logo
السويد تتحرك لفرض عقوبات أوروبية على وزراء إسرائيليين

السويد تتحرك لفرض عقوبات أوروبية على وزراء إسرائيليين

جو 24منذ يوم واحد

جو 24 :
قالت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرغار، الثلاثاء، إن بلادها ستتحرك داخل الاتحاد الأوروبي للضغط من أجل فرض عقوبات على وزراء إسرائيليين معينين بسبب معاملة إسرائيل للمدنيين الفلسطينيين في غزة.
وقالت وزيرة الخارجية في بيان "طالما أننا لا نرى تحسنا واضحا في وضع المدنيين في غزة، فنحن بحاجة إلى تصعيد لهجتنا. لذلك، سنضغط الآن أيضا من أجل أن يفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على وزراء إسرائيليين بعينهم"، مضيفة أن المسؤولين المستهدفين سيكونون موضوع نقاش داخل الاتحاد الأوروبي.
أ ف ب
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس الفرنسي يدعو إلى التحرّك ضد جماعة الإخوان المسلمين في فرنسا
الرئيس الفرنسي يدعو إلى التحرّك ضد جماعة الإخوان المسلمين في فرنسا

رؤيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا

الرئيس الفرنسي يدعو إلى التحرّك ضد جماعة الإخوان المسلمين في فرنسا

ندد "اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا" بـ"الاتهامات التي لا أساس لها" وحذّر من الخلط "الخطير" بين الإسلام والتطرف عام 2023 منعت فرنسا طالبات المدارس الحكومية من ارتداء العباءة أمر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأربعاء الحكومة بوضع مقترحات للتعامل مع تأثير جماعة الإخوان المسلمين وانتشار "الإسلام السياسي" في فرنسا، بحسب ما أفاد الإليزيه. جاء إعلان الرئاسة الفرنسية بعدما ترأس ماكرون اجتماعا أمنيا لدراسة تقرير يحذّر من الإخوان المسلمين ويقول إن الجماعة تشكّل "تهديدا للتماسك الوطني" في فرنسا. وأفاد قصر الإليزيه "نظرا إلى أهمية المسألة وخطورة الوقائع التي تم التحقق منها، طلب من الحكومة وضع مقترحات ستجري دراستها في اجتماع مجلس الدفاع المقبل مطلع حزيران/يونيو". وفي خطوة نادرة، قرر ماكرون أيضا نشر التقرير علنا بحلول نهاية الأسبوع. وحصلت فرانس برس على نسخة من التقرير الثلاثاء. وقال قصر الإليزيه إنه سيتم الإعلان عن بعض الإجراءات بينما ستبقى أخرى سريّة. وأعد التقرير بشأن الجماعة التي تأسست في مصر عام 1928 موظفان رسميان رفيعان بتكليف من الحكومة. وقال الإليزيه قبيل الاجتماع إن التقرير "يحدد بوضوح الطبيعة المناهضة للجمهورية والتخريبية لـالإخوان المسلمين" ويقترح "طرقا للتعامل مع هذا التهديد". وتضم كل من فرنسا وألمانيا أكبر نسبة من المسلمين مقارنة مع باقي بلدان الاتحاد الأوروبي. وتسعى السلطات الفرنسية لمنع أي انتشار للفكر الإسلامي المتشدد، حسب رأيهم. وباتت مسألة التطرف الديني قضية جدلية في