logo
القوات المسلحة اليمنية: العملية حققت هدفها بنجاح وتسببت في هروع ملايين الصهاينة إلى الملاجئ وتعليق حركة المطار

القوات المسلحة اليمنية: العملية حققت هدفها بنجاح وتسببت في هروع ملايين الصهاينة إلى الملاجئ وتعليق حركة المطار

المنارمنذ 14 ساعات
القوات المسلحة اليمنية: ما يجري في غزة منذ عامين تأكيد على مدى استهانة العدو بدماء إخواننا في فلسطين وبدماء العرب والمسلمين
القوات المسلحة اليمنية: مستمرون في تأدية واجبنا الديني والأخلاقي والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة
القوات المسلحة اليمنية: العملية حققت هدفها بنجاح وتسببت في هروع ملايين الصهاينة إلى الملاجئ وتعليق حركة المطار
القوات المسلحة اليمنية: نفذنا عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي 'فلسطين2'
وسائل إعلام سورية: انفجار في حي الميسر بمدينة حلب
المزيد

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جريمة الإبادة الصهيونية في غزة متواصلة
جريمة الإبادة الصهيونية في غزة متواصلة

المنار

timeمنذ 30 دقائق

  • المنار

جريمة الإبادة الصهيونية في غزة متواصلة

تواصل قوات العدو الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، لليوم الـ682 على التوالي، عبر القصف الجوي والمدفعي، وقتل المجوّعين والنازحين، بدعم سياسي وعسكري أمريكي، وصمت دولي، وخذلان غير مسبوق من المجتمع الدولي والدول العربية. وأفادت مصادر فلسطينية 'باستشهاد العديد من المواطنين جرّاء عدوان الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر الاثنين'، ولفتت إلى أن 'طائرات الاحتلال شنّت غارات على وسط مدينة خان يونس، تزامنًا مع قصف مدفعي استهدف مناطق وسط وشرق المدينة جنوبي القطاع'، وتابعت 'نفذت قوات الاحتلال عمليات تفجير لمنازل جنوبي مدينة غزة'. وأشارت المصادر إلى أن 'قوات الاحتلال أطلقت النار تجاه منتظري المساعدات قرب نتساريم وسط قطاع غزة'، وتابعت 'ارتقى 3 شهداء، بينهم طفلة، جرّاء قصف إسرائيلي استهدف نازحين في مديرية التربية والتعليم بحي الدرج بمدينة غزة'، وأفادت 'بوصول شهيدة وعدة إصابات إلى مستشفى العودة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، جرّاء قصف الاحتلال منزلًا في محيط مسجد الشقاقي بمخيم 2 بالنصيرات وسط القطاع'. وقالت المصادر 'أُصيب مواطنون جرّاء استهداف طائرات الاحتلال شقة سكنية في محيط مستشفى الشفاء غربي مدينة غزة'، وأضافت 'أُصيب مواطنون جرّاء استهداف طائرات الاحتلال فجر الاثنين شقة سكنية في بلوك 12 بمخيم البريج وسط قطاع غزة'. وتشن قوات العدو الإسرائيلي، بدعم أمريكي مطلق، حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، خلّفت حتى الآن 61,944 شهيدًا و155,886 إصابة، وأكثر من 10 آلاف مفقود، ومجاعة أودت بحياة العشرات، فيما يعيش أكثر من مليوني فلسطيني في ظروف نزوح قسري وسط دمار شامل. ومن بين الشهداء، 10,400 شهيد و43,845 إصابة، استُهدفوا بعد تنصل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس 2025. المصدر: المركز الفلسطيني للاعلام

