
الرئيس الإستوني يزعم أن فكرة الاستيلاء على أراضي الدول المجاورة موجودة "في جينات" روسيا
وقال كاريس: "في مرحلة ما، نسينا طموحات روسيا في الاستيلاء على أراضي جيرانها، وهي طموحات متأصلة في جينات روسيا... حتى اتفاقيات السلام لا تساعد، وهذا يعني أننا نحتاج أيضا إلى ضمانات دفاعية".
وزعم أيضا أن المدنيين الإستونيين يعانون من "التهديد الروسي" لأن تالين مضطرة إلى رفع الضرائب لزيادة ميزانيتها الدفاعية.
وأعربت روسيا في السنوات الأخيرة مرارا عن قلقها إزاء النشاط غير المسبوق والمتصاعد لحلف "الناتو" بالقرب من حدودها الغربية وفي أوروبا عامة بذريعة "احتواء العدوان الروسي".
وأكد الكرملين أن روسيا لا تشكل تهديدا لأحد، لكنها لن تتغاضى عن أي إجراءات قد تهدد مصالحها.
المصدر: "نوفوستي"
قال وزير العدل السويدي جونار سترومير، يوم الأربعاء، إن الحكومة التي تعاني من العصابات، تعتزم إيداع المئات من المجرمين في سجن في إستونيا العام المقبل.
وجه الجانب الروسي مذكرة إلى وزارة الخارجية الإستونية طالب فيها بمعاقبة من دنسوا النصب التذكاري للجنود السوفيت محرري إستونيا في العاصمة تالين.
حظرت إستونيا استخدام مجالها الجوي للطائرات التي تقل ممثلي الدول الأجنبية إلى موسكو لحضور الفعاليات الاحتفالية بمناسبة الذكرى الثمانين للنصر في الحرب الوطنية العظمى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
إيطاليا تنهي عقود تجسس مع "باراغون" الإسرائيلية
ولم ترد شركة "باراغون" بعد على طلب من "رويترز" للتعليق.وقد أظهر تقرير نشر حديثا للجنة البرلمانية المعنية بالأمن، أن أجهزة المخابرات الإيطالية علقت في البداية عقدها مع "باراغون" ثم أنهته بعد موجة الغضب الإعلامي. وذكر التقرير أن وكالتي المخابرات الإيطالية المحلية والأجنبية قامتا بتفعيل العقود مع باراغون في عامي 2023 و2024 على التوالي، واستخدمتاها مع عدد محدود جدا من الأشخاص، بإذن من المدعي العام. وأشارت اللجنة البرلمانية المعنية بالأمن إلى أن وكالة المخابرات الأجنبية استخدمت برنامج التجسس للبحث عن الهاربين ومكافحة الهجرة غير الشرعية والإرهاب والجريمة المنظمة وتهريب الوقود والتجسس وفي أنشطة الأمن الداخلي. وكانت خدمة "واتس آب" للتراسل التابعة لشركة "ميتا" قد قالت هذا العام إن برنامج "باراغون سوليوشنز" للتجسس استهدف عشرات المستخدمين، ومن بينهم صحفي وأعضاء في جمعية ميديتيرانيا الخيرية لإنقاذ المهاجرين في البحر التي تنتقد رئيسة الوزراء جورجا ميلوني. واتهمت خدمة "واتس آب" شركة "باراغون" المتخصصة في برمجيات القرصنة، بالتورط في فضيحة تجسس استهدفت 100 صحفي وناشط مدني من مستخدمي تطبيقها للتراسل. وأفادت الحكومة في فبراير بأن برنامج التجسس استهدف سبعة من مستخدمي الهواتف المحمولة في إيطاليا. ونفت روما أي تورط في أنشطة غير مشروعة وقالت إنها طلبت من الوكالة الوطنية للأمن السيبراني التحقيق في الأمر، لكن صحيفتي "الغارديان" و"هآرتس" قالتا إن شركة "باراغون" قطعت علاقاتها مع إيطاليا بسبب عدم تصديقها نفي الحكومة الإيطالية. واتخذت "باراغون" قرارها بإنهاء العقد الإيطالي بعد الكشف عن أن قائمة المستهدفين التي ضمت صحافيا استقصائيا وناشطين إيطاليين انتقدوا تعاملات حكومة جورجا ميلوني اليمينية مع ليبيا. وتبيع الشركة الإسرائيلية برنامج "غرافيتي" الخاص بها لجهات حكومية حصرا. وبمجرد إصابة الهاتف بفيروس "غرافيتي" يصبح لدى مشغل برنامج التجسس إمكانية الوصول الكامل إلى الهاتف بما في ذلك القدرة على قراءة الرسائل المرسلة عبر تطبيقات مشفرة مثل "واتس آب" أو "تليغرام" أو "سيغنال". وحصلت الهجمات من خلال إضافة المستخدمين المستهدفين إلى مجموعات محادثة ومشاركة ملف "PDF" ضار معهم. المصدر: وكالات


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
ميدينسكي: زيلينسكي التزم الصمت لمدة أسبوعين بعد حصوله على اتفاق السلام عام 2022
