logo
أخبار العالم : روسيا تهاجم أوكرانيا بصواريخ أسرع من الصوت "يصعب اعتراضها"

أخبار العالم : روسيا تهاجم أوكرانيا بصواريخ أسرع من الصوت "يصعب اعتراضها"

نافذة على العالم - (CNN)-- أعلنت السلطات الأوكرانية أن روسيا أطلقت صواريخ كروز وصواريخ باليستية وأسرع من الصوت وطائرات بدون طيار "درون" على أهداف في أنحاء أوكرانيا خلال الليل وحتى الاثنين، مما أسفر عن مقتل شخص واحد على الأقل في كييف وإصابة عدة مواقع في مدينة خاركيف شمال شرق البلاد.
وبحسب السلطات المحلية، فقد صدرت تحذيرات من غارات جوية في جميع أنحاء البلاد، باستثناء 3 مناطق.
وفي كييف، تم رفع حالة التأهب الساعة 11 مساء بالتوقيت المحلي، الأحد، واستمرت منذ ذلك الحين لمدة 5 ساعات، وفقا لصحفي من شبكة CNN في العاصمة.
وأكد تيمور تكاتشينكو، رئيس الإدارة العسكرية في المدينة، مقتل شخص واحد على الأقل في الهجمات الليلية، وإصابة اثنين، وتم إرسال أطباء إلى جميع أنحاء المدينة.
واندلعت حرائق على أسطح عدة مبان وسوبر ماركت في منطقة دارنيتسكي جنوب شرق المدينة.
كما تم الإعلان عن اندلاع حرائق في منطقتي شيفشينكيفسكي ودنيبروفسكي المركزيتين، مما ألحق أضرارًا بمبنيين سكنيين ومركز تسوق، وسقطت حطام على روضة أطفال في دنيبروفسكي.
ولجأ سكان شمال غرب البلاد إلى محطة مترو لوكيانيفسكا حيث تضرر مدخلها، ولكن لم يُبلّغ عن أي حريق.
وفي خاركيف، أفاد عمدة المدينة إيهور تيريخوف بوقوع 12 ضربة، منها واحدة أشعلت حريقًا بالقرب من مبنى سكني متعدد الطوابق في منطقة كييفسكي شمالًا.
وقال تيريخوف في رسالة عبر تيليغرام: "لا توجد إصابات حاليا، ولكن هناك حريق بالقرب من المبنى".
وفي أماكن أخرى من المدينة، تحطمت النوافذ، ولحقت أضرار بالطريق وخطوط الترام والأسلاك الكهربائية. ولا تتوافر حاليا أي معلومات عن الخسائر.
وأكد سلاح الجو الأوكراني أن هذا الهجوم الأخير شمل صواريخ كروز وباليستية، بالإضافة إلى صواريخ متطورة قوية تفوق سرعة الصوت، والتي يصعب اعتراضها.
وكثفت روسيا غاراتها الليلية في الأسابيع الأخيرة، واستهدفت مدنا بعيدة عن خط المواجهة. وفي وقت سابق من الشهر الجاري، شنت موسكو أكبر هجوم لها بطائرات بدون طيار على أوكرانيا، باستخدام 728 طائرة مسيرة هجومية وتمويهية و13 صاروخا، حسبما ذكر سلاح الجو الأوكراني.
وفي خطابه اليومي، السبت، دعا الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي إلى إجراء محادثات مع روسيا هذا الأسبوع، لدفع مفاوضات وقف إطلاق النار إلى الأمام، في ظل تزايد الضغوط الأمريكية على موسكو للتوصل إلى اتفاق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : "على إسرائيل إنهاء المهمة".. هل تصريح ترامب يغلق باب التفاوض بشأن غزة؟.. مصادر تجيب لـCNN
أخبار العالم : "على إسرائيل إنهاء المهمة".. هل تصريح ترامب يغلق باب التفاوض بشأن غزة؟.. مصادر تجيب لـCNN

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : "على إسرائيل إنهاء المهمة".. هل تصريح ترامب يغلق باب التفاوض بشأن غزة؟.. مصادر تجيب لـCNN