نعيم وتمارا
نعيم وتمارا

صوت لبنان

timeمنذ 30 دقائق

  • صوت لبنان

نعيم وتمارا

أمجد اسكندر - نداء الوطن المناسبة دينية، أربعين الإمام الحسين. والتهديد كربلائي دينيًا، وانتحاري سياسيًا. وككل العمليات الانتحارية التي تقصد قتل الآخرين بانتحار المنتحر، هدد الشيخ نعيم، الشيعي على منهج "الولي الفقيه"، بتفجير لبنان، على طريقة شمشون التوراتي، إذا اقترب أحد من سلاح جماعته. أن يتحول نعيم قاسم وجماعته إلى "كربلائيين" فهذا يعني أن أغلب اللبنانيين بمعتقد قاسم "يزيديين" أبناء لمعاوية بن أبي سفيان. ألم يقل الخامنئي، وليس من تاريخ مر عليه الزمن، هي معركة تاريخية حتى القيامة بين الحسينيين واليزيديين. الرد بالسياسة لم يعد يُجدي، ويجب أن نتعمق أكثر في المسألة لأنها على كارثيتها، تحتاج إلى إيضاح لتبيان طبيعة المعركة المقبلة. إن زج التراث الديني وتحديدًا الشيعي في المعركة استحضار مقيت وغير أخلاقي بحق الشيعة قبل غيرهم. لماذا هذا التسارع إلى الخلف والتخلف؟ كلما أَمْعَنَّا في الطابع الديني للصراع مع إسرائيل ضاعت الحقوق وتشوهت القضية. اختصار عنوان فلسطين بمدينة القدس، ثم اختصار عنوان القدس بالمسجد الأقصى، نفاق وتلفيق. دأب "حزب الله" على شعار الصلاة في القدس كأسمى غاية، وبمعزل عن ترتيب الغايات السؤال الذي يُطرح: إذا جاء يومٌ ووجدوا أنفسهم في القدس، أين سيُقيمون الصلاة؟ أفي مسجد "قبة الصخرة" الذي بناه عبد الملك بن مروان، الخليفة الأموي الذي يكرهونه؟ أم في المسجد المجاور للخليفة عمر الذي بحسب تراثهم كسر ضلع فاطمة الزهراء؟ المشكلة أن المساحة التي تسمى اليوم "المسجد الأقصى" هي كناية عن مساجد عدة ومصليات، وأغلب تلك المساجد والمصليات بناها ألد أعداء الشيعة أي خلفاء بني أمية! وحتى مسألة الإسراء إلى القدس والمعراج من القدس، أصبحت موضع تشكيك عند العديد من أهم المفكرين المعاصرين والباحثين في التاريخ الإسلامي. لا بل حتى ابن تيمية المعروف بالتشدد يقول عن الصخرة "لا شيء في شريعتنا يوجب تخصيصها بحكم شرعي"، لا بل يعتبر أنها كانت "قبلة اليهود". على الضفة اللبنانية، لم يسبق لمسؤول عاقل أو مجنون، أن هدد بقتل الحياة في لبنان وتدميره. وحده المتشرب بالفكر التكفيري يقدم على قول كهذا. نعيم قاسم بدأ بتكفيرنا سياسيًا، وهو على بُعد مرحلة لتكفيرنا دينيًا. الموت ولا تسليم السلاح. لن ندعكم تنعمون بلبنان الاستقرار والازدهار، وسندمره على رؤوسنا ورؤوسكم. هذا العنف لا تقل عنه خطورة نظرية وزيرة البيئة التي حسمت نتيجة استفتاء عام لو حصل لمصلحة السلاح. من دون مراعاة أدنى شروط القيام بالاستفتاءات في قضايا مصيرية، يبدو أن الناس عند تمارا كمية بشرية، مستعيدة منطق الديمقراطية العددية التي حذر منها الإمام مهدي شمس الدين، بعدما كان بالأصل من أوجدها. الدارسة في أوروبا، ودارس علم الكيمياء، تفاعلت بينهما الكيمياء السياسية وتناوبا على دفع الشيعة إلى "كربلاء" لا تمت بصلة إلى كربلاء الحق. آن أوان تحرير الشيعة من أثقال الاستعارات التاريخية وتنزيه معتقدات الإيمان الفردي، عن الاستعمال السياسي. التراث الديني منارة ودروس وعبر، واستحضار وقائعه ومحاولة تكرارها، يذكرنا بقول ابن خلدون، "اتباع التقاليد لا يعني أن الأموات أحياء، بل أن الأحياء أموات".

