
ورق مصري صديق للبيئة من مخلفات النخيل
نجح علماء المركز القومي للبحوث في مصر في إنتاج ورق كرتون صديق للبيئة من مخلفات النخيل، وذلك ضمن مبادرة «بديل المستورد». ومن خلال المبادرة، يسعى علماء المركز إلى إيجاد بدائل وطنية تنتج في داخل مصر، بهدف توفير العملة الصعبة.
وأوضح المركز أن ورق الكرتون الجديد منتج بالكامل من خامات وكيماويات محلية، وبتكنولوجيا متاحة ويمكن تطبيقها على المستوى الصناعي.
وأشار المركز إلى أن المنتج يتميز بأنه يساعد على الحد من التلوث البيئي، ومطابق للمواصفات القياسية، ويسهم بدوره في توفير الفاتورة الاستيرادية، والتي تبلغ حوالي 109 ملايين دولار سنوياً.
وأكد المركز القومي للبحوث في مصر أن الورق الجديد يتصف بأنه متعدد الاستخدامات، إذ يمكن استعماله في إنتاج الكرتون متعدد الطبقات، والأكياس الورقية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
كيف تختطف الفيروسات خلايا الإنسان وتحوّلها إلى مصانع للعدوى؟
كشف تقرير علمي حديث عن تفاصيل مذهلة حول الطريقة التي تستخدمها الفيروسات للسيطرة على خلايا جسم الإنسان وتحويلها إلى مصانع لإنتاج نُسخ جديدة منها، في عملية دقيقة ومعقدة وصفت بـ"السطو الجزيئي الأكثر تطوراً في الطبيعة". وبحسب التقرير، تبدأ كل إصابة فيروسية بلحظة دقيقة للغاية، عندما ينجح الفيروس في العثور على خلية تمتلك البروتين المناسب على سطحها، والذي يعمل كمفتاح يسمح له بالدخول. هذا التفاعل ليس عشوائيا، بل هو نتاج ملايين السنين من التكيف التطوري الذي جعل من الفيروسات خبراء في اقتحام الخلايا، وفقا لموقع discoverwildscience. وتستخدم الفيروسات عدة أساليب لاختراق جدران الخلية؛ فبعضها يلجأ إلى أسلوب الاقتحام المباشر عبر غشاء الخلية، بينما تحاكي أنواع أخرى جزيئات نافعة لخداع الخلية وجعلها تسمح لها بالدخول طوعاً. أخطرها تلك التي تقنع الخلية بابتلاعها ضمن فقاعة واقية، لتتحول الخلية دون أن تدري إلى شريكة في عملية اختراقها. وبمجرد دخول الفيروس إلى الخلية، يتوجه مباشرة نحو النواة — مركز التحكم الجيني — حيث يحقن مادته الوراثية ويبدأ في إعادة برمجة الخلية لتتحول من كائن منتج إلى مصنع لصناعة الفيروسات. وتُسخّر الرايبوسومات لإنتاج بروتينات فيروسية، فيما تُختطف الميتوكوندريا لتوفير الطاقة اللازمة للإنتاج المكثف. ويؤكد التقرير أن عملية إعادة البرمجة هذه تدفع الخلية إلى التخلي عن وظائفها الطبيعية لصالح التصنيع الفيروسي، وهو ما يشبه تحويل مصنع سيارات إلى خط إنتاج أسلحة. وتعمل الخلية المصابة تحت ضغط هائل لإنتاج مئات أو آلاف النسخ من الفيروس، مما يؤدي إلى استنزاف طاقتها بالكامل وتعطيل أنظمة الصيانة الداخلية فيها، وغالباً ما ينتهي بها الأمر إلى الموت بسبب الإنهاك. كما يرصد التقرير مراحل خروج الفيروسات من الخلية المصابة، حيث تتنوع بين الانفجار الخلوي المفاجئ الذي ينشر العدوى، أو التبرعم التدريجي الذي يخدع الجهاز المناعي. بعض الفيروسات تتبنى استراتيجيات طويلة الأمد، فتقيم في الخلية شهوراً أو حتى سنوات دون أن تُكتشف، ما يؤدي إلى أمراض مزمنة مثل التليف الكبدي والسرطانات. ويلفت التقرير إلى أن الفيروسات تطور باستمرار استراتيجيات للهروب من الجهاز المناعي، من خلال تغيير بنيتها الجزيئية أو تعطيل إشارات الاستغاثة الصادرة