
المواجهة بالأرقام.. «العين الإخبارية» ترصد حصاد 3 أيام من التصعيد بين إسرائيل وإيران
تم تحديثه الأحد 2025/6/15 08:19 م بتوقيت أبوظبي
منذ بدء موجة التصعيد الحالية بين إيران وإسرائيل، وضع البلدان على قائمتيهما «بنك أهداف»، يحدثانه يوما تلو الآخر، بإزالة «خطوط حمراء» كانتا قد وضعاتها في الأيام الأولى من الهجمات.
ففيما يقول الجيش الإسرائيلي إنه هاجم من 170 هدفًا وأكثر من 720 بنية تحتية عسكرية في إيران خلال أقل من ثلاثة أيام، تقول طهران، إنها أطلقت أكثر من 200 صاروخ باليستي وعشرات المسيرات على تل أبيب.
وفي حين تسارع إسرائيل للإعلام عن المواقع التي هاجمتها والشخصيات العسكرية التي قتلتها في إيران فإنها تحظر بشدة نشر المواقع التي تصيبها الصواريخ الإيرانية الا ما ندر.
يوم 13 يونيو/حزيران
أطلق رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير عملية «الأسد الصاعد» بالهجوم على إيران
شنت طائرات حربية إسرائيلية موجة غارات في طهران استهدفت عشرات الأهداف؛ بينها بنى تحتية لصواريخ أرض جو.
أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل رئيس أركان القوات المسلحة الإيراني محمد حسن باقري وقائد المؤسسة الأمنية في الطوارئ غلام علي رشيد وقائد الحرس الثوري حسين سلامي ورئيس هيئة الاستخبارات غلام حربي.
هاجم الجيش الإسرائيلي قواعد عسكرية لسلاح الجو الإيراني في أنحاء غرب إيران، وتحديدًا "همدان" و'تبريز'، فيما قاعدة "تبريز" دُمّرت بالكامل نتيجة للهجوم.
-إيران تشن هجوما بعشرات الصواريخ على وسط وشمال إسرائيل.
- أكملت طائرات سلاح الجو الحربية الإسرائيلية هجومًا على المنشأة النووية في منطقة أصفهان.
- بدأ الجيش الإسرائيلي تجنيد قوات احتياط من وحدات مختلفة إلى جبهات القتال المختلفة في أنحاء البلاد.
-إسرائيل تعلن رصد إطلاق 100 مسيرة من إيران
الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير عشرات منصات الإطلاق، ومواقع تخزين صواريخ أرض-أرض ومواقع عسكرية أخرى غربي إيران.
-الجيش الإسرائيلي يعلن قتل قائد سلاح الجو التابع للحرس الثوري أمير علي حاجي زاده وقائد قيادة الطائرات المسيّرة لسلاح الجو التابع للحرس الثوري طاهر بور وقائد قيادة الدفاع الجوي لسلاح الجو التابع للحرس الثوري داود شيخيان.
-الجيش الإسرائيلي يعلن مهاجمة أكبر موقع لتخصيب اليورانيوم في إيران بمنطقة نطنز.
-إيران تهاجم إسرائيل بعشرات الصواريخ الباليستية.
- الجيش الإسرائيلي يعلن استكمال ضربة واسعة النطاق ضد منظومة الدفاع الجوي غرب ايران.
-إيران تهاجم إسرائيل مجددا بعشرات الصواريخ الباليستية.
يوم 14 يونيو/حزيران
-إيران تجدد هجومها بعشرات الصواريخ الباليستية على إسرائيل.
- اعترض سلاح الجو الإسرائيلي عدة مسيرات أطلقت نحو الأراضي الإسرائيلية، وتم تفعيل الإنذارات في منطقة جبل الميت
- بدأت طائرات سلاح الجو الإسرائيلي بالعمل لمهاجمة أهدافًا في طهران
-أعلنت إسرائيل قتل 9 علماء إيرانيين مشاركين في البرنامج النووي هم (فريدون عباسي – خبير الهندسة الذرية، محمد مهدي طهرانجي – خبير الفيزياء، وأكبر مطلب زاده – خبير الهندسة الكيمايئية، وسعيد برجي – خبير هندسة المواد، وأمير حسن فكهي – خبير الفيزياء، وعبد الحميد منوشهر – خبير فيزياء المفاعلات النووية، ومنصور عسكري – خبير الفيزياء ، وأحمد رضا ذو الفقاري دارياني – خبير الهندسة الذرية، وعلي باكوايي كتريمي – عالم ميكانيك
-أعلنت إسرائيل مقتل رئيس هيئة الاستخبارات في القوات المسلحة الإيرانية غلام رضا محرابي.
