
الشرطة الإيرانية تفكك خلية لـ"داعش" خططت لتفجيرات بطهران
أعلنت الشرطة الإيرانية، اليوم الأربعاء، تفكيك شبكة إرهابية تابعة لتنظيم "داعش" في العاصمة طهران، كانت تخطط لتنفيذ عمليات تخريبية وتفجيرية خلال مراسم عامة شهدتها البلاد في الآونة الأخيرة.
وقال المتحدث باسم الشرطة في طهران إن "الشبكة الإرهابية مكوّنة من 13 عنصراً، وكانت بصدد تنفيذ هجمات نوعية تستهدف أمن المواطنين وتضرب الاستقرار خلال مناسبات شعبية". اليوم 12:29
اليوم 12:17
وأوضح أن قسم مكافحة الإرهاب في الشرطة الإيرانية تمكن خلال الأيام الماضية من تنفيذ "عملية كبيرة ومعقدة" أسفرت عن اعتقال أفراد الخلية، ومصادرة معداتهم وأحزمتهم الناسفة التي كانت معدّة للتفجير.
وأضاف أن "تفاصيل إضافية حول العملية سيتم الإعلان عنها خلال الأيام المقبلة"، مشيراً إلى أن التحقيقات مستمرة لكشف المزيد من الارتباطات والعناصر المحتملة.
وتأتي هذه العملية الأمنية في ظل تصاعد التهديدات التي تمثلها الجماعات المتطرفة، وعلى رأسها تنظيم "داعش"، بالتوازي مع تطورات إقليمية متسارعة تشهدها المنطقة، ما دفع السلطات الإيرانية إلى تشديد الإجراءات الأمنية في مختلف المحافظات.
وترتبط العملية الأخيرة بسلسلة حملات أمنية سابقة نفذتها أجهزة الأمن الإيرانية، وأسفرت عن اعتقال المئات من العناصر الإرهابية خلال الأشهر الماضية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 37 دقائق
- LBCI
مقدمة النشرة المسائية 6-6-2025
كثافةٌ في "المعلومات"، بين مزدوجين طبعا، وقلةٌ في دقة المعلومات، لأن المصادر تتقدَّم عما هو رسمي، والرسمي يتلطى بالمصادر. ما حصل أمس أن إسرائيل ضربت أبنية في الضاحية الجنوبية، وهذه الأبنية تسميها إسرائيل مواقع فيها مصانع لتجميع "الدرونز"، والكلام من إسرائيل جاء من أفيخاي أدرعي ومن وزير الدفاع. من لبنان بيانات استنكار بالجملة، من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب وحزب الله. ولكن ما كان لافتا هو بيان قيادة الجيش السياسيُ بامتياز. يقول البيان: "إن إمعان العدو الإسرائيلي في خرق الاتفاقية ورفضَه التجاوب مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية، من شأنه أن يدفع بالمؤسسة العسكرية إلى تجميد التعاون مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية في ما خص الكشف على المواقع". فهل تجميد التعاون مع لجنة المراقبة قرار تتخذه قيادة الجيش أو مجلس الوزراء؟ ما حصل أمس حظي بقراءتين: الأولى قراءة إسرائيلية مفادها أن حزب الله لا يلتزم بنود اتفاق وقف النار التي تتحدث عن نزع سلاح حزب الله، من كل لبنان لا من جنوبي الليطاني فقط، وقراءة لبنانية مفادها أن إسرائيل لا تلتزم بالإتفاق. والسؤال هنا: مَن سيستطيع فرض قراءته؟ لبنان أو إسرائيل؟ مع التذكير أن الولايات المتحدة الأميركية تعتمد القراءة الإسرائيلية، وأكثرُ من مرة أعلنت إسرائيل أنها تُعلِم واشنطن بالضربة قبل القيام بها. ولكن ما هو خطير جدا أن ما حصل أمس أثبت بما لا يقبل الشك أن الحرب لم تتوقف، وهذا خبر غير سار للسياحة، فلكل طرف أجندته: لبنان الرسمي له أجندته، وحزب الله له أجندته، وإسرائيل لها أجندتها، وإيران لها أجندتها، والولايات المتحدة الأميركية لها أجندتها أيضا... بعض الأجندات مرتبط بعضه ببعض، كواشنطن وتل ابيب، وطهران وحزب الله، فيما أجندة لبنان الرسمي ضائعة بين هذه الأجندات، إذا لم يكن هناك حسم وحزم في الموقف، وحتى الساعة لا يبدو الأمر هكذا.