ظل تحوّل المشهد السياسي في فرنسا وازدياد شعبية اليمين المتشدد. وأثار التقرير ردود فعل حادة إذ اتّهمت زعيمة اليمين المتشدد مارين لوبن الحكومة بعدم التحرك، قائلة على منصة "إكس" إنها لطالما اقترحت إجراءات "للقضاء على الأصولية الإسلامية". من جانبه، قال رئيس حزبها "التجمع الوطني" جوردان بارديلا عبر إذاعة "فرانس إنتر" "إذا وصلنا إلى السلطة غدا، فسنحظر "الإخوان المسلمين". لكن البعض دانوا ما يقولون إنه تزايد رهاب الإسلام في فرنسا. وقال اليساري المتشدد جان لوك ميلانشون على منصة "إكس" إن "رهاب الإسلام تجاوز الحد". واتهم المسؤولين بدعم "النظريات الوهمية" للوبن ووزير الداخلية الفرنسي المتشدد برونو روتايو. وأشار التقرير إلى تفشي الإسلام السياسي "من الأسفل إلى الأعلى"، مضيفا أن الظاهرة تمثّل "تهديدا على الأمدين القصير إلى المتوسط". وأكدت الرئاسة الفرنسية في الوقت ذاته "نحن متفقون تماما في قولنا إن علينا ألا نعمم في التعامل مع المسلمين". وأضافت "نقاتل ضد الإسلام السياسي وتجاوزاته المتطرفة". وركّز التقرير على دور "اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا" والذي وصفه بأنه "الفرع الوطني لـ+الأخوان المسلمين+ في فرنسا". "هدف خفي وتخريبي" من جانبه، ندد "اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا" بـ"الاتهامات التي لا أساس لها" وحذّر من الخلط "الخطير" بين الإسلام والتطرف. وقال "نرفض بشدة أي اتهامات تحاول ربطنا بمشروع سياسي خارجي"، محذّرا من "وصم الإسلام والمسلمين". وتابع أن "الاتهام الدائم يشكّل العقول ويثير المخاوف وبكل أسف، يساهم في أعمال العنف"، مشيرا إلى حادثة مقتل المالي أبوبكر سيسيه (22 عاما) بطعنه عشرات المرات بينما كان يصلي داخل مسجد في جنوب فرنسا. وذكرت صحيفة "لوفيغارو" المحافظة التي كانت أول وسيلة إعلامية تنشر مقتطفات من التقرير "الصادم" الثلاثاء أن جماعة الإخوان المسلمين "تسعى إلى إدخال الشريعة إلى فرنسا". لكن التقرير أفاد بأن "أي وثيقة لم تظهر مؤخرا رغبة المسلمين في فرنسا بتأسيس دولة إسلامية في فرنسا أو تطبيق قوانين الشريعة هناك"، لافتا مع ذلك إلى أن التهديد حقيقي. وقال التقرير "لا نتعامل مع حالة انفصالية عدائية" بل مع "هدف خفي.. ولكنه تخريبي للمؤسسات". واقترح حزب ماكرون منع القاصرات دون الخامسة عشرة من ارتداء الحجاب الذي اعتبر أنه "يقوّض بشكل خطير المساواة بين الجنسين وحماية الأطفال"، حسب زعمهم. كما يسعى الحزب إلى "تجريم أولياء الأمور الذين يجبرون بناتهم دون السن القانونية على وضع الحجاب، بتهمة الإكراه". وعام 2023، منعت فرنسا طالبات المدارس الحكومية من ارتداء العباءة.

ضغوط دولية غير مسبوقة على إسرائيل بشأن غزة
ضغوط دولية غير مسبوقة على إسرائيل بشأن غزة

