
الاساءه إلى الصناعه الاردنيه
تاريخ النشر : 2025-05-08 - 11:37 am
كاعلامي امضيت حياتي الاعلاميه في برامجي الاذاعيه والتلفزيونيه في مؤسسة الاذاعه والتلفزيون وقناة سفن ستارز وفي مقالاتي اليوميه ونشاطي اليومي الإعلامي في اللقاءات وقنوات التواصل الاجتماعي وفي عملي الأكاديمي كعميد لكليتي اربد الجامعبه والزرقاء الجامعيه في إقامة معارض صناعيه إنتاجية فيها لاول مره ولعلاقتي الوثيقه مع الصناعيين ومستشار إعلامي لرئيس جامعة البلقاء التطبيقيه من ٢٠١٦-٢٠٢٢ ولا زلت يوميا مع الصناعه الوطنيه التقي مع صناعيين واكتب واتحدث بتاثير وانشر عنها ايجابيا في قنوات التواصل الاجتماعي واعرف عن قرب الجهود الجباره التي يبذلها رئيس غرفة صناعة الاردن رئيس غرفة صناعة عمان المهندس فتحي الجغبير ابن جيشنا العربي المصطفوي المتقاعد منه والجرىء بالحق والنظيف والواضح والعامل بكفاءه وانجاز واعضاء مجلس الإدارة ورؤساء واعضاء مجلس الإدارة لغرف الصناعه في الزرقاء وأربد وكل الصناعيين في الاردن اعرف معظمهم وزرت معظمهم
فالصناعه الاردنيه اليوم نعتز بها ونفتخر في الجوده والنوعيه والمنافسه في الأسواق العالميه ووصلت إلى معظم دول العالم -صنع في الاردن-
وفي الوقت الذي تتقدم فيه الصناعه بدورها الوطني الفعال في الإنتاج المحلي والتصدير والمساهمه الفعاله في التشغيل ورفد الموازنه بدفع الضرائب للدخل وضريبة المبيعات والمسؤولية الاجتماعيه وغرفة صناعة الاردن وغرفة صناعة عمان وغرفة صناعة الزرقاء وغرفة صناعة اربد وكل الصناعات الوطنيه خلية عمل وإنتاج وابداع
للأسف وللاسف وللاسف
يطل علينا بعض اعلام غير مهني وغير موضوعي اي قله في نشر اخبار مسمومه واشاعات كاذبه واقلام للأسف لا تتأكد من الحقيقه او تنقل الرأي الاخر قبل أن تكتب عما- ما يسمى في عناوين في مواقع اليكترونيه وصلتني بعناوين منشوره - الحليب الفاسد - -حليب البودره-يمنع قياديين من السفر - منع سفر مستثمرين بارزين على خلفية قضية البودرة -
فاي اعلام البعض بمارسه الا يعرف خطر ما ينشره بعيدا عن النقد البناء
ويبدو ان من يكتب وينشر وهم قله كما يبدو دون تحري الدقه او يتحدث لكسب شعبويات فهو يدمر الصناعه الوطنيه بشكل عام في الأسواق الوطنيه والخارجيه لان التشكيك في الصناعه يصبح عاما للأسف وخاصة من لا يريد للاردن خيرا ولمن يريد إثارة الرأي العام ومن يقوم بذلك عن قصد فأعتقد بأنه يساهم عن قصد او غير قصد مع الحملات التي تستهدف الاردن في إثارة النعرات وإثارة الاشاعات والفتن والكذب وكلها للاسف تصب في ضرب تحيصنات الجبهه الداخليه الوطنيه الاردنيه القويه وفي رأيي واقترح بأنه يتطلب من أجهزة الدوله والحكومه التحرك بسرعه لوقف ما تتعرض له الصناعه وصناعيين من تخريب وتشويه لانه يؤثر على الإنتاج في الأسواق الوطنيه والتصدير وما نشر في رأيي يصب في جرائم اليكترونيه وامنيه لانه يسيء الى الاقتصاد الوطني وهناك فرق بين النقد البناء وجلد الذات والذي يتابع ما نشر في العالم عن الصناعه الاردنيه من تهويل وتخويف فالصناعه الوطنيه قد تتعرض لا سمح الله الى نكسه ونكبه في الداخل والخارج ومما يطرها الى التخلص من عاملين ونحن نتحدث عن البطاله وبعدها من يشغل العاطلين عن العمل والخريجين بقوة غير الصناعه الوطنيه والتي تشغل الان ما يزيد عن ٢٥٠ الف عامل وعامله والنكسه والنكبه لا سمح الله تؤثر على الصناعه وتصبح غير قادره على دفع الضرائب وقروص البنوك ومن يتحملها ؟واذكر بأن مكالمه واحده اذيعت قبل عقود في برنامج البث المباشر وكنت لا أقدمه انذاك عن الإنتاج الزراعي في سيل الزرقاء ونتيجة المكالمه تم وقف الاستيراد للمنتجات الزراعيه من الاردن
