logo
الإمارات العالمية للألمنيوم توظف 110 إماراتيات في 2024

الإمارات العالمية للألمنيوم توظف 110 إماراتيات في 2024

البيان٠٧-٠٣-٢٠٢٥

احتفلت «الإمارات العالمية للألمنيوم» باليوم العالمي للمرأة عبر إطلاق لافتات السلامة في مواقعها، والتي تحمل رموزاً تمثل النساء والرجال على حد سواء، في حين وظفت الشركة 110 إماراتيات خلال 2024.
وتم اعتماد اللافتات الجديدة في المرافق الصناعية التابعة لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم بهدف تعزيز دور المرأة في قطاعات الصناعات الثقيلة. وتتوفر تصاميم هذه اللافتات الجديدة لأي شركة صناعية ترغب في استخدامها اقتداءً بنهج الإمارات العالمية للألمنيوم من أجل دعم التنوع والشمولية في القطاع الصناعي.
وتعد اللافتات الجديدة أحدث مبادرة من مبادرة «اكسري الحواجز»، التي تهدف إلى إلهام المواهب الشابة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات لاتباع خطى الكوادر النسائية الرائدة التي أسهمت في نمو قطاعات الصناعات الثقيلة في الدولة.
وتعزز المبادرة المساواة بين الجنسين في الصناعات التي يسيطر عليها الرجال بشكل تقليدي، ما يعكس التزام الشركة بتحقيق شعار يوم المرأة العالمي لهذا العام «تسريع وتيرة التقدم».
ويضم فريق شركة الإمارات العالمية للألمنيوم أكثر من 670 امرأة في دولة الإمارات، وتشغل أكثر من 305 نساء منهن وظائف في العمليات التشغيلية. وتهدف الشركة إلى زيادة نسبة النساء في المناصب الإشرافية إلى 25% في نهاية 2025، مقارنة بنحو 23.3% حالياً، وتتطلع الشركة إلى أن يصل إجمالي نسبة النساء في جميع مناصب الشركة إلى 15% بحلول 2026.
وقامت الإمارات العالمية للألمنيوم بتوظيف 110 مواطنات إماراتيات في 2024، ما يمثل أكثر من نصف إجمالي المواطنين الذين تم توظيفهم في الشركة خلال هذا العام.
ثقافة الشمولية
وقال عبدالناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي للشركة: «تعمل الإمارات العالمية للألمنيوم على ترسيخ ثقافة الشمولية باعتبارها ركيزة أساسية لتعزيز النجاح والابتكار، ولذلك نلتزم ببناء بيئة عمل تحتضن جميع المواهب دون تمييز، إيماناً بدور التنوع في تعزيز الأداء ومن أجل استقطاب أفضل المواهب التي نحتاج إليها لدعم نمو في القطاع الصناعي في المستقبل».
تم إطلاق مبادرة «اكسري الحواجز» في يوم المرأة الإماراتية في عام 2024، والتي تركز على صانعات التغيير في قطاع الصناعات الثقيلة من خلال تسليط الضوء على التجارب الفريدة للكوادر النسائية القيادية التي أسهمت في تطوير القطاع الصناعي في الإمارات.
المواهب الطموحة
وفي يناير 2025، قامت الإمارات العالمية للألمنيوم بالتعاون مع كلية الهندسة بجامعة الإمارات العربية المتحدة باستضافة فعالية خالصة للتواصل مع المواهب الطموحة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، التقت من خلالها صانعات التغيير من الإمارات العالمية للألمنيوم وستراتا بالطالبات وتبادلوا معهن تجاربهن الملهمة في مجال الصناعات الثقيلة.
وأوكلت الإمارات العالمية للألمنيوم إلى الفنانتين الإماراتيتين فاطمة الحمادي ووصال آل علي مهمة تصميم جدارية خاصة تم تقديمها إلى الجامعة لتكون رمزاً ملهماً لدور المرأة في الصناعات الثقيلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الإمارات للألمنيوم»: نحن أكبر صانع خارج قطاع النفط.. ونسعى لتمكين شباب الوطن
«الإمارات للألمنيوم»: نحن أكبر صانع خارج قطاع النفط.. ونسعى لتمكين شباب الوطن