عن الخلية، ويؤدي ذلك إلى تأخر اكتشاف العدوى، مما يمنح الفيروس وقتاً كافياً للانتشار والتكاثر. وتكمن الخطورة الحقيقية، في التأثير المضاعف للعدوى الفيروسية، حيث يمكن لخلية واحدة أن تنتج آلاف النسخ القادرة على إصابة خلايا جديدة، ما يؤدي إلى تفشٍ سريع داخل الجسم، ويدفع هذا التأثير المضاعف بأجهزة الجسم إلى حالة استنفار قصوى قد تنتهي بضرر واسع النطاق في الأنسجة، سواء بسبب الفيروس نفسه أو بسبب رد الفعل المناعي المفرط. ويؤكد التقرير أن استراتيجيات الفيروسات تختلف حسب نوعها؛ فالفيروسات ذات المادة الوراثية DNA تميل إلى الاندماج داخل جينوم الخلية، بينما تتسم فيروسات الـRNA بالسرعة والعدوانية دون دمج، فيما تُعرف الفيروسات القهقرية (Retroviruses) بقدرتها على التخفي داخل الجينات البشرية لفترات طويلة. وتشير الدراسة إلى أن الخلايا تمتلك نقاط تفتيش داخلية لرصد الخلل، لكن العديد من الفيروسات طورت أدوات لتعطيل هذه الآليات، بل واستخدامها لصالحها من أجل تسريع الانقسام الخلوي وتوسيع رقعة العدوى. كما تُجبر الفيروسات الخلية على إعادة توجيه مساراتها الأيضية لتلبية متطلبات تصنيع الفيروس، في عملية استنزاف طاقي تشبه سرقة موارد خزان طاقة داخلي. ويبرز التقرير التحديات الكبرى التي تواجه العلماء في مواجهة هذا "السطو الجزيئي"، إلا أن فهم الآليات الدقيقة لهذه العمليات قد مكّن الباحثين من تطوير أدوية تركز على تعطيل مراحل محددة من عملية الاختطاف، بدلاً من محاولة قتل الفيروس بعد تمكنه من السيطرة. ويتوقع خبراء أن يشهد المستقبل القريب تطورات كبيرة في أنظمة الدفاع الخلوية، من خلال استخدام خلايا مناعية مبرمجة، أو جزيئات اصطناعية قادرة على رصد محاولات الاختراق في الوقت الفعلي، وحتى إجراء تعديلات جينية على الخلايا لجعلها منيعة أمام الفيروسات. وحذر التقرير من أن يكون كل سعال أو حمى نتيجة ملايين من "عمليات السطو" المجهرية التي تجري في الجسم، مشيرا إلى أن الفهم العميق لتكتيكات الفيروسات هو السبيل الوحيد لتطوير علاجات ناجعة تسبق الفيروس بخطوة — لا أن تلاحقه بعد فوات الأوان.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
البحرين: مستويات الإشعاع طبيعية
أعلنت البحرين اليوم الأحد أن مستويات الإشعاع طبيعية وعملية الرصد البيئي مستمرة على مدار الساعة، وذكرت وكالة أنباء البحرين (بنا) أن ذلك يأتي في ظل المتابعة المستمرة لمستجدات الأوضاع الإقليمية الراهنة. وأكد المجلس الأعلى للبيئة أنه لم يتم تسجيل أي مستويات إشعاعية غير طبيعية داخل أجواء مملكة البحرين، وعملية الرصد البيئي مستمرة بالتنسيق مع الجهات المعنية بالمملكة لمتابعة مؤشرات الإشعاع ومستوياته، إلى جانب التنسيق المستمر مع مركز مجلس التعاون لدول الخليج العربية لإدارة حالات الطوارئ التابع للأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج، والوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأهاب المجلس الأعلى للبيئة أهمية استقاء المعلومات من المصادر الرسمية، وتجنب تداول الشائعات أو المعلومات من مصادر غير موثوقة، مؤكدًا أنه يتابع عن كثب الحالة البيئية في مملكة البحرين من خلال محطات الرصد والمراقبة في مختلف المحافظات على مدار الساعة، وسيتم إصدار التحديثات اللازمة في حال تسجيل أية مستجدات.


سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مهن تبقى عصية على الذكاء الاصطناعي.. ما هي ولماذا؟
يعود ذلك إلى اعتماد هذه المهن بشكل أساسي على مهارات إنسانية فريدة، مثل الإبداع ، والقدرة على التعاطف ، واتخاذ القرارات الأخلاقية ، فضلاً عن التفاعل البشري المباشر الذي لا يمكن للآلات تقليده بسهولة. تتميز هذه المهن بتعقيدها العالي وحاجتها إلى فهم عميق للسياقات الاجتماعية والثقافية، إضافة إلى مرونتها في التعامل مع المواقف غير المتوقعة، وهو ما يمثل تحدياً كبيراً لأي نظام ذكي. فعلى سبيل المثال، المجالات التي تعتمد على الاتصال الإنساني المباشر كالتمريض والتعليم الأساسي والعلاج النفسي تحتاج إلى حساسية عالية وذكاء عاطفي، وهما عنصران لا يمكن للذكاء الاصطناعي محاكاتهما بشكل كامل. كما تلعب الخبرة الشخصية والحدس دوراً محورياً في بعض الوظائف مثل القضاء ، و الصحافة الاستقصائية ، والإدارة العليا، حيث يتطلب النجاح فيها توازناً بين المعرفة التقنية والبصيرة الإنسانية. لذلك، رغم أن الذكاء الاصطناعي يسهم في أتمتة كثير من المهام الروتينية، إلا أن تلك المهن التي ترتكز على عناصر إنسانية عميقة تظل بعيدة عن خطر الاستبدال الكامل. في هذا السياق، نقل تقرير لـ "بيزنس إنسايدر" بعضاً من الأفكار التي استعرضها جيفري هينتون، وهو باحث معروف في مجال الشبكات العصبية عمل سابقاً في غوغل، في إحدى المقابلات أخيراً، والتي تحدث فيها عن مخاطر فقدان الوظائف بسبب تطور الذكاء الاصطناعي، مؤكداً أن التكنولوجيا ستتفوق في نهاية المطاف على الإنسان في كل شيء، لكن بعض المجالات أكثر أمانًا من غيرها في الوقت الحالي. أوضح أن المهارات التي تتطلب تفاعلاً جسدياً، مثل مهنة السباكة، ستظل صعبة على الذكاء الاصطناعي لفترة طويلة، مما يجعل هذه الوظائف خياراً آمناً نسبياً. في المقابل، أشار إلى أن الذكاء الاصطناعي سيحل محل الجميع في الأعمال الفكرية الروتينية، مع تسليط الضوء على خطر استبدال وظائف مثل مساعدي المحامين والموظفين في مراكز الاتصال، حيث يتطلب الأمر مهارات عالية للبقاء في وظائف "محمية" من تأثير الذكاء الاصطناعي. يرى هينتون أن التهديد الأكبر الناجم عن هذا التغير هو الإحساس العام بعدم السعادة وفقدان الهدف لدى الناس بسبب البطالة الواسعة. بينما يرى البعض أن المخاوف من استبدال الوظائف التمهيدية مبالغ فيها، أقر هينتون بأن بعض الأدوار ستُدار بواسطة البشر مع دعم الذكاء الاصطناعي، لكن ذلك يعني أن شخصاً واحداً سينجز عمل عشرة، ما سيؤدي إلى تسريحات جماعية في كثير من الصناعات. بعض القطاعات مثل الرعاية الصحية قد تستوعب هذا التحول بسبب الطلب المستمر عليها، لكن هينتون يرى أن معظم الوظائف لن تكون بهذه المرونة. تشير توقعات هينتون إلى تحذيرات من تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل بشكل واسع، مع ضرورة تطوير مهارات متقدمة للنجاة من هذه المرحلة المتغيرة. تؤكد خبيرة أسواق المال، حنان رمسيس، أن الذكاء الاصطناعي بات يتغلغل في مختلف المهن؛ لا سيما مع اعتماده في تطوره على البيانات والمعلومات التي يتم إدخالها إليه من قِبل المستخدمين، ومع ذلك، تشدد على أن الذكاء الاصطناعي يفتقر إلى جانب أساسي في التفاعل الإنساني، وهو "التعاطف"، وهو ما لا يمكن برمجته أو تعويضه عبر التقنيات. وتبعاً لذلك، تشير لدى حديثها مع موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إلى أن هناك مجالات لا يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحل فيها محل الإنسان، لما تتطلبه من تفاعل إنساني مباشر وشعور متبادل، ومن أبرز هذه المجالات على سبيل المثال في تقديرها: الطب النفسي: لا يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون بديلاً عن المعالج النفسي بشكل كامل في تقديم الرعاية الصحية والنفسية، لأن العلاقة بين الطبيب والمريض تقوم على الفهم والتعاطف، وهما عنصران أساسيان يفتقر إليهما الذكاء الاصطناعي. القانون: في بعض القضايا، لا تكفي البيانات والمعلومات الصماء لاتخاذ قرارات عادلة. فربما يكون المتهم بريئاً أو ضحية وشاية مثلا، ومن ثم فإن غياب الفهم الكامل للسياق والخلفيات قد