logo
فم أوزمبيك: الأثر الجانبي الجديد لفقدان الوزن السريع وأثره على ملامح الوجه

فم أوزمبيك: الأثر الجانبي الجديد لفقدان الوزن السريع وأثره على ملامح الوجه

بوابة الفجر٢٦-٠٤-٢٠٢٥

مع الانتشار الواسع لاستخدام أدوية GLP-1 مثل أوزمبيك لإنقاص الوزن، برزت مصطلحات جديدة تصف بعض الآثار الجانبية الجمالية غير المتوقعة، ومن أحدثها: "فم أوزمبيك".
ماذا يعني "فم أوزمبيك"؟
"فم أوزمبيك" لا يشير إلى تغييرات داخل الفم نفسه، بل يصف الترهل والتجويف حول منطقة الفم نتيجة فقدان الدهون السريع من الوجه السفلي.
هذا يؤدي إلى:
تعميق طيات الأنف الشفوية (خطوط الضحك).
ظهور خطوط الماريونت (التجاعيد العمودية من زوايا الفم إلى الذقن).
انحناء زوايا الفم إلى الأسفل.
خدود غائرة ومترهلة.
لماذا يحدث "فم أوزمبيك"؟
الفقدان السريع والكبير للدهون، خاصة في الوجه، يجعل الجلد يفقد امتلاءه فجأة.
الجلد قد لا يتقلص بالسرعة الكافية ليتماشى مع تغيّر البنية، مما يخلق مظهرًا متعبًا أو متقدمًا في العمر.
هل فقدان الوزن باستخدام أوزمبيك كله سلبي؟
بالتأكيد لا، فقدان الوزن مع أوزمبيك يمكن أن يكون له فوائد صحية مذهلة:
تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
خفض احتمالات مرض السكري.
حماية من بعض الأمراض التنكسية مثل الزهايمر.
لكن الجانب الجمالي السلبي (مثل فم أوزمبيك، وجه أوزمبيك) قد يتطلب عناية إضافية مثل:
العلاج التجميلي (فيلرز، شد الجلد).
برامج خاصة لدعم مرونة الجلد أثناء فقدان الوزن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عاجل .. ثورة في عالم مكافحة السمنة.. دواء جديد يقضي على الوزن الزائد ويقلل محيط الخصر
عاجل .. ثورة في عالم مكافحة السمنة.. دواء جديد يقضي على الوزن الزائد ويقلل محيط الخصر

أخبار مصر

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار مصر

عاجل .. ثورة في عالم مكافحة السمنة.. دواء جديد يقضي على الوزن الزائد ويقلل محيط الخصر

عاجل .. ثورة في عالم مكافحة السمنة.. دواء جديد يقضي على الوزن الزائد ويقلل محيط الخصر كشفت دراسة سريرية جديدة، عُرضت مؤخرًا في المؤتمر الأوروبي للسمنة بمدينة مالقة الإسبانية، عن نتائج مبشرة قد تغير قواعد اللعبة في معركة مكافحة السمنة، وأظهر دواء جديد يسمى «تيرزيباتيد» تفوقًا ملحوظًا ومدهشًا على أدوية «أوزمبيك» وذلك في القدرة على خفض الوزن وتقليص محيط الخصر.نتائج مذهلة تتجاوز التوقعات شملت الدراسة 751 مشاركًا واستمرت لمدة 72 أسبوعًا، وأظهرت أرقامًا تؤكد فعالية الدواء الفائقة، فقد بلغ متوسط فقدان الوزن لدى مستخدمي «تيرزيباتيد» نسبة 20.2% من وزن الجسم، بينما لم تتجاوز هذه النسبة 13.7% في مجموعة «سيماجلوتايد» وهو ما يعني أن «تيرزيباتيد» حقق تفوقًا بنسبة 47% في خفض الوزن.ولم يقتصر التفوق على الوزن فقط، بل امتد ليشمل محيط الخصر، وهو مؤشر حيوي للصحة العامة، فقد سجل المشاركون الذين تناولوا الدواء انخفاضًا في محيط الخصر بمعدل 18.4 سم، مقابل 13 سم فقط في المجموعة الأخرى، أي بفارق نسبي قدره 42%، وهذا الفارق، الذي بلغ 5.4 سم لصالح تيرزيباتيد، له دلالة طبية كبيرة، حيث أن كل زيادة بمقدار 5 سم في محيط الخصر ترفع خطر الوفاة بنسبة تصل إلى…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

«وداعًا للسمنة».. دواء جديد يتفوق على «أوزمبيك» في إنقاص الوزن بنسبة 47%
«وداعًا للسمنة».. دواء جديد يتفوق على «أوزمبيك» في إنقاص الوزن بنسبة 47%