وفي عام ١٩٨٨ تعرض الاردن إلى حمله مشابهه في نشر اخبار كاذبه عن نقل السمنه في الصهاريج التي تنقل المجاري وبعدها نفذت برنامج-لمصلحة الجميع- لنقل الحقيقه بأن ذلك غير صحيح ويدمر سمعه الصناعه وسمعة الخبز والإنتاج الوطني بالتعاون مع وزير الصحه ومع صناعيين لا زالوا يعملون وينتجون وذلك في مكتب وزير الصحه انذاك معالي الدكتور زهير ملحس فالمسؤؤل الواعي هو من يبادر إلى الإعلام الوطني المهني كما فعل وزير الصحه انذاك وعندما كنت رئيسا للبرامج التنمويه في اذاعة المملكة الاردنيه الهاشميه والبرامج معلنه وفي التلفزيون وكان برنامجي متابعات التلفزيوني اول برنامج تلفزيوني يظهر الصناعه في كل الاردن وغيرها من البرامج الاذاعيه والتفزيونيه كالبث المباشر واللقاء المفتوح ولمصلحة الجميع واقتصاديات
فالاعلام الوطني الرسمي والخاص والناشطين في قنوات التواصل الاجتماعي عليهم مسؤؤليه وطنيه في التصدي الوطني لمن يريد الاساءه للاردن وإثارة الفتن والكذب والاشاعات ومنها التصدي لأي انسان يحاول المساس في الصناعه الوطنيه الاردنيه لأنها خط أحمر من الخطوط الحمراء وضربها باي طريقه لا يخدم الاردن كقوة راسخه وقد اثبتت انها مع الاردن وخير دليل ما تم في فترة الكورونا ولم ينقص المواطن كيس حليب او رغيف خبز او بيضه واحده او حبة دواء
واقترح ان يمنع النشر في مثل هذه الأمور التي تمس الأمن الوطني لان الأمن متكامل وما ينشر بعيدا عن النقد البناء وليس ضمن حرية الرأي والرأي الاخر بل هو ضرب للاقتصاد الوطني في وقت يواجه الاردن التحديات واقترح بأنه ان الأوان لتغيير اي مسؤؤل يبحث عن شعبويات فالشعبويات يجب الا تكون على حساب المصلحه العامه فالمسؤؤل عليه ان يفكر اولا في المصلحه العامه ونتائج اي قرار ولا يصبح وسيلة للتاثير على اي موضوع
واقترح ان نرفع جميعا
صناعتنا الوطنيه نعتز بها
وما أجمل -صنع في الاردن -
والصناعه الوطنيه هي ملك لنا جميعا ولاحفادنا والاجيال
ودائما اقول وانا اتابع والتقي المهندس فتحي الجغبير ومن يلتقي مع الصناعيين في الميدان يعرف مثلي حجم تأثيره ودفاعه المستميت عن الاردن والصناعه الاردنيه ومتابعته لأي قضيه فورا فالصناعه الاردنيه كما الاردن ستبقى قويه وأقوى مما يتصور اي انسان لا يحب الاردن ولا يحب صناعتها فالاردن والصناعه الاردنيه أقوى وأقوى مما يتصور اي حاقد او حاسد او قصير النظر يلجأ إلى نشر لاثارة الرأي العام دون أن يواجه الاخرين بشجاعه الحق اذا كان لديه حق او رأي آخر
-يا جبل ما يهزك ريح -
وصناعتنا للاردن وللاجيال
وصناعة الاردن وعمان والزرقاء وكل الصناعه الاردنيه في كافة أنحاء الاردن وطن الشده والغلبه - قصة نجاح وكفاح كما الاردن وطن الانجازات والنجاح في ظل قيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين ولي العهد الامين
الاستاذ الدكتور مصطفى محمد عيروط
اعلامي واكاديمي اردتي
عمان ٧ أيار لعام ٢٠٢٥
تابعو جهينة نيوز على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هلا اخبار
منذ ساعة واحدة
- هلا اخبار
الملك يرعى حفل عيد الاستقلال التاسع والسبعين
