
كريم عبد العزيز أول بطل لـ 4 أفلام في نادي الـ «100 مليون»
الأفلام الثلاثة الأخرى التي قدمها كريم عبد العزيز وتجاوزت إيرادات كل منها 100 مليون جنيه يأتي في مقدمتها الجزء الثاني من فيلم الفيل الأزرق الذي عرض عام 2019 ووصلت إيراداته إلى نحو 104 ملايين جنيه، وهو من تأليف أحمد مراد وإخراج مروان حامد وشارك في بطولته هند صبري ونيلي كريم وإياد نصار وشيرين رضا. والفيلم الثاني «كيرة والجن» الذي عرض في عام 2022 ووصلت إيراداته إلى نحو 120 مليون جنيه، وهو من تأليف أحمد مراد وإخراج مروان حامد وشارك في بطولته أحمد عز وهند صبري ورزان جمال وسيد رجب وأحمد مالك وهدي المفتي، أما الفيلم الثالث فهو «بيت الروبي» الذي عرض عام 2023 ووصلت إيراداته إلى نحو 131 مليون جنيه وهو من تأليف محمد الدباح وريم القماش وإخراج بيتر ميمي وشارك في بطولته كريم محمود عبد العزيز ونور اللبنانية وتارا عماد.
** قرر المخرج وائل فرج بدء تصوير الجزء الثاني من مسلسل «وتر حساس»، تأليف أمين جمال وورشته الكتابية، بعد 3 أسابيع، عقب الانتهاء من التحضيرات النهائية واكتمال فريق التصوير، حيث ينضم عدد كبير من الفنانين إلى الجزء الثاني بعد اعتذار ما يقرب من 5 ممثلين من الجزء الأول بسبب انشغالهم في أعمال أخرى، أبرزهم صبا مبارك، التي اعتذرت بسبب ارتباطاتها بأكثر من عمل آخر، وتمت الاستعانة بالنجمة غادة عادل لتلعب دور البطولة، كما تغيب الفنانة الشابة جنا الأشقر التي جسدت شخصية «ليلى» في الجزء الأول بسبب انتهاء دورها بالقتل، وأيضاً أحمد جمال سعيد الذي لعب دور مازن لن يظهر في العمل لأن شخصيته دخلت السجن بتهمة قتل ليلى.
** تعاقد الفنان المصري أحمد داود، على بطولة فيلم جديد بعنوان «كراش»، ومن المقرر أن يبدأ تصويره بعد 4 أسابيع، وهو من تأليف لؤي السيد، وإخراج محمود كريم، ومن المقرر أن تشارك في البطولة النسائية الفنانة ميرنا جميل، ليكون أول لقاء سينمائي يجمع بينهما.
في سياق آخر يجتمع أحمد داود مع سلمى أبو ضيف في السينما من خلال فيلم «اذما» الذي انطلق تصويره خلال الأيام الماضية، ويأتي ذلك بعدما تعاون الثنائي أحمد داود وسلمى أبو ضيف في الدراما العام قبل الماضي خلال مسلسل «زينهم».
الفيلم مقتبس عن الرواية التي تحمل نفس الاسم للكاتب محمد صادق والتي صدرت عام 2020 وحققت نجاحاً وانتشاراً كبير، وكتب سيناريو وحوار الفيلم ويخرجه محمد صادق.