جو 24

timeمنذ 3 ساعات

  • جو 24

ضغوط دولية غير مسبوقة على إسرائيل بشأن غزة

جو 24 : توالت التصريحات الغربية المنتقدة لإسرائيل بسبب استمرار حربها على غزة وفرضها حصارا خانقا يهدد بتفاقم الأزمة الإنسانية التي يواجهها القطاع منذ نحو 20 شهرا. وطالب وزير خارجية إيطاليا أنطونيو تاياني إسرائيل بوقف العمليات ضد المدنيين في غزة وفتح المعابر فورا لإدخال المساعدات الإنسانية. من جهته قال رئيس وزراء النرويج يوناس غار ستوره إن بلاده ستواصل اتصالاتها الدولية بهدف الاتفاق على تدابير فعالة يمكنها مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية للقانون الدولي، بما في ذلك العقوبات الاقتصادية. وأضاف ستوره: "قد تكون هناك تدابير أو عقوبات تشمل النشاط بالمستوطنات أو أفرادا أو منتجات إسرائيلية". بدورها، أكدت وزيرة خارجية السويد ماريا مالمر ستينرغارد أنه إذا كانت إسرائيل تنوي السيطرة على غزة فهذا يعني ضمها وهو أمر يتعارض مع القانون الدولي. وأضافت أن السويد متمسكة بإيمانها الراسخ أنه لا يجوز تغيير أو تقليص مساحة أراضي غزة، مشيرة إلى أن بلادها حثت الحكومة الإسرائيلية مرارا وتكرارا على إدخال المساعدات إلى غزة وتوزيعها من دون عوائق. وقالت ستينرغارد إن هناك حاجة إلى وقف إطلاق النار ووقف القتال في غزة وإطلاق سراح المحتجزين، مؤكدة أن العالم ليس بحاجة إلى مزيد من التصريحات أو الخطط الإسرائيلية التي تفاقم وضع المدنيين في غزة. وضع لا يطاق وفي لندن، قال وزير البيئة البريطاني ستيف ريد إن الوضع في غزة لا يطاق متهما حكومة بنيامين نتنياهو باتخاذ قرارات تزيد الأمر تعقيدا. وأكد ريد أن السلام بين إسرائيل وفلسطين لن يتحقق إلا بحل الدولتين، وأشار إلى أن بلاده تعمل مع الحلفاء للضغط على حكومة نتنياهو "للبدء في تحسين الأمور ومنع تدهور الوضع، ستفعل حكومتنا ما يلزم لوقف الأعمال العدائية". بدورها، طالبت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ إسرائيل بالسماح بالعودة الكاملة والعاجلة لدخول المساعدات لقطاع غزة، ودانت ما وصفتها بالتصريحات البغيضة والفظيعة لأعضاء من حكومة نتنياهو بشأن أهل غزة الذين يعيشون هذه الكارثة. وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية إنها تعمل مع شركائها للضغط من أجل وقف إطلاق النار وعودة المحتجزين وحماية المدنيين، إضافة إلى "معاقبة المتطرفين الإسرائيليين بسبب عنفهم ضد الفلسطينيين". وجاءت تلك التصريحات بعد يوم من تصاعد نبرة الانتقادات الغربية لإسرائيل، إذ أعلنت بريطانيا فرض عقوبات ضد مستوطنين، وتعليق بيع أسلحة ومفاوضات للتجارة الحرة. واستدعت الحكومة البريطانية السفيرة الإسرائيلية لإبلاغها موقفَ لندن الرافض لتوسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة. كما أعلنت منسقة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أمس أنها طلبت مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد وإسرائيل. وقالت كالاس إن هناك أغلبية قوية مع مراجعة الاتفاقية، ووصفت وضع غزة بالكارثي وأكدت أن الضغط مطلوب لتغييره. وفي السياق، قالت مصادر للجزيرة إن 17 دولة في الاتحاد الأوروبي وافقت على مراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائيل بينما رفضت 9 دول ذلك. وأضافت المصادر أن مراجعة الاتفاقية ستزيد فرص فرض عقوبات تجارية على إسرائيل. رد إسرائيلي في المقابل، نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصدر في الخارجية الإسرائيلية قوله إن إسرائيل أمام تسونامي حقيقي سيزداد سوءا. وأضاف المصدر أن إسرائيل في أسوأ وضع مرت به على الإطلاق وأن العالم ليس معها. وأشار إلى أن العالم لم ير منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023 سوى أطفال فلسطينيين قتلى ومنازل مدمرة. وقال المصدر بوزارة الخارجية الإسرائيلية إن المقاطعة الصامتة موجودة لكنها ستتسع وتشتد ويجب على إسرائيل ألا تقلل من خطرها، محذرا "لن يرغب أحد في أن يرتبط اسمه في إسرائيل". المصدر : الجزيرة + وكالات ا تابعو الأردن 24 على

السالم: عيد الاستقلال محطة مضيئة في تاريخ الوطن، وتجسيد حي لمسيرة بناء ونهضة مستدامة
السالم: عيد الاستقلال محطة مضيئة في تاريخ الوطن، وتجسيد حي لمسيرة بناء ونهضة مستدامة

