارجية تكثيف جهودها لتسهيل عودة المواطنين البحرينيين العالقين في الدول المتأثرة بالأوضاع الراهنة، تنفيذًا للتوجيهات السامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، ومتابعة واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، حيث بلغ مجموع عدد الأشخاص الذين تم تسهيل عودتهم حتى الآن 1748 مواطنًا.
وفي هذا الإطار، وصلت اليوم طائرتان تابعتان لخطوط شركة طيران الخليج، الناقلة الوطنية لمملكة البحرين، قادمتان من جمهورية تركمانستان، وعلى متنهما 377 مواطنًا تم تسهيل عودتهم من الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى أرض الوطن.
كما وصل عن طريق البر 156 مواطنًا ضمن الجهود التي قامت بها وزارة الخارجية بتوفير حافلات لنقل المواطنين من مدينة مشهد في الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى مملكة البحرين.
وتحث وزارة الخارجية مواطني مملكة البحرين المتواجدين في الجمهورية الاسلامية الإيرانية الراغبين بالعودة، التواصل مع مركز الاتصال والمتابعة بوزارة الخارجية على الرقم 0097317227555 والذي يعمل على مدار الساعة، وتسجيل بياناتهم الشخصية، أو تكليف من ينوب عنهم بذلك، حتى تتمكن الوزارة من تسهيل مغادرتهم وتأمين عودتهم إلى مملكة البحرين بأمنٍ وسلامة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سمو أمير دولة قطر يستقبل وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية
سمو أمير دولة قطر يستقبل وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية

البلاد البحرينية

timeمنذ 4 ساعات

  • البلاد البحرينية

سمو أمير دولة قطر يستقبل وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية

استقبل صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر الشقيقة، في مكتبه بقصر لوسيل اليوم، أصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بحضور معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة قطر، وذلك بمناسبة زيارتهم لدولة قطر للمشاركة في الاجتماع الاستثنائي التاسع والأربعين للمجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي عقد اليوم في الدوحة لمناقشة الهجوم الصاروخي الإيراني على دولة قطر. وفي بداية اللقاء، أعرب سمو أمير دولة قطر عن شكره وتقديره لإخوانه قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية على تضامنهم ومواقفهم الداعمة لدولة قطر وإدانتهم الشديدة للهجوم الإيراني على قاعدة العديد الجوية، والذي يعتبر انتهاكًا صارخًا لسيادة دولة قطر ومجالها الجوي، وللقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، متمنيًا سموه لأصحاب السمو والمعالي والسعادة الوزراء كل التوفيق والسداد في اجتماعهم، والخروج بنتائج تعزز استقرار المنطقة وأمنها. وخلال اللقاء، نقل سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، تحيات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، إلى سمو أمير دولة قطر الشقيقة، وتمنياتهما لسموه بموفور الصحة والعافية ولدولة قطر وشعبها الشقيق الأمن والاستقرار والازدهار، وتضامن مملكة البحرين الكامل مع دولة قطر الشقيقة، وإدانة المملكة الشديدة للهجوم الذي استهدف سيادة دولة قطر من قبل الحرس الثوري الإيراني، في انتهاك صارخ لسيادة دولة قطر ومجالها الجوي ومخالفة واضحة لأحكام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. وحمّل سمو أمير دولة قطر سعادة وزير الخارجية تحيات سموه وتقديره لحضرة صاحب الجلالة الملك المُعظم، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، منوهًا بما يجمع بين البلدين الشقيقين من علاقات أخوية وثيقة في شتى المجالات، مثمنًا عاليًا تضامن مملكة البحرين وموقفها النبيل والداعم لدولة قطر والذي يؤكد بشكلٍ جلي ما يربط البلدين من أواصر الأخوة والمصير الواحد المشترك، ويعد تجسيدًا حقيقيًا لوحدة الصف الخليجي. من جانبهم، أكد وزراء خارجية دول مجلس التعاون تضامن بلدانهم مع دولة قطر، مشيرين إلى أن هذا الاعتداء يعد انتهاكًا صارخًا لسيادة دولة قطر، ومساسًا مباشرًا بأمن دول المجلس كافة، كما جددوا التأكيد على أن أمن دول مجلس التعاون ككل لا يتجزأ، وأن المجلس يقف صفًا واحدًا مع دولة قطر في مواجهة أي تهديد لأمنها وسلامة أراضيها. وجرى خلال اللقاء، مناقشة أوجه تعزيز آليات العمل الخليجي المشترك، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حول أبرز المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وخاصة سبل المحافظة على استقرار المنطقة وأمنها، والتأكيد على الحلول الدبلوماسية والسلمية لمختلف القضايا.