** وافقت الفنانة المصرية رانيا يوسف على بطولة مسلسل جديد بعنوان: «لينك»، والذي يتم التحضير له من أجل البدء في تصويره بعد 3 أسابيع، لعرضه على شاشات المتحدة للخدمات الإعلامية، والعمل من تأليف محمد جلال وإخراج محمد عبد الرحمن حماقي، ويسلط العمل الضوء على سلبيات السوشيال ميديا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
عبدالله آل حامد: نهدف إلى استقطاب إنتاجات تعكس صورة الإمارات للعالم
التقى رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، في لندن، نخبة من أبرز صناع المحتوى التلفزيوني والسينمائي العالميين. وشهدت اللقاءات بحث سبل تبادل الخبرات وبناء شراكات نوعية في مجالي الإنتاج الدرامي والسينمائي، بهدف دعم المحتوى الإماراتي وتأهيل كوادر وطنية قادرة على الانطلاق نحو العالمية من خلال الاستفادة من التجارب المتقدمة في صناعة السينما والتلفزيون، واستكشاف فرص التعاون في مشاريع تعبر عن الهوية الإماراتية وتخاطب الجمهور العالمي مع التركيز على نقل المعرفة وتدريب الكفاءات في مجالات الكتابة والإخراج والإنتاج والإبداع السردي. وأكد عبدالله آل حامد أن هذه اللقاءات تهدف إلى توسيع آفاق التعاون الدولي واستقطاب مشاريع إنتاج متميزة تعكس صورة الإمارات للعالم، وذلك في إطار ترجمة رؤية القيادة الرشيدة التي تعتبر الصناعات الإبداعية رافداً حيوياً للنمو الاقتصادي. وأشار إلى أن دولة الإمارات وفرت بيئة جاذبة للاستثمار الإبداعي، وعززت بنيتها التحتية المتطورة لدعم مساهمة هذا القطاع في الناتج المحلي من خلال شراكات استراتيجية نوعية مع خبرات عالمية. وضمت اللقاءات كلاً من: إدوارد ليفان نائب رئيس مجموعة «وارنر براذرز»، والمنتج التنفيذي الحائز جائزة إيمي باتريك كاليغوري، والممثل والمنتج البريطاني غاريد هاريس، والمنتجة ومديرة الإضاءة ألِغرا ريغيو، وصانع الأفلام الوثائقية أنوار أرويو، والمنتجة السينمائية سيندي كوان، والخبيرة في مجال التطوير والابتكار الإعلامي دانييل لورين، وكاتب السيناريو والمنتج التنفيذي سيمون أوتلي، ومدير المحتوى في 3Rock/All3Media آدم كاي. عبدالله آل حامد: . الإمارات وفرت بيئة جاذبة للاستثمار الإبداعي، وعززت بنيتها التحتية لدعم مساهمته في الناتج المحلي، عبر شراكات مع خبرات عالمية.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
«لا يعرف عمر أولاده».. طليقة إبراهيم سعيد تخرج عن صمتها وتفجر مفاجآت
في أول تعليق لها بعد أزمة سجن لاعب الأهلي والزمالك السابق إبراهيم سعيد، خرجت داليا بدر، طليقته ووالدة أبنائه، عن صمتها لتكشف تفاصيل الخلاف القائم بينهما، مؤكدة أنها تتحمل مسؤولية تربية أبنائهما بمفردها منذ ما يقرب من 18 عاماً دون دعم أو مشاركة منه. «لم أشتكِ يوماً».. داليا بدر ترد على تعاطف الجمهور خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج «علامة استفهام» على قناة الشمس، أوضحت داليا بدر أنها لم تظهر إعلامياً طوال السنوات الماضية، ولم تتحدث عن معاناتها أو تشتكِ لأحد، رغم أنها المسؤولة الوحيدة عن الأبناء. وأكدت:«أنا احترمت أولادي وسكت، لكن إبراهيم بيلعب على مشاعر الناس، وبيظهر في فيديوهات عشان يكسب تعاطف الجمهور، والناس شايفة الحقيقة.» وأضافت داليا بدر أن إبراهيم سعيد قادر مادياً على الإنفاق على أولاده، لكنه يرفض عمداً، مؤكدة أن ظهوره في بث مباشر عقب خروجه من السجن لم يكن إلا محاولة لكسب تعاطف المتابعين، بحسب تعبيرها. أحكام نفقة