- هاجمت طائرات حربية ومسيرات لسلاح الجو الإسرائيلي عشرات الصواريخ الموجهة.
- هاجم الجيش الإسرائيلي موقع تخزين صواريخ أرض-أرض وكروز واسع النطاق تحت الأرض غربي إيران.
- رصد الجيش الإسرائيلي إطلاق صواريخ من إيران تركزت على وسط وشمال إسرائيل.
- أطلقت إيران عشرات الصواريخ باتجاه دولة إسرائيل، حيث تم اعتراض عدد منها.
- اعترضت سفينة صواريخ تابعة لسلاح البحرية الإسرائيلي منذ الصباح 5 مسيرات أُطلقت من إيران.
- اعترض سلاح الجو الإسرائيلي مسيرتين تم إطلاقهما نحو منطقة وادي عربة.
-اعترض سلاح الجو الإسرائيلي مسيرة في منطقة إيلات.
يوم 15 يونيو/حزيران
-هاجمت إيران إسرائيل بعشرات الصواريخ الباليستية كان أشدها على مدينة بات يام في تل أبيب الكبرى حيث قتل 7 إسرائيليين على الأقل.
-إيران هاجمت إسرائيل بعشرات المسيرات التي تم رصدها في شمال وشرق البلاد.
-أعلنت إسرائيل رسميا أن الصواريخ الإيرانية طالت منشأة لتكرير النفط في حيفا.
-وجه الجيش الإسرائيلي للمرة الأولى إنذارا للإيرانيين المتواجدين قرب مصانع الأسلحة الإيرانية بالابتعاد عنها.
- قال الجيش الإسرائيلي إن سلاح الجو دمر خلال ساعات الليلة الماضية منصات مسلحة مجهزة ومنصات أطلقت منها صواريخ أرض-أرض نحو الأراضي الاسرائيلية
-أعلن الجيش الإسرائيلي أن حوالي 50 طائرة مقاتلة هاجمت أكثر من 80 هدفًا منها مقر وزارة الدفاع الإيرانية ومقر قيادة سبند الخاص بالمشروع النووي والمزيد من الأهداف التي قال إنه أخفى فيها النظام الإيراني أرشيفه النووي.
-إيران هاجمت إسرائيل بعشرات الصواريخ للمرة الأولى في وضح النهار.
aXA6IDE2MS4xMjMuMTM5LjEzIA==
جزيرة ام اند امز
GR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: التعليمات بالبقاء قرب الملاجئ لا تزال قائمة
أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي استمرار التعليمات الصادرة للسكان بضرورة البقاء قرب المناطق المحصنة والملاجئ، في ظل التوترات الأمنية الجارية. وأفادت وسائل إعلام إيرانية، بسماع دوي انفجارين شمال العاصمة طهران وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية». وأكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تضرر 4 مبان حيوية في موقع أصفهان النووي بما في ذلك منشأة لتحويل اليورانيوم ومصنع لصفائح الوقود. صواريخ إيرانية تضرب حيفا وتل أبيب.. انفجارات وإصابات وذعر في الشارع الإسرائيلي أعلن الجيش الإسرائيلي عن رصده إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ من داخل الأراضي الإيرانية باتجاه إسرائيل، ضمن موجة تصعيد جديدة تقودها طهران. وتسبب الهجوم في سلسلة انفجارات عنيفة هزّت مدينتي حيفا وتل أبيب، ما أدى إلى حالة من الذعر بين السكان، وسط تحركات مكثفة لأجهزة الطوارئ. وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن طواقم الإسعاف تعمل في هذه الأثناء على نقل عدد من المصابين من المواقع المستهدفة، دون الكشف عن تفاصيل دقيقة حول أعدادهم أو حالاتهم الصحية حتى اللحظة. التصعيد بين إيران وإسرائيل يهدد سوق النفط العالمي ويدفع الأسعار للارتفاع تتصاعد المخاوف من أن يؤدي التصعيد بين إيران وإسرائيل إلى زعزعة استقرار سوق النفط العالمي، في ظل تزايد الهجمات على منشآت الطاقة الإيرانية، الأمر الذي قد يُفضي إلى ارتفاع