السبت 26 يوليو 2025 04:10 صباحاً نافذة على العالم - (CNN) -- قبل بضعة أسابيع فقط، بدا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب واثقًا من أن التوصل إلى اتفاق على بُعد أيام من شأنه أن ينهي القتال في غزة، ويضمن إطلاق سراح الرهائن، ويسمح بتدفق المساعدات إلى قطاع يعاني سكانه من الجوع. والآن، يبدو أن تفاؤل ترامب قد تبدد، فقد سحب مفاوضيه من مفاوضات وقف إطلاق النار هذا الأسبوع بعد أن اعتبرت الولايات المتحدة أن "حركة حماس لا "تتصرف بحسن نية". وقال ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، إنه يبحث عن "خيارات بديلة" لإطلاق سراح الرهائن. وبدلًا من حثّ ترامب على العودة الفورية إلى طاولة المفاوضات، أشار الجمعة إلى أن الوقت قد حان لإسرائيل لتصعيد حملتها العسكرية، حتى في الوقت الذي أدت فيه صور الأطفال الجائعين في غزة إلى تصاعد الغضب العالمي. وقال ترامب عن "حماس" قبل مغادرته في رحلة نهاية أسبوع إلى اسكتلندا: "أعتقد أنهم يريدون الموت، وهذا أمرٌ سيءٌ للغاية. لقد وصل الأمر إلى حدٍّ يُجبرنا على إنهاء المهمة". ولم يتضح بعد ما إذا كان تغيير موقف ترامب انعكاسًا حقيقيًا لانهيار المفاوضات أو كما أشار بعض المسؤولين الغربيين، خطوةً تكتيكيةً تهدف إلى هز "حماس" وكسر الجمود. لكن كلماته تُشير إلى أنه لن يفعل الكثير للضغط على إسرائيل للتراجع عن حملتها العسكرية المستمرة منذ 21 شهرًا في غزة، على الرغم من الأزمة الإنسانية المتفاقمة التي دفعت مسؤولًا في الأمم المتحدة هذا الأسبوع إلى وصف سكان غزة بـ"الجثث المتحركة". ورفض ترامب وصف مفاوضاته الأخيرة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو - الذي فاجأته أفعاله في غزة وسوريا هذا الشهر وأصابته بالإحباط - باستثناء وصفها بأنها "مخيبة للآمال نوعا ما". وقال ترامب عن إسرائيل التي تلاحق "حماس": "سيضطرون للقتال وسيتعين عليهم تطهير المنطقة. سيتعين عليكم التخلص منهم". قد يهمك أيضاً وكان هذا اعترافًا صارخًا من ترامب بأن محاولاته للتوسط في وقف إطلاق نار جديد - والذي بدا في وقت سابق من هذا الشهر في مراحله الأخيرة - قد انحرفت عن مسارها. وقد أثبت فشله في إنهاء الصراع في غزة، إلى جانب جهوده المتوازية لإنهاء حرب روسيا في أوكرانيا، أنه محبط لترامب في ظل سعيه للفوز بجائزة نوبل للسلام. ولم يتطابق تشاؤمه تمامًا مع الإشارات الأخرى الصادرة من المنطقة. فقد أعلنت مصر وقطر أنهما ستمضيان قدمًا في التوسط من أجل وقف إطلاق نار دائم في غزة، ووصفتا تعليق المفاوضات الأخير بأنه "أمر طبيعي في سياق هذه المفاوضات المعقدة"، وفقًا لبيان مشترك نشرته وزارة الخارجية المصرية. وصرح مسؤول إسرائيلي كبير لشبكة CNN بأن المفاوضات "لم تنهار إطلاقًا"، وقال إنه لا تزال هناك فرصة لاستئنافها. وعبّر بعض المسؤولين الأمريكيين عن أملهم في أن تدفع تصريحات ترامب، الجمعة، إلى جانب قرار ويتكوف يوم الخميس بالانسحاب من مفاوضات وقف إطلاق النار "حماس" إلى "موقف تفاوضي أكثر تصالحية". مع ذلك، أحدث الانسحاب الأمريكي المفاجئ صدمةً قويةً ليلة الخميس في الدوحة، العاصمة القطرية حيث تُجرى المفاوضات. وقال مصدرٌ مطلعٌ على سير المفاوضات: "هذا زلزال هائل نحن نتعامل مع تبعاته". وكما هو الحال منذ أشهر، تشمل نقاط الخلاف في المفاوضات كيفية وتوقيت انتهاء الحرب نهائيًا، وعدد الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم، ومكان إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي في غزة، وفقًا لأشخاص مطلعين على المفاوضات. وفي حديثه للصحفيين يوم الجمعة، بينما كانت مروحيته تنتظره، ألقى ترامب باللوم في انهيار المفاوضات على "حماس"، التي قال إنها شهدت