دولنا الخليجية مسالمة.. صواريخ على قطر!!!
دولنا الخليجية مسالمة.. صواريخ على قطر!!!

الوطن

timeمنذ 5 ساعات

  • الوطن

دولنا الخليجية مسالمة.. صواريخ على قطر!!!

دولنا الخليجية منارة للسلام والتسامح، حيث تسعى دولنا دائماً إلى تعزيز العلاقات الودية مع مختلف الشعوب والثقافات لما تتميز به مجتمعاتنا من التنوع الثقافي والاحترام المتبادل مما يعكس رغبة دولنا الخليجية العميقة في العيش بسلام واستقرار، فنشر الأخلاق الحميدة والقيم الإنسانية هو جزء أساسي من رؤية دول مجلس التعاون الخليجي التي تؤمن بأن السلام لا يتحقق إلا من خلال التعاون والتفاهم بين الشعوب، لذا يبذل قادتنا جهوداً مستمرة لتعزيز الحوار والتعاون سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي لتكون دولنا نموذجاً للسعي الدؤوب للسلام والتعايش السلمي، وبرغم ذلك، هناك من يسيء الفهم ويعمد إلى نشر الفوضى لتشويه صورة دولنا في محاولة لجرها إلى صراعات أو استغلال الأزمات وتعزيز الفتن، مما يعكر تلك المساعي الطيبة والعلاقات السلمية التي تحاول دولنا تحقيقها بشتى الوسائل. كانت ليلة عصيبة مرت على المنطقة بعد انتهاك صارخ من إيران لسيادة دولة قطر بإطلاق صواريخ عليها مهدّدةً أمن قطر والمنطقة في خطر، حيث لجأت بعض الدول إلى إغلاق مسارها الجوي مؤقتاً مثل البحرين والكويت وقطر وإطلاق صفارات الإنذار وبدأت في تلك الليلة تنفيذ الإجراءات الاحترازية تحسّباً لأي قصف صاروخي من إيران على المنطقة. بهذا القصف، إيران لم تهدّد القواعد العسكرية الأمريكية في المنطقة وإنما هدّدت أمننا واستقرارنا برغم علاقات الصداقة التي تجمعنا مع إيران وخاصة علاقة دولة قطر معها، فهذا التهديد جعلنا في حالة استنفار وخوف للخطوة التالية التي تعدّها إيران ربما لمهاجمة البحرين والكويت لا قدّر الله، ففي تلك اللحظة تلاشى الشعور بالأمان وحلّ محلّه القلق والترقّب، فهناك الصغير والكبير والمريض والمقعد، حيث ولّد هذا القصف الخوف على الأرواح والأموال وعلى مكتسبات الوطن، فلماذا تعرّضنا إيران إلى تلك اللحظات العصيبة وهي الدولة الصديقة؟ في تلك اللحظات، استحضرنا حرب الخليج والغزو العراقي الغاشم على دولة الكويت، عادت لنا تلك المخاوف بعد إطلاق إيران صواريخ على قطر وكأن الحرب بدأت من جديد، على الرغم من مرور سنوات على تلك الأحداث إلا أن آثارها لاتزال حاضرة في الذاكرة، ليس القلق السياسي الذي يؤثر على الشعوب، بل يمتد إلى جوانب نفسية والتي تُعد تحدياً كبيراً للمجتمعات. نؤمن تماماً بأن حكوماتنا تسعى جاهدة في إحلال السلام وتوفير سُبل الراحة والأمان لشعوبها، وكان هذا واضحاً في الإجراءات الاستباقية التي عزّزتها حكومتنا الموقرة تحسّباً لحالة الطوارئ التي قد تعتري المنطقة، وهذا لاشك فيه يطمئننا كثيراً. نسأل الله العلي القدير العافية وأن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من شرّ الفتن والحروب وأن ننعم بالأمن والسلام والاستقرار دائماً.

ناصر بن حمد.. ونجاح البحرين في سانت بطرسبورغ
ناصر بن حمد.. ونجاح البحرين في سانت بطرسبورغ