هلا أخبار – رعى جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، الحفل الذي أقيم في قصر الحسينية، بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة الأردنية الهاشمية، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدﷲ الثاني، ولي العهد. ولدى وصول جلالة الملك إلى موقع الحفل محاطًا بالموكب الأحمر، أطلقت المدفعية 21 طلقة تحية لجلالته، فيما استعرض جلالته حرس الشرف الذي اصطف لتحيته، وعزفت الموسيقى السلام الملكي. وألقى رؤساء السلطات، بحضور سمو الأمير هاشم بن عبدالله الثاني وعدد من أصحاب السمو الأمراء والأميرات، والسادة الأشراف، كلمات عبروا فيها عن أسمى معاني الفخر والاعتزاز بما حققه الأردن، بقيادة جلالة الملك من إنجازات وتطور في المجالات كافة، مؤكدين الاستمرار في البناء والتحديث بما ينعكس على نهضة الوطن ورفعته. وقال رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان في كلمته، إننا في عيد الاستقلال نحتفل وعيوننا ترنو لمستقبل تتعزز فيه المنجزات، ونحتفل بهويتنا الوطنية التي صقلها كل مواطن أردني بانتمائه، وبناها بتاريخ من الأمجاد والتضحيات، ونحتفل بأردن قوي بمبادئه، صلب بقيادته، متماسك بشعبه، ثابت على الحق، صادق مع ذاته وأمته. ولفت إلى أن الأردنيين يحتفلون بتسعة وسبعين عامًا صانوا خلالها استقلالهم، ورسخوا مكانة وطنهم ركن أساس منيعا للاستقرار والنماء في محيط ملتهب، مؤكدا أن فلسطين تبقى دوما موقفا وطنيا لا حياد فيه. وأضاف: 'نرى اليوم دولتنا وقد طوت مراحل من عمر البناء والإنجاز والصبر والتضحيات، ونراك – يا سيدي – تصون أحلام الأردنيين والأردنيات بأمل متجدد، بينما تكرس مؤسسات الدولة والمجتمع جهودها في إنفاذ رؤية التحديث بمحاورها الثلاثة، وبإصرار إلى الأمام'. وأشار رئيس الوزراء إلى أن رؤية التحديث ليست خيارًا، بل هي جوهر مستقبل الأردن وأجياله القادمة، ورمز لاستمرار مسيرة الاستقلال والبناء التي لا تتوقف، أساسها سيادة القانون، واقتصاد وطني يتعزز بالإنتاجية والاستثمار والتنافسية، وبناء في الإنسان الأردني القادر على استباق متغيرات العصر. بدوره، هنأ رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، جلالة الملك والأردنيين بمناسبة الاستقلال مستذكرًا منجزات الملوك الهاشميين وتضحياتهم في سبيل بناء الوطن وحمايته والحفاظ على رفعة الأمة، لافتًا إلى أن مبادئ البطولة والتضحية التي حملها الشريف الحسين بن علي، طيب الله ثراه، هي ذاتها التي حملها الأبناء والأحفاد، وسيظل يحملها الهاشميون، ومعهم الأردنيون المخلصون الأوفياء. وثمن الفايز دور جلالة الملك وجهوده التي مكنت الأردن من عبور القرن الجديد ومواكبة الحداثة والتعامل مع التحديات، وتحقيق الإنجازات رغم الأوضاع المضطربة في المنطقة. وأكد، أن الظروف الإقليمية لم تشغل جلالة الملك عن الهم الفلسطيني، الذي هـو هـم كل الأردنيين الشرفاء، فقد أخذت القضية الفلسطينية الجزء الأكبر من محادثات جلالته مع العالم، مثمنا مبادرة جلالته لإغاثة أهل غزة وتخفيف معاناتهم، وإيصال المساعدات الإنسانية لهم. كما أعرب الفايز عن الاعتزاز والفخر بالقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي المصطفوي والأجهزة الأمنية وجهودهم في حماية الوطن والمسيرة، فهم الأصدق قولا والأخلص عملا وأصحاب الرايات العالية والجباه المرفوعة دائمًا. وثمن رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي في كلمته جهود جلالة الملك ودوره في تعزيز تقدم الأردن ونهضته وتأثيره على