مؤجلة منذ 2021 أشارت إلى أن الأحكام القضائية التي صدرت ضد إبراهيم سعيد تعود إلى عام 2021، لكنها لم تُنفذ إلا مؤخراً، قائلة:«هو كان فاكر إنه مش هيتقبض عليه»، في إشارة إلى أنه تجاهل تنفيذ الأحكام الصادرة ضده. وفي لهجة غاضبة، أكدت داليا بدر أن الخلافات لم تكن بينها وبين إبراهيم فقط، بل امتدت إلى جميع زيجاته السابقة، قائلة: لم يترك واحدة إلا بمشكلة كبيرة وقضايا مشينة.. وكل ده مش جديد عليه. وأضافت أنها ستستمر في الدفاع عن بناتها ولن تتراجع عن المطالبة بحقوقهن، مؤكدة أنه لم يتذكر عمرهن الحقيقي ويتساءل بعد ذلك كيف سيتعامل معهن بعد أنه شهدن ضده في المحكمة. أول ظهور لإبراهيم سعيد بعد الإفراج كان إبراهيم سعيد قد خرج في بث مباشر عبر صفحته الرسمية على فيسبوك بعد إخلاء سبيله، وظهر باكياً، مناشداً المسؤولين ودار الإفتاء المصرية للتدخل من أجل استرداد حقه، بحسب ما قاله في الفيديو، مستنكراً كيفية تعامله مع بناته بعد كل ما صدر منهن ومن أمهن. وقد تم الإفراج عن إبراهيم سعيد بعد استئنافه ضد حكم قضائي خاص بالنفقة لصالح طليقته، حيث تم إخلاء سبيله من نيابة النزهة عقب تقديم محاميه، محمد رشوان، استئنافاً قانونياً أمام المحكمة المختصة. دعوى حبس ثانية.. و90 ألف جنيه متجمد نفقة لم تتوقف قضايا إبراهيم سعيد عند طليقته داليا بدر، إذ قامت أيضا ابتسام علاء، طليقته الأولى، برفع دعوى حبس ثانية ضده، تتهمه فيها بعدم سداد 90,750 جنيهاً، كمبلغ متجمد نفقة وبدل فرش وغطاء، وذلك عن مدة 15 شهراً، بمعدل 6 آلاف جنيه شهرياً. ضغوط قانونية ومالية.. ومصير مجهول تضع تلك التطورات إبراهيم سعيد في موقف قانوني معقد، وسط ضغوط متزايدة من أجل تسوية الالتزامات المالية المستحقة عليه، بينما يترقب جمهور اللاعب تطورات الموقف خلال الأيام القادمة.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
منى الشاذلي تعلق على مها الصغير: غضبنا منها.. لكننا لا نشتم الضيوف
خرجت الإعلامية المصرية، منى الشاذلي عن صمتها، لترد على الجدل الواسع الذي أُثير حول إحدى حلقات برنامجها «معكم»، بعد أن ظهرت الإعلامية مها الصغير طليقة الفنان أحمد السقا وهي تنسب لنفسها مجموعة من اللوحات التشكيلية التي تبيّن لاحقاً أنها تعود لفنانين أجانب. الحلقة المثيرة للجدل عُرضت منذ أكثر من شهر في بداية حلقة أمس الجمعة على قناة ON، أوضحت الشاذلي أن الحلقة محل الجدل كانت قد عُرضت قبل أكثر من شهر، واستضافت تسعة ضيوف من خلفيات إعلامية مختلفة، تحدث كل منهم عن اهتماماته الشخصية. وخلال إحدى الفقرات، ادّعت مها الصغير التي كانت ضمن ضيوف الحلقة أن الرسم هوايتها الخاصة، وقدّمت بعض اللوحات على أنها من إنجازها. ردّ سريع وتصحيح علني قالت منى الشاذلي:«عقب التأكد من أن إحدى هذه اللوحات تعود فعلياً للفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاك نيلسين، قمنا في اليوم نفسه بنشر بيان نوضح فيه ملكية العمل لصاحبته الأصلية، احتراماً للحقوق الأدبية والإبداعية». كما أشارت إلى أنه تم تصحيح نسب باقي الأعمال أيضاً، والتي تبيّن أنها تعود لفنانين آخرين، منهم فنانة ألمانية وفنان فرنسي، مضيفة:«قمنا بذلك احتراماً لمهنيتنا وقناعتنا بأهمية إرجاع الحقوق لأصحابها». اعتذارات مباشرة للفنانين الثلاثة أوضحت الشاذلي أن فريق البرنامج لم يكتفِ بالتصحيح العلني، بل أرسل رسائل تفصيلية مباشرة إلى الفنانين الثلاثة، لشرح ملابسات ما حدث وتقديم اعتذار رسمي، مؤكدة أن