
حدث أمني واشتباكات عنيفة في خان يونس
وأضافت أن اشتباكات عنيفة ما تزال مستمرة في المنطقة، مشيرة إلى أن الطائرات الإسرائيلية بدأت بقصف المنطقة التي وقع فيها الحدث الأمني، بالتزامن مع قصف مدفعي متواصل على وسط وشمالي مدينة خان يونس.
ومن جهة أخرى، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن إطلاق نار كثيف وقع في خان يونس، مشيرة إلى أن مروحية إسرائيلية أطلقت صاروخين على هدفين وسط المدينة.
وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن صفارات الإنذار تدوي في منطقة غلاف غزة.
وأمس، أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية استهداف قوات الاحتلال وتدمير آلياتهم العسكرية في خان يونس.
وكثفت فصائل المقاومة -الأسابيع الأخيرة- نشر مشاهد مصورة لعملياتها ضد القوات والآليات الإسرائيلية شمالي القطاع وجنوبه، في حين ذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن 30 ضابطا وجنديا قتلوا بالقطاع -بينهم 21 قتلوا بعبوات ناسفة- منذ استئناف إسرائيل الحرب على غزة في 18 مارس/آذار الماضي.
وتأتي هذه العمليات ضمن رد فصائل المقاومة على حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة -بدعم أميركي- منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 15 دقائق
- رؤيا
إعلام عبري يكشف تسريبات عن سيناريوهين لاتفاق سلام "تاريخي" بين دمشق وتل أبيب
إعلام عبري: أي اتفاق لن يكون مجانياً كشفت قناة i24NEWS العبرية، الجمعة، عن طرح سيناريوهين محتملين لاتفاق سلام "تاريخي" بين سوريا وإسرائيل، استنادًا إلى ما وصفته بـ"مصدر سوري مقرّب من الرئيس السوري أحمد الشرع"، وسط تغييرات لافتة في الخطاب السوري تجاه تل أبيب. وأكد المصدر أن أي اتفاق لن يكون مجانياً، مشددًا على أن دمشق ستطالب بالحصول على ما لا يقل عن ثلث مساحة هضبة الجولان المحتلة، كشرط أساسي في أي تفاهم محتمل مع إسرائيل. تفاصيل السيناريوهين المطروحين السيناريو الأول: يقضي بتقسيم الجولان إلى ثلاثة أجزاء، تحتفظ إسرائيل بثلث المناطق التي تعد "ذات أهمية استراتيجية"، وتُعاد ثلث المساحة إلى السيادة السورية، في حين يتم تأجير الثلث المتبقي لصالح إسرائيل لمدة 25 عامًا بموجب تفاهمات محددة. السيناريو الثاني: يمنح إسرائيل الاحتفاظ بثلثي مساحة الهضبة، على أن يُعاد الثلث الأخير إلى سوريا، مع إمكانية تطبيق ترتيبات تأجيرية مشابهة. انفتاح سوري على التنسيق الأمني وأفاد المصدر بأن الرئيس أحمد الشرع فتح قنوات تواصل مباشرة مع الجانب الإسرائيلي في ملفات تتعلق بالتنسيق الأمني والعسكري جنوب سوريا، في إشارة إلى تغير لافت في الموقف الرسمي السوري تجاه إسرائيل. وأضاف أن دمشق ترى في استعادة أي جزء من الجولان، بما في ذلك المناطق التي استولت عليها إسرائيل بعد سقوط النظام السابق، خطوة ضرورية لكسب دعم الرأي العام السوري لأي اتفاق سلام محتمل. مطلب سيادي لضمان الشرعية وأوضح المصدر أن استعادة جزء من السيادة السورية على الجولان لا يعد فقط بندًا تفاوضيًا، بل شرطًا سياسيًا واجتماعيًا لضمان شرعية أي اتفاق سلام في الداخل السوري، مؤكدًا أن "الرأي العام المحلي لن يتقبل خطوة كهذه دون مكاسب سيادية واضحة". ولم يصدر حتى لحظة نشر الخبر أي تعليق رسمي من الحكومة السورية أو من الجانب الإسرائيلي حول ما ورد في التقرير. وتُعد هذه التصريحات، إن تأكدت، أول تلميح رسمي من دمشق لإمكانية التفاوض المباشر مع إسرائيل منذ عقود، وسط تغييرات إقليمية متسارعة وترتيبات جديدة في جنوب سوريا.


