
«البنتاغون» يسمح لعائلات العسكريين بـ«مغادرة طوعية» من مواقع بالمنطقة
تم تحديثه الأربعاء 2025/6/11 11:25 م بتوقيت أبوظبي
سمحت وزارة الدفاع الأمريكية لعائلات العسكريين بالمغادرة الطوعية من مواقع بالشرق الأوسط.
وقال مسؤول أمريكي لـ"رويترز" إن وزير الدفاع بيت هيجسيث أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد أسر العسكريين من مواقع في أنحاء بالشرق الأوسط.
وأضاف المسؤول "لا تزال سلامة وأمن أفراد جيشنا وعائلاتهم على رأس أولوياتنا، وتراقب القيادة المركزية الأمريكية تطور التوتر في الشرق الأوسط".
وتابع "تعمل القيادة المركزية بتنسيق وثيق مع نظرائنا في وزارة الخارجية، بالإضافة إلى حلفائنا وشركائنا في المنطقة، للحفاظ على جاهزية دائمة لدعم أي عدد من البعثات حول العالم في أي وقت".
من جانبه، قال مسؤول في البيت الأبيض "(الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب على علم بنقل الموظفين الأمريكيين في الشرق الأوسط".
aXA6IDgyLjIyLjIzNi4xNDIg
جزيرة ام اند امز
PL

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 16 دقائق
- البوابة
الخارجية الأمريكية تحث رعاياها في إسرائيل والشرق الأوسط على توخي الحذر والاستعداد للطوارئ
دعت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الجمعة، مواطنيها المتواجدين في إسرائيل ودول الشرق الأوسط إلى ضرورة مواصلة توخي الحذر في ظل التوترات الأمنية المتزايدة في المنطقة. وقالت الوزارة في بيان رسمي: "نحث جميع رعايانا على البقاء يقظين ومعرفة موقع أقرب ملجأ أو ملاذ آمن في حال اندلاع أعمال عدائية". ترامب: لا مكان لطموحات إيران النووية ومستعدون لحل دبلوماسي صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن على إيران "أن تتخلى تمامًا عن أي أمل في الحصول على سلاح نووي" كشرط أساسي لأي تقدم في العلاقات بين البلدين. وأكد ترامب أنه وجّه إدارته، خلال فترة ولايته، للعمل على التفاوض مع إيران ضمن إطار دبلوماسي يُفضي إلى حل شامل للأزمة النووية. وأشار ترامب إلى أن بلاده ما زالت ملتزمة بإيجاد حل دبلوماسي لقضية البرنامج النووي الإيراني، مشددًا على أن "الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي تحت أي ظرف". وأوضح أن السبيل الوحيد أمام طهران هو الالتزام الكامل بالمعايير الدولية، مع تأكيده على ضرورة حماية الأمن الإقليمي والدولي من أي تهديدات محتملة. ترامب: من المرجح أن توجه إسرائيل ضربة قوية لإيران قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن احتمالية توجيه إسرائيل لضربة قوية ضد إيران باتت مرتفعة، مشددًا على أن امتلاك طهران لسلاح نووي أمر غير مقبول على الإطلاق. وأضاف ترامب، خلال مؤتمر صحفي عُقد في البيت الأبيض، أن "الهجوم على إيران ليس وشيكًا بالضرورة، لكنه احتمال قوي وقائم"، في إشارة إلى تصاعد التوترات الإقليمية وتداعيات البرنامج النووي الإيراني. وأكد الرئيس الأمريكي رغبته في تجنب اندلاع صراع عسكري مع إيران، لكنه شدد على أن على طهران تقديم تنازلات واضحة في ملفها النووي إذا أرادت تفادي التصعيد. وقال: "ما زالت الفرصة قائمة للحل، لكن الكرة الآن في ملعب إيران". ترامب: نمتلك أقوى جيش في العالم ولا نستبعد صراعًا كبيرًا.. ونرغب باتفاق جيد مع إيران وقال ترامب أن الجيش الأمريكي هو الأقوى في العالم، مشيرًا إلى وجود احتمال لنشوب صراع كبير، وقال: "قد يحدث شيء قريبًا"، دون الكشف عن تفاصيل إضافية. وخلال مؤتمر صحفي عقد في البيت الأبيض، أكد ترامب رغبته في التوصل إلى اتفاق جيد مع إيران، مشددًا على أنه لا يفضل اللجوء إلى أي ضربة عسكرية، قائلًا: "نفضل الحلول السلمية ولا نسعى للمواجهة". وأضاف أن الولايات المتحدة تطمح لإقامة علاقات تجارية بنّاءة مع إيران، إلى جانب استعدادها لتقديم الدعم لها في حال تم التوصل إلى تفاهم شامل. ويتكوف: إيران النووية تهديد وجودي لإسرائيل والعالم قالت وسائل إعلام إسرائيلية نقلًا عن المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إن على المجتمع الدولي أن يمنع بأي ثمن تمكين إيران من تخصيب اليورانيوم أو تطوير قدرات نووية، مؤكدًا أن امتلاك طهران للتكنولوجيا النووية يشكل خطرًا وجوديًا على إسرائيل. وأضاف أن الترسانة الصاروخية الكبيرة التي تملكها إيران تمثل تهديدًا مباشرًا لا يقتصر على إسرائيل وحدها، بل يمتد ليطال الولايات المتحدة ودولًا أخرى حول العالم.