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • العين الإخبارية

«الإمارات للألمنيوم»: نحن أكبر صانع خارج قطاع النفط.. ونسعى لتمكين شباب الوطن

أكد مروان البستكي، مدير إدارة الشراكات الاستراتيجية للموارد البشرية في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، حرص الشركة على دعم الصناعة الوطنية وتمكين الكفاءات الإماراتية. وأوضح البستكي في تصريحات لـ"العين الإخبارية" على هامش فعاليات "اصنع في الإمارات" إن الشركة حرصت على المشاركة في معرض "مصنعين" المنعقد ضمن فعاليات الحدث، في إطار تعزيز التوطين واستقطاب الشباب للعمل في أكبر قطاع صناعي غير نفطي بالإمارات. وأشار البستكي إلى أن الشركة وضعت استراتيجية للتوطين منذ تأسيسها عام 1981، بدأت بتأهيل المواطنين للعمل في عمليات تشغيل المصهر، ونجحت في تكوين قاعدة فنية إماراتية متخصصة في صناعة الألمنيوم. وأضاف: "نوفر اليوم 10 برامج تدريبية متقدمة لتأهيل المواطنين، نستهدف من خلالها خريجي الثانوية العامة والجامعات، لتدريبهم في مختلف المجالات الحيوية داخل الشركة، بما يضمن جاهزيتهم الكاملة للعمل والإبداع". وكشف البستكي أن الشركة استثمرت حتى الآن أكثر من 540 مليون درهم في برامج التوطين، لتوسيع نطاق استقطاب الكوادر الوطنية، وتأهيلهم ليصبحوا خبراء في صناعة الألمنيوم، مشيرًا إلى أن نسبة التوطين بلغت 44.5% في العام 2024، مع خطة لرفعها إلى 50% بحلول 2027". وقال: "نطمح لأن نكون الوجهة المفضلة للكوادر الإماراتية الباحثة عن فرص مهنية مستدامة في القطاع الصناعي بحلول 2030، وذلك من خلال بيئة عمل متطورة، ودورات تدريب عالية الكفاءة، وشراكات استراتيجية تدعم النمو المهني". وأكد أن الإمارات العالمية للألمنيوم ليست فقط أكبر منتج صناعي خارج قطاع النفط والغاز، بل تقود أيضًا على مستوى الدولة في توطين الصناعة وتمكين الشباب الإماراتي ليكونوا روّادًا في مجالهم.

أدنوك والإمارات العالمية للألمنيوم توقعان صفقة بـ 500 مليون دولار
أدنوك والإمارات العالمية للألمنيوم توقعان صفقة بـ 500 مليون دولار