رؤيا
منذ 15 دقائق
- رؤيا
جيش الاحتلال يعلن مقتل أحد جنوده شمال قطاع غزة
جيش الاحتلال: الجندي القتيل هو الرقيب يائير إلياهو أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، مقتل أحد جنوده خلال "حادث عملياتي" وقع في شمال قطاع غزة. وكشف جيش الاحتلال في بيان أن الجندي القتيل هو الرقيب يائير إلياهو، البالغ من العمر 19 عامًا، من بلدة عزر، ويخدم في سلاح الهندسة القتالية ضمن اللواء الشمالي. اقرأ أيضاً: مصادر فلسطينية: اشتباكات عنيفة شمال خان يونس وطائرات الاحتلال تقصف المنطقة وأكد البيان أن إلياهو قُتل خلال اشتباكات دارت في شمال القطاع، وسط تصدي المقاومة الفلسطينية لجنود الاحتلال. و في سياق متصل، كشف إعلام عبري عن مقتل 72 جنديًا في "حوادث عملياتية" منذ بدء العملية البرية في قطاع غزة، منهم 31 جنديًا قُتلوا بنيران صديقة، و7 آخرين لقوا مصرعهم في حوادث دهس بواسطة مركبات عسكرية مدرعة. "بحسب وصفه" ويأتي ذلك في ظل استمرار العمليات العسكرية العنيفة التي تشنها قوات الاحتلال في شمال غزة، وسط تقارير عن اشتباكات متفرقة وقصف مكثف لمواقع في المنطقة.


رؤيا
منذ 15 دقائق
- رؤيا
غالبية التفاصيل لاتفاق غزة قد حُسمت بالتزامن مع لقاء ترمب ونتنياهو في البيت الأبيض
معظم تفاصيل اتفاق غزة حُسمت.. وترقب لرد حماس "الإيجابي" على مقترح أمريكي بتهدئة 60 يومًا المقترح الأمريكي: تهدئة لـ60 يومًا بضمانات مباشرة من ترمب جدول زمني لتبادل محتجزين وجثامين دون تغطية إعلامية مساعدات إنسانية فورية وانسحاب تدريجي لجيش الاحتلال الإسرائيلي من غزة كشف إعلام لبناني ، الجمعة، عن حسم غالبية التفاصيل الجوهرية لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط ترقب الوسطاء لرد "إيجابي" من حركة حماس على المقترح الأمريكي لتهدئة تمتد 60 يومًا. وأفادت مصادر مصرية مطلعة أن المفاوضات بلغت مراحل متقدمة، وأن موافقة حماس باتت "مسألة وقت" بعد دراسة جادة للعرض، مصحوبة بـ"إشارات مطمئنة للغاية". تفاصيل المقترح الأمريكي ومواعيد الإعلان المحتملة يتضمن المقترح الأمريكي وقفًا لإطلاق النار لمدة 60 يومًا بضمانات شخصية من الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. تزامنًا مع ذلك، يتوقع أن يشمل الاتفاق جدولًا زمنيًا دقيقًا لتبادل الأسرى، يتضمن الإفراج عن 10 محتجزين "إسرائيليين" أحياء و18 جثمانًا لفلسطينيين على دفعات خلال فترة التهدئة. تبدأ العملية في اليوم الأول بإطلاق سراح 8 محتجزين أحياء، وتستمر بتسليم جثتين في اليومين السابع والثلاثين، ثم إطلاق محتجزين اثنين حيّين في اليوم الخمسين، وتسليم 8 جثث في اليوم الستين. ويشترط الاتفاق عدم التغطية الإعلامية أو الاستعراض لعملية التبادل. تؤكد مصادر مصرية أن الاتفاق يشمل أيضًا ترتيبات فورية لإدخال المساعدات الإنسانية الكافية إلى قطاع غزة، بإشراف الأمم المتحدة والهلال الأحمر، ووفقًا لاتفاق 19 يناير. كما يتوقع انسحاب تدريجي لجيش الاحتلال الإسرائيلي من مناطق شمال وجنوب القطاع بناءً على خرائط متفق عليها. في اليوم العاشر من التهدئة، تلتزم حماس بتقديم معلومات حول مصير المحتجزين "الإسرائيليين" ووضعهم الصحي، مقابل تزويد الاحتلال الحركة بقوائم محدثة عن الأسرى الفلسطينيين المحتجزين بعد 7 أكتوبر. وفي سياق متصل، ذكرت تقارير إعلامية عبرية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يعتزم الإعلان عن التوصل إلى اتفاق التهدئة خلال لقائه المرتقب مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض الاثنين المقبل. عقبات عالقة ومواقف الأطراف على الرغم من التقدم، لا تزال بعض النقاط قيد النقاش، أبرزها صيغة الإعلان عن انتهاء الحرب، وآلية التحقق من التزامات الطرفين. يصر كيان الاحتلال ، وفقًا لـ"الأخبار"، على الحصول على ضمانات أمريكية تسمح باستئناف القتال في حال عدم تنفيذ مطالبها المتعلقة بنزع سلاح فصائل المقاومة وإبعاد قياداتها. يبقى ملف إعادة الإعمار من أبرز العقبات، حيث يرفض الاحتلال السماح بإدخال المواد الإنشائية دون شروط أمنية وسياسية، مما يرجح تأجيل بدء عملية الإعمار لأسابيع مقبلة على الأقل، حسبما أفادت "الأخبار". تصميم نتنياهو ورغبة جيش الاحتلال الإسرائيلي نقل إعلام عبري عن مصادر في "الكابينت" أن نتنياهو عازم على إنجاز الصفقة "بأي ثمن"، معتبرًا أن الفرصة السياسية الحالية "نادرة ولن تتكرر". و ان مصادر عسكرية للاحتلال قالت أن المؤسسة العسكرية ترغب في إنهاء الحرب خلال فترة تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.