البوابة
منذ 17 دقائق
- البوابة
كوريا الشمالية تعلن خططًا لبناء مدمرات بحرية وتجهيز أسطول للمحيط الهادئ
أعلن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، أن بلاده تعتزم بناء مدمرتين بحريتين تزن كل منهما 5 آلاف طن، في خطوة تعكس تعزيزًا لقدراتها العسكرية البحرية في ظل التوترات الإقليمية المتصاعدة. وقال الزعيم الكوري الشمالي إن السفن الحربية الجديدة "ستجوب المحيط الهادئ قريبًا"، مؤكدًا أن بلاده تتعامل بجدية مع ما وصفه بـ"الاستفزاز الأمريكي الخطير". كوريا الشمالية تحذر من نظام "القبة الذهبية": خطوة هجومية تهدد الأمن العالمي وصف معهد الشؤون الأمريكية التابع لوزارة الخارجية الكورية الشمالية نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي الجديد، المعروف باسم "القبة الذهبية"، بأنه يشكل تهديدًا خطيرًا للأمن الاستراتيجي للدول المعادية للولايات المتحدة، مؤكدًا أن النظام ليس دفاعيًا كما تدّعي واشنطن، بل يُعد "أداة هجومية بامتياز". وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن المعهد اعتبر المشروع محاولة أمريكية لتوسيع نطاق الهيمنة العسكرية إلى الفضاء، في خطوة وصفها بأنها "سيناريو لحرب نووية فضائية". وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في وقت سابق عن اختيار التصميم الهندسي النهائي للنظام، الذي تبلغ تكلفته نحو 175 مليار دولار، مشيرًا إلى أنه سيشمل مكونات برية وبحرية وفضائية، ومن المتوقع دخوله الخدمة قبل نهاية ولايته الرئاسية الثانية. وأوضحت المذكرة الصادرة عن المعهد أن "نشر نظام القبة الذهبية لا يأتي كرد على تهديدات آنية، بل كجزء من استراتيجية عدوانية تهدف إلى إخضاع الخصوم النوويين للولايات المتحدة"، مشيرة إلى أن الرد الوحيد الممكن على هذه الخطوة هو "تعزيز موازٍ للقوى المتفوقة لمواجهة التهديد". زعيم كوريا الشمالية يتعهد بدعم "غير مشروط" لروسيا في حربها ضد أوكرانيا نقلت وكالة الأنباء الكورية الرسمية، أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون تعهد بتقديم دعم "غير مشروط" لروسيا في حربها الجارية ضد أوكرانيا. وتتزايد التوترات كل يوم بين موسكو وكييف، حيث نفذت طائرات مسيرة أوكرانية هجومًا استهدف مباني سكنية في مقاطعة زابوريجيا.


العين الإخبارية
منذ 33 دقائق
- العين الإخبارية
نووي إيران.. ترامب ملتزم بالدبلوماسية وإسرائيل تُحدد «ساعة الهجوم»
في وقت أكد الرئيس دونالد ترامب أن أمريكا لا تزال ملتزمة بـ"الحل الدبلوماسي" للأزمة مع طهران، حددت إسرائيل "ساعة الصفر" لبدء هجوم محتمل على إيران. وقال ترامب، إن بلاده لا تزال ملتزمة بحل القضية النووية الإيرانية دبلوماسيا، لكنه أضاف أنه يتعين عليها "التخلي عن آمالها في امتلاك سلاح نووي". وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال": "لا نزال ملتزمين بحل دبلوماسي للقضية النووية الإيرانية. صدرت توجيهات لإدارتي بأكملها بالتفاوض مع إيران. قد تكون دولة عظيمة، لكن عليها أولا أن تتخلى وبشكل تام عن آمالها في الحصول على سلاح نووي". وقبل ساعات من جولة حاسمة في المفاوضات النووية بين إيران وأمريكا مقررة الأحد المقبل في سلطنة عمان، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين قولهم إن "إسرائيل جاهزة لمهاجمة إيران خلال أيام إذا رفضت طهران مقترحا أمريكيا يضع قيودا على برنامجها النووي". وقال مسؤول إسرائيلي كبير إن "الضربة قد تحدث بحلول يوم الأحد ما لم توافق إيران على وقف إنتاج مواد انشطارية، والتي يمكن استخدامها في صنع قنبلة ذرية". وأكد مسؤولون أمريكيون أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "أثار إمكانية توجيه الضربات" في اتصاله الهاتفي مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الإثنين الماضي. وفي سياق الحديث المتصاعد عن استعداد إسرائيل لشن هجوم على إيران، ذكر