
استقرار أسعار الذهب في المعاملات الفورية عند 3388.04 دولارًا للأوقية
استقرت أسعار الذهب في التعاملات الآسيوية اليوم، مع ترقب المستثمرون صدور قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي بشأن السياسة النقدية، وتطورات الصراع الإسرائيلي الإيراني.
واستقر الذهب في المعاملات الفورية عند (3388.04) دولارًا للأوقية بحلول الساعة (03:41) بتوقيت جرينتش، ولم يطرأ تغير يذكر على العقود الأمريكية الآجلة للذهب التي سجلت (3406.50) دولارات.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة (0.1%) مسجلة (37.22) دولارًا للأوقية، فيما ارتفع البلاتين (0.3%) إلى (1266.04) دولارًا، وزاد البلاديوم (0.3%) إلى (1054.63) دولارًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
سهم نينتندو يقفز إلى مستوى قياسي جديد بدعم من مبيعات سويتش 2
ارتفع سهم "نينتندو" إلى مستوى قياسي جديد خلال تعاملات الأربعاء، ليعزز مكاسبه منذ مطلع العام الجاري إلى 43%، وسط زخم كبير في الأسواق حول إطلاق جهاز الألعاب الجديد "سويتش 2". وصعد السهم المتداول في بورصة طوكيو بنسبة 6.6% إلى 13260 ينًا عند الإغلاق، بعدما لامس مستوى 13320 ينًا خلال التعاملات، لتصل القيمة السوقية للشركة إلى 106.68 مليار دولار. جاء هذا الأداء القوي بدعم من الإقبال الكبير على جهاز "سويتش 2"، حيث كشفت "نينتندو" عن تفاصيل الجهاز في يناير، وبدأت في طرحه بالأسواق خلال الشهر الجاري، ما أدى إلى نفاد الكميات في بعض المتاجر، ودفع البعض الآخر لتمديد ساعات العمل. وفي وقت سابق هذا الشهر، ذكرت الشركة اليابانية أنها باعت 3.5 مليون وحدة من "سويتش 2" خلال الأيام الأربعة الأولى من إطلاقه، وهي بداية قوية تدعم توقعات المستثمرين بشأن أداء الجهاز. وتستهدف "نينتندو" بيع 15 مليون وحدة خلال عامها المالي المنتهي في مارس 2026، إلا أن العديد من المحللين يرون أن هذه التقديرات متحفظة ويتوقعون أرقامًا أعلى.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
أعلى مستوى للأسهم اليابانية في 4 أشهر بدفع من تراجع الين وشركات الرقائق
لامس مؤشر نيكاي الياباني أعلى مستوى في 4 أشهر اليوم الأربعاء بدفع من تراجع الين حتى مع ترقب المستثمرين بحذر للصراع المتصاعد على نحو سريع بين إسرائيل وإيران. وأنهى مؤشر نيكاي التعاملات مرتفعا 0.9% مسجلا 38885.15 نقطة، وهو أعلى مستوى منذ 20 فبراير شباط. وزاد المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.8%. وقدمت أسهم ثلاث شركات أكبر دعم لمؤشر نيكاي وهي فاست رتيلينج المالكة للعلامة التجارية يونيكلو وأدفانتست لصناعة معدات اختبار الرقائق ونينتيندو، التي ارتفعت بمقدار 2% و1.2% و6.6% على الترتيب. وقال بن باول الخبير في معهد بلاك روك للاستثمار "تظل اليابان واحدة من أسواقنا المفضلة للأسهم... الإصلاحات الجارية التي تصب في صالح المساهمين لتعزيز الربحية تدعم اعتمادنا التكتيكي القوي على الأسهم اليابانية". وواصل مؤشر نيكاي مكاسبه خلال اليوم رغم زيادة المخاوف من احتمال التدخل الأمريكي العسكري بشكل أكثر مباشرة في الصراع في الشرق الأوسط. وذكرت رويترز نقلا عن 3 مسؤولين أمريكيين أن الجيش ينشر عددا أكبر من المقاتلات في المنطقة ويتوسع في نشر طائرات حربية أخرى. ودعا الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إيران إلى الاستسلام دون شروط. وصعد الين، الذي يعتبر من عملات الملاذ الآمن، 0.2% مقابل الدولار اليوم الأربعاء لكنه لامس أدنى مستوى في أسبوع في وقت سابق من الجلسة بعد أن هبط 1.3% على مدى الأيام الثلاثة المنصرمة. ويمنح تراجع الين عادة دفعة لأسهم الشركات التي تصدر منتجاتها لأنه يزيد من قيمة الأرباح في الخارج عندما تعود إلى البلاد بالين. وقال ماكي ساوادا خبير الأسهم في نومورا للأوراق المالية "يوفر ضعف الين دعما". وأضاف: "يبدو أن مؤشر نيكاي وصل إلى مستوى قياسي، لكن السوق حذرة بشأن التطورات في الشرق الأوسط، وستكون حساسة لأي أخبار جديدة".


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«المركزي الإندونيسي» يُثبّت الفائدة وسط تحديات نمو وتضخم منخفض
أبقى البنك المركزي الإندونيسي أسعار الفائدة الرئيسية ثابتة، يوم الأربعاء، موقفاً بذلك دورة تخفيف السياسة النقدية، ومؤكداً سعيه لتحقيق التوازن بين استقرار الروبية ودعم النمو الاقتصادي. وأبقى البنك على سعر إعادة الشراء العكسي القياسي لأجل سبعة أيام عند 5.50 في المائة، في توافق مع توقعات 21، من أصل 31، خبيراً اقتصادياً استطلعت «رويترز» آراءهم. كما حافظ البنك على أسعار الفائدة على الودائع والإقراض لليلة واحدة دون تغيير، عند 4.75 في المائة، و6.25 في المائة، على التوالي. وكان البنك المركزي قد خفّض أسعار الفائدة ثلاث مرات، منذ سبتمبر (أيلول) الماضي، مع تعديل توقعاته للنمو الاقتصادي مرتين، خلال العام الحالي، في ظل تحدياتٍ تشمل تباطؤ الطلب المحلي وتقلبات النمو العالمي المتأثرة بالرسوم الجمركية الأميركية والصراعات الجيوسياسية. وأبقى بنك إندونيسيا المركزي، يوم الخميس الماضي، على توقعاته للنمو لعام 2025، ضمن نطاقٍ يتراوح بين 4.6 في المائة و5.4 في المائة. وصرح المحافظ بيري وارجيو، في مؤتمر صحافي، بأن البنك سيواصل مراقبة التطورات الاقتصادية بحثاً عن فرص لدعم النمو، مع الحفاظ على التضخم ضمن المستويات المستهدفة واستقرار الروبية. وسجل التضخم السنوي، في مايو (أيار) الماضي، 1.6 في المائة، قرب الحد الأدنى للنطاق المستهدف للبنك المركزي؛ والذي يمتد بين 1.5 و3.5 في المائة، ما يشير إلى تباطؤ محتمل في إنفاق الأُسر، وفق بعض المحللين. وفي إطار دعم النمو، أطلقت الحكومة حزمة تحفيزية بقيمة 1.5 مليار دولار تشمل دعماً لأجور النقل، وتوزيع مساعدات نقدية وغذائية لشهريْ يونيو (حزيران) ويوليو (تموز).