جو 24

timeمنذ 8 ساعات

  • جو 24

السالم: عيد الاستقلال محطة مضيئة في تاريخ الوطن، وتجسيد حي لمسيرة بناء ونهضة مستدامة

جو 24 : جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية تحتفل بعيد الاستقلال بعرض وطني وثقافي مميز أكد رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا، الأستاذ الدكتور خالد السالم، أن عيد الاستقلال هو محطة مضيئة في تاريخ الوطن، ومناسبة نستحضر فيها بكل فخر معاني السيادة الوطنية والكرامة الأردنية التي صاغها الهاشميون بعزم وإيمان، ورسّخها الشعب الأردني بتضحياته وإرادته الحرة. جاء ذلك خلال رعايته للحفل الوطني الذي نظمته عمادة شؤون الطلبة في الجامعة بمناسبة الأعياد الوطنية، "عيد الاستقلال، وذكرى تولي جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين سلطاته الدستورية، وعيد الجلوس الملكي، ويوم الجيش، وذكرى الثورة العربية الكبرى"، وذلك بحضور نواب الرئيس وعمداء الكليات وعدد من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، وحشد من الطلبة. وأضاف الدكتور السالم أن الاستقلال ليس مجرد ذكرى نحتفي بها، بل هو تجسيد حيّ لمسيرة بناء ونهضة مستدامة، نستلهم منها العزم على مواصلة التقدم في ميادين العلم والعمل والإنجاز، كما أكد أن الجامعة، بموقعها كمؤسسة أكاديمية رائدة، تتحمل مسؤولية وطنية في إعداد أجيال تؤمن بالوطن وتحمل رايته، وتذود عن منجزاته، وترتقي به إلى آفاق أوسع من التميز والريادة. وقال السالم: "لقد شهد الأردن في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني نهضة شاملة في مختلف المجالات، رسمت ملامحها بحكمة جلالته وبعد نظره، فكان حريصًا على ترسيخ الأمن والاستقرار، وتعزيز التنمية المستدامة، وبناء الإنسان الأردني الواعي المتمسك بهويته وعروبته". كما أوضح عميد شؤون الطلبة الأستاذ الدكتور ماجد مساعدة، أن هذه الاحتفالات الوطنية تأتي ضمن رؤية الجامعة لترسيخ قيم الانتماء وتعزيز الهوية الوطنية في نفوس الطلبة، من خلال أنشطة تفاعلية تعبّر عن فخر الشباب الأردني بمسيرة الوطن. مشيرًا أن عمادة شؤون الطلبة تحرص على إشراك الطلبة في تنظيم وتنفيذ هذه الفعاليات لتعزيز مشاركتهم المجتمعية وتنمية شخصيتهم القيادية. وشهد الحفل كلمة لرئيس اتحاد الطلبة يزيد الشريدة عبّر فيها عن اعتزاز الشباب الأردني بما تحقق من إنجازات وطنية، داعيًا إلى التكاتف ومواصلة العمل لبناء مستقبل أكثر إشراقًا. وتخلل الحفل فقرات شعرية وفنية قدّمتها فرقة كورال وموسيقى الجامعة، عبّرت عن حب الوطن والانتماء إليه، إلى جانب عرض بانورامي تصويري وفني تناول محطات مضيئة من تاريخ المملكة، وفقرة فلكلورية جسّدت التراث الشعبي الأردني الأصيل. واختُتمت الفعاليات بجولة تعريفية في الساحة المقابلة لمدرج الفاروق، تم خلالها استعراض أبرز محطات الإنجاز والعطاء في عهد القادة الهاشميين، الذين أرسوا دعائم الدولة الحديثة، وواصلوا مسيرة البناء والتطوير في مختلف الميادين. كما سلطت الجولة الضوء على مسيرة التنمية في المحافظات الأردنية، وذلك بالتعاون مع نادي العمل التطوعي، في أجواء وطنية جسدت روح الانتماء والولاء، وعززت القيم الوطنية في نفوس طلبة الجامعة. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store