
تريندات يوليو.. قانون الإيجار القديم وحريق سنترال رمسيس وتهديدات ترامب لبوتين وإيران
التقرير الذي أعده الكاتب الصحفي ماجد عاطف، اتبع منهجية أولية، تعتمد على رصد أهم ما شغل الناس على منصات التواصل الاجتماعي طوال مدة البحث، من خلال أدوات تحليل البيانات الرقمية Google Twitter Analytics, Trends.
وبحسب الرصد، انقسمت التريندات خلال يوليو إلى 4 فئات رئيسية: سياسية، واقتصادية، ورياضية، واجتماعية. ومن خلال تلك التريندات، يمكننا استشفاف توجهات الناس واهتماماتهم، ويعرض التقرير النسب المئوية لكل قسم.
التقرير يبدأ بالتريندات الاقتصادية، راصدا استحواذ انخفاض معدل التضخم، وتثبيت سعر الفائدة، وجدل أراضي الساحل الشمالي على صدارة المشهد.
أما في السياسة، فكان قانون الإيجار القديم هو أعلى التريندات بلا منازع، كذلك اشتعل الاهتمام بتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن سد النهضة، وكذا تهديداته للرئيس الروسي فلاديمير بوتين وللإيرانيين، ووقف التعاون الإيراني مع وكالة الطاقة الذرية، وحريق سنترال رمسيس.
قائمة التريندات الاجتماعية شملت حفل شيرين، وجدل البلاي باك، ووفاة المطرب أحمد عامر الذي أوصى بحذف أغانيه، وقيام مها الصغير بسرقة لوحات فنانة دنماركية، ونسبها لنفسها.
وفي الرياضة تصدر اعتزال شيكابالا وأزمة وسام أبو علي.
لقراءة التقرير كاملا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ 36 دقائق
- الزمان
ترامب: من المهم جدا أن تنضم جميع دول الشرق الأوسط إلى اتفاقيات التطبيع
شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على أهمية انضمام جميع دول الشرق الأوسط إلى الاتفاقيات الإبراهيمية (اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل). وكتب عبر صفحته الرسمية بمنصة «تروث سوشيال»، مساء الخميس: «من المهم جدا بالنسبة إلي أن تنضم جميع دول الشرق الأوسط للاتفاقيات الإبراهيمية بعد تدمير ترسانة طهران النووية، الأمر سيضمن السلام في الشرق الأوسط». وبموجب اتفاقيات أبراهام، التي أُبرمت في عامي 2020 و2021 خلال فترة ولاية ترامب الرئاسية الأولى، وافقت 4 دول على تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل بعد وساطة أمريكية. وقبل أيام، أفادت 5 مصادر مطلعة أن إدارة الرئيس الأمريكي ترامب، تناقش بنشاط مع أذربيجان إمكانية ضمها هي وبعض الحلفاء في آسيا الوسطى إلى الاتفاقيات، على أمل تعزيز علاقاتهم القائمة أصلا مع إسرائيل. وقالت المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، إن أذربيجان وكل دول آسيا الوسطى لديها بالفعل علاقات طويلة الأمد مع إسرائيل، وهذا يعني أن توسيع الاتفاقيات لتشمل هذه الدول سيكون خطوة رمزية إلى حد كبير، وأن التركيز سينصب على تعزيز العلاقات في مجالات مثل التجارة والتعاون العسكري. وقالت 3 مصادر إن نقطة الخلاف الرئيسية الأخرى هي صراع أذربيجان مع جارتها أرمينيا، إذ تعتبر إدارة ترامب اتفاق السلام بين الدولتين الواقعتين في منطقة القوقاز شرطا مسبقا للانضمام إلى الاتفاقيات. وفي حين طرح مسئولون من إدارة ترامب علنا أسماء عدة دول محتملة للانضمام إلى الاتفاقيات، ذكرت المصادر أن المحادثات التي تركزت على أذربيجان من بين الأكثر تنظيما وجدية. وقال مصدران إنه من الممكن التوصل إلى اتفاق في غضون أشهر أو حتى أسابيع.