سلام... رئيس أكبر كتلة في البرلمان
سلام... رئيس أكبر كتلة في البرلمان

صوت لبنان

timeمنذ 30 دقائق

  • صوت لبنان

سلام... رئيس أكبر كتلة في البرلمان

عماد الشدياق - نداء الوطن منذ تسمية نواف سلام لرئاسة الحكومة إلى اليوم، مرّت شعبية القاضي الدولي بمنعطفات كثيرة. بدأت بانفراجة وفرح هبطا على اللبنانيين بعد تسميته التي شكلت مفاجأة للجميع وصدمة لقلة كانت تنتظر عودة عقارب الساعة إلى الوراء. التسمية رفعت في اللبنانيين منسوب الأمل بعد وصول شخصية من وزن سلام إلى سدّة رئاسة الحكومة، لكن سرعان ما بدأت الشعبية والأمل على السواء، الانحدار. بدأ هذا الانحدار مع المهلة التي وضعها سلام لنفسه لتشكيل الحكومة، وما استتبعها من مشاورات ثم "شدّ حبال" من أجل تسمية الوزراء الشيعة. تمسّك الرئيس نبيه بريّ بوزارة المالية، وتحديداً باسم الوزير ياسين جابر، فرضخ سلام فأصاب أغلب اللبنانيين بالعجز والإحباط... ثم تخطوا تلك المرحلة على أمل الدفع بالبلاد قدمًا. الأداء الحكومي اللاحق، زاد من منسوب الإحباط، خصوصًا حينما دخلنا في حقبة التعيينات التي كشفت أنّ التحاصص كان سيد الموقف، وكل ما بُني من آمال تغيير وكفاءة على آليات لم تلتزم بها الحكومة يومًا، تبّخر في تلك اللحظة. ترافق كل ذلك مع المهلة التي فرضها رئيس الجمهورية جوزاف عون من أجل الحوار مع "حزب الله". هي الأخرى أشعرت جزءًا كبيرًا من اللبنانيين بأنّ الأمور تدور في حلقة مُفرغة. تعنّت "حزب الله" وإصراره على التمسك بالسلاح من دون تقديم أي تنازل يُذكر، دفع بالرئيس عون إلى إعادة النظر بمسار الحوار برمته، خصوصًا حينما بدا للرئيس في الأسابيع الماضية أنّ الأمر غير مجدٍ و"الحزب" يتعمّد استنزاف الوقت الذي لا نملك ترف إضاعته... إلى أن حصل التغيير في موقف الرئيس والحكومة على السواء وتحدّد موعد جلستيّ 5 و7 آب. قبل الجلستين، بدت حكومة سلام وكأنها تقف على الحياد بملف السلاح، متخلية عن صلاحياتها ولو لوقت قصير، من أجل أن يأخذ الرئيس عون فرصته، علّ ذلك يقود البلاد إلى خواتيم مرضية للأطراف كلها. لكن هذا لم يحصل... ثم توالت زيارات المبعوث الأميركي توم برّاك الذي قدّم ورقته، وتبنّتها الحكومة بعد ضغوط، وباركها رئيس الجمهورية واتُخذ القرار المُنتظر: الدولة اللبنانية تتخلى، بعد عقود، عن فكرة التماهي مع "منطق الميليشيا" الذي تُرجم لسنوات طويلة في البيانات الوزارية و"قُرّش" سطوةً من خارج الدستور على الأرض وفي مفاصل الدولة. لا مبالغة في القول إنّ قرار الحكومة، أعاد الاعتبار للدولة بعد أن أجبرها على لفظ "جسم غريب" تغذى على وجودها طويلًا. هذا القرار، برغم الغبار الذي أثير حوله، لناحية انسحاب الوزراء الشيعة أو وقوفهم على عتبة باب الجلسة (بدافع الموافقة الخجولة) قلب الطاولة رأسًا على عقب. وأثبت أنّ الحكومة حينما تأخذ قرارات وطنية وجدّية، فإنّ الشعب اللبناني بكل مكوناته يلتف حولها وينسى أو يتناسى الصغائر، بينما المعترضون يصمتون. اليوم لا مبالغة ولا مجافاة للحقيقة، في القول إنّ نواف سلام هو رئيس أكبر كتلة نيابية سيادية في البرلمان اللبناني. وقفت خلفه وساندته جميع الكتل السيادية التي انصهرت في جسم واحد داعم لقرار حصر السلاح بيد الدولة. رئيس أكبر كتلة تدعمه وتصادق على قراراته خصوصًا حينما تصبّ في خانة "منطق الدولة". هذه الكتلة سوف تستمرّ في دعم نواف سلام وحكومته ومنحها ثقتها، في كل مرة وعند كل محطة مشابهة، تدفعنا قدمًا نحو بلوغ الأهداف السيادية وتزرعنا في دولة المساواة والقانون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store