كبير في الأسعار، وتهديد إمدادات النفط، خاصة للدول المعتمدة على الخام الإيراني مثل الصين. ففي أول استهداف مباشر لمنشآت الطاقة، أفادت وكالة "تسنيم" شبه الرسمية بأن إيران علّقت جزئيًا الإنتاج في حقل "بارس الجنوبي"، أكبر حقل غاز في العالم، إثر حريق نجم عن قصف إسرائيلي. ويُعد هذا الحقل، الواقع قبالة سواحل محافظة بوشهر، المصدر الأساسي لإنتاج الغاز في البلاد. كما أكدت طهران تعرض مستودع "شهران" النفطي في العاصمة لقصف جوي، مشيرة إلى أن الوضع أصبح تحت السيطرة. ويخزن هذا المستودع البنزين والوقود بكميات تكفي احتياجات العاصمة لثلاثة أيام، وسط تقارير عن احتمال تنفيذ عمليات تخريب ميدانية من قِبل عناصر تابعة للموساد. ولم تسلم مصفاة "شهر ري" الحيوية في طهران من الهجمات، إذ تعرضت هي الأخرى لضربة إسرائيلية. وتُعد المصفاة واحدة من أكبر المرافق في البلاد، وتلعب دورًا محوريًا في تلبية الطلب المحلي على الوقود. وأثارت هذه التطورات موجة قلق عالمي، دفعت بأسعار النفط للارتفاع بنسبة تفوق 7% يوم الجمعة، رغم أن الضربات الإسرائيلية في بدايتها لم تستهدف منشآت الهيدروكربون بشكل مباشر. وبحسب صحيفة ذا ناشيونال الناطقة بالإنجليزية، فإن إسرائيل، رغم تركيزها على البرنامج النووي والصاروخي الإيراني، وجّهت ضربات إلى منشآت نفطية وغازية وموانئ تصدير، إما عن قصد أو في سياق الضربات المركزة، في محاولة لتجفيف منابع تمويل إيران ومنعها من إعادة بناء قدراتها العسكرية.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
إعلام إيراني: سماع دوي انفجارين شمال العاصمة طهران
ذكرت وسائل إعلام إيرانية، بسماع دوي انفجارين شمال العاصمة طهران وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية». وأكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تضرر 4 مبان حيوية في موقع أصفهان النووي بما في ذلك منشأة لتحويل اليورانيوم ومصنع لصفائح الوقود. وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى تقارير تفيد بوقوع زلزال خفيف بلغت قوته 2.5 درجات على مقياس ريختر، قرب منشأة فوردو النووية جنوب العاصمة الإيرانية طهران. استهداف مطار بن جوريون أفادت وكالة "مهر" الإيرانية، بأن هجومًا صاروخيًا استهدف مطار "بن جوريون" الواقع قرب مدينة تل أبيب. ويُعد هذا التطور، الذي أُعلن من طرف واحد، تطورًا لافتًا في ظل التصعيد الإقليمي، ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي يؤكد أو ينفي صحة هذه الأنباء، فيما تترقب الأوساط المحلية والدولية بيانًا رسميًا من تل أبيب لتوضيح الموقف وحقيقة ما جرى. صواريخ إيرانية تضرب حيفا وتل أبيب.. انفجارات وإصابات وذعر في الشارع الإسرائيلي أعلن الجيش الإسرائيلي عن رصده إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ من داخل الأراضي الإيرانية باتجاه إسرائيل، ضمن موجة تصعيد جديدة تقودها طهران. وتسبب الهجوم في سلسلة انفجارات عنيفة هزّت مدينتي حيفا وتل أبيب، ما أدى إلى حالة من الذعر بين السكان، وسط تحركات مكثفة لأجهزة الطوارئ. وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن طواقم الإسعاف تعمل في هذه الأثناء على نقل عدد من المصابين من المواقع المستهدفة، دون الكشف عن تفاصيل دقيقة حول أعدادهم أو حالاتهم الصحية حتى اللحظة.


