
للصائمين.. موعد أذان الفجر رابع أيام ذي الحجة
ينشر "مستقبل وطن نيوز" موعد أذان الفجر اليوم السبت 31 مايو، 4 ذو الحجة لعام 1446 هجريا، حيث يحرص كثير من المسلمين على صيام أول أيام شهر ذو الحجة لما له من فضل عظيم.
موعد أذان الفجر فى محافظات مصر:
- موعد أذان الفجر بالقاهرة 4:11 م
- موعد أذان الفجر بالإسكندرية 4:11 م
موعد أذان الفجر فى الجيزة 4:11 م
- موعد أذان الفجر بطنطا 4:09 م
- موعد أذان الفجر بالمنصورة 4:06 م
- موعد أذان الفجر بالزقازيق 4:08 م
- موعد أذان الفجر بسوهاج 4:22 م
- موعد أذان الفجر ببنى سويف 4:15 م
- موعد أذان الفجر بالمنيا 4:21 م
- موعد أذان الفجر بقنا 4:20 م
- موعد أذان الفجر بأسوان 4:26 م
- موعد أذان الفجر بمطروح 4:21 م
- موعد أذان الفجر بالغردقة 4:12 م
- موعد أذان الفجر بالإسماعيلية 4:05 م
- موعد أذان الفجر فى بورسعيد 4:02 م
- موعد أذان الفجر بدمياط 4:03 م
- موعد أذان الفجر بشرم الشيخ 4:07 م
- موعد أذان الفجر بالفيوم 4:16 م
- موعد أذان الفجر بكفر الشيخ 4:08 م
وكانت دار الإفتاء أكدت أن أيام عشر ذي الحجة ولياليها أيام شريفة ومفضلة، يُضَاعف العمل فيها، ويُستَحَبُّ فيها الاجتهاد في العبادة، وزيادة عمل الخير والبر بشتى أنواعه؛ فالعمل الصالح في هذه الأيام أفضل من العمل الصالح فيما سواها من باقي أيام السنة؛ فقد روى ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ» يَعْنِي أَيَّامَ الْعَشْرِ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ؟ قَالَ: «وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ، إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ» أخرجه أبو داود وابن ماجه وغيرهما.
حكم صيام ثمانية أيام من عشر ذي الحجة
أما عن حكم صيام الأيام الثمانية الأولى من ذي الحجة: فيُستَحَبّ صيام الأيام الثمانية الأولى من ذي الحجة ليس لأنَّ صومها سنة، ولكن لاستحباب العمل الصالح بصفة عامة في هذه الأيام، والصوم من الأعمال الصالحة، وإن كان لم يرد عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم صوم هذه الأيام بخصوصها، ولا الحث على الصيام بخصوصه في هذه الأيام، وإنَّما هو من جملة العمل الصالح الذي حثَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم على فعله في هذه الأيام كما مرَّ في حديث ابن عباس رضي الله عنهما.
حكم صيام يوم عرفة
أما حكم صوم يوم عرفة: فصومُ يوم عرفة سنة فعلية فعلها النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وقولية حثَّ عليها في كلامه الصحيح المرفوع؛ فقد روى أبو قتادة رضي الله تعالى عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ» أخرجه مسلم، فيُسَنّ صوم يوم عرفة لغير الحاج، وهو: اليوم التاسع من ذي الحجة، وصومه يكفر سنتين: سنة ماضية، وسنة مستقبلة كما ورد بالحديث.
حكم صوم العاشر من ذي الحجة
يحرمُ باتفاق صيام يوم العاشر من ذي الحجة؛ لأنَّه يوم عيد الأضحى، فيحرم صوم يوم عيد الفطر، ويوم عيد الأضحى، وأيام التشريق، وهي ثلاثة أيام بعد يوم النحر؛ وذلك لأنَّ هذه الأيام منع صومها؛ لحديث أبي سعيد رضي الله عنه: "أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم نَهَى عَنْ صِيَامِ يَوْمَيْنِ؛ يَوْمِ الْفِطْرِ، وَيَوْمِ النَّحْرِ" رواه البخاري ومسلم واللفظ له.
وحديث نُبيشَة الهذلي رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «أَيَّامُ التَّشْرِيقِ أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَذِكْرٍ للهِ» أخرجه مسلم في "صحيحه".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 13 دقائق
- الجمهورية
لطلبة الإعدادية سور قرآنية لها فضل فى التوفيق والسكينةفى الامتحان
يُبين لنا الدكتور شوقي علام_المفتي السابق_ فضل تلاوة سورة الفاتحة ومشروعية قراءتها لقضاء الحاجات ومنها الامتحانات. وأشار د.علام إلى مشروعية نية الاستعانة بالله في كل شيء بقراءة الفاتحة؛فعنها قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «﴿الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ﴾ هِيَ السَّبْعُ المَثَانِي، وَالقُرْآنُ العَظِيمُ الَّذِي أُوتِيتُهُ» رواه الإمام البخاري. فيما أوصى الدكتور مجدي عاشور مستشار المفتي بقراءة سورة تبارك فهى خير مُعين على تهدئة النفس والطمأنينة والسكينة. كما أوصى بالاستعانة بالمعوذتين، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم،فهذا الأمر يُسهم فى تحقيق السكينة وراحة البال للطلبة.