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
إعلام إسرائيلي: المليشيا التي سلحناها في غزة تشتهر بالتهريب والابتزاز والدعارة
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أنّ مليشيا مسلحة في رفح جنوبي قطاع غزّة، تتلقّى دعماً وتسليحاً إسرائيلياً مباشراً، بموافقة رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، ضمن مخطّط يستهدف حركة حماس، وسط تقارير عن انخراط تلك الجماعة في التهريب والابتزاز، بعيداً عن أيّ دوافع وطنية فلسطينية. وأفادت الصحيفة أنّ "الشاباك" هو من أشرف على عملية سرية لتسليح جماعة فلسطينية في رفح، وذلك بموافقة مباشرة من نتنياهو. وتهدف هذه الخطوة إلى خلق قوّة محلية تتحدّى نفوذ حماس في جنوب القطاع، من خلال تعزيز مجموعة بدوية لطالما عارضت الحركة، وفق ما جاء في التقرير. اليوم 17:46 اليوم 17:44 ونُقلت عشرات إلى مئات المسدسات وبنادق من طراز "AK-47" من "إسرائيل" إلى تلك الجماعة، بحسب "يديعوت أحرونوت"، في حين حافظت الجماعة على علاقات اقتصادية وثيقة مع "داعش" في سيناء. وتقول الصحيفة إنّ هذه الجماعة لا تهتم بالقضية الفلسطينية، بل تنشط في مجالات مثل التهريب والدعارة والابتزاز. وخلال الحرب الجارية، ناقش المسؤولون الأمنيون الإسرائيليون مقترحاً لإعادة إدخال الأسلحة المضبوطة في غزة لتسليح فصائل مناهضة لحماس، وهو ما تمّ تنفيذه بالفعل بحسب الصحيفة. وأكّد مسؤولون أنّ هذه المبادرة انطلقت من "الشاباك"، وبدعم من "الجيش" الإسرائيلي، ضمن استراتيجية تهدف لإضعاف حماس. ويتزعّم هذه الجماعة التابعة لـ"إسرائيل"، ياسر أبو شباب (32 عاماً)، وهو بدوي من سكان رفح جنوبي القطاع، ويقود ما يُعرف بـ"القوات الشعبية" التي تزعم أنّها توزّع المساعدات وتحمي المدنيين. لكن تقارير فلسطينية ودولية تؤكد أنّ المجموعة تنسّق مع الاحتلال الإسرائيلي، خاصة في شرق رفح قرب معبر كرم أبو سالم. وتورّط أبو شباب في نهب شاحنات المساعدات التابعة للأمم المتحدة، وفق شهود عيان، رغم نفيه ذلك، وادّعى بأنّه أخذ طعاماً لعائلته فقط. وليست هذه المرة الأولى التي تدعم فيها "إسرائيل" جماعات مسلحة معادية لخصومها؛ فقد سبق أن زوّدت جماعات في الجولان السوري المحتل، بأسلحة خلال الحرب في سوريا، ووردت تقارير عن دعم إسرائيلي لقوات كردية أيضاً. وأمس، أشار عضو في الكنيست الإسرائيلي عن حزب "الليكود"، الذي يرأسه نتنياهو، إلى دعم "إسرائيل" لـ"مجموعة بدوية" لتقويض حكم حماس في قطاع غزة.