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
سلاح الصين الجديد.. استهداف شخصيات أمريكية والتلاعب بالرأي العام بواسطة الذكاء الاصطناعي
كشفت وثائق سرية ومسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون عن استخدام الحكومة الصينية لشركات متخصصة في الذكاء الاصطناعي لتعزيز قدراتها في مراقبة الرأي العام والتأثير عليه، مما يمثل تطوراً خطيراً في حرب المعلومات العالمية. وتُظهر الوثائق، التي حصلت عليها صحيفة "نيويورك تايمز"، كيف تقوم هذه الشركات بحملات تهدف إلى تشكيل الرأي العام في مناطق حساسة مثل هونج كونج وتايوان، بل وحتى جمع بيانات عن شخصيات سياسية أمريكية بارزة. وفقاً للتحقيق، فإن شركة "GoLaxy" الصينية، التي تقدم نفسها علناً كمنصة لتحليل البيانات ومراقبة الرأي العام، تنفذ سراً عمليات دعائية متطورة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وتزعم الوثائق الداخلية للشركة أنها طورت نظاماً دعائياً ذكياً قادراً على استهداف مستخدمي الإنترنت بدقة، وإنشاء محتوى مخصص يبدو طبيعياً ولا يمكن تمييزه عن المحتوى الحقيقي. حملات في هونج كونج وتايوان تكشف الوثائق أن "GoLaxy" نفذت حملات تأثير في هونج كونج وتايوان، حيث تعمل على توجيه الرأي العام لصالح السياسات الصينية. ورغم أن الشركة نفت في بيان لها أي تورط في إنشاء "شبكات روبوتات" أو شن "حملات تأثير نفسي"، إلا أن الوثائق المسربة تشير إلى عكس ذلك. فقد قام موظف سابق في الشركة، غير راضٍ عن ظروف العمل، بتسريب مستندات تظهر كيف تجمع الشركة بيانات ضخمة من منصات التواصل الاجتماعي مثل "ويبو" و"وي شات" و"فيسبوك" و"إكس"، وتستخدمها لتحليل المشاعر العامة وتشكيلها. وتوضح الوثائق أن الشركة تعمل مع أجهزة الاستخبارات الصينية، بما في ذلك وزارة أمن الدولة، مما يعزز المخاوف من أن بكين تستخدم التكنولوجيا المتقدمة لقمع المعارضة وتوجيه الرأي العام محلياً ودولياً. استهداف شخصيات أمريكية من بين المعلومات الصادمة التي كشفتها الوثائق أن "GoLaxy" جمعت ملفات تعريف مفصلة عن 117 عضواً في الكونجرس الأمريكي، بينهم نواب جمهوريون بارزون مثل بايرون دونالدز وتشيب روي وآندي بيجز، كما تتبع الشركة أكثر من 2000 شخصية سياسية وإعلامية أمريكية، بالإضافة إلى آلاف المؤثرين المؤيدين لليمين السياسي والرئيس دونالد ترامب. ورغم أن الوثائق لا توضح كيفية استخدام هذه البيانات، فإن الخبراء يشيرون إلى أن الصين قد تستخدمها لتحليل مواقف السياسيين الأمريكيين تجاه القضايا الحساسة، مثل تايوان وتجارة التكنولوجيا، والتأثير عليها بشكل غير مباشر. سلاح جديد في حرب المعلومات يُعتبر الذكاء الاصطناعي مجالاً جديداً في عمليات التجسس والتأثير، حيث يمكنه تنفيذ حملات أسرع وأكثر كفاءة من الأساليب التقليدية. وفي حين كانت الصين تعاني سابقاً من صعوبات في تنفيذ حملات تأثير فعالة خارج حدودها مقارنةً بوكالات الاستخبارات الروسية، فإن التقدم في الذكاء الاصطناعي قد يمكّنها من سد هذه الفجوة. ووفقاً لباحثين في معهد الأمن القومي بجامعة فاندربيلت، فإن "GoLaxy" تمتلك قدرات تكنولوجية تسمح لها بإنتاج دعاية مخصصة على نطاق واسع، مما يجعلها قادرة على إعادة تشكيل الرأي العام بشكل غير مسبوق. وأشار الباحثون إلى أن "الدعاية المدعومة بالذكاء الاصطناعي لم تعد تهديداً نظرياً، بل أصبحت أداة متطورة تعيد تعريف كيفية التلاعب بالرأي العام". مخاوف الأمنية أثارت هذه الكشفيات مخاوف واسعة في الأوساط الأمنية الأمريكية، خاصةً مع اقتراب الانتخابات الرئاسي. فقد حذر مسؤولون سابقون من أن الصين قد تستخدم هذه التقنيات للتأثير على الناخبين أو زعزعة الاستقرار السياسي. يذكر أن إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب قامت بحل فرق مخصصة في وزارة الخارجية ومكتب التحقيقات الفيدرالي كانت مسؤولة عن التحذير من التهديدات الأجنبية، مما أضعف القدرة الأمريكية على مواجهة مثل هذه الحملات. من جهتها، نفت "GoLaxy" جميع الاتهامات ووصفت المعلومات التي نشرتها "نيويورك تايمز" بأنها "مضللة"، ومع ذلك، فإن حجم البيانات التي جمعتها الشركة وتعاونها المزعوم مع أجهزة الاستخبارات الصينية يثير تساؤلات حول حدود استخدام الذكاء الاصطناعي في الحرب المعلوماتية.


المشهد العربي
منذ ساعة واحدة
- المشهد العربي
الدولار الأمريكي تحت الضغط مع تراجع مصداقية المؤسسات
توقّع خبراء اقتصاديون واستراتيجيون أن يتعرّض الدولار والأصول الأمريكية لعمليات بيع مكثفة، نتيجة للتهديدات التي تواجه مصداقية المؤسسات الرئيسية في البلاد. ووفقًا لتقرير لوكالة "بلومبرج"، قد يؤثر اختيار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمرشح جديد في مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي، خلفًا لـ أدريانا كوغلر، على نفوذ رئيس البنك المركزي جيروم باول. وكان ترامب قرر إقالة رئيسة مكتب إحصاءات العمل إريكا ماكينتارفر، بزعم تلاعبها بالبيانات الاقتصادية. وتزايدت المخاوف لدى المستثمرين من أن استقلالية البيانات الاقتصادية والسياسة النقدية باتت مهددة، مما دفع بعض الصناديق إلى الابتعاد عن السندات والأسهم الأمريكية، وهو ما أضر بالدولار.