الاقباط اليوم
منذ 24 دقائق
- الاقباط اليوم
مشهود له بالتدبير الكنسي.. سيامة الأنبا إيلاريون خلفا لمثلث الرحمات الأنبا باخوميوس
أقيمت مساء أمس السبت، ضمن صلوات عشية عيد دخول السيد المسيح أرض مصر، صلوات عشية سيامة ثمانية أساقفة جدد، إلى جانب صلوات تجليس نيافة الأنبا إيلاريون الأسقف العام على كرسي إيبارشية البحيرة وتوابعها. وشهدت السيامة الإعلان عن تقسيم إيبارشية البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية إلى ثلاث إيبارشيات، وهي إيبارشية البحيرة وتوابعها، إيبارشية برج العرب والعامرية، إيبارشية مطروح والخمس مدن الغربية، إلى جانب سيامة أسقف ورئيس لدير القديس مكاريوس السكندري بجبل القلالي الذي كان يترأسه المتنيح الأنبا باخوميوس إلى جانب إيبارشية البحيرة. أساقفة جدد وتضمن طقس السيامة الذي سيستكمل في القداس الإلهي صباح اليوم، مرور موكب الآباء الرهبان المرشحين للأسقفية وسط الشعب للتعرف عليهم، وقراءة التعهد الأسقفي. بعدها تمم قداسته تجليس نيافة الأنبا إيلاريون الأسقف العام على إيبارشية البحيرة وتوابعها. ثم بارك قداسة البابا والآباء المطارنة والأساقفة ملابس الخدمة الأسقفية، للأساقفة الجدد باسم الثالوث القدوس. تلا ذلك طقس مناداة قداسة البابا الأساقفة الثمانية الجدد، كل واحد بالاسم والصفة الأسقفية الجديدة. مشهود له بالتدبير الكنسي وقال قداسة البابا عن نيافة الأنبا ايلاريون أسقف إيبارشية البحيرة وتوابعها في صلوات عشية تجليسه وسيامة 8 أساقفة جدد: 'هو أسقف منذ عشر سنوات، خدم في القاهرة والإسكندرية ومشهود له بالتدبير الكنسي والروحي ونقدمه ليكون أسقفًا للبحيرة خلفا لمثلث الرحمات نيافة الأنبا باخوميوس الذي خدم الإيبارشية 54 سنة.' وأضاف: "له في الرهبنة 30 سنة وبنعمة الله سيكون أهلاً لها، وسيكون أسقفًا للبحيرة ومراكزها، ومشرفًا على كنائس مدينة السادات وما حولها التي عدد كبير من الكنائس، وفضلنا ألا تضم إلى أي إيبارشية حاليًا.".


الجمهورية
منذ 43 دقائق
- الجمهورية
هل تعلم متى شُرعت الأضحية وما الحكمة منها؟
وأشارت إلى أن الأضحية شُرعت لحِكَم كثيرة منها: أولًا: شكرًا لله سبحانه وتعالى على نعمه المتعددة، فالله سبحانه وتعالى قد أنعم على الإنسان بنعمٍ كثيرةٍ لا تُعَدُّ ولا تُحصى كنعمة البقاء من عام لعام، ونعمة الإيمان ونعمة السمع والبصر والمال؛ فهذه النعم وغيرها تستوجب الشكر للمنعم سبحانه وتعالى، و الأضحية صورةٌ من صور الشكر لله سبحانه وتعالى، فيتقرب العبد إلى ربه بإراقة دم الأضحية امتثالًا لأمر الله سبحانه وتعالى، حيث قال جلَّ جلاله: ﴿فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ﴾ [الكوثر: 2]. ثانيًا: إحياء سنة سيدنا إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام حين أمره الله عز وجل بذبح الفداء عن ولده إسماعيل عليه الصلاة والسلام في يوم النحر، وأن يتذكر المؤمن أن صبر إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام وإيثارهما طاعة الله ومحبته على محبة النفس والولد كانا سبب الفداء ورفع البلاء، فإذا تذكر المؤمن ذلك اقتدى بهما في الصبر على طاعة الله وتقديم محبته عز وجل على هوى النفس وشهوتها. ثالثًا: ذبح الأضحية وسيلة للتوسعة على النفس وأهل البيت وإكرام الجيران والأقارب والأصدقاء والتصدق على الفقراء، فقد ثبت في الحديث عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ ذَبَحَ قَبْلَ الصَّلاَةِ فَلْيُعِدْ»، فقال رجل: هذا يوم يشتهى فيه اللحم وذكر هَنَةً من جيرانه فكأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عذره، وقال: عندي جذعة خير من شاتين، فرخص له النبي صلى الله عليه وآله وسلم. رواه البخاري ومسلم.