موقع "أكسيوس" أن إدارة ترامب أبلغت الحكومة الإسرائيلية أن الولايات المتحدة "لن تشارك بشكل مباشر في أي ضربة عسكرية إسرائيلية ضد المنشآت النووية الإيرانية"، بحسب ما أكده مصدران أميركيان ومصدر إسرائيلي مطلعون على تلك المناقشات. وأوضح موقع "أكسيوس" في تقرير طالعته "العين الإخبارية" أن "المسؤولين في الولايات المتحدة وإسرائيل وإيران جميعهم يستعدون لسيناريو انهيار محادثات الاتفاق النووي بين واشنطن وطهران، مما قد يؤدي إلى إصدار إسرائيل أوامر بشن موجات من الضربات على إيران، لترد الأخيرة بهجمات على إسرائيل والقواعد الأميركية في المنطقة، وكل ذلك قد يحدث خلال الأسبوع المقبل أو نحوه". وأكد ترامب يوم الخميس أن الضربات الإسرائيلية "قد تحدث بالفعل". وبحسب المصادر، فإن الإدارة أبلغت إسرائيل بشكل خاص أن "هذه الضربات ستكون عملية منفردة أي ليست عملية مشتركة على الأقل من حيث القصف وغيره من الأنشطة الهجومية المباشرة". ولم تذكر المصادر ما إذا كانت الولايات المتحدة ستقدّم مساعدة من حيث الاستخبارات أو الدعم اللوجستي مثل تزويد الطائرات بالوقود جوًا. لكن من شبه المؤكد أن الولايات المتحدة ستساعد إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد أي رد إيراني، كما فعلت في الهجمات الإيرانية السابقة، وفقا لـ"أكسيوس". وبينما تستطيع إسرائيل إلحاق ضرر كبير بالبرنامج النووي الإيراني، إلا أن أي عملية إسرائيلية ستكون محدودة مقارنة بعملية تشارك فيها الولايات المتحدة. فالقوات الجوية الإسرائيلية لا تملك قاذفات "B-2" أو "B-52" القادرة على حمل القنابل الخارقة للتحصينات، وهي القنابل التي يُرجّح أن تكون ضرورية لضرب منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، والتي بُنيت داخل جبل، حسبما يقول "أكسيوس". ورجح التقرير أن تحاول إسرائيل تنفيذ ضربات متكررة لنفس الأهداف على مدى عدة أيام لتدمير المواقع الإيرانية تحت الأرض، فيما يختلف المحللون حول مدى احتمال نجاح مثل هذه العملية. وتقوم الولايات المتحدة حاليًا بسحب دبلوماسييها وعائلات العسكريين من مناطق في الشرق الأوسط. وقال مسؤول أميركي إن البنتاغون ألغى يوم الخميس زيارة كان من المقرر أن يقوم بها قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال إريك كوريلا إلى إسرائيل هذا الأسبوع. ويُعتبر إلغاء الزيارة مؤشرًا آخر على أن الولايات المتحدة لا تريد أن يُنظر إليها على أنها تشارك في ضربة إسرائيلية ضد إيران. ولم تعلق واشنطن ولا تل أبيب على تقرير "أكسيوس". تصريحات ترامب وقال ترامب للصحفيين يوم الخميس إنه لا يريد القول إن الضربة الإسرائيلية "وشيكة"، لكنها قد تحدث. وشدد على أنه يسعى لتجنب الصراع، لكن ذلك يتطلب تنازلات من إيران، وهو ما لم تبدِ استعدادًا لتقديمه. وأضاف أنه طالما لا تزال هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق، فهو لا يريد أن تقوم إسرائيل بأي شيء "قد ينسفه". تصريحات ترامب التي حث فيها إسرائيل على عدم الهجوم أثناء استمرار المحادثات لم يتم تنسيقها مسبقًا مع الحكومة الإسرائيلية، بحسب مصدر أميركي مطّلع. تأهب إسرائيلي وكانت إسرائيل قد طمأنت البيت الأبيض سابقًا بأنها لن تتحرك إلا إذا فشلت المحادثات، كما أفاد موقع "أكسيوس" الأسبوع الماضي. ويقول مسؤولون إسرائيليون إن قوات الجيش في حالة تأهب قصوى وتستعد لتوجيه ضربة لإيران بسرعة إذا فشلت جهود المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف هذا الأسبوع. وسيلتقي ويتكوف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي يوم الأحد في عمان لمناقشة رد إيران على مقترح الاتفاق النووي الأميركي. وقد يكون لهذا الاجتماع، والتقييم الأميركي لما إذا كان لا يزال هناك أمل في التوصل لاتفاق، دور حاسم في تحديد ما إذا كانت الدبلوماسية ستستمر أو سيبدأ الصراع. aXA6IDgyLjIzLjIxOS41NCA= جزيرة ام اند امز PL