مستوى العالم، في ظل تحديات كبيرة شهدها الإقليم والعالم منذ تولى جلالته سلطاته الدستورية. وقال 'نحن في السلطة التشريعية يا مولاي، فنعاهدك السير على النهج الذي رسمته لنا، في المسارات السياسية والإدارية والاقتصادية، ولا ننظر للأمر في إطار الواجب فقط، بل في إطار الضرورة الوطنية الملحة'. وأضاف، أن السلطة التشريعية ستبقى تؤسس في ديمقراطيتنا مناخات جديدة، للحرية والاختلاف والتطور، تحت سقف الدستور والقانون. وشدد الصفدي على اعتزاز الأردنيين بمنتسبي الجيش العربي والأجهزة الأمنية على اختلاف مهامها، موجها لهم تحية تقدير وعرفان لما يبذلونه لحماية الوطن. من جانبه، تحدث رئيس المجلس القضائي محمود العبابنة عن معاني الاستقلال الذي لم يكن مجرد لحظة تاريخية، بل علامة وطنية فارقة نشأ بها الوطن بالتضحية والفداء من مشروعٍ عروبي تحرري نهضوي، بقيادة هاشمية ذات شرعية دينية وتاريخية. وأشار العبابنة إلى أن القضاء الأردني ربط الاستقلال برمزية وجدانية تجمع المعنى والمضمون، تكريسا لقضاء يحكم بالعدل والحق وفقا لأحكام الدستور والقانون، بتوجيهات جلالة الملك ودعمه المستمر لتحقيق عدالة ناجزة تحفظ الحقوق وتصون الحريات. وأضاف أن القضاء مستمر في التطوير والتحديث وفق خطط زمنية، مع التركيز على إعداد كوادر قضائية شابة مؤهلة، وشمولهم في برامج للتدريب المستمر والمتخصص لمواكبة التحديث التقني والتشريعي ومتطلبات الأمن المجتمعي والتنمية الاقتصادية والاستثمارية. وأعرب عن اعتزازه بمواقف جلالة الملك الحكيمة في الدفاع عن قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني والحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس بموجب الوصاية الهاشمية. وحضر الحفل كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، وأعضاء من السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى المملكة، وممثلون عن فعاليات شعبية وأحزاب وهيئات ونقابات ومؤسسات المجتمع المدني.

السوسنة
منذ ساعة واحدة
- السوسنة
شرف لنا ان نحتفل بعيد الاستقلال
ان استقلال المملكة الاردنية الهاشمية ليست مناسبة عادية انها مناسبة كبرياء واصالة وانتماء وفخار لكل اردني واردنية وعنوانا لحريتهم ومجدهم وتاريخهم المشرف الذي حفر في الصخر من الاباء والاجداد الذي كان نتيجتا حتميه للانتصارات وعنوانا للحرية والكرامة .ويحق لكل اردني واردنية ان يفخر بعيد الاستقلال وان يفخر بتاريخ الأباء والاجداد وتاريخ الوطن ففي الخامس والعشرين من ايار عام ١٩٤٦ تم اعلان المجلس التشريعي الاردني بأن الاردن دولة مستقله استقلالا تاما من الاستعمار البريطاني مع البيعه لصاحب الجلالة عبدالله بن الحسين ملكا للمملكة الاردنية الهاشمية حيث تواصلت مسيرة الخير والعطاء في عهد المغفور له جلالةالملك طلال وعهد المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراهم وصولا الى تاريخ السابع من شباط ١٩٩٩ حيث حاضرنا ومستقبلنا بقيادة جلالةالملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه ألله ورعاه .وما احوجنا اليوم وفي هذه الظروف الى الإحتفال باستقلال الوطن الحبيب الاردن التاسع والسبعينلشحن الهمم للنهوض بالوطن والتحفيز على العمل والبناء والنهوض والسير بخطى ثابته لبناء نهضة الدولة الاردنية ومؤسساتها من خلال ميادين التنمية والتطوير والانجازات في كافة الميادين والمجالات لإيصال رساله للأبناء والاحفاد والاجيال القادمه مفادها ان الاستقلال جاء نتيجه حتميه بعد تقديم تضحيات عظيمة وجسيمة ودماء وشهداء واستبسال من الأباء والاجداد لنيل شرف الحرية والكرامة.