تراجعًا في نفوذها بعد إطلاق سراح أو وفاة العشرات من رهائنها في الحجز. وقال ترامب: "الآن وصلنا إلى آخر الرهائن، وهم يعرفون ما يحدث بعد إطلاق سراح آخر الرهائن، ولهذا السبب تحديدًا، لم يرغبوا في إبرام صفقة"، مرددًا بذلك رأيًا قال مسؤول أمريكي إن نتنياهو عبر عنه عندما التقى ترامب على العشاء في البيت الأبيض في وقتٍ سابق من هذا الشهر. ولم يتضح بعد ما إذا كانت تصريحات ترامب ستضغط على "حماس" للموافقة على الاقتراح الحالي لإنهاء الحرب، ولكن يبدو أنها صُممت جزئيًا لمحاولة دفع الحركة للعودة إلى ما يمكن تحقيقه. وفي أعقاب تصريح ويتكوف يوم الخميس، قال المسؤول الإسرائيلي الكبير إن إسرائيل تأمل أن "تعيد حماس ربط نفسها بالواقع حتى يتسنى سد الفجوات المتبقية". وفي حديثها لشبكة CNN يوم الجمعة، توقعت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، أن تُسفر جهود ترامب وويتكوف في النهاية عن نتائج، على الرغم من أنها رفضت تحديد الاتجاه الذي ستسلكه المفاوضات لاحقًا. وقالت بروس: "لقد حاولنا. لقد شاهد العالم هذا. ما هي الخيارات المتاحة - من الواضح أن هناك العديد من الأدوات عند الرئيس ترامب، والعديد من الخيارات المتاحة للمبعوث الخاص ويتكوف. لذا، فهم أشخاص أذكياء للغاية ومهرة يعرفون اللاعبين. وأتوقع أن نحقق بعض النجاح". لم يبدُ ترامب، ولا أي مسؤول آخر في الإدارة، راغبًا في وضع جدول زمني لتوقيت تحقيق هذا النجاح، ربما بدافع الحذر بعد أن توقع ترامب في أوائل يوليو/تموز التوصل إلى اتفاق في غضون أسبوع. ولكن مع تفاقم أزمة المجاعة في غزة وتحولها إلى كارثة إنسانية، تتزايد الحاجة الملحة لإتمام صفقة. خلال اجتماع في تونس يوم الجمعة، قدم الرئيس التونسي قيس سعيد إلى كبير مستشاري ترامب للشؤون الأفريقية، مسعد بولس، وهو أيضًا والد زوجة ابنة ترامب تيفاني، صورًا لأطفال يعانون من سوء التغذية، ويتضورون جوعًا ويأكلون الرمل. ووفقًا لوكالة فرانس برس، سُمع سعيد وهو يقول: "هذا أمر غير مقبول على الإطلاق. إنها جريمة ضد الإنسانية جمعاء". وفي البيت الأبيض، قال ترامب إن "حماس" هي التي تمنع توزيع المساعدات، وأن الولايات المتحدة لم تتلقَّ تقديرًا كافيًا للمساعدة التي قدمتها بالفعل. وقال: "الناس لا يعلمون هذا، ولم نتلقَّ أيَّ إقرار أو شكر، لكننا ساهمنا بمبلغ 60 مليون دولار في الغذاء والإمدادات وكل شيء آخر. نأمل أن تصل الأموال، لأنكم تعلمون، تُسرق هذه الأموال. يُسرق الطعام. سنبذل المزيد من الجهد، لكننا قدمنا الكثير من المال". ولم تجد مراجعة داخلية للحكومة الأمريكية أي دليل على سرقة "حماس" للمساعدات الإنسانية الممولة من الولايات المتحدة في غزة على نطاق واسع. وفي غضون ذلك، اتخذ كبار حلفاء الولايات المتحدة موقفًا أكثر صرامة تجاه الحملة العسكرية الإسرائيلية. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الذي سيلتقيه ترامب في اسكتلندا نهاية هذا الأسبوع، يوم الجمعة إن "التصعيد العسكري الإسرائيلي غير المتناسب في غزة ولا يمكن تبريره". وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في منشور مفاجئ على وسائل التواصل الاجتماعي في وقت متأخر من الليل، إن فرنسا ستتحرك للاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، أيلول، وهي خطوة أثارت غضب إسرائيل، ووصفها وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بأنها "صفعة على وجه ضحايا 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023(هجوم حماس على إسرائيل)". بدا ترامب أقل انزعاجًا من هذه الخطوة، بل وصفها بأنها "لا طائل منها"، وقال: "هذا التصريح لا قيمة له. إنه رجل طيب جدًا. أنا معجب به. لكن هذا التصريح لا قيمة له".