الوطن

timeمنذ 5 ساعات

  • الوطن

ناصر بن حمد.. ونجاح البحرين في سانت بطرسبورغ

تشرفت خلال الأيام الماضية بتمثيل صحيفة «الوطن» في منتدى سانت بطرسبورغ الاقتصادي الدولي 2025، والذي شهد حضوراً دولياً لافتاً، برزت فيه مملكة البحرين فضلاً عن كونها ضيف شرف هذه النسخة، إلا أنها استطاعت إبراز مكانتها الاقتصادية والدبلوماسية، ولفتت الأنظار بشكل كبير في أروقة المنتدى. حضور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، كان استثنائياً في أروقة هذا المنتدى، فسموه كان بارزاً بحضوره، وحظي بحفاوة استقبال الملوك من قبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وكلمات سموه خلال المنتدى، كانت كبيرة، وعبرت بشكل واضح عن سياسة واستراتيجية مملكة البحرين، وهو الأهم. الجميع هناك، تناقل ما قاله سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والذي اقتبس منه «الأرقام لا تقاس وحدها، بل بما توقظه في شعوبها من أمل، وما تزرعه في القلوب من طمأنينة، وبما تتركه من أثر إنساني يتجاوز حدود المؤشرات والمعايير». هذه العبارة تركت صدى عميقاً بين الحضور، وعكست نهج قيادة مملكة البحرين الرشيدة حفظها الله ورعاها، والفكر الذي يحمله سموه. وحضور سموه كان نموذجاً للقائد الشاب الملهم، الذي يجمع بين الرؤية الاستراتيجية والحضور الدولي المؤثر، والذي يمثل الجيل الشبابي من القيادات البحرينية القادرة على بناء شراكات فاعلة، وترسيخ حضور المملكة على الساحة العالمية، وهو ما نجح به سموه بجدارة كبيرة، وحظي بإشادة الجميع بدءاً من القيادة الروسية، ومروراً بمنظمي المنتدى وليس انتهاء بالحضور. حديثي عن الحضور اللافت لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، هو مقدمة لما سيحدث بعدها، حيث إن حضوره، مع أعضاء فريق البحرين من الوزراء والقيادات الحكومية، مهد الطريق نحو تعاون أوسع ومشاريع استراتيجية مرتقبة. فرغم أن الجانب الروسي كان الشريك الرئيسي في الاتفاقيات الموقعة مع البحرين، شكّل المنتدى منصة لتعزيز التعاون مع دول أخرى مشاركة، حيث برزت عشرات الفرص الاستثمارية الجديدة التي يُتوقع أن تؤتي ثمارها قريباً، وقد منح الحضور الفاعل لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة زخماً خاصاً للمشاركة البحرينية، إذ تابع كلمته الرسمية – التي ألقاها بحضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين – جمهور واسع، تعرّف من خلالها على البحرين كدولة طموحة تسعى لبناء شراكات استراتيجية عميقة. وهناك اتفاقيات كبيرة موقعة مع روسيا تم استغلالها بالشكل المثالي في فعاليات المنتدى، الأمر الذي يُسهم في تنويع مصادر التكنولوجيا وتقليل الاعتماد على جهة واحدة، مع جذب استثمارات مباشرة من روسيا في هذا القطاع الحيوي. ومن المحطات اللافتة التي حظيت باهتمام خاص، إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن مشروع مركز تجارة القمح المزمع إنشاؤه في البحرين، ليكون منصة لوجستية إقليمية لتوزيع القمح الروسي في الخليج. المشروع يمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق الأمن الغذائي في المملكة، ويعزز من دور البحرين كمركز إقليمي لتخزين وتوزيع السلع الاستراتيجية. أما في المجال السياحي، ففتح حضور البحرين في المنتدى والاتفاقيات الموقعة، آفاقاً جديدة لزيادة عدد السياح الروس إلى البحرين، خاصة مع التركيز على الترويج المشترك وتبادل الخبرات، مستفيدين من القوة الشرائية للسائح الروسي، كما يُنتظر أن يشهد التعاون السياحي تطوراً نوعياً في قطاع المؤتمرات وسياحة الأعمال، مما يعزز من موقع البحرين كمركز إقليمي لهذا النوع من النشاط، ويدعم قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، ويوفر فرص عمل نوعية للمواطنين البحرينيين. غرفة تجارة وصناعة البحرين لعبت دوراً محورياً في المنتدى، من خلال توقيع سبع اتفاقيات تعاون مع مؤسسات وغرف تجارية روسية، تفتح آفاقاً جديدة لتصدير المنتجات والخدمات غير النفطية، وتعزز من تدفق الاستثمارات المتبادلة وتبادل الخبرات، ما يرسخ التكامل الاقتصادي بين الجانبين. في المجال الإعلامي، شهد المنتدى توقيع اتفاقيات تعاون بين وكالة أنباء البحرين ومؤسسات إعلامية روسية كـ«روسيا اليوم» و«سيغودنيا»، بهدف الترويج الاقتصادي والسياحي المتبادل، وتوفير منصات فعالة لعرض فرص الاستثمار والسياحة في البحرين أمام الجمهور الروسي. المنتدى كان ناجحاً بكافة المقاييس، وحضور البحرين اللافت ننتظر منه المزيد من الخير خلال الأيام المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store