الشارقة 24

timeمنذ 6 أيام

  • الشارقة 24

أدنوك والإمارات العالمية للألمنيوم توقعان صفقة بـ 500 مليون دولار

الشارقة 24 – وام: أعلنت "أدنوك" وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، اليوم الثلاثاء، توقيع اتفاقية تمتد لخمس سنوات لتوريد ما يصل إلى 1.5 مليون طن من فحم الكوك المكلس، وهي مادة خام رئيسية تستخدم في إنتاج الألمنيوم. وبلغت قيمة الاتفاقية 1.84 مليار درهم (500 مليون دولار)، وتم توقيعها خلال منصة "اصنع في الإمارات" المقامة حالياً في أبوظبي، بما يؤكد التزام "أدنوك" بدعم النمو الصناعي في دولة الإمارات وتعزيز سلاسل التوريد المحلية. وستقوم شركة "أدنوك للتكرير"، بموجب الاتفاقية، بتوريد ما لا يقل عن 30% من احتياجات شركة الإمارات العالمية للألمنيوم من فحم الكوك المكلس من مصفاة الرويس على مدى السنوات الخمس المقبلة، بما يسهم في ترسيخ مكانة الدولة كمُوّرد عالمي للألمنيوم من خلال تقليل اعتمادها على الواردات الخارجية وتعزيز القدرات الصناعية المحلية. وتعد "الإمارات العالمية للألمنيوم" أكبر شركة صناعية في الدولة خارج قطاع النفط والغاز، وتدعم هذه الاتفاقية برنامج "أدنوك" لتعزيز المحتوى الوطني في القطاع الصناعي وتسهم في تنويع الاقتصاد الوطني عبر توريد مواد التصنيع الحيوية للصناعات المتقدمة. شهد توقيع الاتفاقية معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ "أدنوك" ومجموعة شركاتها، وعبد الله كلبان، العضو المنتدب لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، وقام بالتوقيع عليها كلٌ من خالد سالمين، الرئيس التنفيذي لدائرة التكرير والتصنيع والتسويق والتجارة في "أدنوك"، وعبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم. وقال خالد سالمين، إن هذه الاتفاقية تجسد التزام "أدنوك" بدعم مبادرة "اصنع في الإمارات" وتعزيز القاعدة الصناعية في الدولة، مشيراً إلى أن توفير هذه المادة الخام الرئيسية لإنتاج الألمنيوم من مصفاة الرويس، يمكن "أدنوك" من الإسهام في تعزيز سلاسل التوريد المحلية، وتقليل الاعتماد على الواردات، وتحفيز النمو في أحد أهم القطاعات الصناعية في الدولة. وأضاف أن "أدنوك" مستمرة من خلال برنامجها لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة، في خلق المزيد من الفرص التي تسهم في دفع عجلة التصنيع المحلي وتعزيز النمو الصناعي المستدام. وتواصل شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر منتج للألمنيوم عالي الجودة في العالم، دعم جهود التنويع الصناعي في دولة الإمارات، حيث يعتبر الألمنيوم الذي تنتجه من أكبر الصادرات المُصنّعة في الدولة بعد النفط والغاز. وستسهم الاتفاقية بين "أدنوك" وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم بدور مهم في تعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة، وضمان التطوير المستمر لقطاع الألمنيوم في الدولة. من جانبه، قال عبد الناصر بن كلبان، إن شركة الإمارات العالمية للألمنيوم تعد داعماً أساسياً لمنصة "اصنع في الإمارات" من خلال مشترياتها من السلع والخدمات المحلية، وتوريدها معدن الألمنيوم للقطاع الصناعي في الدولة، وتحقيقها لنسبة توطين قياسية، موضحاً أن هذه الاتفاقية ستؤمن للشركة نسبة كبيرة من المادة الخام الرئيسية التي تحتاجها من شركة محلية، بما يعزز تأثيرها الإيجابي في الاقتصاد الوطني. وستتمكن شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، عبر هذه الاتفاقية، من إنتاج حوالي 3.75 مليون طن متري من الألمنيوم، أي ما يعادل تقريباً الاستهلاك السنوي لألمانيا من هذا المعدن.

"أدنوك" و"الإمارات العالمية للألمنيوم" توقعان اتفاقية لتوريد فحم الكوك المكلس
"أدنوك" و"الإمارات العالمية للألمنيوم" توقعان اتفاقية لتوريد فحم الكوك المكلس