أخبار مصر

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار مصر

«وداعًا للسمنة».. دواء جديد يتفوق على «أوزمبيك» في إنقاص الوزن بنسبة 47%

«وداعًا للسمنة».. دواء جديد يتفوق على «أوزمبيك» في إنقاص الوزن بنسبة 47% في تطور لافت في عالم محاربة السمنة، كشفت دراسة حديثة أن دواء «تيرزيباتيد» قد يكون الخيار الأقوى للراغبين في فقدان الوزن مقارنة بنظيره المعروف «سيماغلوتايد»، الذي يباع تحت أسماء تجارية شهيرة مثل «أوزمبيك» و«ويغوفي».الدراسة، التي عرضت خلال المؤتمر الأوروبي للسمنة لعام 2025 بمدينة مالقة الإسبانية، شملت أكثر من 750 مشاركًا يعانون من السمنة، ولكن دون إصابتهم بالسكري، وتم توزيعهم لتلقي أحد العلاجين على مدى 72 أسبوعًا. النتائج كانت مذهلة المشاركون الذين تناولوا «تيرزيباتيد» خسروا في المتوسط أكثر من 20% من وزنهم، مقارنة بـ13.7% فقط لمن تلقوا «سيماغلوتايد»، ما يعني فارقًا نسبته 47% لصالح «تيرزيباتيد»، كما نجحوا في تقليل محيط الخصر بمعدل 18.4 سم، مقابل 13 سم لمجموعة الدواء الآخر، على حسب ما ذكر بموقع «scitech daily»- صورة أرشيفيةفما السر؟ وفقًا للباحثين، يتميز «تيرزيباتيد» بآلية عمل مزدوجة، حيث يحفّز نوعين من المستقبلات المرتبطة بعملية…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

أخبار العالم : أدوية إنقاص الوزن GLP-1 أكثر فعالية لدى النساء من الرجال..ما السبب؟
أخبار العالم : أدوية إنقاص الوزن GLP-1 أكثر فعالية لدى النساء من الرجال..ما السبب؟

نافذة على العالم

timeمنذ 7 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : أدوية إنقاص الوزن GLP-1 أكثر فعالية لدى النساء من الرجال..ما السبب؟