يؤدي إلى ظلم لا يمكن تداركه وعدم تطبيق "روح القانون". التعليم في بعض الظروف: في حالات عدم تكيف الأطفال مع البيئة التعليمية، لا بد من وجود تفاعل إنساني مباشر يساعد الطفل على الاندماج والتقدم. وهو ما لا يستطيع الذكاء الاصطناعي توفيره، مهما بلغت دقة البيانات المتاحة لديه. وتوضح أن "الذكاء الاصطناعي قد يحقق إنجازات في المهام التحليلية والتنظيمية، لكنه يظل عاجزاً عن القيام بالأدوار التي تعتمد على التفاعل العاطفي والعلاقات الثنائية بين الأفراد". يشير تقرير لـ "إيكونوميك تايمز" إلى أنه: مع استمرار الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل سوق العمل العالمي، يحثّ الخبراء الشباب على التركيز على المهن الأقل عرضة للأتمتة. وفقًا لأحدث تقرير صادر عن شركة برايس ووترهاوس كوبرز، من المتوقع أن يظل الطلب على الوظائف في المهن اليدوية والمجالات الإبداعية والقطاعات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي قائماً. بينما يُعزز الذكاء الاصطناعي الإنتاجية ويُقدّم رواتب أعلى في القطاعات التي تعتمد على التكنولوجيا، فإنه يُقلّل أيضًا من الاعتماد على الشهادات التقليدية. وبدلاً من ذلك، يُولي أصحاب العمل أهمية أكبر للمهارات العملية والتعلم المستمر. ويحدد التقرير ثلاث مهن رئيسية تمثل فرصاً واعدة للبقاء في سوق العمل المتحول مع تطور الذكاء الاصطناعي، حيث تجمع بين المهارات البشرية التي يصعب استبدالها والقدرة على التكيف مع التكنولوجيا الحديثة.. وهي كالتالي: المهن اليدوية المهارية : تتمثل في الوظائف التقليدية التي تعتمد على العمل البدني وحل المشكلات في بيئات متغيرة، مثل السباكين والكهربائيين والدهّانين، حيث يصعب على الذكاء الاصطناعي تقليدها بسبب طبيعتها الديناميكية واحتياجها لمهارات عملية دقيقة. المهن الإبداعية والمعتمدة على الحكم والقرار: تشمل المصممين والفنانين والاستراتيجيين والكتاب، الذين يستخدمون درجة عالية من الإبداع والحكم الشخصي، وهي مهارات فريدة يصعب على الآلات الرقمية تقليدها، لأنها تتطلب مهارات مخصصة ومتنوعة. المهن المرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي: وظائف جديدة ناشئة في مجال تطوير الذكاء الاصطناعي، علوم البيانات، التعلم الآلي، والإشراف الأخلاقي على استخدام الذكاء الاصطناعي، والتي تشهد طلبًا متزايدًا وأجورًا مرتفعة، كونها تلعب دورًا محوريًا في تشكيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات. انتشار واسع الخبير الاقتصادي، ياسين أحمد، يقول لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إنه بالرغم من التطور الهائل في تقنيات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وانتشاره في مجالات عديدة، لا سيما في البرمجيات وتحليل البيانات وخدمة العملاء عبر شات بوت وغيرها، لا تزال هناك وظائف يصعب، بل يستحيل في بعض الأحيان، استبدال الإنسان فيها بالكامل، حيث يكون الذكاء الاصطناعي غير قادر على أداء مهامها بشكل كامل. الوظائف الإبداعية بالكامل: مثل الكتابة الأدبية، والإخراج السينمائي، وتأليف الموسيقى. فالإبداع البشري يعتمد على العاطفة والخلفية الثقافية والتجربة الشخصية، وهي عوامل لا يمتلكها الذكاء الاصطناعي، الذي يستطيع إنتاج مواد إبداعية لكنها تظل خالية من الحس البشري في كثير من الأحيان وتتطلب توجيها بشرياً. الوظائف التي تتطلب تعاطفًا بشرياً، كالأطباء النفسيين، والمرشدين الاجتماعيين، ورجال الدين. تعتمد هذه المهن على التواصل الإنساني والقدرة على الفهم العاطفي، وليس فقط على جمع المعلومات وتحليلها. المهن اليدوية عالية المهارة مثل الحرفيين وفنيي الكهرباء والصيانة.. إذ تظل المهارات الحسية والدقة البشرية متفوقة على الآلات، خاصة في البيئات المتغيرة وغير النمطية. القيادة واتخاذ القرار الاستراتيجي: يدعم الذكاء الاصطناعي صانع القرار، لكنه غير قادر على فهم الديناميكيات الاجتماعية، والضغوط النفسية والسياسية التي تؤثر في القرارات الكبرى. ويختتم حديثه قائلاً: في النهاية، لا بد من وجود الإنسان إلى جانب آلة الذكاء الاصطناعي، فهو القائد الذي يمنحها الأوامر ويوجهها نحو الأهداف المطلوبة.