نأمل أن لا تسرق.. ترامب: قدما 60 مليون دولار مساعدات لغزة وسنقدم المزيد
نأمل أن لا تسرق.. ترامب: قدما 60 مليون دولار مساعدات لغزة وسنقدم المزيد

تحيا مصر

timeمنذ 12 ساعات

  • تحيا مصر

نأمل أن لا تسرق.. ترامب: قدما 60 مليون دولار مساعدات لغزة وسنقدم المزيد

في تصريحات مثيرة ومتعددة الأبعاد، أعاد الرئيس الأميركي تصريحات ترامب جاءت خلال مقابلة إعلامية أشار فيها إلى خفايا محادثاته مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكداً أن ما حدث كان مخيباً للآمال إلى حد ما، ومتعهداً بدعم إسرائيل في القضاء على حماس. ترامب: لا أستطيع كشف ما دار مع نتنياهو وكان الأمر مخيباً قال ترامب إنه تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لكنه رفض الخوض في تفاصيل تلك المحادثة، مكتفياً بالقول إن "ما جرى كان مخيباً للآمال"، في تلميح إلى تباين في وجهات النظر أو نتائج غير مرضية من اللقاء. مساعدات لغزة تتعرض للسرقة ونأمل أن تصل وكشف ترامب أن إدارته قدمت 60 مليون دولار كمساعدات إنسانية لقطاع غزة، معبراً عن أمله في وصول تلك المساعدات إلى مستحقيها رغم ما وصفه بـ"سرقات" يتعرض لها الدعم. وأكد: "سنواصل تقديم المساعدات، لكن المشكلة أن الكثير منها لا يصل إلى من يحتاجها فعلياً". حماس ترفض الاتفاق وتستعد للقتال اتهم ترامب حركة حماس برفض كل المبادرات الخاصة بإطلاق سراح الرهائن أو التوصل إلى اتفاق، مشدداً على أن الحركة تعلم جيداً ما الذي سيحدث بعد استعادة جميع الرهائن، ولهذا ترفض التفاوض. وأضاف: "سيكون من الصعب تحرير الرهائن الباقين، لأن حماس تعرف أنها ستفقد أوراق الضغط"، مؤكداً أن الحل الوحيد هو القتال والقضاء عليها تماماً. نزع الشرعية عن تصريحات ماكرون بشأن فلسطين في رد قاسٍ على تصريحات الرئيس الفرنسي ماكرون بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية، قال ترامب إن كلماته لا وزن لها ولا ثقل دبلوماسي حقيقي، منتقداً ما وصفه بـ"المواقف الأوروبية الضعيفة" في التعامل مع حماس والنزاع في غزة. دور واشنطن في تحرير الرهائن وجهود قيد التفعيل قال ترامب إن إدارته ساهمت في إطلاق سراح عدد كبير من الرهائن من قطاع غزة، وإن عملية تحرير من تبقى ستكون أكثر تعقيداً. كما كشف أن عائلات الأسرى الإسرائيليين طالبته بالمساعدة، بما فيهم أسر القتلى، مؤكداً أن فريقه لبّى النداء. واشنطن تتهم حماس بخرق الهدنة وتراهن على قطر ومصر من جهتها، نقلت شبكة CNN عن المتحدثة باسم الخارجية الأميركية أن الهدنة التي تم الاتفاق عليها سابقاً قد خرقتها حماس، وهو ما أعاق إدخال المساعدات. وأشارت إلى أن إدارة ترامب تمتلك أدوات وشركاء إقليميين، في مقدمتهم مصر وقطر، قائلة: "نعمل معهم لأنهم أذكياء ومهرة، وأتوقع أن نحقق تقدماً". تصعيد إسرائيلي داخلي: لا مفاوضات بل اجتياح في السياق ذاته، صعد وزراء يمينيون في الحكومة الإسرائيلية من لهجتهم، حيث قال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش إن زمن التفاوض مع الإرهابيين انتهى، وحان وقت الانتصار. بينما شدد وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير على ضرورة وقف كل أشكال المساعدات، واحتلال غزة بالكامل، وتشجيع الهجرة والاستيطان فيها.