ان الاحتفال بيوم الاستقلال التاسع والسبعين هو درس في حب الوطن الذي يستحق التضحية ونيل الشهادة والفداء بالمهج والدماء والارواح وتجديدا للعهد بأن يبقى التاج الهاشمي درة على جباه الأردنيين الغاليه مستمدين ذلك الولاء والانتماء والعزيمة من الأباء والاجداد منذ اطلاق الثورة العربية الكبرى الى يومنا هذا .وأقول لمن يكره الاردن ويكره احتفالنا باستقلال الاردن ويكرة كلمة الاستقلال فانني العن وجودهم اينما كانوا فنحن الاردنيون نحب وطننا الاردن الى حد الجنون وشرف لنا ان نحتفل باستقلال وطننا الحبيب الاردن الذي سنحتفل باستقلاله في كل عام ونحن نحب كلمة الاستقلال ونحب الاردن الوطن الذي جبلنا من ترابه فنحن ثابتون صامدون كالجبال وفي وجوهكم نتباهى باستقلالنا ونتحداكم ونتحدى الداني والقاصي ان يهز ولو شعره من وطننا الحبيب الاردن وسنبقى في خندق الوطن مهما عظمت المؤامرات وخلف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم أطال الله في عمره وسدد على طريق الخير خطاه وولي عهده المحبوب الحسين بن عبدالله الثاني المعظموكل عام وانتم والوطن وقائد الوطن بألف خير

السوسنة
منذ 2 ساعات
- السوسنة
الاستقلال عهد ووعد بمواصلة العطاء والبناء
م. سميح ابو عامريهالاستقلال يوم نرفع فيع رؤوسنا عالية، فخراً بما تحقق لوطننا الاغلى والاجمل ، لقد رسم أبطالنا بدمائهم الطاهرة لوحة الحرية، ورفعوا راية العز فوق الذرى إننا اليوم، ونحن نستذكر هذا التاريخ المجيد الخامس والعشرون من أيار نعاهد الله ثم أنفسنا أن نكون أوفياء لهذا الوطن، نحمل رايته في المحافل وساحة العمل والبناء ، ونصونه بأقوالنا وأفعالنا كيف لا ونحن ابناء واحفاد قادة الثورة العربية الكبرى . نستمد العزم من جلالة الملك عبد ﷲ الثاني القائل "أن الاستقلال حالة مستمرة من العطاء والبناء والاعتماد على الذات لبناء المستقبل الذي يليق بأهل العزم والإرادة من الأردنيين الأحرار" عيد الاستقلال الأردني، يُذكر الأردنيون بتاريخهم المجيد، ويجددون عهد الانتماء للوطن والولاء للقيادة، ويؤكدون على أهمية الاستقلال كحالة مستمرة من العمل والبناء والتطور.ويستذكر الأردنيون هذا اليوم الخالد والمشرّف، في تاريخ الوطن، عنوانا لحريتهم ومجدهم وفخرهم، مجددين العهد بأن يبقى التاج الهاشمي درة على جباههم العالية، مستمدين عزيمتهم من الآباء والأجداد في مسيرة بطولية، منذ انطلاقة الثورة العربية الكبرى، في العاشر من حزيران عام 1916، بقيادة الشريف الحسين بن علي طيب الله ثراه.ويأتي هذا العيد الغالي على قلوب الأردنيين جميعا وهم يواصلون مسيرة البناء والعطاء والإصرار على الانجاز، وتقديم الأردن أنموذجا للدولة الحضارية التي تستمد قوتها من تعاضد أبناء وبنات شعبها، والثوابت الوطنية والمبادئ والقيم الراسخة التي حملتها الثورة العربية الكبرى بقيادة هاشمية مظفرة، ويلتف حولها الأردنيون كافة.لا كلمات ولا شعر ولا خطابة توفي بلدنا فرحتنا بحريته، بالشموع والورود شوارعنا تزينت للتعبير عن فرحتنا بك يا عيد استقلال بلدي الحبيب.أدام الله على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان، ودوام التقدم والازدهار، وكل عام والوطن وقائد الوطن والجيش والأمن والشعب بألف ألف خير. رئيس لجنة بلدية القويره