وأشار إلى أن الرئيس فلاديمير بوتين أدخل تعديلا أو اثنين على مشروع اتفاق السلام الذي ناقشه الجانبان الروسي والأوكراني في إسطنبول عام 2022. وقال: "توصلنا إلى اتفاق في النهاية لأول مرة في إسطنبول. أعددنا الاتفاق، وما زلت أتذكره جيدا: 19 صفحة، مفصل جدا. كانت هناك حتى تفاصيل دقيقة لضمان فهم الكلمات بنفس المعنى بالروسية والإنجليزية والأوكرانية. في 15 أبريل، اطلع الرئيس بوتين على هذا الاتفاق وأدخل تعديلا أو تعديلين. إنه محام محترف". وقد ترأس ميدينسكي الوفد الروسي في المفاوضات مع أوكرانيا في إسطنبول عام 2022. وتحدث عن تفاصيل العمل على مشروع الوثيقة التي تم الاتفاق عليها آنذاك في مقابلة مع قناة RT. وأشار إلى أن فلاديمير زيلينسكي ظل صامتا لمدة أسبوعين بعد أن تلقى في أبريل 2022 الاتفاق الذي ناقشته روسيا وأوكرانيا آنذاك في إسطنبول وقال: "في 15 أبريل، سلمت هذا الاتفاق إلى زيلينسكي الذي ظل صامتا لمدة أسبوعين. كما قيل لنا، إنه مشغول جدا، والنص كبير ومعقد للغاية. كما اتضح، خلال هذين الأسبوعين، زاره (رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس) جونسون، ووزير الخارجية الأمريكي آنذاك أنتوني بلينكن ورئيس البنتاغون لويد أوستن، وعقد كل منهم معه اجتماعا". وأضاف مساعد الرئيس الروسي أنه بعد ذلك قال الأوكرانيون إن شركاءهم الأجانب يعارضون توقيع الاتفاق الذي كان قد تم الاتفاق عليه مع الجانب الروسي. المصدر: RT صرح رئيس وفد المفاوضات الروسي فلاديمير ميدينسكي بأن الوفد الأوكراني في مفاوضات عام 2022 بدا أكثر استقلالية وحرية مما كان عليه هذا العام. أرسل المجلس الروسي لحقوق الإنسان لـ2000 منظمة دولية وجهة دبلوماسية مجموعة جديدة من الوثائق التي تثبت انتهاكات القوات الأوكرانية ضد الأسرى والمدنيين الروس. قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن إخفاء الغرب للحقائق مظهر من مظاهر الإفلات من العقاب، لكن الحقيقة في صف روسيا التي ستدافع عن حقها في عالم متعدد الأقطاب.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
ميدينسكي: اتفاق المعادن مع أوكرانيا لا يُقارن بالتعاون بين روسيا والولايات المتحدة
وأضاف ميدينسكي في مقابلة مع RT: "في حالة تحقيق السلام، لن تتوقف أمريكا عن إنفاق الأموال على الحرب والدمار فحسب، بل ستحصل أيضا على مزايا اقتصادية هائلة. لقد وقعتم اتفاقا حول المعادن النادرة. لكن كل هذه المعادن النادرة تعتبر كمية ضئيلة جدا مقارنة بالثروات اللامحدودة الموجودة في روسيا". وأضاف: "كان بإمكان قطاع الأعمال الأمريكي والمواطنين الأمريكيين كسب ما هو أكثر بكثير من خلال مشاريع استثمارية مربحة في روسيا، وشراكات مفيدة وتجارة مربحة مع روسيا". وفي أواخر أبريل الماضي، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان لها توقيع اتفاقية المعادن الأرضية النادرة بين الولايات المتحدة وأوكرانيا. وكشفت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني يوليا سفيريدينكو عن أبرز بنود اتفاق المعادن المبرم بين كييف وواشنطن مشيرة إلى أن الاتفاق نص صراحة على "احتفاظ أوكرانيا بكامل سيادتها على مواردها". وأشارت إلى أن "الاتفاقية لا تتضمن أي تغييرات في خصخصة أو إدارة الشركات المملوكة للدولة، فهي لا تزال تابعة لأوكرانيا"، مؤكدة أن الاتفاق بين الطرفين يتطلب تصديق البرلمان الأوكراني كي يدخل حيز التنفيذ. من جانبه، أكد ترامب خلال اجتماع مجلس الوزراء، توقيع اتفاقية تمنح الولايات المتحدة حق الوصول إلى موارد المعادن في الأراضي الأوكرانية. المصدر: RT أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا مستعدة لاستئناف الحوار مع الولايات المتحدة حول الاستقرار الاستراتيجي، لكن لا بد من بذل الجهود لاستعادة العلاقات على قاعدة المساواة. صرح رئيس وفد المفاوضات الروسي فلاديمير ميدينسكي بأن الوفد الأوكراني في مفاوضات عام 2022 بدا أكثر استقلالية وحرية مما كان عليه هذا العام. قال فلوريان فيليبو، زعيم حزب الوطنيين الفرنسيين، إن الاتفاق المبرم بشأن الموارد الطبيعية في أوكرانيا سيسمح للولايات المتحدة بالحصول على الأموال دون التورط في المشاكل الأوكرانية.