الجمعة 23 مايو 2025 01:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- ربّما سمعت أنّ كلّ رجل أوقف الكربوهيدرات من نظامه الغذائي فقد 4،5 كيلوغرامات، ثمة امرأة قامت بالأمر ذاته، وفقدت كيلوغرامًا واحدًا تقريبًا فقط. تدعم الأبحاث هذه الحقيقة المحبطة، إذ عادةً ما تعود الحمية والتمارين بفائدة أكبر على الرجال مقارنةً بالنساء، عندما يتعلق الأمر بفقدان الوزن. لهذا السبب، أتت نتائج التجارب السريرية الأخيرة مفاجئة، ومرحّبًا بها للبعض، إذ يبدو أن أدوية خسارة الوزن GLP-1 المحقونة تعمل بشكل أفضل لدى النساء كمعدّل وسطي مقارنةً بالرجال. أما السبب فليس واضحًا، إذ قال الباحثون إنه من المهم فهم ذلك حتى يتمكّن الأطباء من تحسين استخدام هذه الأدوية القوية للجميع. وكانت آخر دراسة كشفت عن هذا التأثير قد عُرضت في الاجتماع السنوي للكونغرس الأوروبي للسمنة الأحد، ونُشرت في مجلة نيو إنغلاند الطبية. قد يهمك أيضاً كانت هذه أول مقارنة مباشرة بين دواءَي GLP-1 القابلين للحقن "سيماجلوتايد" و"تيرزيباتيد"، واللذين يُباعان تحت الاسمين التجاريين "ويغوفي" و"زيبباوند" لإنقاص الوزن. قُسِّم حوالي 750 شخصًا يعانون من السمنة عشوائيًا إلى مجموعتين. وطُلب من نصف هذا العدد الحصول على أقصى جرعة يمكنهم تحملها من "ويغوفي"، بينما استخدم نصف العدد الآخر أقصى جرعة من "زيباوند". ما الفرق بين "زيباوند" و"ويغوفي"؟ يُعتبر "زيبباوند" هو النسخة الأحدث من "ويغوفي"، حيث يحفّز هرمونين مختلفين في الأمعاء يؤثران على الشهية ومستوى السكر في الدم، بينما يؤثر "ويغوفي" بشكل رئيسي على عمل هرمون واحد. لاحظ العديد من الأطباء أن "زيبباوند" يبدو أقوى من "ويغوفي"، لذا لم يكن مفاجئًا عندما توصلت هذه التجربة التي رعتها شركة إيلي ليلي، التي تُصنع "زيبباوند"، إلى النتيجة ذاتها. خسر الأشخاص الذين كانوا يستخدمون "زيبباوند" حوالي 50% أكثر من الوزن مقارنةً بالأشخاص الذين استخدموا "ويغوفي"، ما يجعله الدواء الأفضل من حيث فقدان الوزن. وتمثلت إحدى النقاط المثيرة للاهتمام في الدراسة بأنّ جميع المشاركين فقدوا وزنًا أقل قليلاً في المتوسط مقارنة بما تم قياسه باستخدام الأدوية ذاتها في تجارب أخرى. قد يهمك أيضاً أشار الباحثون إلى أنّ النتيجة كانت مدفوعة بالرجال الذين فقدوا حوالي 6% أقل من الوزن مقارنة بالنساء. وكان حوالي 35% من المشاركين في هذه الدراسة من الرجال، فيما كان الذكور يشكلون ما بين 20% و25% من المشاركين في التجارب السابقة. تأثير الدواء على الجنسين قد يكون هناك العديد من الأسباب لكيفية تأثير الأدوية على الجنسين، بحسب ما ذكرته الدكتورة ميلاني جاي، الخبيرة في السمنة المفرطة وأستاذة الطب بكلية غروسمان للطب في جامعة نيويورك. وربما يتعلّق السبب الأول، بجرعات الدواء التي تُوصف للنساء بصرف النظر عن وزنهن، فيما قد يرتبط السبب الثاني بمكان تخزين النساء للدهون، إذ تتمتع النساء عادةً بدهون تحت الجلد، أكثر من الدهون الحشوية التي تتجمع حول الأعضاء الداخلية مثل الكبد. وربما تكون الأدوية أكثر فعالية على نوع معيّن من الدهون مقارنةً بالآخر. قد يهمك أيضاً أما السبب الثالث، فقد يرتبط بمواجهة النساء لضغوط اجتماعية أكبر ليُحافظن على نحافتهن، ما يجعلهن أكثر استعدادًا لتحمل الآثار الجانبية الكبيرة للأدوية، التي قد تشمل الغثيان المنتظم، والقيء، والإمساك. دور الإستروجين بفقدان الوزن أما أحد الأدلة الأكثر إثارة للاهتمام التي تفسر كيفية استفادة النساء بشكل أكبر من أدوية GLP-1، فيتعلق بهرمون الإستروجين، الذي يوجد بكميات أعلى لدى النساء مقارنةً بالرجال. وقالت الدكتورة كارولينا سكبيكا، وهي أستاذة بالطب الجزيئي في جامعة غوتنبرغ بالسويد، ولديها مختبر بقسم التغذية في جامعة ولاية بنسلفانيا، إن العلماء كانوا يعرفون أن الإستروجين يلعب دورًا في الأيض لمدة حوالي 30 عامًا، لكنهم لم يفهموا تمامًا كيفية تأثيره. وأظهرت أبحاثها على الفئران أن الإستروجين يتفاعل بشكل مباشر مع GLP-1 وغيره من الهرمونات المعوية، ما يجعله أكثر قوة في الدماغ. قد يهمك أيضاً ويبدو أنّ الإستروجين يعزّز تأثيرات GLP-1 عن طريق زيادة عدد المستقبلات، على سطح الخلايا التي يرتبط بها الهرمون المعوي. الدعوة لمزيد من البحث ولفتت كل من جاي و سكبيكا إلى أن الفروقات بين الجنسين غالبًا ما تُهمل عند دراسة الأدوية، ولا تُستثنى أدوية GLP-1 من ذلك، موضحة أن فهم تأثيرات هذه الفروقات بين الجنسين قد يكون أمرًا مهمًا لجميع المرضى. قد يهمك أيضاً في الدراسات التي تقدم بيانات بحسب الجنس، قد تفقد النساء ما بين 50% و90% من الوزن أكثر من الرجال، لكن يبدو أنهن يعانين أيضًا من المزيد من الآثار الجانبية المعوية، بينما يبدو أن الرجال يحصلون على فوائد قلبية وعائية أكبر من الأدوية مقارنة بالنساء. رغم أن غالبية الدراسات لا تجد أن أدوية GLP-1 تؤثر سلبًا على المزاج، إلا أن بعض الدراسات أظهرت أن هذا قد يختلف بحسب الجنس، إذ تكون النساء أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب عند استخدام الأدوية مقارنة بالرجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store