الاتحاد

timeمنذ 6 أيام

  • الاتحاد

"أدنوك" و"الإمارات العالمية للألمنيوم" توقعان اتفاقية لتوريد فحم الكوك المكلس

أعلنت "أدنوك" وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، اليوم، توقيع اتفاقية تمتد لخمس سنوات لتوريد ما يصل إلى 1.5 مليون طن من فحم الكوك المكلس، وهي مادة خام رئيسية تستخدم في إنتاج الألمنيوم. وبلغت قيمة الاتفاقية 1.84 مليار درهم (500 مليون دولار)، وتم توقيعها خلال منصة "اصنع في الإمارات" المقامة حالياً في أبوظبي، بما يؤكد التزام "أدنوك" بدعم النمو الصناعي في دولة الإمارات وتعزيز سلاسل التوريد المحلية. وستقوم شركة "أدنوك للتكرير"، بموجب الاتفاقية، بتوريد ما لا يقل عن 30% من احتياجات شركة الإمارات العالمية للألمنيوم من فحم الكوك المكلس من مصفاة الرويس على مدى السنوات الخمس المقبلة، بما يسهم في ترسيخ مكانة الدولة كمُوّرد عالمي للألمنيوم من خلال تقليل اعتمادها على الواردات الخارجية وتعزيز القدرات الصناعية المحلية. وتعد "الإمارات العالمية للألمنيوم" أكبر شركة صناعية في الدولة خارج قطاع النفط والغاز، وتدعم هذه الاتفاقية برنامج "أدنوك" لتعزيز المحتوى الوطني في القطاع الصناعي وتسهم في تنويع الاقتصاد الوطني عبر توريد مواد التصنيع الحيوية للصناعات المتقدمة. شهد توقيع الاتفاقية معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ "أدنوك" ومجموعة شركاتها، وعبدالله كلبان، العضو المنتدب لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، وقام بالتوقيع عليها كلٌ من خالد سالمين، الرئيس التنفيذي لدائرة التكرير والتصنيع والتسويق والتجارة في "أدنوك"، وعبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم. وقال خالد سالمين، إن هذه الاتفاقية تجسد التزام "أدنوك" بدعم مبادرة "اصنع في الإمارات" وتعزيز القاعدة الصناعية في الدولة، مشيرا إلى أن توفير هذه المادة الخام الرئيسية لإنتاج الألمنيوم من مصفاة الرويس، يمكن "أدنوك" من الإسهام في تعزيز سلاسل التوريد المحلية، وتقليل الاعتماد على الواردات، وتحفيز النمو في أحد أهم القطاعات الصناعية في الدولة. وأضاف أن "أدنوك" مستمرة من خلال برنامجها لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة، في خلق المزيد من الفرص التي تسهم في دفع عجلة التصنيع المحلي وتعزيز النمو الصناعي المستدام. وتواصل شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر منتج للألمنيوم عالي الجودة في العالم، دعم جهود التنويع الصناعي في دولة الإمارات، حيث يعتبر الألمنيوم الذي تنتجه من أكبر الصادرات المُصنّعة في الدولة بعد النفط والغاز. وستسهم الاتفاقية بين "أدنوك" وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم بدور مهم في تعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة، وضمان التطوير المستمر لقطاع الألمنيوم في الدولة. من جانبه، قال عبد الناصر بن كلبان، إن شركة الإمارات العالمية للألمنيوم تعد داعماً أساسياً لمنصة "اصنع في الإمارات" من خلال مشترياتها من السلع والخدمات المحلية، وتوريدها معدن الألمنيوم للقطاع الصناعي في الدولة، وتحقيقها لنسبة توطين قياسية، موضحا ان هذه الاتفاقية ستؤمن للشركة نسبة كبيرة من المادة الخام الرئيسية التي تحتاجها من شركة محلية، بما يعزز تأثيرها الإيجابي في الاقتصاد الوطني. وستتمكن شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، عبر هذه الاتفاقية، من إنتاج حوالي 3.75 مليون طن متري من الألمنيوم، أي ما يعادل تقريباً الاستهلاك السنوي لألمانيا من هذا المعدن. وفي عام 2024، وصلت المساهمة المباشرة وغير المباشرة للشركة في الاقتصاد الوطني إلى 23.49 مليار درهم (6.4 مليار دولار)، أي ما يمثل 1.3% من الناتج المحلي الإجمالي للدولة، إضافة إلى دعم أكثر من 52 ألف وظيفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store