الاتحاد
منذ 5 ساعات
- الاتحاد
الدبلوماسية والحوار.. وضرورة خفض التصعيد
الدبلوماسية والحوار.. وضرورة خفض التصعيد أدانت دولة الإمارات في بيان صادر من وزارة الخارجية بأشد العبارات الاستهداف العسكري الإسرائيلي لإيران معبرة عن قلقها إزاء استمرار التصعيد وتداعياته على الأمن والاستقرار في المنطقة. وأكدت وزارة الخارجية «أهمية ممارسة أقصى درجات ضبط النفس والحكمة لتجنب المخاطر وتوسيع رقعة الصراع». وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، على إدانة دولة الإمارات الشديدة للاستهداف العسكري الإسرائيلي الذي تعرضت له إيران، وعلى أن الدبلوماسية والحوار واحترام سيادة الدول، والالتزام بقواعد ومبادئ القانون الدولي، تشكل جوهر حل جميع الأزمات. ففي لحظة بدت وكأنها مفصلية في تاريخ المواجهة بين إسرائيل وإيران، أطلقت تل أبيب عملية عسكرية واسعة النطاق سُمّيت «الأسد الصاعد»، استهدفت عمق الأراضي الإيرانية، ومنشآت نووية ومراكز قيادة عسكرية، وقد فاجأت العملية العالم بسرعة تنفيذها واتساع رقعتها، وأعادت رسم الخطوط الحمراء في المنطقة، وطرحت تساؤلات كبرى حول المدى الذي قد تصل إليه المواجهة الإسرائيلية الإيرانية. ارتكز رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في خطابه السياسي والعسكري على ما يراه «خطراً وجودياً»، والتحذير من برنامج إيران النووي الذي تعتبره إسرائيل يسير باتجاه حيازة السلاح النووي. وبالرغم من الجهود الدولية لاحتواء الأزمة، بقيت إسرائيل على موقفها ورفضها للضمانات الدولية التي اعتبرتها قابلة للخرق. في العملية الأخيرة، لم تكتفِ إسرائيل بضرب منشآت تخصيب اليورانيوم، بل وسّعت بنك أهدافها ليشمل قيادات في الحرس الثوري والبرنامج النووي ومراكز اتخاذ القرار. والهدف المعلن من هذه الضربات، الذي تفصح عنه إسرائيل، هو شلّ قدرة إيران على الوصول إلى السلاح النووي، أو حتى تهديد إسرائيل عبر وكلائها في المنطقة. جاءت الضربة الإسرائيلية بعد يوم من قرار «مجلس محافظي» الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذي انتقد إيران بسبب عدم تعاونها مع المفتشين الدوليين، وقبل يومين فقط من استئناف جولة جديدة من المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، ما يؤكد أن تل أبيب أرادت إحباط أي تفاهم محتمل يعيد إحياء الاتفاق النووي القديم، أو يخفف من العقوبات الاقتصادية التي تُنهك إيران، وللقضاء على المسار الدبلوماسي الذي تخشاه إسرائيل كثيراً، وتعتبره مجرد مناورة تسمح لطهران بمواصلة تطوير برنامجها النووي، واغتنام الفرصة السانحة لتوجيه ضربة نوعية تعيد رسم المشهد بالكامل. واللافت في هذه العملية كان غياب التنسيق العلني مع الولايات المتحدة، التي لطالما شكلت المظلة الأمنية والسياسية لإسرائيل. فالعملية الإسرائيلية لم تكن مجرد رسالة عسكرية، بل إعادة تشكيل استراتيجية التعامل مع إيران، وتستغل تعقيد الوضع السياسي والاقتصادي والعسكري الإيراني، ومحدودية قدرتها على الرد، وتعمّق الهوة بين الولايات المتحدة وإيران.خليجياً، أدانت دول مجلس التعاون الخليجي بالإجماع الهجوم الإسرائيلي باعتباره «انتهاكاً صارخا للقانون الدولي» و«عدواناً غاشماً يهدد أمن واستقرار المنطقة»، وأصدرت بيانات إدانة للضربات الإسرائيلية على إيران مؤكدة على ضرورة تجنيب المنطقة المخاطر، وحل الخلافات عبر الوسائل الدبلوماسية. لا يمكن تجاهل التطورات الأخيرة وتأثيراتها على المنطقة، فالحرب تهدد أمن واستقرار المنطقة بشكل كبير، والتصعيد العسكري غير المسبوق يزيد القلق، ودول مجلس التعاون الخليجي تجمع على رفض المسار العسكري المفتوح الذي قد يؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة بأسرها، ويجرها إلى صراع إقليمي غير محسوب العواقب. *كاتبة إماراتية