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
"6 ساعات لسحب الجثث".. الاحتلال يكشف تفاصيل كمين خان يونس ويقر بـ 4 قتلى
أقرّ "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، بمقتل 4 من جنوده، بينهم عناصر من لواء "الكوماندوز" ووحدة "يهلوم" الهندسية، في كمين نفّذته المقاومة الفلسطينية داخل مبنى مفخّخ في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة. ووفقاً لما نشرته إذاعة "جيش" الاحتلال، فقد دخلت صباح اليوم وحدة "ماجلان"، ترافقها فرق هندسية من وحدة "يهلوم"، إلى مبنى في خان يونس، وبعد 5 دقائق من دخولهم، انفجرت عبوة ناسفة داخل المبنى، ما أدى إلى انهياره على الجنود. وأسفر التفجير والانهيار عن مقتل 4 جنود وإصابة 5 آخرين بجروح خطيرة، وفق اعتراف الاحتلال. وبحسب التحقيق الأوّلي الذي تحدّث عنه الاحتلال، فإن عملية انتشال جثث الجنود من تحت أنقاض المبنى المفخّخ استغرقت نحو 6 ساعات، وسط قصف مدفعي إسرائيلي كثيف وتغطية جوية وفّرتها طائرات سلاح الجو. وكشفت الإذاعة الإسرائيلية أنّ قوات الاحتلال كانت قد أجرت "الإجراءات اللازمة" قبل اقتحام المبنى، بما في ذلك استخدام طائرات مسيّرة، وكلاب بوليسية، وجرّافات، وأدوات هندسية مُخصصة لاكتشاف العبوات الناسفة، لكنها فشلت في كشف التفخيخ. وسبق أن تحدّثت وسائل إعلام إسرائيلية عن مقتل 5 جنود وإصابة 12 آخرين في خان يونس، من جرّاء انفجار مبنى مفخّخ كانت تتحصّن داخله. وفي السياق، ذكر مراسل الميادين في خان يونس أن المقاومة الفلسطينية فجّرت منزلاً كان يتحصّن فيه عدد من جنود الاحتلال، ما أدى إلى وقوع إصابات مؤكدة، بينهم جندي لا يزال في عداد المفقودين، بحسب الإعلام الإسرائيلي. وأضاف أن 5 مروحيات إسرائيلية شاركت في عمليات الإخلاء من موقع الكمين، وسط تحليق مكثّف للطيران الحربي الإسرائيلي الذي خرَق جدار الصوت في أجواء جنوب قطاع غزة، في محاولة لتأمين انسحاب القوات. اليوم 17:44 اليوم 12:13 "المقاومة فجرت منزلاً كان بداخله عدد من الجنود الإسرائيليين"مراسل #الميادين أكرم دلول #فلسطين العملية، صرّح قائد الكتيبة 77 التابعة للاحتلال في خان يونس لهيئة البثّ الإسرائيلية، قائلاً إن المقاومة الفلسطينية "تفخّخ الطرق وتعتمد على الكمائن"، مؤكداً أن "كل مبنى تقريباً في القطاع مفخّخ". وتتواصل المعارك العنيفة في خان يونس، بالتزامن مع قصف مدفعي إسرائيلي مكثّف، واشتباكات متفرقة في جباليا ومناطق أخرى في قطاع غزة، حيث تواصل المقاومة الفلسطينية تنفيذ عملياتها ضد توغّلات الاحتلال في مختلف المحاور. فيما أشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن هذا الأسبوع يُعدّ الأصعب لـ"الجيش" منذ شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي، إذ سقط 8 قتلى من جنوده خلال 3 أيام فقط. بالتزامن مع ذلك تواصل المقاومة الفلسطينية عملياتها في أول أيام عيد الأضحى، حيث أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنها نفّذت عملية قصف مشتركة مع كتائب القسام استهدفت مركز قيادة وسيطرة تابعاً لقوات الاحتلال الإسرائيلي، في محيط صالة "كندا" جنوب شرق مدينة خان يونس، مستخدمة قذائف هاون من العيار الثقيل. وأكدت السرايا تفجير مقاتليها آلية عسكرية إسرائيلية بعبوة برميلية شديدة الانفجار - مزروعة مسبقاً - محيط كف القرارة شمال خان يونس. كما أكدت تفجير آلية عسكرية إسرائيلية بعبوة برميلية شديدة الانفجار - مزروعة مسبقاً - في شارع الجميزة ببلدة القرارة. وعرضت سرايا القدس مشاهد مصوّرة توثّق استهداف آليات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شمال غرب بيت لاهيا شمال قطاع غزة، عبر كمين هندسي استخدمت فيه عبوة شديدة الانفجار من نوع "ثاقب". #سرايا_القدس تعرض مشاهد من كمين هندسي استهدف آليات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شمال غرب مدينة بيت لاهيا شمال قطاع #غزة بعبوة شديدة الانفجار من نوع ثاقب.#الميادين #فلسطین