رئيس الفيدرالي الأمريكي يتعهد بمقاومة ضغوط ترامب للاستقالة
رئيس الفيدرالي الأمريكي يتعهد بمقاومة ضغوط ترامب للاستقالة

فيتو

timeمنذ 14 ساعات

  • فيتو

رئيس الفيدرالي الأمريكي يتعهد بمقاومة ضغوط ترامب للاستقالة

أبلغ رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، أنه لن يستقيل رغم دعوات الرئيس دونالد ترامب له بالتنحي، وفقا لشبكة CNN. حماية استقلالية الاحتياطي الفيدرالي وقال باول في محادثات خاصة، إنه يجب أن يبقى في منصبه لحماية استقلالية الاحتياطي الفيدرالي من التدخل السياسي، مؤكدا أن قراره بالبقاء يتجاوز الأسباب الشخصية، معتقدا أن رحيله سيقوض استقلالية البنك المركزي الراسخة. رفض رئيس الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد شن هجوما غير مسبوق ومتعدد الجوانب ضد باول، بسبب رفض رئيس الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة، وعلى الرغم من هذا الضغط، التزم باول بمقاومة هجمات الرئيس خلال الأشهر المتبقية من فترة ولايته. زيارة ترامب لمبنى الفيدرالي وزار ترامب، اليوم الجمعة، مبنى الفيدرالي الأمريكي في أول مرة منذ 20 عاما، وقال إنه يرد من جيروم باول أن يخفض أسعار الفائدة. وبدأ ترامب الجولة في مقر الاحتياطي الفيدرالي في العاصمة واشنطن، لتسليط الضوء على ما تصفه إدارته بتجديدات مباني تثقل كاهل الميزانية، وهي أحدث فصول حملة ترامب ضد رئيس الاحتياطي الفدرالي. مشروع تجديد مبنى الفيدرالي وقلل الرئيس الأمريكي، من شأن الخلاف الذي دار بينه وبين رئيس الاحتياطي الفيدرالي، بشأن تجاوزات التكاليف خلال جولة في مشروع تجديد مبنى البنك المركزي، رغم أنه استغل اللقاء مجددا للدفع باتجاه خفض أسعار الفائدة. وجاء ذلك بعد أن نشب خلاف بينهما تحت أعين الكاميرات فور دخولهما مقر البنك الفيدرالي مساء أمس الأول الخميس، لمعاينة مشروع تجديد شامل لاثنين من مبانيه. وخلال الزيارة، التي تعد الرابعة فقط لرئيس أمريكي إلى مقر الفيدرالي منذ افتتاحه فاجأ ترامب الحضور بتعليق لاذع حول تكاليف المشروع، قائلا "أن التكلفة ارتفعت إلى 3.1 مليار دولار، بعد ان كانت 2.7 مليار دولار، والآن زادت". بينما رد باول قائلًا: "لم أسمع ذلك من أحد". في وقت لاحق، قال الرئيس الأمريكي، خلال كلمة له، إنه عقد لقاء جيدا مع باول، ولم يكن هناك أي توتر في مناقشاتهما وأن الاجتماع كان مثمرا، وأنه تحدث معه بشأن معدلات الفائدة، مضيفا أنه يعتقد أن باول "سيفعل الصواب.. ولا ضغوط عليه". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store