التأخير في الرد على الفنانة ليزا كان سببه الكم الكبير من الرسائل الواردة إلى البرنامج. وأضافت:«ليزا تفهّمت الموقف وشكرتنا مرتين عبر حسابها على إنستغرام»، مشيرة إلى أن الفنانة الألمانية كارولين تواصلت معهم بدورها، وقالت: «أنتم قمتم بعملكم ولا ألومكم». كما تأكد الفريق من وصول الرسائل إلى الفنان الفرنسي، وقد وجهوا للفنانين الثلاثة دعوة مفتوحة للظهور في البرنامج إذا رغبوا بذلك. البرنامج لم يسعَ لتضخيم الحدث أكدت منى الشاذلي أن البرنامج لم يحاول استغلال الحدث لصالحه أو الظهور بمظهر البطل، وقالت:«ما نشرناه كان فقط لتوضيح الحقيقة، لم نعرض تفاصيل المراسلات أو ردود الأفعال لأننا لا نستثمر في الأزمات، بل نعيد الأمور إلى نصابها احتراماً للفن وصاحبه». وفي نفس الحلقة، عرض البرنامج أعمال الفنانين الحقيقيين وتحدث عن سيرهم الذاتية، وأوضحت الشاذلي أن ذلك ليس تلبية لطلبهم، بل التزاماً مهنياً بأن يظهر الحق من دون ضغط أو مطالبة. التعامل المهني مع الضيفة ورفض جلدها حول موقف البرنامج من مها الصغير التي نسبت اللوحات لنفسها، أوضحت منى الشاذلي أن البرنامج غضب من تصرّفها بشدة، لكنّه رفض الانجرار إلى حملات التنكيل أو الهجوم العلني. وأضافت:«الحقيقة كان سهل جداً أننا نركب الموجة ونشتم ونهاجم، لكن سألنا نفسنا: هنستفيد إيه لما نقطّع في الست والعالم كله بيقطع فيها؟». وتابعت:«هي أخطأت، نعم، لكن هل الطعن المستمر في إنسانة تعاني وتواجه الهجوم من الجميع هو الحل؟! اخترنا الالتزام بالأخلاق والمهنية التي تمثّلنا». أزمة «سرقة اللوحات» تلاحق مها الصغير وتضع مستقبلها في مهب الريح اندلعت أزمة حادة عقب اكتشاف ثلاثة فنانين أوروبيين، هم الدنماركية ليزا لاشنيلسون، والفرنسي سيتي، والألمانية كارولين ويندلين، أن الإعلامية ومصممة الأزياء مها الصغير قامت بعرض لوحات تشكيلية تعود إليهم، ونسبتها لنفسها خلال ظهورها في إحدى حلقات برنامج «معكم منى الشاذلي». اعتراف واعتذار لم يُنقذ الموقف رغم نشر مها الصغير بيان اعتذار عبر صفحاتها الرسمية، أقرّت فيه بتعديها على حقوق الفنانة ليزا لاش نيلسون، وقدّمت اعتذاراً عن الخطأ، إلا أن ذلك لم يخفف من حدة الهجوم الجماهيري والإعلامي، خاصة بعد أن أكد فنانون آخرون أن أعمالهم تعرّضت لنفس الانتهاك. تحرّك قانوني من الفنان الفرنسي أعلن الفنان الفرنسي سيتي، عزمه اتخاذ إجراءات قانونية ضد مها الصغير، لحماية حقوقه الأدبية والمادية، مؤكداً أنه لن يتنازل عن ملاحقة من نسب أعماله لنفسها دون إذن أو إشارة. إيقاف مفاجئ لبرنامج «كلام كبير» في تطور لافت، قامت قناة ON بحذف البرومو الرسمي الخاص ببرنامج مها الصغير الجديد «كلام كبير»، والذي كان من المقرر انطلاقه يوم الجمعة 11 يوليو. جاء القرار قبل أيام فقط من الموعد المحدد للعرض، ما اعتبره البعض خطوة تمهيدية لإلغاء البرنامج نهائياً. انسحاب تجاري..وإغلاق منصات الأزياء بالتزامن مع تصاعد الأزمة، أغلقت مها الصغير الموقع الإلكتروني الخاص بعلامتها التجارية «Maha Al Sagheer Designs» المتخصصة في تصميم حقائب السيدات، كما تم حذف صفحتها الرسمية على إنستغرام، في إشارة إلى تأثير القضية في مشروعاتها التجارية أيضاً. أزمة مفتوحة..وردود الفعل مستمرة لا تزال الأزمة تتفاعل على منصات التواصل الاجتماعي، وسط تساؤلات حول ما إذا كانت مها الصغير ستخرج بتوضيح جديد، أو إن كانت ستتخذ خطوات قانونية للدفاع عن نفسها، في حال تصعيد الموقف من الجهات المتضررة.